logo
كنز الغابة.. سياح يعثرون على 600 قطعة مجوهرات بالصدفة

كنز الغابة.. سياح يعثرون على 600 قطعة مجوهرات بالصدفة

مصراويمنذ 2 أيام

كتبت - شيماء مرسي
في واقعة غريبة، عثر سياح على كنز ثمين مدفون بين الصخور في جبال كركونوشي شمال جمهورية التشيك.
بدأت القصة عندما كان مسافران مجهولا الهوية يستكشفان منطقة مليئة بالأشجار، ولاحظا صندوقًا مصنوعًا من الألومنيوم اللامع مخبّأً بالحجارة، ما دفعهما إلى فتحه، ليكتشفا مشهدًا مذهلًا، وفقًا لموقع 'News18'.
كنز من الذهب والغموض
احتوى الصندوق على تشكيلة رائعة من العناصر القيّمة، وهي كالتالي:
• 598 قطعة ذهبية
• 10 أساور ذهبية
• 17 صندوق سيجار مغلق
• علبة بودرة مضغوطة
• مشط
بلغ وزن العملات الذهبية وحدها 8 أرطال (حوالي 3.7 كيلوجرام)، وتُقدّر قيمتها بـ 80 لكح كرونة تشيكية، أي نحو 3 كرور روبية، ما يعادل 17,423,425.59 جنيهًا مصريًا.
وما زالت صناديق السيجار مغلقة، ما يزيد من غموض هذا الاكتشاف.
العمل السريع والتدقيق العلمي
بدلًا من الاحتفاظ بالكنز، سلّمه السائحان إلى متحف شرق بوهيميا في مدينة هراديك كرالوف.
وقال ميروسلاف نوفاك، رئيس قسم الآثار بالمتحف، إن الباحثين وصلوا بشكل مفاجئ وقدّموا الكنز لفريقه، مما استدعى فتح تحقيق فوري.
حلّ لغز عمره 100 عام
تشير الدراسات الأولية إلى أن تاريخ العملات يعود إلى عام 1921 على الأقل، ما يجعل عمرها يزيد عن قرن.
ويُرجّح نوفاك أن الكنز كان مخفيًا قبل الحرب العالمية الثانية، أو نحو عام 1945.
واللافت أن العملات ليست جميعها تشيكية، إذ توزعت بين دول البلقان وفرنسا، وبعضها يحمل علامات من يوغوسلافيا السابقة في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي.
ويعتقد البعض أن الكنز كان مِلكًا لعائلة 'سفيرتس شبورك' الثرية من ضيعة كوكس، فيما يرى آخرون أنه غنائم خبأها جنود تشيكوسلوفاكيون خلال فترات الاضطراب.
التحقيق الجاري والملكية القانونية
يواصل المتحف فحص القطع الأثرية، مع التركيز بشكل خاص على علب السيجار المختومة وتركيبة المعادن.
وبحسب القانون التشيكي، يُعد الكنز ملكًا رسميًا للإدارة المحلية، لكن يحق لمن يعثر عليه الحصول على مكافأة تُحدد وفق قيمته التقديرية.
اقرأ أيضا:
في بث مباشر.. طعن بلوجر 9 مرات على يد صديقها - لن تتخيل ما حدث
بعد تصدرها التريند.. 25 صورة ومعلوماتض عن لي لي أحمد حلمي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : الألومنيوم والليثيوم فى الفضاء: مكونات الأقمار الصناعية تهدد طبقة الأوزون
أخبار التكنولوجيا : الألومنيوم والليثيوم فى الفضاء: مكونات الأقمار الصناعية تهدد طبقة الأوزون

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : الألومنيوم والليثيوم فى الفضاء: مكونات الأقمار الصناعية تهدد طبقة الأوزون

