logo
نتنياهو من "بات يام": نخوض حربا وجودية ضد تهديد إيران

نتنياهو من "بات يام": نخوض حربا وجودية ضد تهديد إيران

البوابةمنذ 8 ساعات

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد إن إسرائيل شنت "حرب خلاص" ضد "التهديد" الذي تمثله إيران.
وقال نتنياهو خلال زيارته منطقة "بات يام"، جنوبي تل أبيب، التي تعرضت لقصف صاروخي إيراني عنيف - "نحن في معركة وجودية، بات يدركها الإسرائيليون؛ تخيلوا ما يمكن أن يحدث إذا امتلكت إيران أسلحة نووية لإلقائها على المدن الإسرائيلية.. ماذا سيحدث إذا امتلكت إيران 20 ألفًا من نوعية هذه الأسلحة. أنه تهديد وجودي لإسرائيل".
وتعهد نتنياهو - في تصريح أورته صحيفة /يديعوت آحرنوت/ الإسرائيلية - بأن تدفع إيران "ثمنا باهظا جدا على قتلها للمدنيين".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري ونائبه في غارة إسرائيلية
مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري ونائبه في غارة إسرائيلية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري ونائبه في غارة إسرائيلية

وأوردت الوكالة نقلا عن بيان للحرس الثوري، أن "3 جنرالات استخبارات هم محمد كاظمي، و(نائبه) حسن محقق، ومحسن باقري (أحد كبار قادة الجهاز) اغتيلوا واستشهدوا". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن في وقت سابق من الأحد، أن إسرائيل "نالت" من رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه في غارة جوية على طهران. وقال نتنياهو في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأميركية: "هاجمنا قياداتهم العليا. قبل لحظات نلنا من رئيس الاستخبارات ونائبه في طهران". وأضاف: "طيارونا الشجعان موجودون في سماء طهران ويستهدفون مواقع عسكرية ونووية". كما أكدت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية مقتل رئيس الاستخبارات بالحرس الثوري وقائدين عسكريين آخرين، في الهجمات الإسرائيلية على طهران. تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل ولليوم الثالث على التوالي، تواصل إسرائيل ضرباتها ضد أهداف في إيران، حيث قتل 5 أشخاص على الأقل الأحد في غارة على مبنى سكني في العاصمة طهران، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي. وقال التلفزيون إن "مبنى سكنيا استهدف في وسط طهران، ما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص"، مشيرا إلى أن عدد القتلى قد يرتفع لأن الضربة طالت منطقة مكتظة بالسكان في وسط العاصمة. وأفادت "فرانس برس" بأن انفجارات قوية هزت المنطقة مرتين على الأقل، بفارق دقائق، ما أدى إلى تصاعد سحب كثيفة من الدخان الأسود في السماء، مضيفا أن أعدادا كبيرة من السكان هرعت إلى موقع الانفجار قرب وزارة الاتصالات. وعلى الجانب الآخر، فقد أسفرت الضربات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل ليل السبت الأحد عن مقتل 10 أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 200 وفقا لطواقم الدفاع المدني والشرطة وتسببت الضربات بدمار كبير وأضرار واسعة النطاق. بينما أفادت وسائل إعلام بأن حصيلة الضربات الإسرائيلية الجمعة والسبت بلغت 128 شخصا بينهم نساء وأطفال، فيما أُصيب المئات بجروح.

أشعلوها.. فمن يُطفئُها؟
أشعلوها.. فمن يُطفئُها؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

أشعلوها.. فمن يُطفئُها؟

لن نجد من يجيب على هذا السؤال، حتى الذين أشعلوا النار، من كان قرار إشعال الشرارة الأولى في أيديهم، لن يجيبوا، لأنهم منشغلون في عمليات رفع الأنقاض، ومسح آثار الرماد، وكما كانوا يصرّون على الذهاب نحو الهاوية، سوف تأخذهم العزّة بالإثم، ويصرّون على توسيع رقعة الصراع. وسيبقى السؤال عالقاً، وقد يسحب خلفه ألف سؤال وسؤال، وتبقى هذه المنطقة خصبة لأولئك الذين لا يرتوون إلا بالدم، من «تخمّرت» خلايا عقولهم وركبتهم توهمات زيّنها لهم غرورهم، بعد أن أغرتهم «ألعاب الموت» المجمعة في مخازنهم، إنهم عاجزون عن الإجابة، لأنهم لا يملكون الإجابة، فهذا السؤال صعب، فهو بحاجة إلى عقل سليم ونوايا غير سيئة، والواضح أن النوايا السيئة اجتمعت مع العقل غير السليم، فأصبح الشرّ سيّد الموقف! أين فلاسفة الغرب؟ أصحاب الشعارات الرنّانة، التي يلوّحون بها في كل مناسبة، وأين قادتهم؟ المنافقون المصرّون على خداع شعوبهم، من لم يقولوا كلمة حق في الذي يحدث اليوم، بل وقفوا مع من أشعل حرباً بالقرب من شريان حياتهم، ولم ينطقوا بكلمة، وهو ينقل حرائقه إلى الخليج، يدمّر حقولاً، ويلوّث مياهاً، وكأنه يريد استفزاز الطرف الآخر، ليفعل ما فعله قبل 40 عاماً في حربه مع العراق، فقط كلمة حق كانت كافية لكبح جماح نتنياهو الهارب من مصيره في مواجهة الفساد وهدر الأموال وحرب الإبادة الجماعية، والذي يظهر للعالم كل يوم بأنه مستعد لأن يشعل العالم كله، قبل أن يقدّم للمحاكمة! دول الخليج العربية استشعرت الخطر، وسعت بكل الطرق إلى منع حرب عبثية جديدة في المنطقة، وعندما بدأ نتنياهو عدوانه على إيران، كانت هي أول الدول في العالم التي أدانت هذا العدوان، لأنها دول سلام، تسعى إلى التعايش في ظل الاحترام المتبادل، وكلمة الحق قالتها دون تردّد، فهذه نار قد اشتعلت، ومن أشعلها لن يكون قادراً على إطفائها، إذا خرجت الأمور عن السيطرة، وقد خرجت.

فون دير لاين تبحث مع نتنياهو الموقف في الشرق الأوسط
فون دير لاين تبحث مع نتنياهو الموقف في الشرق الأوسط

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

فون دير لاين تبحث مع نتنياهو الموقف في الشرق الأوسط

بروكسل - رويترز قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين اليوم الأحد، إنها تحدثت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن التطورات في الشرق الأوسط. وأكدت فون دير لاين في منشور على إكس، التزام الاتحاد الأوروبي بالسلام والاستقرار والجهود الدبلوماسية الرامية إلى خفض التصعيد. وقالت فون دير لاين: «لطالما كانت أوروبا واضحة: لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. هناك حاجة ملحة للتوصل إلى حل عبر التفاوض».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store