logo
روسيا تعلن شنّ ضربة مكثفة كبيرة… ردّاً على'إرهاب' كييف

روسيا تعلن شنّ ضربة مكثفة كبيرة… ردّاً على'إرهاب' كييف

المدىمنذ 19 ساعات

أفادت الدفاع الروسية بأنه، وردّاً على 'الأعمال الإرهابية' لنظام كييف، شنّت القوات الروسية ضربة مكثفة استهدفت مكاتب التصميم والمؤسسات العسكرية ومراكز تدريب الطواقم الجوية التابعة لها.
وأوضح بيان الوزارة أن هذه العمليات تأتي في إطار الردّ على ما اعتبرته موسكو 'استفزازات' الجانب الأوكراني، مؤكداً أن القوات الروسية ستواصل تنفيذ مهامها لـ'تحييد التهديدات' التي تواجهها. كما أشار إلى أن الضربات الدقيقة استهدفت مواقع تعتبرها روسيا مسؤولة عن تخطيط وتنفيذ عمليات ضد القوات الروسية.
كما أعلنت الوزارة أن خسائر القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة القوات 'الشمال' خلال الأسبوع الماضي تجاوزت 1565 عسكريا و6 دبابات، بالإضافة إلى تدمير عدد من المركبات المدرعة والمدفعية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا تعلن شنّ ضربة مكثفة كبيرة… ردّاً على'إرهاب' كييف
روسيا تعلن شنّ ضربة مكثفة كبيرة… ردّاً على'إرهاب' كييف

المدى

timeمنذ 19 ساعات

  • المدى

روسيا تعلن شنّ ضربة مكثفة كبيرة… ردّاً على'إرهاب' كييف

أفادت الدفاع الروسية بأنه، وردّاً على 'الأعمال الإرهابية' لنظام كييف، شنّت القوات الروسية ضربة مكثفة استهدفت مكاتب التصميم والمؤسسات العسكرية ومراكز تدريب الطواقم الجوية التابعة لها. وأوضح بيان الوزارة أن هذه العمليات تأتي في إطار الردّ على ما اعتبرته موسكو 'استفزازات' الجانب الأوكراني، مؤكداً أن القوات الروسية ستواصل تنفيذ مهامها لـ'تحييد التهديدات' التي تواجهها. كما أشار إلى أن الضربات الدقيقة استهدفت مواقع تعتبرها روسيا مسؤولة عن تخطيط وتنفيذ عمليات ضد القوات الروسية. كما أعلنت الوزارة أن خسائر القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة القوات 'الشمال' خلال الأسبوع الماضي تجاوزت 1565 عسكريا و6 دبابات، بالإضافة إلى تدمير عدد من المركبات المدرعة والمدفعية.

شبكة العنكبوت... أوكرانيا تعيد كتابة قواعد الحرب
شبكة العنكبوت... أوكرانيا تعيد كتابة قواعد الحرب

Independent عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • Independent عربية

