
صفاقس : الاتربة تحتلّ حواشي الطرقات وتعيق حركة المرور
23 جويلية، 20:00
بعد انحباس الامطار وحلول فصل الصيف والحرارة تكاثرت الاتربة في حواشي الطرقات وتمدّدت بحكم الرياح التي تهب عادة وتقوم بجمعها وتوزيعها لدرجة ان احتلت الاتربة مكانا شاسعا من الطريق تتحاشاه السيارات وخاصة اصحاب الدراجات النارية خوفا من السقوط وبالتالي تسير السيارات في قلب الطريق وتتعطل حركة المرور
كتبنا سابقا حول نفس الموضوع ولكن يبدو ان البلدية لا تعنبره عنصرا خطيرا على سلاسة الحركة المرورية ولا على صحة المواطن وسلامته ..في عديد البلديات توجد الات خاصة لجمع هذه الاتربة وتنظيف الحواشي فلماذا لا يتم تعميم الفكرة وقد تكون البلدية الوحيدة الوحيدة التي تقوم بهذه العملية هي بلدية قرمدة التي تخصص وبصفة شبه يومية عناصر لتنظيف حواشي الطرقات من الاتربة والاوساخ كما تمتلك ايضا الة كاسحة متطورة منذ ايام الكورونا .
مالك
الصورة من طريق الافران

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ يوم واحد
- بوابة الأهرام
منذ «وبعد» مائة عام
منذ مائة عام ونيف من السنين وبالتحديد فى سنة 1918 تفشت الانفلونزا التى يطلق عليها إنفلونزا 1918، أو الإنفلونزا الإسبانية نسبة لمنبعها؛ حسب بعض التقديرات، أصيب بها خمسمائة مليون شخص، مات منهم ما يقرب من خمسين مليونا تقريبا، قبل أن تنتهى فى عام 1920. وبعدها بقرابة القرن ظهرت الكورونا، وصلت عدد الإصابات لـ 23 مليونا ونصف المليون من البشر، وعدد الوفيات وصل 350 ألف نسمة تقريبا. ولأن ذكريات الكورونا مازالت حاضرة، فقد يتذكر البعض تداعياتها. النموذج الذى طرحته كاشف لمدى التقدم العلمى والطبي، فعدد الإصابات منذ قرن مقترنة بعدد من يقطنون الأرض بكل تأكيد أكبر بكثير جدا، من عدد إصابات الكورونا مقارنة بعدد سكان الأرض حينها. وكذلك عدد الوفيات. ومع ذلك ما زال العلم عاجزا عن وضع حد فاصل لإيقاف نمو الفيروسات وتحورها، الذى يجعلها قاتلة أحيانا كثيرة. رغم أنه أحرز تقدما مبهرا جدا فى فروع أخري، سواء بدقة التشخيص، مع كفاءة العلاج الناجز. منذ مائة عام، لم يكن يأتى على خيال إنسان وجود هاتف محمول يملك كل تلك التقنيات المذهلة الآن، تقنيات تغنيك عن استخدام أجهزة أخرى مثل الكاميرات، والآلات الحاسبة، ناهيك عن عشرات التطبيقات الذكية التى تزيد ارتباطك بهاتفك المحمول، وتجعله ملتصقًا بيدك على مدى اليوم، بل وصل الحال إلى أنه بات وسيلة لإنجاز الأعمال وتحقيق الأرباح! منذ مائة عام، لم يكن يمكن تخيّل وجود الذكاء الاصطناعي، بكل ما يحمله من تطور مبهِر، يُنجز الكثير من الأعمال، حتى بات صديقًا يتحدث معه الناس، يطلبون منه النصائح، ولا يتحركون أحيانًا خطوة واحدة دون مشورته!! وهو أمر يحتاج إلى مقال خاص به. منذ مائة عام، كانت فكرة الانتقال لكواكب أخرى غير الأرض أحلامًا، اليوم الحديث عنها يملأ الأرض صخبًا وضجيجًا، كما كان السفر بالطائرات رفاهية لا يقدر عليها الكثيرون، أما اليوم فقد أمست الطائرات كالقصور الفاخرة، بها كل ما يتمناه الإنسان، غرف للنوم، وللتدريب، وأخرى لممارسة بعض الألعاب، ووصل التنافس بين شركاتها إلى من يملك إمكانية