الخميس 29 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - أفادت التقارير أن هناك تقليص أبحاث بالغة الأهمية حول آثار تلوث الهواء الناجم عن الصواريخ والأقمار الصناعية على الغلاف الجوى للأرض، فى إطار تخفيضات إدارة دونالد ترامب لميزانيات علوم المناخ، ويقول الخبراء أن هذا الإلغاء يأتى فى أسوأ توقيت، وسيُسبب انتكاسة كبيرة لمجال العلوم الناشئ. ومن المقرر وفقا لمجلة ساينس، خفض تمويل الأبحاث للإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوى (NOAA) بنحو 1.52 مليار دولار، مع تعرض التمويل الذى يغطى علوم المناخ لأكبر قدر من الضرر. ومن المتوقع وفقا للجارديان، أن تشمل هذه التخفيضات تمويل مكتب أبحاث الغلاف الجوى التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى، والذى أشرف على مشاريع بحثية متعددة لتقييم تأثير تلوث الهواء الناجم عن الصواريخ والأقمار الصناعية على الغلاف الجوى للأرض. وصرحت سامانثا لولر، أستاذة علم الفلك المساعدة فى جامعة ريجينا بكندا، والتى سبق أن طالبت بتشديد الرقابة على مجموعات الأقمار الصناعية الضخمة لموقع سبيس دوت كوم أن إلغاء أبحاث الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى (NOAA) يأتى فى مرحلة حرجة من تاريخ البشرية، فعلى مدار الخمسة عشر عامًا الماضية، تضاعف عدد الأقمار الصناعية التى تدور حول الأرض عشرة أضعاف، ومع ذلك، تتزايد بسرعة كمية النفايات الفضائية التى تتصاعد وتحترق فى الغلاف الجوي. وقالت لولر، فى الشهر الماضى فقط بلغ متوسط ​​عدد عمليات دخول ستارلينك إلى الغلاف الجوى ثلاث عمليات يوميًا، وهذا يعنى إضافة كمية كبيرة من المعادن إلى الغلاف الجوى العلوى، الوقت الحالى حساس للغاية لإيقاف هذا البحث، وعمليات الدخول تتزايد بسرعة كبيرة، فإذا توقفنا عن قياس ما يحدث فى الغلاف الجوى حاليًا، فقد نكون قد تجاوزنا بكثير الحد الذى يمكننا عنده إيقاف الضرر الذى يحدث". وتُصنع الأقمار الصناعية فى الغالب من الألومنيوم، وهو نادر الوجود طبيعيًا بكميات ملحوظة فى النيازك التى تدخل الغلاف الجوى للأرض. وتحتوى الأقمار الصناعية أيضًا على الليثيوم ومواد أخرى لا توجد طبيعيًا فى الطبقات العليا من الغلاف الجوى، ويشعر العلماء بقلق بالغ إزاء آثار حرق الألومنيوم، إذ من المعروف أن أكاسيد الألومنيوم الناتجة عن الاحتراق على ارتفاعات عالية تُسبب استنفاد الأوزون. وقد تؤثر هذه الجسيمات أيضًا على التوازن الحرارى للغلاف الجوى، وكذلك جزيئات السخام المنبعثة من عوادم الصواريخ، ويخشى العلماء من أن جميع هذه المواد الكيميائية البشرية الصنع، التى تدخل طبقات الستراتوسفير العليا والميزوسفير، والتى كانت نقية آنذاك، قد تؤدى إلى مزيد من الاضطرابات المناخية، وتفاقُم تغير المناخ المرتبط بالكربون والذى بدأ بالفعل.

من هو الدكتور عبد القدير خان أبو القنبلة النووية الباكستانية؟
من هو الدكتور عبد القدير خان أبو القنبلة النووية الباكستانية؟

