
تأجيل إجتماع أميركي – إسرائيلي
وكشفت المصادر عن أن 'هناك حاجة لمزيد من الوقت لإنهاء الاستعدادات للاجتماع بين براك وديرمر والشيباني'.
وأشارت المصادر إلى أن التأجيل جاء لإعطاء المزيد من الوقت لإنهاء التحضيرات، وتنقيح جدول الأعمال الخاص بالاجتماع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
التمديد لليونيفيل محور مشاورات فرنسية أميركية مكثفة
بنتظر لبنان عودة المبعوث الأميركي توم براك برفقته المبعوثة مورغان أورتاغوس إلى بيروت الأسبوع المقبل لمتابعة ملف حصرية السلاح والتجديد لقوات «اليونيفيل».ومن المفترض أن يكون لبنان تبلّغ رسمياً موعد الزيارة الرابعة لبرّاك والتي يفترض أن تكتسب طابعاً تنفيذياً لجهة البحث المعمق مع المسؤولين اللبنانيين في تفاصيل ما تناولته ورقته التي أقرّ مجلس الوزراء أهدافها. وأفادت مراسلة 'النهار' في باريس رندة تقي الدين أمس أن المبعوث الرئاسي الأميركي توم برّاك أجرى محادثات في العاصمة الفرنسية مع مسؤولة الشرق الأوسط في الرئاسة الفرنسية آن كلير لو جاندر حول سوريا ولبنان وحول استقرار الأمن في كلا البلدين، وغادر برّاك العاصمة الفرنسية صباح أمس. وفي غضون ذلك، تجري مفاوضات بين الجانبين الفرنسي والأميركي في نيويورك حول التجديد لقوة 'اليونيفيل' قبل نهاية آب. وتقول مصادر ديبلوماسية فرنسية لـ'النهار' إن الموقف الأميركي إزاء اليونيفيل صعب دائماً منذ سنوات قبيل التجديد لها، لكن في النهاية باريس تبدي تفاؤلا بأن الولايات المتحدة ستجدّد للقوة لسنة أخرى في نهاية هذا الشهر. فالاميركيون بحسب باريس ليسوا في منطق دعم هذه القوة خصوصاً وأن الكونغرس صوّت لتقليص الدعم المالي لقوات حفظ السلام في العالم ما سيؤدي في الخريف المقبل إلى احتمال تخفيض العدد في أماكن انتشار هذه القوات في العالم، علماً أن هنالك 10000 عنصر لليونيفيل في لبنان. وتضيف المصادر أن باريس تنظر أيضاً إلى ما يريده الرئيس اللبناني جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام بالنسبة لليونيفيل التي هي الآن تتحمل الضغط من البعض في المنطقة، فيجب أن يستمر الدعم اللبناني لهذه القوة لأن لا إسرائيل تحبذها، كما أنها تواجه ضغطاً من 'حزب الله' في الجنوب. فالمطلوب دعمها من الجيش اللبناني وباريس تتفهم كون الجيش اللبناني أيضاً منتشر على الحدود اللبنانية- السورية ما يصعب مهمته للانتشار بالعدد المطلوب دعماً لليونيفيل. والمفاوضات حول التجديد لليونيفيل مكثفة حالياً في نيويورك، ولكن المصادر الفرنسية تتوقع التجديد لها. وكتبت' نداء الوطن':لفت تقرير حديث أجرته دائرة أبحاث الكونغرس، ألقى الضوء على الوضع الراهن في لبنان. وأبرز التقرير النقاش الدائر منذ عقود في الكونغرس حول المساعدات العسكرية الأميركية للجيش اللبناني، والتي كانت محط خلاف بين مؤيدين ومعارضين. ولفت التقرير إلى كلام ميشيل عيسى، المرشح لمنصب السفير