logo
"ورد" طفلة تشق طريقها للنجاة من حريق في مدرسة للإيواء في غزة

"ورد" طفلة تشق طريقها للنجاة من حريق في مدرسة للإيواء في غزة

BBC عربيةمنذ يوم واحد

أظهر مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وتناقلته وسائل الإعلام الطفلة الفلسطينية ورد جلال الشيخ خليل البالغة من العمر ست سنوات وهي تنجو من حريق اندلع في مدرسة بمدينة غزة، إثر غارات جوية إسرائيلية ليلية. .
الطفلة روت بعد الحادث كيف شقت طريقها بين النيران واللهب إلى أن تمكنت فرق الإسعاف من إنقاذها.
ومن بين الفلسطينيين الخمسة والثلاثين الذين أُفيد بمقتلهم في مدرسة فهمي الجرجاوي، والدة ورد وخمسة أشقاء لها في حين أصيب والدها وأحد إخوتها بإصابات بالغة
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاهد صادمة لتوزيع المساعدات في رفح ونتنياهو: "لا يوجد معتقل من غزة هزيل"
مشاهد صادمة لتوزيع المساعدات في رفح ونتنياهو: "لا يوجد معتقل من غزة هزيل"

BBC عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • BBC عربية

مشاهد صادمة لتوزيع المساعدات في رفح ونتنياهو: "لا يوجد معتقل من غزة هزيل"

اجتاحت وسائل التواصل مقاطع فيديو صادمة لتدافع وفوضى أثناء توزيع المساعدات في غزة عبر نظام التوزيع الجديد الخاص بمنظمة غزة الإنسانية المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. فيما أثار تصريح لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن نفيه انتهاج بلاده سياسة "تجويع" بضرب مثال على أن السلطات الإسرائيلية لم تجد أي من معتقلي غزة هزيلا. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

قصة الحاج الليبي عامر القذافي "معجزة أم حظ"؟
قصة الحاج الليبي عامر القذافي "معجزة أم حظ"؟

BBC عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • BBC عربية

قصة الحاج الليبي عامر القذافي "معجزة أم حظ"؟

شهدت وسائل التواصل الاجتماعي تفاعلاً كبيرًا مع قصة الحاج عامر، الذي مُنع من ركوب الطائرة المتجهة من مدينة سبها الليبية إلى جدة بالمملكة العربية السعودية لأداء مناسك الحج، بسبب مشكلة أمنية تتعلق بجواز سفره. رغم ذلك، استطاع عامر استقلال الطائرة في واقعة وصفت بـ"المعجزة"، فماذا حدث؟؟ يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

من هو محمد السنوار، الذي أعلن نتنياهو "مقتله"؟
من هو محمد السنوار، الذي أعلن نتنياهو "مقتله"؟

