
بعد دموع الانفصال... باريس جاكسون تعلن انفصالها عن خطيبها جستين لونغ
وفي منشور نشرته عبر حسابها على منصة X مساء الخميس 31 يوليو 2025، قالت باريس جاكسون (27 عامًا) إن الدموع التي ظهرت بها في صور نشرتها صحيفة Daily Mail في 23 يوليو «كانت دموع انفصال». وكتبت: «دي دموع الانفصال، أنتم بتبالغوا تاني كعادتكم».
علاقة حب بدأت من كواليس برنامج تلفزيوني
بدأت علاقة باريس بجستين في عام 2022، حين التقيا خلف كواليس برنامج The Tonight Show with Jimmy Fallon. وفي مقابلة سابقة مع Access Hollywood في يونيو الماضي، روت باريس قصة تعارفهما قائلة: «كان مهندس صوت، وكنا بنراجع تسجيل حلقة البرنامج. حابب يقول رأيه، وبصلي وقال: "ينفع؟" وأنا رديت: "أنا بثق فيك". وحصلت لحظة لطيفة، ومن ساعتها تقريبًا بدأنا نرتبط».
خطوبة رومانسية وتصريحات حُب
أعلنت باريس خطبتها لجستين في ديسمبر الماضي، تزامنًا مع يوم ميلاده، حيث كتبت عبر إنستغرام (قبل أن تحذف المنشور لاحقًا):
«عيد ميلاد سعيد لحبيبي الأزرق. مشاركة الحياة معاك في السنوات اللي فاتت كانت دوامة لا توصف. مكنتش أقدر أحلم بحد أكتر كمالًا أعيش معاه كل ده. شكرًا لأنك سمحتلي أكون ليك. أنا بحبك».
وفي يونيو، أكدت باريس أنها دخلت في مرحلة التخطيط لحفل الزفاف، وقالت: «الفستان بيتفصّل، والمكان اتحدد، وحتى التاريخ اتحدد بمساعدة عالِم فلك، لأني بنت لوس أنجلوس.. بحب الكريستالات وعلم الفلك وكل الحاجات دي».
وفي نفس الشهر، رافقها جستين على السجادة الحمراء خلال العرض الأول لفيلمها One Spoon of Chocolate ضمن فعاليات مهرجان تريبيكا السينمائي.
قد ترغبين في معرفة ماذا قال الحارس الشخصي لـ مايكل جاكسون عن رؤيته لسبب وفاته؟
حذف الصور والانفصال المفاجئ
لم توضح باريس مزيدًا من التفاصيل حول أسباب الانفصال، لكنها قامت بحذف عدد من الصور التي جمعتها بجستين من حسابها على إنستغرام، ما زاد من تأكيدات الجمهور بانتهاء العلاقة.
وكان الثنائي قد أمضى فصل الصيف معًا في جولات موسيقية، حيث انضمت باريس إلى فرقة Incubus في حفلات متعددة. كما اعتادت مشاركة صور تجمعها بخطيبها على وسائل التواصل، من جلسات تصوير دافئة في الثلج، إلى نزهات مشمسة في الحديقة.
من ابنة ملك البوب إلى فنانة مستقلة
باريس جاكسون هي الابنة الوحيدة لملك البوب الراحل مايكل جاكسون من زوجته السابقة ديبي رو، وقد سلكت درب الموسيقى على خطى والدها، حيث أطلقت عدة أغنيات، منها Hit Your Knees وLost. ولديها شقيقان هما برنس جاكسون (28 عامًا) وبيجي جاكسون (23 عامًا).
أما جستين لونغ، فقد كشف في مقابلة إذاعية عام 2020 أنه بدأ حياته الموسيقية بدروس في البيانو، قبل أن يتخصص في هندسة الصوت والإنتاج الموسيقي.
تجارب عاطفية سابقة
لم تكن علاقة باريس جاكسون بجستين لونغ هي تجربتها العاطفية الأولى، بل جاءت بعد سلسلة من القصص التي شكّلت ملامح نضجها العاطفي والفني. فقد ارتبطت سابقًا بالموسيقي غابرييل غلين، وشكّلا معًا فرقة The Soundflowers، وظهرا في وثائقي مشترك عام 2020 كشفت فيه باريس عن هشاشتها في الحب، قائلة: «لم أكن أعتقد أنني سأقع في الحب كما وقعت مع غابرييل... ولكن في بعض الأحيان، الحب لا يكفي». وقبل ذلك، عاشت علاقة قصيرة مع مايكل سنودي، عازف الدرامز.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 8 ساعات
- الرياض
صيدصدق أو لا تصدق!
