
محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'
وقال محرز في في مقابلة حصرية مع قناة Carre Football، اليوم الأحد 'في السعودية، أشعر بقربٍ من الله، فالمساجد منتشرة في كل مكان، وهي بيئة مثالية لإيماني وثقافتي. في إنجلترا، كان الوضع جيدًا أيضًا. هناك العديد من المساجد، والجميع يمارسون شعائرهم الدينية بحرية. فرنسا مختلفة. بالطبع، هناك مساجد، لكن في إنجلترا، الاحترام أكبر بكثير'.
و قارن محرز بين تجربته السابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز وتحدياته الحالية قائلاً: 'المستوى هنا أقل من مستوى السيتي، هذا طبيعي، السيتي هو المعيار. لكن هنا، أجد متعة مختلفة، أن أكون قائدًا، وأرشد اللاعبين الشباب'.
وأضاف محرز 'حققنا إنجازًا تاريخيًا بفوزنا بدوري أبطال آسيا، وهو أول لقب في تاريخ النادي. هذا شعور خاص ومسؤولية كبيرة'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 6 ساعات
- الشروق
قبلة على الجبين.. صورة لرئيس الجمهورية تثير تفاعلا واسعا
أثارت صورة تكريم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون للمتفوقة الأولى في شهادة البكالوريا تفاعلا وإعجابا كبيرين بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي. وظهرت في الصورة، ولقطات من المقاطع المصورة، رونق زاني، المتحصلة على المرتبة الأولى، وهي تقبّل جبين رئيس الجمهورية، ليبادلها نفس التحية ويقبّل جبينها في مشهد جسد علاقة قوية بين الأب وابنته. وبعد لحظات من نشر الصورة على الحساب الرسمي لرئاسة الجمهورية الذي عنونها بـ'العطاء والتقدير معا في صورة اليوم' تهاطلت التعليقات حتى بلغت أكثر من 6 آلاف تعليق معظمها يثني على رئيس الجمهورية والطالبة المتفوقة، حيث استطاعا أن يلمسا شغاف القلوب بصورة عفوية ولكنها معبرة جدا. قبلة العلم على جبين القيادة.. مشهد نادر يلخص علاقة الجزائر بأبنائها النجباء لم تكن قبلة الجبين التي لامست قلوب الكثيرين مجرد حركة عفوية بين رئيس يحتفي بالعلم، ونابغة تُكرّم الوطن؛ بل كانت رسالة صامتة اختزلت الكثير من المشاعر والقيم. رسالة من جيل متفوق وطموح، إلى دولة بدأت تستعيد مكانة العلم والتميز، وتعيد الاعتبار لمن يرفعون رايتها بالمعرفة والاجتهاد. وقد جاء ردّ الرئيس بتواضع الأب واعتزاز القائد، وفقا لنشطاء، ليؤكد أن الجزائر التي تُنصف أبناءها، هي الجزائر التي تُبنى من جديد. تلك اللحظة، التي وثّقتها عدسات الحفل الرسمي، تحولت بسرعة إلى رمزٍ وطني، تفاعل معه الجزائريون باعتزاز وفخر، كونها جمعت بين العلم والقيادة في مشهد نادر، ومؤثر يحمل كل معاني الوفاء، والتقدير، والتلاحم بين الأجيال. وتعليقا على الصورة، قالت الاعلامية رشيدة ابراهيمي: 'صورة تاريخية جميلة صادقة ومعبرة جدا، جمعت بين فرحة الأب وسعادة البنت، ربي يحفظك السيد الرئيس'. وكتب خالد عليوة واصفا المشهد: 'عندما يجتمع الاحترام والحياء والوعي والتربية الصالحة والعلم تكون النتيجة هكذا، اللهم بارك وزد ربي يسترها