BBC عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • BBC عربية

من هو محمد السنوار، الذي أعلن نتنياهو "مقتله"؟

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأربعاء مقتل محمد السنوار، "أحد أبرز المطلوبين لإسرائيل" والشقيق الأصغر لزعيم الحركة الراحل يحيى السنوار. وإلى الآن لم يصدر رد عن حركة حماس حول إعلان نتنياهو. فمن هو محمد السنوار؟ منذ مقتل يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، واغتيال محمد الضيف، قائد أركان كتائب القسام الذراع العسكري للحركة، تصاعدت التكهنات بشأن هيمنة محمد السنوار على قرار الحركة في القطاع في ظل استمرار الحرب في غزة منذ ما يقرب من عام ونصف، واستمرار المفاوضات بهدف التوصل لاتفاق لتبادل الرهائن والسجناء والمعتقلين بين إسرائيل وحماس. ويُعدّ محمد السنوار من أبرز القادة العسكريين في كتائب القسام، ويتمتع بنفوذ واسع داخل الأطر التنظيمية في غزة، إذ شغل سابقاً مناصب قيادية أمنية، وكان من المقربين إلى شقيقه يحيى، ما عزز من احتمالات طرح اسمه كخليفة محتمل. وعلى مر السنين، حاولت إسرائيل استهدافه خمس مرات، ولكن وفقاً لتقارير، لم تنجح تلك المحاولات، كما ارتبط اسمه بعملية اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط وبأدوار عسكرية في حرب غزة الحالية. ورغم ندرة المعلومات المتوفرة من المصادر العربية والفلسطينية حول شخصية محمد السنوار، ووفقاً لما أفاد به صحفيون فلسطينيون في حديث مع بي بي سي، فإن قلة المعطيات تعود إلى طبيعته العسكرية وتحركه بعيداً عن الأضواء، إلا أن المعلومات التالية هي المتوفرة حوله. مولده ونشأته وُلد محمد السنوار عام 1975 في خان يونس، وكان حينها شقيقه يحيى قد بلغ الثالثة عشرة من عمره، هُجّرت عائلتهما من قرية قرب عسقلان عام 1948 واستقرت في جنوب غزة. في عام 1991، سجن محمد السنوار في إسرائيل مدة تسعة أشهر في سجن كتسيعوت "للاشتباه بنشاطه الإرهابي". تقول صحيفة جيروزاليم بوست، إنه ومع تزايد خطورة هجمات حماس على إسرائيل منذ عام 2000 وما بعده، ازدادت الثقة في محمد ومكانته، بمساعدة السمعة التي اكتسبها كونه "شقيق يحيى"، وهي سمعة تعززت خلال فترة وجود يحيى في السجون الإسرائيلية. وتوطدت علاقته بقادة ميدانيين أصبحوا فيما بعد شخصيات رئيسية، مثل محمد ضيف، وسعد العرابيد، وآخرين شاركوا في تطوير القدرات العسكرية لحماس، وعمل معهم جنباً إلى جنب، بحسب الصحيفة. ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين، كان محمد السنوار من بين المسؤولين عن اختطاف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006، الأمر الذي أدى في النهاية إلى إطلاق سراح شقيقه يحيى في صفقة أفرج فيها عن شاليط مقابل 1027 سجين فلسطيني. ومنذ عقود، يعيش محمد السنوار متوارياً عن الأنظار، لتجنب القبض عليه أو اغتياله من قبل أجهزة الأمن الإسرائيلية. "رجل الظل" عمل متخفياً لفترة طويلة لذا أطلق عليه رجل الظل واكتسب خبرة عملياتية فأصبح عنصراً أساسياً في الاستراتيجية العسكرية في حماس. ولم يكن كثيرون يعرفون محمد السنوار قبل أن يتم الكشف عن صورته وهو داخل سيارة في نفق ضخم بالقرب من معبر بيت حانون/ إيريز في فيديو نشره الجيش الإسرائيلي نهاية عام 2023. "أكثر قسوة من يحيى" مصادر عسكرية إسرائيلية وصفت محمد السنوار بأنه "أكثر قسوة" من شقيقه يحيى. وذكرت المصادر: "لن تجد حدثاً رئيسياً في البناء العسكري لحماس على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية لم يشارك فيه محمد السنوار، شغل منصب قائد خان يونس، وهو منصب رفيع المستوى، وحتى القادة الذين خلفوه خضعوا لتأثيراته. من المهم أن نفهم أنه كان ممثل الضيف على الأرض، يتحدث مع المقاتلين وقادة الألوية والكتائب، مما زاد من نفوذه". وتضيف المصادر: "كان شديد الولاء للضيف، ولم يضعف موقفه قط، وكان الجميع يعلم أن أي قرار يتخذه يحظى بدعم الضيف، وهي ميزة تمتع بها محمد كثيراً". مفاوضات الرهائن والسجناء وذكرت وسائل إعلام عربية وإسرائيلية، أن المباحثات الرامية إلى التوصل لهدنة في غزة مؤخراً "لم تتعثر" بشكل كامل، لكن محمد السنوار، "الذي يتدخل في تلك المفاوضات، أظهر مواقف أكثر تشدداً مقارنة بشقيقه الراحل يحيى السنوار". وتشير التقديرات إلى أن محمد "لا يشارك فقط في جهود الحرب الحالية، بل أيضاً في المفاوضات مع إسرائيل بشأن إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين"، كما أن له دوراً كبيراً في بناء الأنفاق في غزة. إعادة بناء حماس قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن "محمد السنوار يعيد بناء الحركة بتجنيد مقاتلين جدد في قطاع غزة، مما يدفع إسرائيل نحو حرب استنزاف". وذكرت الصحيفة أن "حركة حماس تعرضت لضربة قوية في الخريف الماضي بعد اغتيال يحيى السنوار، لكن الحرب المستمرة على القطاع خلقت أيضاً جيلاً جديداً من المقاتلين، وملأت غزة بالذخائر غير المنفجرة التي تعيد الحركة تصنيعها إلى قنابل تستخدمها في معاركها المستمرة بالقطاع". ونقلت الصحيفة عن اللواء الإسرائيلي المتقاعد عامير عفيفي قوله: "تعد حملة التجنيد والقتال المستمر تحت قيادة محمد السنوار تحدياً جديداً لإسرائيل"، مشيراً إلى أن "وتيرة إعادة بناء حماس لقدراتها أسرع من وتيرة القضاء عليها من قبل الجيش الإسرائيلي". وأكد عفيفي أن محمد السنوار "يدير كل شيء" وأنه "محور جهود إحياء حماس"، وقال إنه بعد اغتيال يحيى السنوار، قرر مسؤولو الحركة في الخارج "تشكيل مجلس قيادة جماعية بدلاً من تعيين رئيس جديد، لكن مقاتلي حماس في غزة لم يمتثلوا، ويعملون الآن بشكل مستقل تحت قيادة السنوار الأصغر" على حد قوله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store