الأميركي في لبنان، الذي وصف الجيش اللبناني بأنه «شريك موثوق» في مواجهة الأعمال العدائية الإقليمية وإدارة التحديات التي يفرضها «حزب الله». وكان قائد قوات «اليونيفيل» في لبنان ديور ديوداتو أبانيار اشار إلى أنّ «الجيش اللبناني انتشر في أكثر من 120 موقعًا دائمًا في جنوب البلاد»، معتبرًا أنّ «دعم الجيش اللبناني في انتشاره الكامل في الجنوب سيكون أساسيًا لبسط سلطة الدولة». وأوضح أنّ «بسط سلطة الدولة جنوبي لبنان يتطلب الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من مواقعها». وحضرت الأوضاع الأمنية في البلاد وشؤون المؤسسة العسكرية في لقاء قائد الجيش العماد رودولف هيكل برئيس الحكومة نواف سلام في السراي. وجاء في' اللواء'؛عقد في باريس اجتماع اميركي- فرنسي دبلوماسي وعسكري بحث موضوع السلاح والتجديد لليونيفيل. وضم الاجتماع مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الاوسط آن كلير لوجاندر والموفد الاميركي توم براك وممثلين عن وزارتي الخارجية والجيوش (الدفاع) الفرنسيتين وعن القيادة العسكرية المركزية الاميركية، لتنسيق الموقف حول تحقيق الاستقرار في لبنان وسوريا، وكان تركيز فرنسي على الوضع اللبناني ومتابعة الاجراءات الامنية. وبحسب المعلومات، فان الاجتماع في باريس كان تنسيقياً حول لبنان وسوريا وتركيز الفرنسيين انصب على الملف اللبناني من ناحية تامين الاستقرار والجوانب الامنية والميدانية. وابدت مصادر دبلوماسية فرنسية تفاؤلها بالحصول على موافقة أميركية لتمديد مهمة اليونيفيل لمدة عام إضافي مع استمرار النقاش حول توسيع مهام اليونيفل. وأفادت المعلومات أن مركز القرار النهائي بشأن التجديد لا يزال في نيويورك، حيث يجري التداول بفكرة التجديد «لمرة أخيرة»، تتيح للدول المشاركة سحب جنودها بشكل منظم وإنهاء مهماتهم تدريجياً. وكان قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي رافي ميلو، اعلن أن انسحاب الجيش من النقاط الخمس الحدودية مرتبط بوقف نشاط 'حزب الله' جنوب نهر الليطاني، مؤكدًا في الوقت ذاته أن إسرائيل تحتفظ بخياراتها العسكرية إذا لم يتحقق ذلك عبر الوسائل السياسية أو الديبلوماسية. وأوضح ميلو أن الحكومة اللبنانية أبدت نية 'إيجابية جدًا' لجمع سلاح 'حزب الله'، لكنه أشار إلى أن القدرات اللوجستية للدولة اللبنانية في هذا المجال 'محدودة'، ما يثير تساؤلات حول قدرتها على تنفيذ ذلك على الأرض. وأشار إلى أن قدرات 'حزب الله' على إعادة التسليح 'تراجعت بشكل واضح' بعد الضربات التي استهدفت بنيته التحتية، مضيفًا أن التنظيم لم يتمكن حتى الآن من تعيين 'مجلس جهادي' جديد، ما يعكس ارتباكًا داخليًا في صفوفه عقب الضربات الأخيرة. وشدّد على أن الجيش الإسرائيلي مستعد لاستخدام القوة عند الضرورة لتفكيك سلاح حزب الله، في حال لم يتم التوصل إلى تسوية تضمن إبعاد التنظيم عن الحدود وتنفيذ القرار 1701.


