logo
سيلينا غوميز وأريانا غراندي الأكثر أناقة في مهرجان سانتا باربرا السينمائيّ (صور وفيديو)

سيلينا غوميز وأريانا غراندي الأكثر أناقة في مهرجان سانتا باربرا السينمائيّ (صور وفيديو)

النهار١١-٠٢-٢٠٢٥

يعتبر مهرجان سانتا باربرا السينمائيّ الدولي (SBIFF) منصّة مهمّة لصنّاع السينما إذ يساهم في تسليط الضوء والترويج لأعمالهم والتواصل مع الجمهور. وهو يقام سنوياً قبل حفل الأوسكار في سانتا باربرا-كاليفورنيا لتكريم كبار نجوم هوليوود وعرض الأفلام مستقلّة وعالميّة. خلال المهرجان كانت سيلينا غوميز وأريانا غراندي محور اهتمام الصحافة خصوصاً تلك المتخصّصة بالموضة، إذ تأنّقت كلّ واحدة منهما بأسلوب استحقّ الثناء.
أريانا غراندي بإطلالة سندريلا
غالباً ما تميل أريانا غراندي إلى نمط الفساتين المنفوخة والمنحوتة الخصر التي تجعلها تبدو كالدمية أو كشخصيّة إحدى القصّص الخرافية لديزني وتحديداً سندريلا خصوصاً عندما تعمد إلى رفع شعرها بنمط ذيل الحصان أو الشينيون المصقول. هذا النمط من الفساتين يعكس شخصيتها الرومانسيّة الحالمة والتي تفيض أنوثة. كما أنّ هناك جانب من شخصيتها ما زال متعلقاً بعالم الطفولة رغم عشقه للأضواء والشهرة.
في أحدث إطلالة لها، تألّقت أريانا غراندي بفستان من مجموعة الخياطة الراقية لخريف وشتاء 2022 من "أرماني بريفيه" (Armani Prive)، تميّز بقصّة طويلة منفوخة ومحدّدة الخصر بحمالات رفيعة، بتوليفة من التول الوردي المنمّق بالأزهار الصغيرة المشغولة يدوياً والمطرّزة بالخرز والترتر. كما تزيّنت بمجوهرات مرصّعة بالكريستال من علامة "شواروفسكي" (Swarovski). كما انتعلت كندرة من علامة "جيمي شو" (Jimmy Choo).
View this post on Instagram
A post shared by Mimi Cuttrell (@mimicuttrell)
واللافت أن أريانا سبق أن ارتدت فستاناً وردياً بتصميم شبيه إلى حدّ كبير بالذي أتينا على ذكره، وإنّما بلون أفتح وتفصيل الكشاكش، من دار "شانيل" Chanel، يعود تصميمه إلى ربيع 1992، ونسّقت إطلالتها مع مجوهرات مرصّعة بالألماس من "ميسيكا" (Messika).
سيلينا غوميز بالنمط الكلاسيكيّ بلمسة عصريّة
بعد أن كان اللون الأسود يطغى على إطلالاتها في الفترة الأخيرة، ها هي سيلينا غوميز تطلّ باللون الأبيض المشرق في أكثر من مناسبة. لكنّها في كلّ مرّة تختار أسلوباً مختلفاً ضمن خانة الكلاسيكي-العصري. وفي إطلالتها على السّجّادة الحمراء لمهرجان السينما في سانتا بربرا، ارتدت غوميز فستاناً من الكريب باللون الأبيض العاجي من علامة "ماغدا بوتريم" (Magda Butrym)، تميّز بقصّة قصيرة بدون كُمّين وبتفصيل مميّز عند أسفل الخصر حيث تبرز وردتان كبيرتان من الجانبين. كذلك، تزيّنت سيلينا غوميز بمجوهرات مرصّعة بالألماس من "ميسيكا" (Messika)، وانتعلت كندرة مدبّبة من الجلد الأبيض العاجي من علامة "سانتوني" (Santoni)، كما ارتدت معطفاً من الفرو بلون زيّها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً
كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً

النهار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً

الفيلم، الذي يحمل عنوان "قضية 137"، يأتي امتداداً لتقليد سينمائي فرنسي عريق من الأفلام السياسية التي تبحث عن الحقيقة. ينتمي هذا العمل إلى تلك المدرسة التي تتقاطع فيها السينما مع التحقيق البوليسي، مستعيداً روح أفلام كلاسيكية مثل "إ مثل إيكار" لهنري فرنوي، حيث يقترب القاضي (إيف مونتان) من الحقيقة إلى درجة انها ستقضي عليه. بدأ مول مسيرته بانطلاقة مدهشة مع "هاري، صديق يريد لكم الخير' (2000)، الذي أصبح اليوم يُعدّ من كلاسيكيات السينما الفرنسية. بعد سنوات، عاد ليؤكد مكانته بـ"ليلة الثاني عشر" (2022)، الذي يدور أيضاً في أوساط الشرطة، ويتناول ظاهرة العنف ضد النساء. وقد حقق هذا العمل، بعد عرضه في قسم "كانّ بروميير"، صدى نقدياً وجماهيرياً واسعاً، تُوّج لاحقاً بسبع جوائز "سيزار"، المعادل الفرنسي لـ"الأوسكار". بعد أن تناول العنف القائم على النوع الاجتماعي، يأخذنا مول في جديده إلى منطقة أخرى من العنف: عنف الدولة ممثّلاً بالبطش البوليسي. يستلهم الفيلم من واقعة جرت في عام 2018، خلال ذروة احتجاجات "السترات الصفر" التي اجتاحت فرنسا، وخصوصاً باريس. عائلة من سان ديزييه، إحدى بلديات شمال شرق فرنسا المهمّشة والمنسيّة في عهد الرئيس ماكرون، قررت المشاركة في تلك الاحتجاجات، التي اتّسمت بتبادل العنف بين المتظاهرين وقوات الأمن. لكن رصاصة مطاطية أطلقها أحد عناصر الشرطة على ابن تلك العائلة، ستغيّر مجرى حياته إلى الأبد. هنا تدخل ستيفاني (تؤدي دورها ببراعة ليا دروكير)، وهي محقّقة تعمل في المفتشية العامة للشرطة الوطنية – الجهاز المسؤول عن التحقيق في تجاوزات الشرطة – في صلب القضية، منكبّةً عليها بكلّ كيانها، إلى أن تصطدم بحدود العدالة وحدود النظام نفسه الذي تعمل في كنفه. يأخذنا الفيلم إلى قلب واقع معقّد ومتشابك. فستيفاني، التي ترفع لواء العدالة وتؤمن برسالتها إيماناً مطلقاً، تجد نفسها ممزّقة بين طرفين متنافرين: من جهة، الشرطة – المؤسسة التي تنتمي إليها بيئتها كاملةً، بما في ذلك زوجها وأصدقاؤها – ومن جهة أخرى، عائلة الضحية التي تتضامن معها بصدق، كونها تنتمي إلى الطبقة الاجتماعية نفسها وتدرك حجم الظلم الواقع عليها. من هذا الصراع الحاد بين الواجب المهني والضمير الإنساني، يولد فيلم يهدف إلى رد الاعتبار لضحايا عنف السلطة. لكنه لا يفعل ذلك من خلال استعراض معاناة الضحية فحسب، بل ينطلق من نقطة غير مألوفة: زاوية من يحرص على المحاسبة، من يعمل من داخل النظام لمحاولة إصلاحه ومنع تكرار الحالات الشاذة فيه. يقدّم مول عملاً سينمائياً تتشابك فيه الخطوط وتتصادم المصالح، طارحاً أسئلة أخلاقية بلا أحكام جاهزة. فبعد مسار طويل من التحري وجمع الأدلة، يبقى السؤال معلقاً: هل ستتمكن ستيفاني من جر الجناة إلى قاعة المحكمة ومحاسبتهم؟ وهل يمكن المؤسسة القضائية أن تواجه منظومة أمنية ترى في نفسها حاميةً للأمن القومي، في وقت يتعاظم فيه الغضب الشعبي تجاهها منذ احتجاجات "السترات الصفر" وما أعقبها من عنف وقمع ممنهج؟ مع "قضية 137" نجد أنفسنا حرفياً داخل النظام بكل تفاصيله. نشهد آليات التحقيق والأساليب المعتمدة، وكم هو مذهل أن نرى كيف باتت التكنولوجيا الحديثة تخدم في آنٍ واحد كلاً من العدالة... والقمع! نتابع سير التحقيق، نتلمّس نتائجه التي تصطدم مراراً بجدار "المصلحة العامة" كما تراها الدولة، تلك التي تُستخدم كحجة لتبرير الصمت أو التستّر. لكن الأهم من ذلك هو التحوّل الذي يُحدثه هذا التحقيق في داخل وجدان ستيفاني. يطلب منها أن تكتفي بنصف الحقيقة. يُطلب منها أن تُقصي قلبها ومشاعرها من القضية كي لا تُتّهم بالانحياز إلى الضحية، وأن تلتزم الحياد البارد لمعايير المهنة، حتى لا يُمسّ موقعها. هذا ليس مجرد فيلم سياسي كبير، بل مرافعة للضحية ولمسؤولية الدولة في حمايتها. إنه فيلم عن الثقة المهجورة في من يُفترض أن يحمي الناس، عن هشاشة العلاقة بين المواطن والسلطة، وعن التصدّعات التي تشوب تلك العلاقة. النص، الذي تشاركه مول مع رفيق دربه المخرج جيل مارشان، يتمتّع بقدر عالٍ من النزاهة الفكرية والنقد الشجاع، فهو يُنصت إلى جميع الأطراف ويمنحهم مساحة متساوية للتعبير، من دون شعارات أو تبسيط. لكنه في النهاية يترك الكلمة الأخيرة للمشاهد، الذي سيخرج من الفيلم وهو يحمل رؤية دقيقة وشاملة عن النظام البوليسي الفرنسي، وعن شبكة العلاقات المعقّدة بين الأفراد والسلطة. العلاقات التي لا تقتصر على التوتر بين الدولة والمواطن فحسب، بل تمتد لتكشف عن مواجهات داخلية صامتة، لكنها عميقة، بين عناصر الشرطة أنفسهم – بعيداً من الاستقطابات، وبمنأى عن أي حلول جاهزة. يقدّم مول فيلماً كلاسيكياً مشدود العصب، يخلو تماماً من عناصر الحركة التقليدية المرتبطة بأفلام التشويق والإثارة. لا مطاردات، لا مؤثرات تُلهب الحواس، بل توتر صامت يحبس الأنفاس، نابع من الإيقاع المدروس، والمفارقات المعقّدة التي تنفجر داخلياً بقوة تفوق أي رصاصة تُطلق. العالم البوليسي، بكل تفاصيله المعتادة، يُقدَّم هنا بواقعية شبه وثائقية، لكن مول لا يسلك طريق التوثيق المباشر، إنما يبني سرديته على الحوار والتفكير والتأمل، مُفسحاً المجال لسيناريو محكم يوفّر لحظات خفيفة من الدعابة، تساهم في منح الفيلم مصداقية وعمقاً إنسانياً. هذا عمل يبيّن الفرق الجوهري بين مقاربة متسرعة وسطحية، وأخرى ناضجة، نابعة من بحث دقيق ونظرة فاحصة. "قضية 137" يُشعرنا أن صنّاعه يعرفون تماماً عمّا يتحدثون، وأن الفيلم يتقدّم بخطى واثقة نحو نهايته، من دون تردّد أو التباس. أما ليا دروكر في دور ستيفاني، فهي التجسيد الحي لهذا التوتر الذي يحكم الفيلم. طلّتها متماهية تماماً مع التناقضات: بين العدالة والانتماء، بين التضامن والمهنية، بين القانون والخلل الذي ينخره. من خلالها نلمس أن الفيلم لا يُعنى فقط بتعرية السلطة، بل أيضاً بنقد المجتمع الذي تحكمه منظومة متشابكة من الفساد وغموض الحدود بين ما هو أخلاقي وما هو قانوني.