الاستمرار بحالة الطيران لفترة أطول فى الجو. ويومًا بعد يوم تكبر الأحلام وتتّسع المميزات، كما بات الإنسان يسعى للمزيد بنَهَمٍ فريد غير مسبوق، فكلما تحققت نجاحات، وثب لتحقيق نجاحات أكبر وأصعب. منذ مائة عام، كانت أدوات التعليم وسبله محدودة للغاية. يكفى أن نعرف أن النسبة الأكبر من الناس لم تكن تملك الكهرباء، وكان البديل الأمثل للإضاءة هو اللمبات التى تستخدم الكيروسين، وكانت الوسيلة المثلى لإضاءة البيوت فى عموم مصر. ورغم ذلك، ساعدت عددًا من مؤسّسى النهضة المصرية الحديثة على تبوّؤ مكاناتهم، ليكونوا نماذج مضيئة لأجيال كثيرة فى كل الفروع، الاقتصاد، والتعليم، والطب، والثقافة، والفن. وهنا يمكن الاسترشاد بعشرات النوابغ فى كل تلك الفروع وغيرها. لكن، هل يمكن أن يصل خيالنا لما يأتى بعد مائة عام؟يمكن اكتشاف كواكب أخرى تُشابه الأرض وتصلح للحياة، يُبنى عليها منتجعات يذهب الناس إليها لقضاء الإجازات، ويمكن أن ينتقل إليها البعض للسكن بها، لتُخصّص لبعض الأقليات، مثلما نجد اليوم أقليات يملكون ما يُتيح لهم العيش فى قصور فاخرة جدًّا، وفى منتجعات تحوى عددًا قليلاً جدًّا، أحيانًا لا تزيد علي100 قصر لمائة أسرة، لهم أسلوب حياة خاص بهم، من المؤكد أنه لا يناسب السواد الأعظم من الناس. فى فرنسا، من أدبيات الذوق أن يقول الرجل لصديقه، «قُبلاتى لزوجتك». هذا لا يحدث فى مصر أو فى مجتمعنا الشرقى بشكل عام. ولكن مؤخرًا بدأت تظهر أشياء غريبة علينا، دون تفسير، وهذا ما يُؤيد فكرة وجود أنماط للحياة مقتصرة على فئات من الناس فى بقع خاصة بهم، قد تكون الكواكب الأخرى إحداها! بعد مائة عام، سيرى الطب تقدمًا غير مسبوق بكل تأكيد؛ قد نتخيل ظهور علاج لأمراض شديدة الخطورة مثل أنواع شرسة من السرطان، بل قد نكتشف أسباب حدوثه فنَتجنّب الإصابة به من الأساس، وكذلك عدد لا حصر له من الأمراض. بعد مائة عام، سيكون التنقّل على كوكب الأرض أسرع بشكل مبهِر، فمنذ مائة عام -على سبيل المثال- كان الذهاب لأداء فريضة الحج يستغرق أيامًا فى أغلب الأحوال، وأعتقد أنه بعد مائة عام قد يستغرق دقائق! فما بالنا بفكرة التنقل بشكل عام، ليس فقط داخل نفس البلد، بل بين البلاد بعضها وبعض. فكرة الوقت فى حد ذاتها، سيختلف التعامل معها؛ فنحن اليوم عبر تقنيات تكنولوجية يمكن إنهاء ملايين المعاملات الحسابية بضغطة زر، وكذلك نقل مليارات من البيانات والمعلومات بضغطة زر أيضًا. فما الذى يمكن أن يحدث بعد مائة عام؟ استطعنا عبر سنوات كثيرة تطوير عدد من الجينات فى الحيوانات والطيور لتنميتها باعتبارهم المصدر الرئيس للغذاء، وأصبحنا نشاهد بعض المحاصيل فى غير أوانها، فهل نشهد بعد مائة عام تطورًا أفضل يجعلنا نأكل غذاءً وفق خصائص معيّنة، مثل تشبّعه بفيتامين معيّن دون آخر... إلخ. منذ مائة عام، كان هناك وقت للتزاور والتحاور بهدوء. اليوم لا يوجد وقت لهما، وتباعدت العلاقات، وتدخّل التطور فى رسم العلاقات بين الناس أيًّا كانت درجة قربهم.بعد مائة عام، سيزداد التباعد وتكثر الانعزالية، وتتوسّع المعرفة، وتتعمّق قيم وسياقات الرفاهية، وتقلّ حركة الناس بدرجة قد تجعلك تحصل على ما تريد بمجرد أن تفكر فيه.


