
«حكماء المسلمين» يدين بشدة تصريحات«إسرائيل الكبرى»
وأكد المجلس برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في بيان أصدره اليوم رفضه القاطع لمثل هذه التصريحات التي تمثل خرقا واضحا لميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، وتتنافى مع احترام سيادة الدول وسلامة أراضيها، وتقوض جهود إحلال السلام، وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
ودعا المجلس المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والعمل بشكل عاجل وفوري من أجل التصدي لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ووقف العدوان على الشعب الفلسطيني، ورفض سياسات التجويع ومحاولات التهجير القسري، وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة منذ أكثر من 7 عقود وإقرار حقه المشروع في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
BG

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 30 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
وزيرة فلسطينية تعلق لـ "سبوتنيك" على القرار الأممي بشأن انتهاكات إسرائيل ضد المرأة الفلسطينية
وزيرة فلسطينية تعلق لـ "سبوتنيك" على القرار الأممي بشأن انتهاكات إسرائيل ضد المرأة الفلسطينية وزيرة فلسطينية تعلق لـ "سبوتنيك" على القرار الأممي بشأن انتهاكات إسرائيل ضد المرأة الفلسطينية سبوتنيك عربي أشادت وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية منى الخليلي بالقرار الصادر عن المجلس الاجتماعي والاقتصادي التابع للأمم المتحدة بشأن حالة المرأة الفلسطينية وما تتعرض له من... 17.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-17T18:00+0000 2025-08-17T18:00+0000 2025-08-17T18:00+0000 حصري أخبار العالم الآن العالم العربي أخبار فلسطين اليوم منظمة الأمم المتحدة وأضافت، في مقابلة مع "سبوتنيك" تنشر لاحقا، أن القرار شدد على أن الاحتلال الإسرائيلي هو العائق الأساسي أمام حقوق المرأة في فلسطين، وحمله انتهاكات القانون الدولي الإنساني في استمرار سياساته وممارساته التمييزية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.وشدت على أهمية القرار باعتباره يرصد آثار الاحتلال على المرأة والأطفال، ويدعو إلى اتخاذ تدابير عاجلة لحماية المرأة الفلسطينية وفقا للقانون الدولي الإنساني، ويطالب بأخذ إجراءات دولية في كيفية تفعيل آليات الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية ضد جرائم الاحتلال بحق النساء وضمان إنصافهم القانوني.وتابعت: "كذلك تحدث عن ضرورة دعم وتقديم استجابة إنسانية تراعي النوع الاجتماعي، وتعزيز دور وكالات الأمم المتحدة في تقديم الإغاثة والمساعدة للمرأة الفلسطينية وعلى وجه الخصوص في الضفة وقطاع غزة".وحول أهمية القرار الصادر، أوضحت أن القرار خص المرأة الفلسطينية في ظل ما تعانيه في هذا العدوان، ودعا إلى هذه الحماية، مشيرة إلى أن إفراد قرار من الأمم المتحدة يدعو إلى مساءلة وحماية للمرأة الفلسطينية في غاية الأهمية.واعتبرت الوزيرة الفلسطينية أن القرار جاء نتيجة حراك دبلوماسي فلسطيني على صعيد رفيع المستوى، سواء من قبل الحكومة أو مؤسسات المجتمع المدني، ويعد اعترافا دوليا أمميا وقانونيا لما يرتكب بحق الشعب الفلسطيني والمرأة الفلسطينية من انتهاكات ضد الإنسانية والقانون الدولي، وشدد على ضرورة محاسبة الاحتلال على هذه الانتهاكات. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار فلسطين اليوم, منظمة الأمم المتحدة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