إن شاء الله ويخليها فخر لوالديها ما شاء الله'. وعبرت سماح ساسي عن الصورة بقولها: 'الصورة تغني عن آلاف الكلمات، قبلةٌ على الجبين، ودمعةُ فخر في العيون اعترافٌ متبادل بين النبوغ والقيادة'، مضيفة: 'رونق لم تكون فقط ابنةَ البكالوريا، بل كنتِ رونقَ الجزائر، هنيئا لوطننا بكِ، وهنيئا لنا برئيسٍ يُقدّرُ العلم ويحضن التميز'. وكتب عبد الكريم بن مصباح سواكر: 'صورة حقا معبرة، بارك الله في الجميع وحفظ الله شعبنا ووطننا الغالي'. وأشرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، يوم أمس الاثنين، بقصر الشعب على مراسم الحفل السنوي لتكريم التلاميذ المتفوقين في شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط. وجرى الحفل بحضور كبار المسؤولين في الدولة وأعضاء من الحكومة، إلى جانب عائلات التلاميذ المعنيين، حيث سلّم الرئيس لجميع المتفوقين، من بينهم رونق زاني، ميداليات وهدايا، إضافة لمكافآت مالية. يذكر أن التلميذة رونق زاني من ثانوية صحراوي بولاية سوق أهراس، تمكّنت من تصدّر قائمة المتفوقين في شهادة البكالوريا – دورة جوان 2025، محققة أعلى معدل وطني في تاريخ البكالوريا الجزائرية وهو 19.70 في شعبة الهندسة الميكانيكية. ولم يأتِ تفوق رونق من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من العمل المستمر، والتخطيط، والانضباط، إلى جانب دعم عائلي قوي، وتشجيع من أساتذتها وبيئتها المدرسية، وقد تحصلت على العلامة الكاملة في المواد الاساسية لشعبتها.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
الرابطة المحترفة لكرة القدم تنضم إلى الجمعية العالمية للرابطات
انضمت الرابطة المحترفة لكرة القدم، رسميا إلى الجمعية العالمية للرابطات، مما يشكّل مرحلة جديدة في جهودها لتطوير واحتراف كرة القدم في الجزائر. وتُعدّ الجمعية العالمية للرابطات الهيئة العالمية للرابطات الوطنية لكرة القدم المحترفة. وقد تأسست سنة 2017، وتضمّ 45 عضوًا. وتتمثل مهمتها في تعزيز التعاون بين الرابطات الوطنية، كما تمثّل دات الهيئة، مصالح أعضائها أمام الهيئات الدولية السياسية والرياضية. وكشفت الرابطة في بيان لها اليوم الاثنين. أن توقيع اتفاقية الانضمام إلى الهيئة العالمية، كان يوم الخميس الماضي. في لندن، بمقر الدوري الإنجليزي الممتاز. وذلك، من قبل محمد الأمين مسلوق، رئيس رابطة كرة القدم المحترفة، وريتشارد ماسترز، رئيس الجمعية العالمية للرابطات. كما أبرزت الرابطة، أن هذه الخطوة ستمكنها من الانخراط في شبكة دولية تضم 45 رابطة محترفة. ما يتيح لها تبادل الخبرات مع باقي الرابطات، ومشاركة أفضل الممارسات، والاستفادة من الخبرات والمعارف التي توفرها الجمعية العالمية للرابطات. موضحة أن مراسم التوقيع شكّلت فرصة للرابطة لعرض أحدث إنجازاتها في مجال احتراف كرة القدم الجزائرية. حيث نُظّمت جلسة عمل خاصة مع جيروم بيرلموتر، الأمين العام للجمعية، لتقييم نقاط القوة الحالية للرابطة وتحديد مجالات التعاون والعمل المستقبلية.