وأخيراً تجاوزت ترددي، وزرت إحدى سلسلة متاحف "صدق أو لا تصدق!"، وتحديداً في مدينة "غاتلينبرغ" بولاية تينيسي الأميركية، معرضٌ حيّ للقصص المستحيلة، بدا كما لو كان مسرحاً للدهشة، ومتحفٌ يروي قصة رجل آمن أن الغرابة تستحق أن تُروى. "روبرت ريبلي"، رسّام الكاريكاتير الأميركي، الذي حوّل الفضول البشري إلى علامة تجارية تدر الملايين، بدأت قصته دون تخطيط عام 1918، إذ كان يرسم الكاريكاتير، ويغطي الأحداث الرياضية في صحيفة "نيويورك غلوب"، عندما خطرت له فكرة زاوية أسبوعية يعرض فيها حقائق غريبة لأشياء قد لا تُصدق لفرط غرابتها، من رجل يعيش بلا قلب حقيقي، مروراً بخضروات ذات أشكال عجيبة، إلى عادات وتقاليد شعوب لا يتقبلها المنطق! أطلق عليها مسمى "صدق أو تصدق". لم تكن الفكرة سهلة القبول، ذلك أن الصحيفة نفسها لم تُعِرها الاهتمام، ناهيك عن ردات التكذيب والتجاهل، إلا أن "ريبلي" لم يتوقف، كان يؤمن أن للبشر شغفاً بالغرابة، وأنهم لا يملّون من القصص الخارجة عن المألوف، استمر في جمع أغرب الحكايات ونشرها، وبعد انتقاله إلى صحيفة "نيويورك بوست"، امتدت حقوق نشر الزاوية إلى 360 صحيفة حول العالم، بسبع عشرة لغة! منها "الأهرام" العربية. وتعد قصة إقرار النشيد الوطني لأميركا إحدى أهم تأثيراته، إذ نشر في زاويته عام 1929م: "صدق أو لا تصدق، أميركا ليس لها نشيد وطني"! رغم الاعتقاد السائد أن أغنية "الراية المرصعة بالنجوم" هي النشيد الوطني الأميركي، ليوقع لاحقاً الرئيس الأميركي "هوبرت هوفر" عام 1931 قانوناً يعتمد تلك الأغنية نشيداً وطنياً لأميركا! ناهيك عن العديد من الحقائق الصادمة التي لم تكن معروفة. وظّف فريقاً من الباحثين للتوثيق والرد على المشككين في قصصه، وزار أكثر من مئتي دولة بحثاً عن العجائب، وأضحى يتلقى مئات الآلاف من الرسائل والقصص سنوياً من معجبيه، وأسّس إذاعة وبرنامج تلفزيونياً من تقديمه، وبعد تراكم آلاف المعروضات الغريبة، افتح أول معرض لغرائبه في شيكاغو عام 1933م، لتتطور الفكرة إلى متحف "صدق أو لا تصدق"، وتنتشر السلسلة في 32 دولة، ويزورها أكثر من مئة مليون شخص، منها المتحف الذي زرته برفقة عائلتي في "غاتلينبرغ"، وكان أكثر من مجرد مجموعة معروضات لافتة، بل كان مساحة للاكتشاف والتعلّم، وسرداً لقصة نجاح بدأت برسم بسيط، وتضخمت إلى ظاهرة عالمية. ما بدأ كزاوية صغيرة في صحيفة واحدة، أمسى خلال سنوات مؤسسة متكاملة تضم مؤسسة ومتاحف وعروضاً حية ومنتجات إعلامية متنوعة، لكن الأعظم من ذلك، أن "ريبلي" لم يقدّم الغرابة لأجل الغرابة، بل استغلها كوسيلة لطرح أسئلة عن الإنسان والحدود التي يتجاوزها. خرجت من المتحف متسائلاً: كم من الأفكار البسيطة تجاهلناها؟ وكم من فرصة غريبه لم نصدقها وهي تحمل بذور النجاح؟ يؤكد لنا نجاح "ريبلي" أن الإيمان المتواصل بفكرتك التي قد يراها الآخرون جنوناً.. ربما تتحوّل يوماً إلى شيء يُصدق!


الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- الشرق الأوسط
3 طرق تعزز قدرة الطفل على التعلم عبر اللعب
أفاد باحثون، من معهد تكساس «إيه آند إم» الأميركي لتنمية وتعليم الأطفال، أنه من الضروري أن يخصص الأطفال الصغار ساعة على الأقل من اللعب المفتوح يومياً، وفقاً لما توصي به الأبحاث العلمية الحديثة. وأضافوا أنه خلال فترة الطفولة المبكرة، يجب تشجيع الأطفال على طرح الأسئلة، واختبار الأفكار، والانخراط في التفكير الإبداعي. فاللعب ليس مجرد متعة، بل هو أساس لحياة ناجحة. وأوضحوا أن اللعب يدعم النمو المعرفي، ومهارات اللغة والتواصل، والنمو الاجتماعي والعاطفي، والتنسيق الحركي، والإبداع، والاستعداد للمدرسة بشكل عام. وأكدوا، في بيان، نُشر الجمعة، على منصة «ساينس إكس نتورك»، أن اللعب أحد طرق فهم الأطفال الصغار للعالم من حولهم. سواء بالدمى أو المكعبات أو بأي طريقة أخرى، إذ يستخدم الأطفال اللعب للاستكشاف والتجربة والتعلم. ولكن، كيف يمكنك دعم نمو طفلك أثناء اللعب؟ جرب هذه الطرق الثلاث البسيطة لرفع مستوى لعبه وتعزيز حظوظه من التعلم. انتبه لما يفعله طفلك أثناء اللعب. لستَ بحاجة إلى إعطاء التعليمات أو السيطرة عليه، اتبع قيادته ودعم فضوله فقط. انضم إليه بطرح أسئلة مفتوحة تشجع على التفكير العميق. على سبيل المثال، إذا كان طفلك يبني برجاً، يمكنك أن تعلق على ذلك بقولك: «يا إلهي، إنه يسقط باستمرار! ماذا يمكنك أن تفعل لجعله أقوى؟» إن الوجود بالقرب منه ومشاركته يُظهر له أهمية أفكاره ويساعده على تطوير مهارات حلّ المشكلات من خلال اللعب. بدلاً من تقديم نوع واحد من الألعاب، حاول أن تقدم له أنواعاً متعددة من أدوات اللعب. على سبيل المثال، وفّر له المكعبات والسيارات والدمى والتماثيل الصغيرة! قد يبني طفلك منزلاً للدمى أو ينشئ مدينة كاملة بها طرق ومبانٍ وشخصيات. مزج هذه المواد كلها معاً يشجع الإبداع، ويحل المشكلات، ويساعد على رواية القصص، ويفتح الباب أمام إمكانات أخرى خيالية لا حصر لها. أثناء لعب طفلك، تحدث معه عما يفعله في تلك اللحظة. قد يبدو هذا أشبه بسرد المشاعر: «أرى أنك تشعر بمشاعر جياشة الآن. تبدو متحمساً لبدء البناء بالمكعبات!»، أو صف أفعاله: «رائع، أنت تبني برجاً طويلاً! لقد كنت مبدعاً حقاً في طريقة بناء برجك بوضع مزيد من المكعبات في الصف الأول، ومكعب واحد فقط في الصف الأخير!». فمن خلال السرد والوصف أثناء اللعب، تساعد طفلك على تطوير مهارات لغوية لوصف سلوكياته، وبناء مفردات جديدة، وتعزيز مفاهيم مثل الألوان والأشكال والأفعال، ودعم وعيه العاطفي. والأهم من ذلك، أن وصف سلوك طفلك يُظهر له أنك منسجم معه، ويشجعه على مواصلة الاستكشاف والتعبير عن نفسه.


العربية
منذ 17 ساعات
- العربية
"طلاق وشيك" بين غوارديولا وزوجته يهدد استقرار مانشستر سيتي
كشفت تقارير صحافية أن الإسباني بيب غوارديولا في طريقة للانفصال بشكل رسمي عن زوجته كريستيان سيرا، إذ يخشى مسؤولو مانشستر سيتي أن يؤثر القرار على الفريق في الموسم الجديد. من المتوقع الانتهاء من تفاصيل انفصال غوارديولا وزوجته كريستينا سيرا في غضون أسابيع، وإعلانها رسميًا في وقت مبكر من الشهر المقبل، بحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية. وكان الزوجان يأملان في الحفاظ على انفصالهما وديًا، لكن الأمر أصبح "أكثر إلحاحًا" الآن، حيث يبدو أن علاقتهما قد تدهورت، وفقًا لمصادر الصحيفة البريطانية. وأفادت التقارير أن علاقة بيب بزوجته كريستينا تحولت من "علاقة ودية إلى شكلية" وسط "مفاوضات مُعقدة". وقالت الصحافية الإسبانية لورا فا، التي كشفت خبر انفصالهما: "توقيع هذا الطلاق بات وشيكًا. من الواضح أن علاقتهما العاطفية قد انتهت"، بينما تقول مصادر إن هناك مخاوف من أن تُلقي مشاكله الزوجية بظلالها على بداية الموسم الجديد. يذكر أن غوارديولا البالغ عمره 54 عامًا، وكريستينا، 52 عامًا، مرتبطان منذ 30 عامًا وتزوجا عام 2014. وواجهت كريستينا، التي تدير شركة أزياء، صعوبة في الاستقرار بمانشستر، فعادت إلى إسبانيا قبل خمس سنوات. أفادت التقارير أن الزوجين اتفقا على الانفصال في ديسمبر بعد وقت قصير من توقيعه عقدًا جديدًا مع النادي، حيث زعمت مصادر أن ذلك كان سبب رغبة كريستينا في الانفصال. وتأتي مشاكل مدرب مانشستر سيتي الزوجية، التي تم الكشف عنها لأول مرة في يناير، خلال أسوأ فترة يمر بها كمدرب للنادي، إذ أعلن غوارديولا أنه سيغادر النادي في عام 2027 بعد انتهاء عقده "للتركيز على نفسه".