بلدنا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • بلدنا اليوم

من هو الدكتور عبد القدير خان أبو القنبلة النووية الباكستانية؟

ولد ‏الدكتور ‫‬ عبد القدير خان، بتارخ 1 أبريل 1936، كان يعمل في مختبر الأبحاث الفيزيائية الديناميكية بهولندا، راسل رئيس وزراء باكستان آنذاك ذو الفقار علي بوتو بعد تجارب ‫الهند‬ النووية، وذكر له أنه يستطيع العمل على المشروع النووي، فطلبه على الفور إلى ‫باكستان‬. فيما كانت الدول الغربية عبر أسواق شركاتها المفتوحة، تبيع الآلات المتعلقة بالتكنولوجيا النووية وباكستان اشترت الكثير من تلك الآلات، وانشأت المقر النووي في كَهُوتَا. وقد كانت مصانع الدول الغربية نفسها تعرض بضاعتها فيما يتعلق بالمفاعلات النووية للبيع، وكانت تخبر المشترين بطرق تهريب الآلات عبر بعض البلدان، فيما بعد، وقد تطور الشكل النهائي للبرنامج النووي الباكستاتي وحدث فيه ما يشبه المعجزة فكيف لدولة نامية ان تجمع كل هذه التكنولوجيا دون مساعدة ومن ثم أصبحت مستهدفة وملاحقة. تتعرض باكستان للتهديد الأمريكي من قبل وزير خارجيتها هنري كيسنجر لإيقاف المشروع النووي بل اوعز للعديد من الدول الحليفة بالضغط على باكستان ، فسحبت فرنسا مشروعها تصدير الأدوات الأولوية التي تدخل في صناعة القنابل النووية ولوقف إنشاء المشروع بجملته. قاد الجنرال "برويز مشرف" الانقلاب العسكري مدعوم أمريكيا، على نواز شريف في أكتوبر 1999، أي بعد 17 سبعة عشر شهراً من التجارب النووية. وفي شهر أكتوبر 2003، أوقفت زوارق تابعة لخفر السواحل الإيطالي سفينة شحن ترفع العلم الألماني متجهة نحو ليبيا اسمها بي. بي. سي. الصين. ووجدت السلطات لدى تفتيش السفينة أن على متنها أدوات أجهزة دقيقة وأنابيب مصنوعة من الألومنيوم ومضخات جزيئية وغيرها من عناصر بناء حوالي عشرة آلاف جهاز طرد مركزي للغاز مصممة لتخصيب اليورانيوم بمواصفات ضرورية لصنع سلاح نووي. وجرى تعقب هذه العناصر إلى شركة هندسية ماليزية تباع أسهمها في سوق الأسهم تعرف باسم شركة سكومي للهندسة الدقيقة. وقد صنعت شركة سكومي هذه القطع بطلب من مواطن من سريلانكا يدعى بهاري سيد أبو طاهر. ورتّب أبو طاهر، عن طريق شركة في دبي يملكها ويستخدمها كواجهة، وهي شركة س. م. ب. لأجهزة الكمبيوتر، شحن القطع إلى ليبيا لاستخدامها في برنامج أسلحتها النووية السري. كانت عملية اعتراض السفينة ومصادرة حمولتها الخيط الذي كشف شبكة نشر الأسلحة النووية التي كانت تعمل في الخفاء بإمرة أبو طاهر والعالم النووي عبد القدير خان. وسرعان ما بدأت الاتهامات توجه إلى الدكتور عبد القدير خان ببيع وتسريب معلومات ومواد تستخدم في تصنيع القنبلة الذرية لعدة دول مثل إيران والعراق وليبيا وكوريا الشمالية وسوريا مما اضطره لترك العمل في معامله البحثية والعمل في منصب المستشار العلمي للحكومة بقرار من الرئيس الباكستاني برويز مشرف. هذا الإجراء لم يوقف اتهامات المخابرات المركزية الأمريكية لخان، حيث إنه يعيش في رفاهية لا يسمح بها دخله، كما أكدت بأنه سافر إلى دبي أكثر من 44 مرة في الفترة ما بين عامي 2000 و 2003 ويعقد الصفقات بمشاركة زميله محمد فاروق وهو ماسمته بـ(شبكة خان النووية). كما ذكرت تصريحات للولايات المتحدة الأمريكية بأنها حصلت على تصميمات لرؤوس صواريخ نووية وضعها خان وبيعت بواسطة تاجر أسلحة إلى ليبيا التي سلمتها بدورها إلى الولايات المتحدة بعدما فتحت طرابلس أبوابها لمفتشي وكالة الطاقة الذرية. وبالرغم من إنكار السلطات الباكستانية، إلا أن التليفزيون الباكستاني عرض لقاءً مع عبد القدير خان، في فبراير 2004، يعترف فيه بمسؤوليته عن إتمام صفقات لنقل التكنولوجيا النووية الباكستانية إلى دول أخرى لم يسمّها، ونفى أي صلة للحكومة بهذه الصفقات، كما اعترف بمسؤوليته عن الفساد المالي بمعهد خان للأبحاث، وطالب الرأي العام الباكستاني بالصفح والغفران. وبالرغم من أن هذه الاعترافات جاءت بعد خضوع خان للاستجواب في نوفمبر 2003 ولأول مرة من قبل لجنة تحقيق مكونة من ثلاثة جنرالات إلا أنها لم تحسم الجدل الثائر حول عبد القدير خان فالمعارضة الباكستانية تعتقد أن الاعترافات كانت نتيجة ضغوط وتهديدات من الإدارة الأميركية التي تستخدم البرامج النووية لفرض هيمنتها على الدولة وبالتالي فهي لا يعتد بها. وتساءلت الصحافة الباكستانية إذا كانت هذه الاعترافات صحيحة وإذا كان متهمًا، فلماذا لم يُقدَّم للمحاكمة؟ ومن ناحية أخرى اهتمت الصحف الهندية بهذا الاعتراف ورأت أنه أكبر دليل على تورط باكستان بتزويد منظمات إرهابية بأسلحة نووية، كما أشارت إلى احتمال تورط الرئيس الباكستاني برويز مشرف نفسه في شبكة خان النووية، هذا ما أنكره مشرف على لسانه مؤكدًا عدم تورط الجيش أو الحكومة في مثل هذه الأنشطة. انقسم الشعب الباكستاني ما بين نافٍ لحقيقة هذه التصريحات وبين مصاب بخيبة أمل في هذا البطل الوطني. وكان خان قد وُضع رهن الإقامة الجبرية بعد اعترافه المتلفز عام 2004 . وقال ساردار محمد إسلام كبير قضاة المحكمة العليا في إسلام آباد في حكمه إن خان يمكنه لقاء أقاربه بعد الحصول على تصريح أمني ويمكنه اختيار الرعاية الصحية التي يريدها ولكن لن يسمح له بإجراء مقابلات إعلامية. أعلنت السلطات أكثر من مرة أنها أجرت تحقيقات مكثفة وفعالة تثبت أن شبكة خان في باكستان تم تفتيتها. إلى أن الدكتور خان عاد من جديد في 5-6- 2008 لينفي تسريبه أي معلومات نووية إلى إيران وليبيا، مكتفيًا بالإشارة إلى أنه أرشد هذه الدول إلى الشركات الأوروبية التي يمكن أن تمدهم بالتكنولوجيا اللازمة للمشروعات النووية، وأنه تعرض في 2004 لضغوط دفعته إلى الاعتراف بما لم يقترفه. في 22 من شهر أغسطس عام 2006، أعلنت السلطات الباكستانية أن الدكتور عبد القدير خان يعاني سرطان في البروستاتا وأنه تحت العلاج. وفي 9 سبتمبر من نفس العام أجريت له عملية أستئصال الورم في مستشفى بكراتشي وقال الأطباء إن العملية قد نجحت. وهو يعاني أيضا من جلطة بساقه وقد صرحت زوجته أنه بحال جيدة لكن خان يقول أن هذا بسبب الاحتجاز. وفي 5-3-2008 نقل خان لمستشفى إسلام اباد وهو يعاني من انخفاض في الضغط وارتفاع في درجة الحرارة وكان ذلك نتيجة اصابته بالتهاب، تحسن خان وسمح له بالخروج من المستشفى بعد أربعة أيام. أكّد عبد القدير خان ارتباط اغتيال رئيسة وزراء باكستان السابقة بينظير بوتو بإعلانها بفتح التحقيقات الدولية حول المافيا الدولية التي تدير الشبكة السرية الخاصة بتهريب الأسرار النووية دولياً. وقد أدلى بتصريحات اتهم فيها الرئيس الباكستاني برويز مشرف بالعمل على تطبيق الأجندة الأمريكية في البلاد، وقال إن الإدارة الأمريكية تخطط حالياً من أجل تفكيك باكستان. وقال الدكتور خان بأنه لا يعترف بالوكالة الدولية للطاقة الذرية وأنه ليس ملزماً للمثول أمامها وقال إنها ليست وكالة دولية، بل وكالة أمريكية صهيونية. وكشف أيضاً بأن الجهات التي تقف وراء اغتيال بينظير بوتو هي التي تسعى لاغتياله هو الآخر، موضحاً أن القوى التي ورطته في أزمته الحالية وجعلته يعترف بتسريب الأسرار النووية هي التي تقف وراء اغتيال بوتو. وقال إن بينظير بوتو كانت سيدة جريئة، وأن إعلانها إجراء تحقيقات في قضية تسريب الأسرار النووية هو الذي عرضها للاغتيال. وعن تورطه في تسريب الأسرار النووية إلى ليبيا، أوضح الدكتور خان: أن بلاده حصلت على المعدات النووية من نفس الشخص الذي زود ليبيا بها، نافياً أن تكون باكستان قد زودت ليبيا بأي معدات. وأوصى الدكتور خان مؤسس البرنامج النووي الباكستاني بمعرفة الحقائق من زوجته وبناته في حال تعرضه لموت غير طبيعي، موضحًا أنه أطلع أسرته على الحقائق. وقال إن بوتو أعلنت أنها تعتزم إجراء تحقيقات مفصلة للكشف عن الشخصيات المتورطة في تهريب الأسرار النووية، موضحاً أن هذه الشخصيات هي التي خططت لاغتيالها. وعن إسرائيل فقد نقلت وكالة أنباء (آن لاين نيوز) الباكستانية تصريحات عبد القدير خان التي أكد فيها أنه جرى في السابق إبلاغ إسرائيل بأن تفكر قبل شن أي هجوم على باكستان، وعن التحقيق في قضية اغتيال بينظير بوتو قال عبد القدير خان: التحقيقات إذا جرت بطريقة مستقلة فإنها سوف تكشف عن تورط أسماء شخصيات بارزة. وفي مقابلة له 4-7-2008، صرح أن الرئيس مشرف كان على علم بكل ما كان يحدث وأن له دور بارز في شبكة نشر الأسلحة النووية وأنه كان مجرد كبش فداء. أفُرج عن العالم عبد القدير خان في يوم الجمعة 6 فبراير 2009 بعد خمس سنوات قضاها تحت الإقامة الجبرية مؤكدا أنه لن يضلع في أي نشاطات سياسية وأنه أصبح مواطنا حرا.