MTV
منذ 3 ساعات
- MTV
بحث تمديد مهام "اليونيفيل"... والقرار في نيويورك
في باريس، عقد امس اجتماع اميركي - فرنسي دبلوماسي وعسكري بحث موضوع السلاح والتجديد لليونيفيل. وضم الاجتماع مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الاوسط آن كلير لوجاندر والموفد الاميركي توم براك وممثلين عن وزارتي الخارجية والجيوش (الدفاع) الفرنسيتين وعن القيادة العسكرية المركزية الاميركية، لتنسيق الموقف حول تحقيق الاستقرار في لبنان وسوريا، وكان تركيز فرنسي على الوضع اللبناني ومتابعة الاجراءات الامنية. وبحسب معلومات "اللواء"، فان الاجتماع في باريس كان تنسيقياً حول لبنان وسوريا وتركيز الفرنسيين انصب على الملف اللبناني من ناحية تأمين الاستقرار والجوانب الامنية والميدانية. وأبدت مصادر دبلوماسية فرنسية تفاؤلها بالحصول على موافقة أميركية لتمديد مهمة اليونيفيل لمدة عام إضافي مع استمرار النقاش حول توسيع مهام اليونيفل. وأفادت المعلومات أن مركز القرار النهائي بشأن التجديد لا يزال في نيويورك، حيث يجري التداول بفكرة التجديد «لمرة أخيرة»، تتيح للدول المشاركة سحب جنودها بشكل منظم وإنهاء مهماتهم تدريجياً. وتوقع مصدر مطلع ان تعقد الجلسة الثلثاء في 2 ايلول او الخميس في 4 منه. وعشية الجلسة، زار قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل الرئيس نواف سلام، وجرى البحث في مجمل الاوضاع، وفي المهمة التي كلف بها الجيش لجهة خطة استلام السلاح، وتأتي الزيارة الى السراي الكبير، بعد لقاء العماد هيكل مع الرئيس نبيه بري.


صيدا أون لاين
منذ 3 ساعات
- صيدا أون لاين
التمديد لليونيفيل محور مشاورات فرنسية
بنتظر لبنان عودة المبعوث الأميركي توم براك برفقته المبعوثة مورغان أورتاغوس إلى بيروت الأسبوع المقبل لمتابعة ملف حصرية السلاح والتجديد لقوات «اليونيفيل».ومن المفترض أن يكون لبنان تبلّغ رسمياً موعد الزيارة الرابعة لبرّاك والتي يفترض أن تكتسب طابعاً تنفيذياً لجهة البحث المعمق مع المسؤولين اللبنانيين في تفاصيل ما تناولته ورقته التي أقرّ مجلس الوزراء أهدافها. وأفادت مراسلة "النهار" في باريس رندة تقي الدين أمس أن المبعوث الرئاسي الأميركي توم برّاك أجرى محادثات في العاصمة الفرنسية مع مسؤولة الشرق الأوسط في الرئاسة الفرنسية آن كلير لو جاندر حول سوريا ولبنان وحول استقرار الأمن في كلا البلدين، وغادر برّاك العاصمة الفرنسية صباح أمس. وفي غضون ذلك، تجري مفاوضات بين الجانبين الفرنسي والأميركي في نيويورك حول التجديد لقوة "اليونيفيل" قبل نهاية آب. وتقول مصادر ديبلوماسية فرنسية لـ"النهار" إن الموقف الأميركي إزاء اليونيفيل صعب دائماً منذ سنوات قبيل التجديد لها، لكن في النهاية باريس تبدي تفاؤلا بأن الولايات المتحدة ستجدّد للقوة لسنة أخرى في نهاية هذا الشهر. فالاميركيون بحسب باريس ليسوا في منطق دعم هذه القوة خصوصاً وأن الكونغرس صوّت لتقليص الدعم المالي لقوات حفظ السلام في العالم ما سيؤدي في الخريف المقبل إلى احتمال تخفيض العدد في أماكن انتشار هذه القوات في العالم، علماً أن هنالك 10000 عنصر لليونيفيل في لبنان. وتضيف المصادر أن باريس تنظر أيضاً إلى ما يريده الرئيس اللبناني جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام بالنسبة لليونيفيل التي هي الآن تتحمل الضغط من البعض في المنطقة، فيجب أن يستمر الدعم اللبناني لهذه القوة لأن لا إسرائيل تحبذها، كما أنها تواجه ضغطاً من "حزب الله" في الجنوب. فالمطلوب دعمها من الجيش اللبناني