عنف المستوطنين يتصاعد على وقع تصريحات مسؤولين إسرائيليين عن الضم
لا يكاد يمر يوم في الضفة الغربية دون تسجيل هجوم من قبل مستوطنين إسرائيليين على مدنيين فلسطينيين. وتُسجِّل المنظمات الحقوقية والأممية ارتفاعًا ملحوظًا في هجمات المستوطنين منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. ويأتي التصعيد الميداني مع تزايد تحريض مسؤولين من اليمين الإسرائيلي يدعون إلى طرد الفلسطينيين وإقامة المستوطنات على أراضيهم وضم الضفة الغربية إلى إسرائيل. ويصدر هذا التحريض من قبل مؤثرين في الحكومة، بمن فيهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير. ووفقًا لسجلات مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، فقد نفذ المستوطنون أكثر من 750 هجومًا على الفلسطينيين وممتلكاتهم خلال النصف الأول من هذا العام، بمعدل يقارب 130 اعتداءً شهريًا. وهذا هو أعلى متوسط شهري منذ أن بدأت الأمم المتحدة بتجميع هذه السجلات عام 2006. وفي الفترة ما بين 29 يوليو/تموز الماضي و4 أغسطس/آب الجاري، أي أقل من أسبوعين، أطلق مستوطنون إسرائيليون النار على رجل فلسطيني في نابلس وأردوه قتيلاً، وشنّوا عشرات الهجمات في شتّى أرجاء الضفة الغربية، انطوى بعضها على إضرام النيران، مما أسفر عن إلحاق أضرار واسعة النطاق بالمنازل وغيرها من الممتلكات. وخلال ذات الفترة، هُجِّر نحو 27 فلسطينيًا قسرًا، من بينهم 13 طفلًا، من منطقة برية كيسان في بيت لحم جراء تصاعد عنف المستوطنين الإسرائيليين. وقد هُجِّر أكثر من 120 شخصًا من المنطقة نفسها، وفقًا لمعطيات "أوتشا". ويتسلل المستوطنون الملثمون إلى القرى الفلسطينية في جوف الليل، وأحيانًا في وضح النهار، ويُشعلون النار في المركبات والمباني ويقتلعون الأشجار أو يضرمون النار فيها. وعندما يحاول الفلسطينيون التصدي لهذه الهجمات يتدخل الجيش الإسرائيلي، الذي يطلق قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص باتجاه المواطنين الفلسطينيين. كما يهاجم المستوطنون، وفي أحيان كثيرة بوجود الجنود الإسرائيليين، المزارعين الفلسطينيين في أراضيهم لإجبارهم على الرحيل منها توطئة لإقامة مستوطنات عليها. ولاحقًا يتم وضع عدد من المنازل المتنقلة "الكرافانات" على الأراضي لتتحول إلى بؤرة استيطانية، ومن ثم يتوسع البناء ليصبح مستوطنة. وهناك أكثر من 750 ألف مستوطن في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية. ومنذ العام 1967 أقامت إسرائيل 141 مستوطنة في الضفة الغربية، فيما أقام مستوطنون 224 بؤرة استيطانية، وفقًا لمعطيات حركة "السلام الآن". كما أقامت الحكومة الإسرائيلية أكثر من 15 مستوطنة في القدس الشرقية. وشهدت الفترة منذ بداية الحرب ارتفاعًا ملحوظًا في عنف المستوطنين وهو في ازدياد متصاعد. فخلال أقل من أسبوعين، في الفترة ما بين 29 يوليو/تموز الماضي و4 أغسطس/آب الجاري، وثّق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ما لا يقل عن 41 هجومًا شنّها المستوطنون الإسرائيليون على الفلسطينيين، وأسفرت عن سقوط ضحايا وإلحاق الأضرار بالممتلكات أو كلا الأمرين معًا في حوالي 27 تجمعًا سكنيًا. وأسفرت هذه الهجمات عن نزوح ست أسر فلسطينية تضم 27 فردًا، من بينهم 13 طفلًا، ومقتل رجل فلسطيني على يد