كنز الغابة.. سياح يعثرون على 600 قطعة مجوهرات بالصدفة
كنز الغابة.. سياح يعثرون على 600 قطعة مجوهرات بالصدفة

مصراوي

timeمنذ 2 أيام

  • مصراوي

كنز الغابة.. سياح يعثرون على 600 قطعة مجوهرات بالصدفة

كتبت - شيماء مرسي في واقعة غريبة، عثر سياح على كنز ثمين مدفون بين الصخور في جبال كركونوشي شمال جمهورية التشيك. بدأت القصة عندما كان مسافران مجهولا الهوية يستكشفان منطقة مليئة بالأشجار، ولاحظا صندوقًا مصنوعًا من الألومنيوم اللامع مخبّأً بالحجارة، ما دفعهما إلى فتحه، ليكتشفا مشهدًا مذهلًا، وفقًا لموقع 'News18'. كنز من الذهب والغموض احتوى الصندوق على تشكيلة رائعة من العناصر القيّمة، وهي كالتالي: • 598 قطعة ذهبية • 10 أساور ذهبية • 17 صندوق سيجار مغلق • علبة بودرة مضغوطة • مشط بلغ وزن العملات الذهبية وحدها 8 أرطال (حوالي 3.7 كيلوجرام)، وتُقدّر قيمتها بـ 80 لكح كرونة تشيكية، أي نحو 3 كرور روبية، ما يعادل 17,423,425.59 جنيهًا مصريًا. وما زالت صناديق السيجار مغلقة، ما يزيد من غموض هذا الاكتشاف. العمل السريع والتدقيق العلمي بدلًا من الاحتفاظ بالكنز، سلّمه السائحان إلى متحف شرق بوهيميا في مدينة هراديك كرالوف. وقال ميروسلاف نوفاك، رئيس قسم الآثار بالمتحف، إن الباحثين وصلوا بشكل مفاجئ وقدّموا الكنز لفريقه، مما استدعى فتح تحقيق فوري. حلّ لغز عمره 100 عام تشير الدراسات الأولية إلى أن تاريخ العملات يعود إلى عام 1921 على الأقل، ما يجعل عمرها يزيد عن قرن. ويُرجّح نوفاك أن الكنز كان مخفيًا قبل الحرب العالمية الثانية، أو نحو عام 1945. واللافت أن العملات ليست جميعها تشيكية، إذ توزعت بين دول البلقان وفرنسا، وبعضها يحمل علامات من يوغوسلافيا السابقة في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. ويعتقد البعض أن الكنز كان مِلكًا لعائلة 'سفيرتس شبورك' الثرية من ضيعة كوكس، فيما يرى آخرون أنه غنائم خبأها جنود تشيكوسلوفاكيون خلال فترات الاضطراب. التحقيق الجاري والملكية القانونية يواصل المتحف فحص القطع الأثرية، مع التركيز بشكل خاص على علب السيجار المختومة وتركيبة المعادن. وبحسب القانون التشيكي، يُعد الكنز ملكًا رسميًا للإدارة المحلية، لكن يحق لمن يعثر عليه الحصول على مكافأة تُحدد وفق قيمته التقديرية. اقرأ أيضا: في بث مباشر.. طعن بلوجر 9 مرات على يد صديقها - لن تتخيل ما حدث بعد تصدرها التريند.. 25 صورة ومعلوماتض عن لي لي أحمد حلمي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store