وباريس تتفهم كون الجيش اللبناني أيضاً منتشر على الحدود اللبنانية- السورية ما يصعب مهمته للانتشار بالعدد المطلوب دعماً لليونيفيل. والمفاوضات حول التجديد لليونيفيل مكثفة حالياً في نيويورك، ولكن المصادر الفرنسية تتوقع التجديد لها. وكتبت" نداء الوطن":لفت تقرير حديث أجرته دائرة أبحاث الكونغرس، ألقى الضوء على الوضع الراهن في لبنان. وأبرز التقرير النقاش الدائر منذ عقود في الكونغرس حول المساعدات العسكرية الأميركية للجيش اللبناني، والتي كانت محط خلاف بين مؤيدين ومعارضين. ولفت التقرير إلى كلام ميشيل عيسى، المرشح لمنصب السفير الأميركي في لبنان، الذي وصف الجيش اللبناني بأنه «شريك موثوق» في مواجهة الأعمال العدائية الإقليمية وإدارة التحديات التي يفرضها «حزب الله». وكان قائد قوات «اليونيفيل» في لبنان ديور ديوداتو أبانيار اشار إلى أنّ «الجيش اللبناني انتشر في أكثر من 120 موقعًا دائمًا في جنوب البلاد»، معتبرًا أنّ «دعم الجيش اللبناني في انتشاره الكامل في الجنوب سيكون أساسيًا لبسط سلطة الدولة». وأوضح أنّ «بسط سلطة الدولة جنوبي لبنان يتطلب الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من مواقعها». وحضرت الأوضاع الأمنية في البلاد وشؤون المؤسسة العسكرية في لقاء قائد الجيش العماد رودولف هيكل برئيس الحكومة نواف سلام في السراي. وجاء في" اللواء"؛عقد في باريس اجتماع اميركي- فرنسي دبلوماسي وعسكري بحث موضوع السلاح والتجديد لليونيفيل. وضم الاجتماع مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الاوسط آن كلير لوجاندر والموفد الاميركي توم براك وممثلين عن وزارتي الخارجية والجيوش (الدفاع) الفرنسيتين وعن القيادة العسكرية المركزية الاميركية، لتنسيق الموقف حول تحقيق الاستقرار في لبنان وسوريا، وكان تركيز فرنسي على الوضع اللبناني ومتابعة الاجراءات الامنية. وبحسب المعلومات، فان الاجتماع في باريس كان تنسيقياً حول لبنان وسوريا وتركيز الفرنسيين انصب على الملف اللبناني من ناحية تامين الاستقرار والجوانب الامنية والميدانية. وابدت مصادر دبلوماسية فرنسية تفاؤلها بالحصول على موافقة أميركية لتمديد مهمة اليونيفيل لمدة عام إضافي مع استمرار النقاش حول توسيع مهام اليونيفل. وأفادت المعلومات أن مركز القرار النهائي بشأن التجديد لا يزال في نيويورك، حيث يجري التداول بفكرة التجديد «لمرة أخيرة»، تتيح للدول المشاركة سحب جنودها بشكل منظم وإنهاء مهماتهم تدريجياً. وكان قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي رافي ميلو، اعلن أن انسحاب الجيش من النقاط الخمس الحدودية مرتبط بوقف نشاط "حزب الله" جنوب نهر الليطاني، مؤكدًا في الوقت ذاته أن إسرائيل تحتفظ بخياراتها العسكرية إذا لم يتحقق ذلك عبر الوسائل السياسية أو الديبلوماسية. وأوضح ميلو أن الحكومة اللبنانية أبدت نية "إيجابية جدًا" لجمع سلاح "حزب الله"، لكنه أشار إلى أن القدرات اللوجستية للدولة اللبنانية في هذا المجال "محدودة"، ما يثير تساؤلات حول قدرتها على تنفيذ ذلك على الأرض. وأشار إلى أن قدرات "حزب الله" على إعادة التسليح "تراجعت بشكل واضح" بعد الضربات التي استهدفت بنيته التحتية، مضيفًا أن التنظيم لم يتمكن حتى الآن من تعيين "مجلس جهادي" جديد، ما يعكس ارتباكًا داخليًا في صفوفه عقب الضربات الأخيرة. وشدّد على أن الجيش الإسرائيلي مستعد لاستخدام القوة عند الضرورة لتفكيك سلاح حزب الله، في حال لم يتم التوصل إلى تسوية تضمن إبعاد التنظيم عن الحدود وتنفيذ القرار 1701.