المستوطنين، ومقتل آخر بسبب استنشاق الدخان خلال هجوم حرق متعمد شنّه المستوطنون. وفي المجموع، أُصيب 29 فلسطينيًا، من بينهم ما لا يقل عن ستة أطفال، 14 منهم على يد المستوطنين، و15 على يد القوات الإسرائيلية التي تدخلت أثناء أو بعد الأحداث المتعلقة بالمستوطنين. كما أتلف المستوطنون أو دمّروا أكثر من 600 شجرة، معظمها شتلات، وأكثر من 20 منزلًا، و11 مركبة، و19 حظيرة للحيوانات، وبنية تحتية حيوية لسبل العيش. ففي بلدة عقربا جنوب شرق محافظة نابلس، أطلق مستوطنون إسرائيليون النار على شاب فلسطيني يبلغ من العمر 24 عامًا وأردوه قتيلاً، وأصابوا ثمانية آخرين في 2 آب/أغسطس. ووفقًا لمصادر محلية ولقطات فيديو مسجّلة من قبل المجتمع المحلي، وقع الحدث عندما منع ستة مستوطنين مسلّحين، يُعتقد أنهم من مستوطنة جديدة أقيمت في الجوار، مزارعين فلسطينيين من العمل في أراضيهم الزراعية، وانضم إليهم بعد ذلك عشرات المستوطنين المسلّحين الآخرين، وبعد ذلك أُلقيت حجارة على المستوطنين فردوا بإطلاق النار على الفلسطينيين. وأطلقت القوات الإسرائيلية التي وصلت إلى المكان الغاز المسيل للدموع لتفريق الفلسطينيين. وفي قرية دير جرير بمحافظة رام الله، شنّ مستوطنون إسرائيليون هجومين متتاليين في 31 تموز/يوليو و1 آب/أغسطس، أسفرا عن إصابة 15 فلسطينيًا، أربعة منهم على يد المستوطنين و11 على يد القوات الإسرائيلية. وفي كلا الهجومين، اقتحم المستوطنون الضواحي الغربية للقرية، حيث أفادت التقارير بوقوع مشادات كلامية وتبادل لإلقاء الحجارة بين المستوطنين والسكان الفلسطينيين. وتدخلت القوات الإسرائيلية وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع، فأُصيب فلسطينيان بالذخيرة الحيّة، وتعرّض ثمانية أشخاص، من بينهم أربعة أطفال، لاستنشاق الغاز المسيل للدموع. وأدى إلقاء المستوطنين للحجارة إلى إلحاق أضرار بما لا يقل عن ست مركبات كان يستقلها الفلسطينيون. كما أُصيب ثلاثة فلسطينيين بجروح جراء شظايا الزجاج والحجارة، ولحقت أضرار جزئية بمنزل سكني وكشك. وفي 30 تموز/يوليو، هُجِّرت ست أسر فلسطينية تضم 27 فردًا، من بينهم 13 طفلًا، قسرًا من تجمع مدعان في منطقة برية كيسان شرق قرية كيسان في محافظة بيت لحم. وجاء التهجير في أعقاب تكرار أعمال الترهيب والمضايقة والاعتداءات من قبل مستوطنين إسرائيليين من بؤرة استيطانية حديثة الإنشاء في تجمع دير علا المجاور. ولم تتمكن الأسر سوى من أخذ ماشيتها، تاركة وراءها مباني سكنية، بما في ذلك ستة منازل وأربعة مراحيض متنقلة، دمّرها المستوطنون جميعًا في وقت لاحق. ويأتي هذا الحدث في أعقاب التهجير القسري السابق لـ17 أسرة فلسطينية تضم 101 فرد، من بينهم 53 طفلًا، من منطقة دير علا، الواقعة أيضًا في برية كيسان، بين يومي 23 و28 يوليو/تموز. وفي سلواد بمحافظة رام الله بوسط الضفة الغربية، أضرم مستوطنون النار في ثماني مركبات يملكها الفلسطينيون كانت مركونة بالقرب من المنازل، مما أدى إلى تدمير واجهة أحد المباني ونوافذه. وتوفي رجل فلسطيني جراء استنشاق الدخان أثناء محاولته إطفاء النيران. وفي سوسيا بمحافظة الخليل في جنوب الضفة الغربية، أحرق مستوطنون مركبة تابعة لنشطاء أجانب، ورشّوا غاز الفلفل في المنزل الذي كان يقيم فيه النشطاء مع أسرة فلسطينية، وحطموا خزان مياه وكاميرا مراقبة ومصباحًا يعمل بالطاقة الشمسية. في رمون بمحافظة رام الله، ألقت مجموعة من المستوطنين قنابل صوتية