أخبار اليوم المصرية
منذ 3 أيام
- أخبار اليوم المصرية
رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب يكشف مفاجآت الدورة الثالثة
كشف الكاتب والسيناريست ، محمد الباسوسي، رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب ، تفاصيل الدورة الثالثة المقرر إقامتها خلال الفترة من يوم 25 سبتمبر المقبل وحتى 30 من الشهر نفسه. وقال الباسوسي ،في لقائه مع الإعلامي أحمد دياب، ببرنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة «صدى البلد» «قبل ما نعرف تفاصيل الدورة الثالثة في البداية أشكر كل الداعمين ل مهرجان الغردقة ، فكرة المهرجان جت إزاي؟ إن إحنا معايا أصدقائي الأستاذ أحمد نجار والأستاذ قدري الحجار صحفيين كبار فبيفكروا يعملوا مشروع، طب نعمل إيه؟، وأنا كنت ماسك رئيس المركز القومي للسينما وعملت دورة من أهم الدورات كانت الدورة الـ 22 في مهرجان الإسماعيلية أيام الكورونا فعملت دورة ناجحة جدًا، فهم فكروا ييجوا لي عشان يعملوا مهرجان». وأضاف رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب ، : «بصعوبة شديدة جدًا اخترنا، بعدت عن كل المناطق الموجودة، اخترت مدينة الغردقة ، وهذا نوع من الذكاء شوية إن أنا بختار مدينة زي دي لأنه لما تيجي تعزم أي ضيف أجنبي أو أي ضيف عربي وتقول له مدينة الغردقة، مش محتاج تقول له الغردقة إيه، لأنه هو عارف الغردقة نظرًا للسمعة العالمية السياحية اللي موجودة، فده تنشيط للسياحة». واستكمل السيناريست محمد الباسوسي: «من الدورة الأولى، أولاً أشكر الفنان حسين فهمي كان أول داعم للمهرجان، لما كلمته في مهرجان كان، قلت له أنا بعمل مهرجان، ثقته فيا ولأنه عارف تاريخي واشتغلنا مع بعض قبل كده، فقال لي أنا معاك وداعم ليك، وكانت البداية القوية إن كل الناس بدأت تؤمن أن هناك مهرجان هيتعمل بجد اسمه مهرجان الغردقة لسينما الشباب، واخترت الشباب لأنه ده اتجاه العالم واتجاه الدولة، الدولة المصرية اتجاهها التركيز على دعم الشباب، فبالتالي لما تيجي تفكر بقى طب هتجيب مصاريف منين وهتجيب دعم منين؟ خصوصًا إن وزارة الثقافة مابتديش دعم في أول سنة ولحد دلوقتي مخدناش دعم يعني لا أول سنة ولا ثاني سنة ولا ثالث سنة». وقال أيضًا: «اللي كان بياخد دعم بياخد دعم، وأرجو إعادة النظر في مثل هذا الأمر يعني، من خلال لجنة تقصي حقائق تشوف مين المهرجانات القوية، مين المهرجانات اللي محتاجة أن يتم دعمها، ووزارة السياحة تدعمنا وهيئة تنشيط السياحة، الوزير أشرف صبحي داعم قوي جدًا ووعدنا إنه هيكون موجود افتتاح الدورة الثالثة إن شاء الله». وأضاف رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب: «السينما أكثر وسيلة تحاول بقدر الإمكان تعرض لك القضية بتاعتك وأنت بتجيب شباب من السينما، بتجيب مخرجين من السينما العالمية، السنة دي عندنا مخرج مثلًا من ألمانيا، عندنا مخرج من روسيا، وعندنا السنة دي لجنة تحكيم حد جاي من روسيا، ومن ألمانيا، ومن إيطاليا، بالإضافة إلى نجومنا السنة دي، وأعلنت عن تواجد نرمين الفقي في لجنة تحكيم الأفلام». واختتم: «ما يميز الدورة الثالثة، وجود الشباب اللي نجحوا السنة دي، ومن أهم الداعمين مسعد فودة، نقيب السينمائيين ورئيس الاتحاد العام للفنانين العرب، السنة اللي فاتت عمل المؤتمر السنوي بتاعهم، شوف بقى مدى التنشيط للمهرجان، للسياحة، وجاب معظم الفنانين اللي هم نقباء في بلادهم في الدول العربية كلها، وكانوا موجودين معانا في المهرجان، وهيعملوا مؤتمر هذا العام أيضًا».