شبكة العنكبوت... أوكرانيا تعيد كتابة قواعد الحرب

خلال يونيو (حزيران) عام 1942، استطاعت القوات الأميركية الحاق أكبر خسارة في أسطول طائرات الإمبراطورية اليابانية، وأغرقت أربع حاملات طائرات في معركة ميدواي. فبعد ستة أشهر فقط من هجوم بيرل هاربر الذي مثل صفعة يتذكرها التاريخ للولايات المتحدة، وبفضل قدرتها على فك الشيفرات والرادارات، تمكنت القوات الأميركية من اعتراض خطط اليابانيين وضرب أسطولهم. نجحت الاستخبارات الأميركية في فك رموز الاتصالات اليابانية، مما أتاح لها توقع موعد ومكان الهجوم بدقة. وباستخدام حاملات الطائرات وطائرات الاستطلاع الحديثة، تمكنت قواتها من تدمير أربع حاملات طائرات يابانية رئيسة، ولم تكن ميدواي مجرد مواجهة بحرية بل حولت موازين القوى عبر التكنولوجيا، وشكلت نقطة تحول محورية في الحرب. شبكة العنكبوت وبعد أكثر من ثمانية عقود وفي مطلع الشهر نفسه، وجهت أوكرانيا ضربة من شأنها أن تعيد صياغة قواعد الحرب مع روسيا، وذلك عبر عملية استخباراتية تكنولوجية تعرف بـ"شبكة العنكبوت". فالأحد الماضي، استطاعت مسيرات أوكرانيا استهداف قاذفات في العمق الروسي، وهو ما وصفه مراقبون بأنه انقلاب يمثل انتكاسة قاسية لموسكو وقد يعيد تعريف أسلوب إدارة العمليات العسكرية وتنفيذها. وفق رواية كييف، فإن مسيراتها استطاعت تدمير 41 طائرة معظمها قاذفات استراتيجية بعيدة المدى من طراز "تو 95" و"تو 22"، وهي طائرات من الحقبة السوفياتية استخدمت لإطلاق صواريخ كروز على أوكرانيا. وإن كانت بعض التقارير الصحافية تشككك في ذلك العدد، إذ ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، بناءً على مراجعة الفيديوهات المؤكدة وصور الأقمار الاصطناعية، أن الطائرات الروسية المتضررة بلغت 13 طائرة في الأقل. وتشير تفاصيل العملية إلى جهد استخباراتي واسع ودقيق استند بصورة كبيرة إلى تكنولوجيا رخيصة تتمثل في المسيرات، إذ بدأ الأمر بطلب جريء من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى رئيس جهاز استخباراته أواخر خريف 2023، للرد على عمليات القصف الروسي لمحطات الطاقة والمدن الأوكرانية بوابل من الصواريخ، مما أربك الدفاعات الجوية المحدودة لأوكرانيا، بحسب تفاصيل أوردتها صحيفة "وول ستريت" جورنال الأميركية. كانت المهمة شاقة، فالقاذفات الاستراتيجية الروسية التي تطلق أقوى صواريخها تعمل من قواعد بعيدة من مدى الدفاعات الأوكرانية، وتنتشر في مطارات تبعد حتى 3000 ميل من أوكرانيا. واستخدم جهاز الأمن الأوكراني (أس بي يو) بقيادة اللواء فاسيل ماليوك طائرات درون بعيدة المدى بفعالية، لكنها تظل عرضة لاعتراض الدفاعات الروسية من صواريخ اعتراضية إلى أجهزة تشويش إلكترونية. وعلى طريقة حصان طروادة، قام القائد العسكري الأوكراني بتهريب أعداد كبيرة من الطائرات المسيرة الهجومية ذات الاستخدام الواحد بلغ عددها 117 مسيرة، إلى داخل روسيا عبر شاحنات نقل تجارية دون علم سائقي الشاحنات. وعند اقترابهم من القواعد الجوية الروسية، فتحت الأسطح من بعد، مطلقة العنان لعشرات الدرونات في مشهد يمزج بين جواسيس الحرب الباردة وسيناريوهات أفلام ترانسفورمرز. ويقول ماليوك إن "الطائرات المسيرة هُربت إلى روسيا داخل كبائن خشبية مركبة على ظهر الشاحنات ومخفاة تحت أسقف قابلة للفتح تعمل من بعد". التكنولوجيا تعيد صياغة المشهد كان الهجوم مفاجئاً لموسكو. ووفق مجلس العلاقات الخارجية الأميركي، أظهرت الضربات مرة أخرى قدرة أوكرانيا على أن تكون في طليعة التكنولوجيا والتكتيكات، إذ استغلت كييف كل شيء بدءاً من التكنولوجيا العسكرية القديمة وأنظمة التجارة المتاحة وحتى الذكاء الاصطناعي في عملياتها العسكرية، وكان لذلك تأثير حاسم في الحرب منذ بداياتها، إذ منح أوكرانيا طرقاً جديدة وغير متوقعة لمهاجمة القوات والأراضي الروسية. بالنسبة إلى الكاتب الأميركي ماكس بوت، فإن عملية شبكة العنكبوت تشبه في طريقتها ونتائجها هجوم بيرل هاربر الذي أسفر عن تدمير 328 طائرة أميركية و19 سفينة حربية، على يد القوات اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية. ويقول إن الأوكرانيين أعادوا كتابة قواعد الحرب مرة أخرى، فلابد أن القيادة العليا الروسية صدمت بقدر صدمة الأميركيين عام 1941، عندما نفذ الأوكرانيون هجوماً مفاجئاً استهدف خمس قواعد جوية روسية بعيدة من الجبهة، اثنتان منها تقعان على بعد آلاف الأميال في أقصى شمال روسيا وسيبيريا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووفق السفير الأميركي السابق لدى كييف جون هيربست فإن العملية تشكل "رداً قوياً على الفكرة المتكررة القائلة بأن الحرب تميل حتماً لمصلحة موسكو". ويرى الزميل لدى المعهد البريطاني للخدمات المتحدة مايكل شوركين، أن في عملية معقدة كهذه ليس من المستبعد أن يكون الأوكرانيون استعدوا لأي سيناريو محتمل، ودربوا خوارزميات ذكاء اصطناعي للتعرف على الطائرات أو توجيه المسيرات في حال حدوث تشويش. لكن الأمر لا يقتصر على ساحة القتال في أوكرانيا، بل تمتد أثاره إلى الصراعات العالمية. فكانت الضربات الدقيقة في السابق حكراً على الدول الأكثر تقدماً، إذ كانت الأسلحة التقليدية المستخدمة في الضربات الدقيقة مثل صواريخ كروز "توماهوك" تكلف ملايين الدولارات لكل ضربة. أما اليوم، فأصبح لدى عدد أكبر من الجهات القدرة على تنفيذ ضربات دقيقة من مسافات أبعد، حتى وإن لم تكن أنظمتهم متطورة بصورة كبيرة. ويقول شوركين إن "أوكرانيا نفذت عملية يفترض أن ترعب جيوش العالم... ضربة منخفضة الكلفة وعميقة باستخدام وسائل أبسط، فيما قلة من الجيوش أو حتى أي جيش مستعد لصدها". ووفق مصنع أسلحة تحدث للوكالة الفرنسية مع طلب عدم ذكر هويته، فإن "ما حدث سيلهم كثراً"، لافتاً إلى أن "هذه الأدوات الجديدة تجبر الجميع على إعادة التفكير بصورة كاملة في أنظمة الدفاع وطريقة إنتاجها، ومبادئها... هذا يفتح مجالات لم نكن نتخيلها قط". ويرى زميل مجلس العلاقات الخارجية مايكل هورويتز أن القدرة على استخدام وسائل دقيقة وفعالة على نطاق واسع وبسرعة، خصوصاً عند دمجها مع الذكاء الاصطناعي المتقدم لتوجيهها، تشكل ضغطاً هائلاً على أنظمة الدفاع، "لنفكر في البحرية الأميركية التي أنفقت مليارات الدولارات في البحر الأحمر خلال الأعوام الأخيرة للدفاع عن نفسها وعن السفن التجارية، من أنظمة هجوم دقيقة ومنخفضة الكلفة يستخدمها الحوثيون في اليمن". ويضيف أن الهجوم الأوكراني الأخير يظهر بوضوح أن الأهداف الواقعة في عمق أراضي الدول لم تعد في مأمن. وهذا سيخلق دوافع جديدة لتعزيز التحصين مثل بناء ملاجئ لحماية الأصول من الهجمات البسيطة وزيادة القدرة على التكيف، كتوزيع الأصول لتجنب وضعها كلها في خطر أثناء وقوع هجوم، وابتكار وسائل مضادة مثل الاستثمار في وسائل منخفضة الكلفة لمواجهة المسيرات الانتحارية، كالأسلحة الموجهة بالطاقة.