أورفاشي راوتيلا تخطف الأنظار بفستان استعراضي وحقيبة يد ببغاء في مهرجان كان 2025 (صور)
أورفاشي راوتيلا تخطف الأنظار بفستان استعراضي وحقيبة يد ببغاء في مهرجان كان 2025 (صور)

النهار

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

أورفاشي راوتيلا تخطف الأنظار بفستان استعراضي وحقيبة يد ببغاء في مهرجان كان 2025 (صور)

لفتت الممثلة الهندية أورفاشي راوتيلا الأنظار في مهرجان كان 2025 في دورته الـ78 في 14 أيار/ مايو، وذلك بفضل ملابسها الاستعراضية ومكياجها المثير. وقد حضرت الممثلة التي اعتادت المشاركة في هذا الحدث، حفل افتتاح المهرجان السينمائي قبل أن تذهب لحضور عرض فيلم (Patir un jour). View this post on Instagram A post shared by urvashi rautela ff (@urvashirautela_arabic) فستان أورفاشي راوتيل الاستعراضي في كان 2025 تركت أورفاشي المعروفة بتصريحاتها الغريبة وأسلوبها الجريء انقساماً على الإنترنت مرة أخرى بإطلالتها الفريدة على السجادة الحمراء، حيث ارتدت فستاناً بتوقيع المصمم مايكل سينكو من دون حمالات، تميّز بظلال مذهلة من الأزرق والأحمر والأصفر، وبذيل من التول الكبير الحجم. وأكملت إطلالتها بتاج مطابق، ما زاد من بريقها الذي فاق التوقعات. وفيما أشاد البعض بتجربتها الجريئة في الموضة، سخر منها البعض الآخر، ما جعل ظهورها إحدى أكثر اللحظات إثارة للحديث عنها في مهرجان كان 2025 حتى الآن. تفاعل الجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي مع حقيبة يد الببغاء التي كانت مرصعة بالكريستال أكثر من التاج المطابق لها. وذكرت التقارير أن قيمة الحقيبة بلغت 20,592 درهماً إماراتياً. وشوهدت الممثلة وهي تقبّل الحقيبة بينما كانت تقف لالتقاط الصور التذكارية. أكسسوارات أورفاشي راوتيلا في مهرجان كان 2025 وتوّجت إطلالتها بتاج فخم مزيّن بأحجار كريمة متعددة الألوان، مع أقراط متدلية بلون الببغاء. وأضاف خاتم ماسي لامع وسوار أنيق اللمسات الأخيرة إلى إطلالتها. وكان مكياجها نابضاً بالحياة بنفس القدر، حيث وضعت ظلال عيون زرقاء وأرجوانية متلألئة مرصعة بالأحجار الفضية، ووضعت أحمر خدود وردياً على وجنتيها واللون نفسه على شفتيها ما جعل التركيز على إطلالتها الدرامية. لا شك في أن ظهورها في مهرجان كان السينمائي الـ78 قد لفت الأنظار على السجادة الحمراء. وفيما انقسمت الآراء حول إطلالتها الجريئة ومكياجها، حيث وصفها البعض بأنها مبالغ فيها، سرقت حقيبة يدها الفاخرة على شكل ببغاء الأضواء وأكدت مكانتها كواحدة من أكثر النجمات إثارةً للحديث عنهن في هذا الحدث.

بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)
بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)

ليبانون 24

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)

قبل ساعات من انطلاق مهرجان كان السينمائي ، اضطرت النجمة الأميركية هالي بيري إلى تغيير فستانها بعدما فوجئت بقواعد لباس جديدة اعتمدها المنظمون هذا العام، تمنع ارتداء الأزياء العارية أو الواسعة ذات الذيول الطويلة على السجادة الحمراء. وخلال مؤتمر صحفي عقد الثلاثاء في مدينة كان الفرنسية ، أعربت بيري ، العضو في لجنة تحكيم الدورة الحالية، عن استغرابها من التعليمات الجديدة، وقالت: "كان لديّ فستان رائع من تصميم جوبتا كنت أنوي ارتداءه هذا المساء ، لكن لا يمكنني ذلك لأن ذيله كبير جدا". وأضافت الحائزة على جائزة الأوسكار عام 2001: "اضطررت لتغيير اختياري. ومع ذلك، أعتقد أن الحد من الأزياء العارية ربما يكون قرارا جيدا أيضا". وأوضحت إدارة المهرجان أن التعليمات الجديدة تهدف إلى تسهيل حركة الضيوف على السجادة الحمراء وفي صالات العرض ، وسط شكاوى متكررة في السنوات الأخيرة من أن بعض الأزياء تعيق الحركة وتسبب إرباكا أثناء الجلوس. وأشار المنظمون إلى أنهم يحتفظون بالحق في منع أي شخص لا يلتزم بالقواعد الجديدة من المرور علىالسجادة الحمراء. وكان مهرجان كان قد شهد خلال السنوات الماضية إطلالات ملفتة للنجوم والنجمات، شملت فساتين شفافة وأزياء مكشوفة وذيول ضخمة امتدت لأمتار، ما دفع المهرجان إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة هذا العام.(سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store