مصرس
منذ 4 أيام
- مصرس
رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب يكشف مفاجآت الدورة الثالثة
كشف الكاتب والسيناريست ، محمد الباسوسي، رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب، تفاصيل الدورة الثالثة المقرر إقامتها خلال الفترة من يوم 25 سبتمبر المقبل وحتى 30 من الشهر نفسه. وقال الباسوسي ،في لقائه مع الإعلامي أحمد دياب، ببرنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة «صدى البلد» «قبل ما نعرف تفاصيل الدورة الثالثة في البداية أشكر كل الداعمين لمهرجان الغردقة، فكرة المهرجان جت إزاي؟ إن إحنا معايا أصدقائي الأستاذ أحمد نجار والأستاذ قدري الحجار صحفيين كبار فبيفكروا يعملوا مشروع، طب نعمل إيه؟، وأنا كنت ماسك رئيس المركز القومي للسينما وعملت دورة من أهم الدورات كانت الدورة ال 22 في مهرجان الإسماعيلية أيام الكورونا فعملت دورة ناجحة جدًا، فهم فكروا ييجوا لي عشان يعملوا مهرجان».وأضاف رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب، : «بصعوبة شديدة جدًا اخترنا، بعدت عن كل المناطق الموجودة، اخترت مدينة الغردقة، وهذا نوع من الذكاء شوية إن أنا بختار مدينة زي دي لأنه لما تيجي تعزم أي ضيف أجنبي أو أي ضيف عربي وتقول له مدينة الغردقة، مش محتاج تقول له الغردقة إيه، لأنه هو عارف الغردقة نظرًا للسمعة العالمية السياحية اللي موجودة، فده تنشيط للسياحة».واستكمل السيناريست محمد الباسوسي: «من الدورة الأولى، أولاً أشكر الفنان حسين فهمي كان أول داعم للمهرجان، لما كلمته في مهرجان كان، قلت له أنا بعمل مهرجان، ثقته فيا ولأنه عارف تاريخي واشتغلنا مع بعض قبل كده، فقال لي أنا معاك وداعم ليك، وكانت البداية القوية إن كل الناس بدأت تؤمن أن هناك مهرجان هيتعمل بجد اسمه مهرجان الغردقة لسينما الشباب، واخترت الشباب لأنه ده اتجاه العالم واتجاه الدولة، الدولة المصرية اتجاهها التركيز على دعم الشباب، فبالتالي لما تيجي تفكر بقى طب هتجيب مصاريف منين وهتجيب دعم منين؟ خصوصًا إن وزارة الثقافة مابتديش دعم في أول سنة ولحد دلوقتي مخدناش دعم يعني لا أول سنة ولا ثاني سنة ولا ثالث سنة».وقال أيضًا: «اللي كان بياخد دعم بياخد دعم، وأرجو إعادة النظر في مثل هذا الأمر يعني، من خلال لجنة تقصي حقائق تشوف مين المهرجانات القوية، مين المهرجانات اللي محتاجة أن يتم دعمها، ووزارة السياحة تدعمنا وهيئة تنشيط السياحة، الوزير أشرف صبحي داعم قوي جدًا ووعدنا إنه هيكون موجود افتتاح الدورة الثالثة إن شاء الله».وأضاف رئيس مهرجان الغردقة لسينما الشباب: «السينما أكثر وسيلة تحاول بقدر الإمكان تعرض لك القضية بتاعتك وأنت بتجيب شباب من السينما، بتجيب مخرجين من السينما العالمية، السنة دي عندنا مخرج مثلًا من ألمانيا، عندنا مخرج من روسيا، وعندنا السنة دي لجنة تحكيم حد جاي من روسيا، ومن ألمانيا، ومن إيطاليا، بالإضافة إلى نجومنا السنة دي، وأعلنت عن تواجد نرمين الفقي في لجنة تحكيم الأفلام».واختتم: «ما يميز الدورة الثالثة، وجود الشباب اللي نجحوا السنة دي، ومن أهم الداعمين مسعد فودة، نقيب السينمائيين ورئيس الاتحاد العام للفنانين العرب، السنة اللي فاتت عمل المؤتمر السنوي بتاعهم، شوف بقى مدى التنشيط للمهرجان، للسياحة، وجاب معظم الفنانين اللي هم نقباء في بلادهم في الدول العربية كلها، وكانوا موجودين معانا في المهرجان، وهيعملوا مؤتمر هذا العام أيضًا».اقرأ أيضا:طالب بكلية الفنون الجميلة يصمم «بوستر مهرجان الغردقة لسينما الشباب»