
مأرب: العميد العواضي يعلن موعد الصرف مكرمة الملك سلمان لأسر الشهداء والجرحى بواقع خمس مكرمات
أعلن رئيس لجان صرف مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، العميد عبداللطيف العواضي، عن بدء صرف خمس مكرمات مقدمة من المملكة العربية السعودية، مخصصة لمنتسبي دائرة الرعاية الاجتماعية في وزارة الدفاع اليمنية التي تظم الشهداء والجرحى المعاقين، وذلك للأشهر 1-2-3-4-5 للعام 2025.
وأكد العميد العواضي أن عملية الصرف ستبدأ يوم غداً الإثتين 2-6-2025م الموافق 6-12-1446 بإشراف من رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز في معظم محلات الصرافة بجميع المحافظات المحررة، وستشمل عملية الصرف كافة الشهداء والجرحى المثبتين ضمن كشوفات دائرة الرعاية الاجتماعية في القوات المسلحة، وذلك عبر شبكة ثواني كاش التابعة لبنك الشرق.
وأوضح العميد العواضي ان مبلغ المكرمة محددة على النحو التالي:
الضابط 1.998.900 ريال.
الفرد: 1.332.600 ريال يمني.
وأشاد العميد العواضي بالمواقف الأخوية والدعم المستمر الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للشعب اليمني في مختلف المجالات، مثمناً جهودها الكريمة تجاه منتسبي المؤسسة العسكرية.
كما دعا العميد العواضي محلات الصرافة ونقاط الصرف إلى مضاعفة الجهود وتقديم التسهيلات اللازمة لضمان تسليم المستحقات بكل سهولة ويسر قبل عيد الاضحى المبارك قدر الامكان. مؤكداً أهمية الوقوف إلى جانب أسر الشهداء والجرحى تقديراً لتضحياتهم الوطنية العظيمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 43 دقائق
- حضرموت نت
هروب الجنود من جبهات تعز نحو الحدود.. المال يختطف البنادق من معركة المصير
: اخبار اليمن| في وقتٍ تتصاعد فيه التحديات الأمنية والعسكرية في مدينة تعز، بات الجيش اليمني يواجه أزمة متفاقمة، لا على صعيد الجبهات أو العتاد، بل في فقدان أحد أهم عناصر قوته: الأفراد. فقد تصاعدت في الآونة الأخيرة ظاهرة هروب الأفراد الجنود من جبهات تعز للالتحاق بجبهات القتال على الحدود اليمنية السعودية، بحثًا عن دخلٍ كريم، في ظل تفاوت صادم بين الرواتب. فارق الراتب… دافع أقوى من الولاء؟ في جبهات تعز، حيث تدور رحى المعركة ضد ميليشيا الحوثي منذ سنوات، لا يتجاوز راتب الجندي اليمني مبلغ 90 ريالًا سعوديًا شهريًا (أي ما يعادل نحو 24 دولارًا)، وهو مبلغ لا يكفي حتى لتغطية نفقات الطعام والمواصلات. في المقابل، يحصل الجندي الذي ينتقل للقتال في جبهات الحدود، تحت إشراف التحالف العربي، على راتب يصل إلى 2000 ريال سعودي (أكثر من 500 دولار أمريكي)، إلى جانب حوافز وإعاشة وانتظام في الصرف. 'أنا جندي من تعز منذ أربع سنوات، ولم أستطع توفير شيء لأطفالي'، يقول أحد الجنود الفارين الذي طلب عدم الكشف عن اسمه. 'حين عرض علي صديقي الانضمام إلى جبهة الحدود، لم أتردد. لا يمكن أن أقاتل ببندقية خاوية ومعدة فارغة'. أرقام صادمة: نزيف في صفوف الجيش تشير تقارير غير رسمية إلى أن أكثر من 40% من أفراد بعض الجبهات في تعز قد غادروها خلال الأشهر الماضية، معظمهم باتجاه الحدود. ويجري تنسيق هذه التحركات عبر وسطاء أو ضباط ارتباط يتولون ترتيب انتقال الأفراد مقابل مبالغ أو وعود مالية، في ظل غياب رقابة مركزية حقيقية. أحد منتسبي الجيش في تعز يصرح. 'نحن لا نلوم الجنود، بل نلوم من خذلهم'. القيادة العسكرية في مأزق سوف تجد القيادات العسكرية في تعز نفسها في موقف حرج؛ فهي عاجزة عن الوفاء بمتطلبات الجنود، كذالك تعاني من انقطاع المرتبات، والتهميش السياسي. وفي ظل غياب الدعم الحكومي واللامبالاة المركزية، تتحول تعز إلى ساحة مفتوحة للنزيف العسكري. يشير أحد الضباط في منشور له 'المشكلة ليست فقط في المال، بل في الإهمال السياسي لتعز. الجندي هنا يقاتل بلا دعم، بلا تأهيل، وبلا أفق. في المقابل، يُستقبل على الحدود كعنصر محترم له قيمة'. كيف يمكن للجيش في تعز مواجهة هذه الظاهرة؟ لوقف النزيف، يحتاج الجيش الوطني في تعز إلى خطوات عاجلة وجريئة: 1. توحيد الرواتب والمخصصات: لا يمكن ترك الجنود في تعز يتقاضون ما لا يغطي أبسط احتياجاتهم، بينما زملاؤهم في الحدود يتقاضون أضعافًا مضاعفة. هناك حاجة ملحة لتوحيد المعايير المالية، أو على الأقل، تحسين رواتب أفراد الداخل إلى الحد الذي يمنع هروبهم. 2. إنشاء صندوق دعم خاص لتعز: بمشاركة الحكومة اليمنية والتحالف والجهات الداعمة، يمكن تأسيس صندوق خاص لدعم جبهات تعز، يوفر رواتب منتظمة وحوافز للمرابطين. 3. تعزيز اللامركزية العسكرية والإدارية: يجب منح قيادة المحور صلاحيات أكبر في إدارة شؤون الأفراد والتمويل، بدلًا من انتظار أوامر من الخارج. 4. التقدير المعنوي والإعلامي: الجنود بحاجة إلى الاعتراف بتضحياتهم، عبر برامج إعلامية، وزيارات ميدانية، ومنح أوسمة وتقديرات. ختامًا: الرصاصة تحتاج لقوت يومها بين جندي يحمل بندقيته في جبهة تعز، ويقاتل في الجبال دون راتب، وآخر يرابط في الحد الجنوبي مزودًا بكل الاحتياجات، يبقى السؤال: هل يمكن أن نطلب من الجندي الولاء فقط، دون أن نوفر له الحد الأدنى من الكرامة المعيشية؟ ما لم تُعالَج هذه الأزمة سريعًا، فقد لا نجد في الغد من يدافع عن المدينة التي ظلت، رغم الجراح، تقاتل من أجل الجمهورية.


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
21 يونيو.. انطلاق تحدي المفاريد في الطائف
أعلن الاتحاد السعودي للهجن، الثلاثاء، الجدول التفصيلي لسباق المفاريد 2025، الذي يستضيفه ميدان الطائف للهجن على 3 مراحل. وتنطلق في الـ21 من شهر يونيو الجاري، وتستمر حتى الـ24 من شهر يوليو المقبل بـ 177 شوطًا، وبمجموع جوائز تتجاوز مليونين و500 ألف ريال. ويبدأ التأهيل الأول 21 يونيو الجاري ويستمر لمدة ثلاثة أيام لفئة مفاريد «بكار ـ قعدان» لمسافة 1500 متر بأجراء 75 شوطًا، فيما ينظم التأهيل الثاني 5 يوليو المقبل ولمدة ثلاثة أيام لفئة مفاريد «بكار ـ قعدان» لمسافة 1500 متر بـ 75 شوطًا. ويحصل صاحب المركز الأول في التأهيل الأول والثاني على جائزة بقيمة 5 آلاف ريال، والثاني على 2500 ريال، والثالث 1500 ريال، والرابع 1000 ريال، أما صاحب المركز الخامس، فيحصل على 500 ريال. وتتأهل من التأهيل الأول والثاني 5 مطايا من كل شوط بعدد يصل إلى 750 مطية إلى السباق النهائي الذي يجرى الخميس 24 يوليو، حيث سيشهد تنظيم 27 شوطًا، يتضمنها شوطا كأس التحدي ضمن تسعيرة رجل الأعمال عبدالله الماجد، حيث سيكون السباق على مسافة 2 كم. ويحصل صاحب المركز الأول في السباق النهائي «رئيس بكار مفاريد» على مبلغ 100 ألف ريال وكأس البطولة، و«رئيسي قعدان مفاريد» على مبلغ 100 ألف ريال وكأس البطولة، ومثلها لشوطي كأس التحدي لصاحبي المركز الأول وباقي الأشواط على 10 آلاف ريال، بينما يحصل صاحب المركز الثاني على 20 ألف ريال في أشواط البكار والقعدان المفاريد، و5000 ريال للأشواط الأخرى، فيما ينال صاحب المركز الثالث 8000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و3000 ريال لبقية الأشواط، أما صاحب المركز الرابع فسينال 7000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و2000 ريال لبقية الأشواط، وبينما ينال صاحب المركز الخامس 6000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و1500 ريال لبقية الأشواط، وصاحب المركز السادس 5000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و1300 ريال لبقية الأشواط، وصاحب المركز السابع 4000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد, و1200 ريال لبقية الأشواط، وصاحب المركز الثامن 3000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و1100 ريال لبقية الأشواط، وصاحب المركز التاسع 2000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و1000 ريال لبقية الأشواط، وصاحب المركز العاشر 1000 ريال لأشواط البكار والقعدان مفاريد، و500 ريال لبقية الأشواط.


