
طريقة تحضير 'طبق الآساي الصحي' في 4 خطوات بسيطة
الوكيل الإخباري- يُعد طبق الآساي من أشهر الوجبات الصحية الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات، ويُحضّر بسرعة وسهولة في المنزل بمكونات طبيعية ولذيذة.
اضافة اعلان
المكونات (تكفي لشخص واحد):
100 غرام من توت الآساي المجمد (أو ملعقة كبيرة من مسحوق الآساي + ماء أو حليب)
نصف موزة مجمدة
¼ كوب توت مشكّل (فراولة، توت أزرق، توت أحمر)
¼ كوب حليب لوز أو أي حليب نباتي
ملعقة صغيرة من بذور الشيا أو الكتان (اختياري)
للتزيين (اختياري حسب الرغبة):
شرائح موز أو فراولة طازجة
حفنة من الجرانولا
ملعقة صغيرة عسل طبيعي
رشة من جوز الهند المبشور
مكسرات نيئة (لوز، جوز، كاجو)
طريقة التحضير:
ضعي الآساي، الموز المجمد، التوت، الحليب النباتي، والبذور في الخلاط.
اخلطي جيدًا حتى تحصلي على مزيج سميك وناعم يشبه الآيس كريم.
اسكبي الخليط في وعاء مناسب.
زيّني الوجه بالفواكه الطازجة، الجرانولا، والمكسرات حسب الذوق.
استمتعي بوجبة لذيذة، مغذية، ومليئة بالطاقة!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
لعشاق المانغو.. خبيرة تكشف فوائدها في ضبط السكري وإنقاص الوزن
جو 24 : يتردد الكثيرون في تناول فاكهة المانغو خوفًا من زيادة الوزن وارتفاع نسبة السكر في الدم، إلا أن خبيرة التغذية والمؤلفة الشهيرة روجوتا ديويكار كان لها رأي مغاير يدحض هذه المعتقدات الشائعة، بحسب ما نقلته صحيفة "Times of India". القيمة الغذائية للمانغو وعبر منصة "إنستغرام" قدمت روجوتا لمحة عامة عن القيمة الغذائية للمانغو، موضحة أن ثمرة مانغو ناضجة متوسطة الحجم، تزن حوالي 200-250 غرامًا، تحتوي على 99 سعرة حرارية و25 غرامًا من الكربوهيدرات و23 غرامًا من السكر و3 غرامات من الألياف الغذائية و1.4 غرام من البروتين و0.6 غرام من الدهون و60 ملغم من فيتامين C و112 ميكروغرامًا من فيتامين A و71 ميكروغرامًا من حمض الفوليك وفيتامين E وفيتامين K والبوتاسيوم والمغنيسيوم أيضًا. تعبيرية آيستوك مفيدة لمرضى السكري ووفقًا لمنشور روجوتا، لا يوجد دليل يشير إلى أن تناول فاكهة المانغو الطازجة يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري أو أنها غير صحية للأشخاص الذين يراقبون وزنهم، وأضافت أن المانغو مصدر جيد للألياف ومضادات الأكسدة والبوليفينول. ونصحت روجوتا بنقع المانغو لمدة نصف ساعة قبل تناولها، شارحة أن المانغو غنية بالألياف التي تضفي الإحساس بالشبع وتساعد في إنقاص الوزن، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة والبوليفينول، علاوة على أنها تتمتع بمؤشر غلايسيمي منخفض، ويمكن أن تساعد في ضبط سكر الدم عند تناولها باعتدال. فوائد صحية مميزة ووفقًا لدراسة نشرتها المكتبة الوطنية الأميركية للطب، فإن استخدام المانغو بأشكال مختلفة يحقق العديد من الآثار الإيجابية، مثل تحسينات في ضبط نسبة السكر في الدم وفي مستويات الدهون في البلازما. كما تقلل المانغو من تناول الطعام وتحسن الحالة المزاجية وتعزز الأداء البدني أثناء التمرين وتحسن وظيفة بطانة الأوعية الدموية وتقلل من حدوث التهابات الجهاز التنفسي. كما تشير الدراسة إلى أن محتوى الألياف في المانغو يساعد على الهضم، بينما تدعم البوليفينولات توازن ميكروبات الأمعاء. تابعو الأردن 24 على


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- رؤيا نيوز
عبايات الصيف.. دليلك لاختيار الأقمشة المناسبة لمواجهة الحرارة
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يصبح اختيار القماش المناسب للعباية ضرورة ملحّة تضمن للمرأة الراحة والتهوية الجيدة، دون التنازل عن الأناقة والمظهر الراقي. وتلعب نوعية القماش دورًا كبيرًا في تخفيف الشعور بالحر، خصوصا في المناطق التي تشهد طقسًا شديد الحرارة ورطوبة مرتفعة. فيما يلي مجموعة من النصائح المهمة التي يُنصح بمراعاتها عند اختيار أقمشة العبايات خلال فصل الصيف: 1. اختيار الأقمشة الخفيفة والمسامية: يفضَّل استخدام الأقمشة الطبيعية والخفيفة التي تسمح بمرور الهواء وتمتص الرطوبة، مثل: • الكتان (Linen): يُعد من أفضل الأقمشة الصيفية، إذ يتميز بخفته وقدرته على التهوية، لكنه قد يتطلب عناية إضافية نظرًا لتكرمشه السريع. • القطن: مريح وعملي للغاية، خصوصا إذا كان مخلوطًا بنسبة بسيطة من الألياف الصناعية التي تساعد في الحفاظ على شكل العباية. • الكريب الخفيف والشيفون: تُعد هذه الأقمشة مناسبة للمناسبات اليومية والرسمية، إذ تجمع بين الخفة والمظهر الأنيق. 