وقنابل مولوتوف ومواد قابلة للاشتعال على منازل الفلسطينيين، ورشّوا جدران المنازل بكتابات عنصرية، وأشعلوا النار في عدة مركبات، مما ألحق أضرارًا بست مركبات على الأقل، لكن السكان تمكنوا من إخماد النيران قبل أن تصل إلى المنازل. في جالود بمحافظة نابلس، ألقى مستوطنون من مستوطنة عدي عاد زجاجات حارقة على شرفة أحد منازل الفلسطينيين، مما أدى إلى اندلاع حريق ألحق أضرارًا بممتلكات المنزل قبل أن يتمكن السكان من إخماده. ومن جهة ثانية، فقد أفادت مجموعة الحماية الأممية بأن الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، تواجه ارتفاعًا حادًا في المخاطر التي تهدد حماية الأطفال، بسبب عنف المستوطنين وعمليات القوات الإسرائيلية والاعتقالات والتهجير القسري. SK


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
خطة واشنطن لغزة.. هدنة وصفقة تبادل وإدارة دولية تحت إشراف أمريكي
تم تحديثه الأحد 2025/8/17 08:35 م بتوقيت أبوظبي مقترح أمريكي جديد لوقف الحرب في غزة، أبرز بنوده هدنة تسمح بتبادل الأسرى تمهيدا لوقف الحرب على أن يخضع القطاع لإدارة دولية. وكشفت وسائل إعلام عبرية عن بنود الخطة الأمريكية لوقف الحرب، لافتة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رحّب ببعض بنود المسودة، مع التأكيد على الشروط المتمثلة في نزع سلاح حماس، وبقاء السيطرة الأمنية الإسرائيلية على القطاع، إلى جانب تشكيل إدارة مدنية بديلة. وذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن الخطة الأمريكية الجديدة تتضمن عدة مراحل تبدأ بهدنة لمدة ستين يومًا، يتم خلالها التفاوض على المرحلة النهائية من الحرب. البداية وتبدأ الخطة بالتطبيق المرحلي لمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، وتشمل المرحلة الأولى وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار، إلى جانب صفقة تبادل للمحتجزين، حيث يُفرج عن عشرة مختطفين إسرائيليين أحياء، وتسلم جثامين ثمانية عشر آخرين، مقابل إطلاق سراح أكثر من 1200 معتقل فلسطيني، بينهم محكومون بالمؤبد. المرحلة الثانية أما المرحلة الثانية، فتهدف إلى الانتقال نحو وقف شامل ودائم للقتال، تمهيدًا للمرحلة الأخيرة التي تنص على إدارة دولية لقطاع غزة، لا تكون بيد حماس ولا السلطة الفلسطينية، وإنما تحت إشراف دولي بقيادة أمريكية، مع التركيز على إعادة إعمار القطاع. موقف حماس أما حركة حماس والتي تحاول وقف العملية العسكرية الإسرائيلية المتصاعدة في مدينة غزة، أبلغت الوسطاء في مصر وقطر، استعدادها للعودة إلى صيغة اتفاق جزئي ضمن المفاوضات الجارية حول صفقة تبادل الأسرى، وفقا لموقع "آي 24" العبري. ولم تصدر واشنطن حتى الآن أي إعلان رسمي حول الخطة، ما يجعلها في إطار مسودة قيد النقاش، لكنها تشير إلى ملامح جديدة قد تعيد رسم مستقبل غزة. تركيز الحرب وأعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، اليوم الأحد، المصادقة على خطة المرحلة التالية من الحرب في قطاع غزة. جاء ذلك في أعقاب جولة ميدانية في قطاع غزة، برفقة عدد من الضباط والقادة العسكريين، تحدث خلالها مع قادة الكتائب والألوية في الميدان، وأوضح خطط الجيش للمرحلة المقبلة، كما أشاد بأداء القوات في القطاع خلال الأيام الأخيرة. وأضاف: "سنحافظ على الزخم الذي حققته عملية عربات جدعون مع تركيز الجهود في مدينة غزة. وسنواصل الهجوم حتى حسم حركة حماس، والرهائن نصب أعيننا". US