مجلة رواد الأعمال
منذ 2 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
'ساما': ارتفاع التمويل العقاري السكني للأفراد بنسبة 18% خلال أبريل 2025
أفادت البيانات الصادرة عن البنك المركزي السعودي – ساما، اليوم الثلاثاء، بأن حجم التمويل العقاري السكني الجديد المقدم للأفراد من المصارف ارتفع إلى 6.3 مليار ريال خلال شهر أبريل 2025. ما يعني زيادة قدرها 18 % مقارنة بنفس الفترة من عام 2024. وأشار البنك المركزي إلى أن إجمالي العقود التي تم إبرامها بين المصارف والأفراد خلال شهر أبريل 2025 بلغت 8.2 ألف عقد. كما قفز معدل قيمة التمويل العقاري الجديد إلى 768 ألف ريال وبنسبة 2%. ذلك مقارنة بمعدل قيمة التمويل العقاري في أبريل 2024. ذلك وفقا للبيانات الرسمية الصادرة عن البنك المركزي السعودي علاوة على ذلك، ارتفعت قيمة التمويل العقاري السكني الجديد المقدم للأفراد من شركات التمويل بنسبة 50%؛ لتبلغ 214 مليون ريال. أيضًا استحوذ التمويل المقدم لـ الفلل السكنية على الحصة الأكبر من إجمالي التمويل المقدم من البنوك خلال أبريل الماضي. ذلك بقيمة 3930 مليون ريال وبنسبة 62 %. كما جاءت الشقق السكنية في المرتبة الثانية بـ 2064 مليون ريال. ثم الأراضي بـ 304 ملايين ريال. وقد اعتمدت 'رؤية المملكة 2030' في مسيرتها التنموية على نقاط القوة التي تميزت بها المملكة عن غيرها. حيث إنها قلب العالمين العربي والإسلامي. كما تتمتع بثقل روحي وحضاري عميق. وفقًا للتقرير الرسمي لرؤية 2030. بالإضافة إلى ذلك، تتبوأ المملكة مكانة رائدة على الصعيدين الاستثماري والاقتصادي، مدعومة بموقع جغرافي إستراتيجي يمثل نقطة وصل حيوية ومحورًا لوجستيًا وتجاريًا يربط بين قارات العالم أجمع. جهود المملكة لدعم التمويل العقاري السكني وفي السياق ذاته، أفاد التقرير السنوي لرؤية المملكة 2030، بأن القروض السكنية للأفراد ارتفعت بنحو 100 % منذ 2020. وسجلت 835 مليار ريال بنهاية الربع الثالث 2024. بدعم من برامج التمويل السكني وتحفيز التملك العقاري. وجاءت هذه القفزة نتيجة سنوات من الجهود المتواصلة التي بذلتها السعودية. متمثلة في صندوق التنمية العقارية وبرنامج 'كفالة' وغيرها من برامج التمويل السكني. فعلى سبيل المثال، أعلن صندوق التنمية العقارية في نوفمبر 2024، تسجيل قيمة التمويل العقاري المقدم لمستفيدي برامج الدعم السكني على هامش معرض 'سيتي سكيب' العالمي 2024، نحو مليار ريال. وأوضح الصندوق، أن ارتفاع حجم الطلب على الحلول التمويلية والسكنية التي يقدمها في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية، يسهم في تحقيق الاستقرار السكني للمواطنين وتعزيز جودة حياتهم.