الخارجية الروسية: أوروبا تواصل تحريض كييف على تصعيد الصراع في أوكرانيا
الخارجية الروسية: أوروبا تواصل تحريض كييف على تصعيد الصراع في أوكرانيا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 أيام

  • سبوتنيك بالعربية

الخارجية الروسية: أوروبا تواصل تحريض كييف على تصعيد الصراع في أوكرانيا

الخارجية الروسية: أوروبا تواصل تحريض كييف على تصعيد الصراع في أوكرانيا الخارجية الروسية: أوروبا تواصل تحريض كييف على تصعيد الصراع في أوكرانيا سبوتنيك عربي أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن الدول الأوروبية الراعية تواصل تحريض كييف على تصعيد الصراع في أوكرانيا. 04.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-04T12:16+0000 2025-06-04T12:16+0000 2025-06-04T12:26+0000 العملية العسكرية الروسية الخاصة روسيا العالم وقالت المتحدثة الرسمية باسم الوزارة، ماريا زاخاروفا، في إحاطة صحفية: "رغم الطبيعة الإرهابية الواضحة لنظام كييف، يواصل الرعاة الأوروبيون تحريضه على تصعيد الصراع والبحث عن موارد جديدة لهذا الغرض. في 27 مايو/أيار، وافق مجلس الاتحاد الأوروبي على إنشاء صندوق باسم "العمل الأمني ​​من أجل أوروبا" بقيمة 150 مليار يورو".وأضافت زاخاروفا أنه في 28 مايو/أيار، عقب اجتماع في برلين بين وزيري الدفاع الأوكراني والألماني، تم الإعلان عن الاتفاق على حزمة مساعدات أخرى لأوكرانيا بقيمة نحو 5 مليارات يورو.وردًا على سؤال حول الهجمات على القواعد الجوية الروسية ومنشآت البنية التحتية المدنية وتورط الغرب في هذه الهجمات: "الغرب متورط في الأنشطة الإرهابية لنظام كييف... الدول الغربية... تزوّد ​​هذه الأنشطة بالأسلحة، تحديدًا لارتكاب هذه الأعمال الإرهابية المتطرفة. إنهم لا يضعون أي شروط أو قيود... يعملون كمراقبين، ويقدمون الإحداثيات، لأن الدول الغربية والشركات الغربية التابعة لها فقط هي التي تمتلك مثل هذه القدرات".تعتقد روسيا أن توريد الأسلحة إلى أوكرانيا يعيق تسوية النزاع ويورط دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) فيه بشكل مباشر. وأشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة أسلحة إلى أوكرانيا ستكون هدفًا مشروعًا لروسيا. وصرح الكرملين بأن ضخ الأسلحة من الغرب إلى أوكرانيا لا يسهم في المفاوضات، وسيكون له أثر سلبي. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, العالم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store