logo
إعلام حوثي يعلن جاهزية مطار صنعاء للعمل بعد القصف الإسرائيلي

إعلام حوثي يعلن جاهزية مطار صنعاء للعمل بعد القصف الإسرائيلي

ونقلت وكالة أنباء "سبأ" التابعة للحوثيين عن مدير المطار خالد الشايف، قوله إن الفرق الفنية أنهت إصلاح الأضرار الجسيمة التي لحقت بمدرج المطار من جراء القصف، مؤكدا جاهزية المطار لاستقبال الرحلات اعتبارا من الأربعاء.
وقبل نحو أسبوع، شن طيران الجيش الإسرائيلي غارات مكثفة على مطار صنعاء ، مما أدى إلى تعطله كليا وتعليق كافة الرحلات الجوية حتى إشعار آخر.
ويستمر الصراع المتصاعد بين الحوثيين و إسرائيل ، توازيا مع حرب غزة.
والثلاثاء قال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، وأعلنت الجماعة اليمنية مسؤوليتها عن إطلاقه.
ودوت صفارات الإنذار في عدة أماكن في إسرائيل.
وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع إن الجماعة أطلقت صاروخا بالستيا صوب مطار بن غوريون قرب تل أبيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ حوثي
إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ حوثي

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ حوثي

إسرائيل ـ (رويترز) قال الجيش الإسرائيلي، إنه اعترض صاروخاً أُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح الخميس، في أحدث هجوم يحمل بصمات جماعة الحوثي في اليمن. وذكر الجيش في بيان، أن الصاروخ تسبب في إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق بوسط إسرائيل. وتنفذ إسرائيل ضربات انتقامية على الحوثيين، كان من بينها ضربة في السادس من مايو/أيار، ألحقت أضراراً بمطار صنعاء الدولي، وضربة أخرى الأسبوع الماضي استهدفت موانئ الحديدة والصليف على البحر الأحمر. ورغم الضربات الإسرائيلية على اليمن، تواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل. ووافقت الجماعة على وقف الهجمات على السفن الأمريكية.

أصداء الأحداث الأخيرة
أصداء الأحداث الأخيرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