2. تجنّب الأقمشة الثقيلة أو العازلة للهواء: ينصح بالابتعاد عن الأقمشة التي تحبس الحرارة أو تُسبب التعرق، مثل البوليستر الكامل والمخمل، حيث تحتفظ هذه الخامات بالحرارة ولا تسمح بمرور الهواء، ما يجعلها غير ملائمة لفصل الصيف. بالإضافة للأقمشة اللامعة أو التي تعكس الضوء قد تؤدي إلى الشعور بالانزعاج، خصوصًا في أوقات الظهيرة. 3. اختيار الألوان المناسبة: تلعب الألوان دورًا كبيرًا في التخفيف من الشعور بالحرارة؛ حيث يُفضل اختيار الدرجات الفاتحة والمحايدة مثل الأبيض، البيج، الرمادي الفاتح، أو ألوان الباستيل، لأنها تعكس أشعة الشمس وتمنح مظهرًا صيفيًا هادئًا. 4. التصميم والخياطة: يُفضَّل اختيار العبايات ذات القصّات الواسعة والتصاميم التي تسمح بمرور الهواء، مثل الأكمام الواسعة أو الفتحات الجانبية الخفيفة. كذلك تُعتبر الخياطة الخفيفة والتفاصيل البسيطة عاملاً مهمًا في توفير الراحة، خصوصا إذا تم تجنُّب البطانات الثقيلة أو الزينة الزائدة مثل الكلف والتطريز الكثيف. لذلك فإن اختيار العباية المناسبة لفصل الصيف يتطلب موازنة دقيقة بين الراحة والأناقة، مع التركيز على نوع القماش، لونه، وطريقة التصميم. وباتباع هذه النصائح، يمكن للمرأة أن تحافظ على إطلالة مميزة ومريحة طوال اليوم، مهما كانت درجة الحرارة.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- سواليف احمد الزعبي
هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟
#سواليف وجدت #دراسة_حديثة أجريت في #جنوب_إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من #الدواجن أسبوعياً يرتبط بزيادة #خطر_الإصابة_بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب، وأثارت هذه النتائج قلق المستهلكين لأنها تتحدى المعتقدات التقليدية بأن الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خيار صحي أكثر للبروتين. والنتيجة المقلقة للدراسة هي: أن زيادة تناول الدواجن مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة لدى الرجال بنسبة 2.6%. وفي تحقيق مع خبيرين، لتدقيق هذه النتائج، تساءل موقع 'مديكال نيوز توداي' عن مدى الحذر الذي ينبغي أخذه عند استهلاك الدواجن، في ضوء ما توصلت إليه هذه الدراسة. والخبيران هما: الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد 'ميموريال كير' للسرطان في كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية تغذية معتمدة في قسم الصحة والطب الوقائي في كليفلاند كلينيك. لا استنتاجات قاطعة وأكد الخبيران أن وجود ارتباط من دراسة رصدية لا يكفي لاستخلاص استنتاجات قاطعة حول عنصر غذائي معين وارتباطه بالسرطان. وقال حرب: 'النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن بما أن هذه دراسة رصدية، فهي لا تثبت العلاقة السببية. لا تزال الأدلة الأوسع تدعم الاستهلاك المعتدل للدواجن كجزء من نظام غذائي متوازن'. وأكد حرب على أهمية الدواجن في الأنظمة الغذائية الصحية، ونصح بتوخي الحذر عند تفسير النتائج. وأشار حرب إلى نقاط مهمة أخرى يجب مراعاتها، مثل أن السرطان، كمرض، معقد للغاية ومتعدد العوامل، ما يعني أنه من الصعب تحديد أسبابه بعامل واحد. طريقة الطهي بينما أشارت كيركباتريك إلى زاوية أخرى: 'لم تتمكن الدراسة من تحديد نوع الدواجن المُستهلك (هل كان البروتين المُستهلك عبارة عن لحوم مُصنّعة أم صدر دجاج مشوي). فقد تُغير معالجة اللحوم بشكل عام من مخاطرها الصحية'. وتابعت: 'هناك عوامل مثل طرق الطهي، والبيانات المتعلقة بالنشاط البدني للمستهلكين، والتي تظهر تأثيراً إيجابياً على الوفيات من دراسات أخرى'. الكمية الآمنة من الدجاج وبخصوص ما يُعتبر صحياً وآمناً في الولايات المتحدة، قال حرب: 'إن الإرشادات الحالية توصي بما لا يزيد عن 300 غرام أسبوعياً من الدواجن كحد أقصى'. وأضاف: 'بناءً على ما نعرفه، فإن الإرشادات الحالية التي تبلغ 300 غرام من الدواجن أسبوعياً معقولة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، وقليلة المعالجة، وغير مطبوخة على درجات حرارة عالية'.