أصداء الأحداث الأخيرة

الصخب في كل مكان. فرقعة القنابل في غزة مختلطة بصراخ وعويل الأمهات. أصوات مئات الصحفيين والمصورين تحاول جذب الانتباه. صفارات الإنذار تدوّي في مدن وسط إسرائيل مختلطة بفرقعات صواريخ ترتطم ببعضها، اليمن الحوثية تحاول تسجيل حضورها، طرابلس الغرب تنعى للعالم نهاية الهدوء المصطنع في الحالة الليبية. القتل والتخريب والدمار في السودان ينتقل جميعها إلى أقصى الشرق في بورسودان وأقصى الغرب في الفاشر مروراً بالأبيض في حرب منسية، الاستقرار ضل طريقه إلى عدد متزايد من الدول العربية، لبنان حيث الآمال كبرى والخطط تدبر والمستقبل يلوح بتفاصيل غامضة، سوريا وليست غزة الوحيدة المستفيدة من ترامب، صخب غطى على اهتمامات القمة. ما سبق ليس أكثر من عينات لانطباعات عديدة تشكلت لدى مراقبين اختاروا متابعة أحداث الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة. يدفعهم الإدراك أو اليقين ربما بأن مستقبلاً للشرق الأوسط و«النظام العربي» يجري طبخه بعناية فائقة وكلفة باهظة وتحت صخب شديد وفي ظل قلق رهيب. يزيد من القلق تطورات أو صدف وأحداث لا تبدو مترابطة أو مدبرة أعرض فيما يلي لبعض منها: *أولاً: ليست المرة الأولى، ولن تكون الأخيرة، التي يحاول فيها طرف أجنبي نقل إقليم من موقع النظام الفرعي إلى موقع النظام الإقليمي. وليست المرة الأولي في السنوات الأخيرة تجتمع قمة عربية بدون مشاركة أطراف عربية. ثانياً: ليست المرة الأولى التي تمر بها المنطقة العربية بأحداث مسّ أكثرها صلب الوجود العربي بشكل عام أو على الأقل وتحديداً «وجود» دول بعينها. لم يحدث من قبل أن انتقل التهديد بالوجود من عدمه من الحالة الإسرائيلية إلى حالة أو حالات عربية. سمعنا من معلق أجنبي أن الصورة التي تكونت لدى الرئيس ترامب منذ ولايته الأولى، ومن خلال تأمله الأعمق لمصالحه الشخصية والعائلية، شجعته على التفكير في بدائل لإقليم الشرق الأوسط تخرج عن المعتاد أو المتوقع وبعضها يمسّ قضايا وجودية. ثالثاً: مرة أخرى تثير تطورات دولية وإقليمية سؤالاً مشروعاً ومحقاً. هل استفادت كل من جمهورية جزر القمر وجمهورية الصومال من انضمامها إلى، ولا أقول اندماجها في، النظام الإقليمي العربي؟ يمكننا بطبيعة الحال ضم السودان لهذا السؤال. السودان التي فقدت شطراً جنوبياً عظيم الفائدة ودخلت حرباً قد تنتهي بفقدان شطر آخر لا يقل أهمية. حدث هذا ويحدث والسودان دولة عضو في المنظومة العربية. قيل لهذه الدول إن الدولة «العربية» المنضمة إلى النظام العربي تكسب بالانضمام جاهاً ومكانة في النظام الدولي، قول أعترف بأنه يستحق البحث لإثباته من خلال دراسة تطور السياسة الخارجية والمكانة الدولية والإقليمية للدول الأعضاء. نحن نعرف الآن أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي تحصد علاقات أفضل وأقوى في سياستها الخارجية مع دول من خارج الاتحاد الأوروبي مثل دول العالم العربي أو مع الصين. دليلنا على أهمية ما نعرف هو التطور المذهل حقيقة في العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بشكل يوحي بأن الإنجليز نادمون على خروجهم من الاتحاد أو على الطريقة التي خرجوا بها. ومع ذلك لا يجوز تجاهل حقيقة اكتشاف أن الولايات المتحدة مقبلة على مرحلة عزلة نسبية عن بعض أنشطتها الخارجية وهو الأمر الذي لا شك يقلق بريطانيا غير المرتبطة بالاتحاد الأوروبي ولا بأي نظام إقليمي آخر. رابعاً: ننفرد في «النظام العربي» بوضع خاص. حيث صار النظام الإقليمي العربي النظام الوحيد الذي ما زال شعب فيه يقع تحت حكم أو هيمنة مستوطنين أجانب. صار وجود المستوطنين على أراضٍ عربية نقيصة أو ذنب التصق بسمعة وقدرات النظام العربي بأسره وبأعضائه عضواً عضواً. هذا الوجود صار أيضاً سبباً في نشوب نزاعات بين الدول الأعضاء في هذا النظام. صار هذا الوجود الاستيطاني دافعاً لأن يطلب المستوطنون من أمريكا ومن النظام الأوروبي الالتزام بنزع سلاح الشعب العربي تحت الاستيطان في الحال وفي المستقبل. هنا يصبح نزع السلاح سلاحاً في حد ذاته كالتجويع والإبادة، إذ يترك بدون تحديد ماهية السلاح ونوعه ابتداءً من سكين مطبخ وانتهاءً بصاروخ عابر للقارات أو قنبلة نووية. واقع الحال في المفاوضات الدائرة حول مستقبل غزة والضفة يشير بكل جلاء إلى نية دولة الاستيطان وحلفائها المتاخمين والقريبين استخدام طرق أربع أولها النزع الفعلي للسلاح وما شابهه في غزة والضفة تحت إشراف إسرائيل المباشر، ثانيها العمل على قصر مصادر السلاح للدول العربية الأخرى على أمريكا والحلفاء الغربيين وتطبيق العقوبات على الدولة المخالفة، وثالثها عدم المساس بواقع احتكار إسرائيل للسلاح النووي، ورابعها الاستمرار في تنفيذ مخططِ شنِّ حروبٍ سريعة ودورية ومفتعلة ضد مختلف دول النظام العربي، بعدت الدول أو قربت. يجب الاعتراف بأن غزة قدمت للعالم، وللدول العربية بخاصة، مثالاً نموذجياً، وهو القدرة الأسطورية على تحمل الجوع والحرمان والقتل رفضاً للهجرة والتخلي عن الأرض. صحيح طالت الحرب علينا، ولكن طالت أيضاً عليهم.

نتنياهو يكشف حقيقة خلافه مع ترامب
نتنياهو يكشف حقيقة خلافه مع ترامب

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

نتنياهو يكشف حقيقة خلافه مع ترامب

نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم أمس الأربعاء صحة ما يتردد عن وجود خلاف مع الإدارة الأمريكية بعد زيارة قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للخليج ولم تشمل إسرائيل. وأسفرت زيارة ترامب لكل من السعودية وقطر والإمارات عن مجموعة من الصفقات التجارية الكبرى، لكنها أثارت تعليقات إعلامية واسعة ركزت على أن إسرائيل، أقرب حليف لواشنطن في المنطقة، لم تكن مدرجة ضمن الجولة. وجاءت الزيارة في أعقاب قرار ترامب إنهاء حملة أمريكية لمهاجمة الحوثيين في اليمن رغم استمرار الجماعة في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، كما جاءت وسط مساع أمريكية للتوصل لاتفاق نووي مع طهران. ولم يسبق أن علق نتنياهو علنا على المسألة، لكنه قال لصحفيين في مؤتمر صحفي إنه تحدث إلى ترامب قبل نحو عشرة أيام وإن الرئيس قال له "بيبي، أريدك أن تعرف، لديّ التزام كامل تجاهك، ولدي التزام كامل تجاه دولة إسرائيل". ووسط ضغوط دولية متزايدة على إسرائيل، يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة سريعا ويتحدث عن معاناة المدنيين في القطاع حيث تسبب حجب إسرائيلي منذ 11 أسبوعا للمساعدات في أزمة إنسانية عميقة. وقال نتنياهو إن جيه.دي فانس نائب الرئيس الأمريكي قال له قبل أيام "لا تكترث لكل هذه الأخبار الكاذبة حول هذا الخلاف بيننا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store