جزايرس
منذ يوم واحد
- جزايرس
غوارديولا.. من صناعة النجوم إلى المدربين
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. من أبرز الشخصيات في عالم الكرةغوارديولا.. من صناعة النجوم إلى المدربين يُعدّ مدرب مانشستر سيتي الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً) من أبرز الشخصيات في عالم الكرة والتدريب إذ رسّخ اسمه واحداً من العقول الكروية الفريدة التي غيّرت شكل اللعبة الحديثة بفضل فلسفته القائمة على الاستحواذ والبناء من الخلف والمعروفة بأسلوب التيكي تاكا الذي تألّق به رفقة الجيل الذهبي لنادي برشلونة. وقد استحقّ عن جدارة لقب الفيلسوف لعمق الفكر التكتيكي الذي يميّز فرقه في مختلف المحطات من برشلونة إلى بايرن ميونيخ ثم مانشستر سيتي ما مكنه من تحقيق عشرات الألقاب. ونجح غوارديولا في مشروعه التدريبي بشكل لافت ليس فقط من خلال حصد الألقاب بل عبر قدرته الاستثنائية على تطوير اللاعبين وصقل مواهبهم ليصبحوا نجوماً في أعلى مستويات اللعبة. فقد كان له دور محوري في إبراز موهبة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (38 عاماً) إذ ساهم في تحويله إلى ظاهرة كروية فريدة خلال سنواته الذهبية مع برشلونة. كما أعاد توظيف الألماني جوشوا كيميش (30 عاماً) من ظهير أيمن تقليدي إلى لاعب وسط متكامل ليصبح عنصراً محورياً في التشكيلة. وفي مانشستر سيتي كان له الفضل في إعادة إطلاق مسيرة البلجيكي كيفين دي بروين (34 عاماً) لاعب تشلسي السابق وحوّله إلى آلة تمريرات حاسمة تُعدّ من بين الأفضل في العالم. ولم تتوقف بصماته عند هؤلاء بل شملت عدداً كبيراً من اللاعبين الذين وجدوا في غوارديولا المدرب القادر على استخراج أفضل ما فيهم وتوجيههم نحو القمة.بصمات ولم تتوقف بصمات المدرب الإسباني عند حدود تطوير اللاعبين داخل المستطيل الأخضر بل امتد تأثيره إلى الجانب التكتيكي العميق إذ تحوّلت طريقة لعبه إلى مرجع تدريبي يُقدَّم باعتباره نموذجاً في صناعة اللاعبين خصوصاً في مراكز الوسط ومحور الدفاع الذين يتطلّب أداؤهم فهماً دقيقاً للتموضع والتمرير تحت الضغط. وقد استفاد من هذه المدرسة عدد من لاعبيه السابقين الذين تحولوا إلى مدربين على أعلى مستوى أبرزهم الإسباني تشافي هيرنانديز (45 عاماً) الذي قاد نادي السد القطري لتحقيق ألقاب عدة قبل أن يتوج مع برشلونة بالدوري والسوبر الإسبانيين. وسار على النهج نفسه مواطنه تشابي ألونسو (43 عاماً) الذي فجّر مفاجأة كبرى بقيادته نادي باير ليفركوزن للفوز بالدوري الألماني ليجد نفسه اليوم مدرباً لناد بحجم ريال مدريد. وفي السياق ذاته يشرف البلجيكي فينسنت كومباني (39 عاماً) على تدريب نادي بايرن ميونيخ بعدما أعاده في الموسم الماضي إلى التتويج باللقب المحلي.على خطاه.. ولم يقتصر تأثير المدرب الإسباني المعروف بدعمه للقضية الفلسطينية على اللاعبين فحسب بل امتد إلى طاقمه الفني ومساعديه الذين ساروا على خطاه ونجحوا بدورهم في تحقيق الألقاب مستفيدين من تجربته وخبرته الواسعة. البداية كانت مع مساعده الأول الإسباني الراحل تيتو فيلانوفا (توفي عن 45 عاماً) الذي تولّى تدريب برشلونة عقب رحيل غوارديولا وقاده للتتويج بلقب الدوري الإسباني في موسم استثنائي. كما واصل الإيطالي إنزو ماريسكا (45 عاماً) وهو أحد أفراد طاقمه في مانشستر سيتي مسيرة النجاح بعد انتقاله لتدريب تشلسي حيث قاد الفريق للفوز بدوري المؤتمر الأوروبي وكأس العالم للأندية في نسختها الجديدة في إنجاز غير مسبوق. وفي إنجلترا أيضاً يواصل الإسباني ميكل أرتيتا (43 عاماً) مساعده السابق تألقه مع أرسنال بعدما حوّل الفريق إلى قوة منافسة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز ووصل به في الموسم الماضي إلى الصراع على اللقب حتى الجولات الأخيرة. وساهمت مكانة غوارديولا المرموقة في عالم التدريب في جعله مرجعاً فنياً للعديد من المدربين الطموحين الذين سعوا للاستفادة من خبراته إذ باتت حصصه التدريبية تُعامل باعتبارها دروساً تكتيكية مفتوحة لمن يرغب في فهم تفاصيل فلسفته المعقّدة. ويُعرف غوارديولا بصرامته التكتيكية ودقته العالية في التحضير للمباريات ما جعل من حضوره تجربة ثرية حتى للمدربين أصحاب الخبرة. ومن أبرز الذين تأثروا به المدرب الفرنسي زين الدين زيدان (52 عاماً) الذي حرص على الذهاب إلى مدينة ميونيخ لحضور تدريبات غوارديولا عن قرب خلال فترة إشرافه على النادي البافاري وكان زيدان حينها يشرف على الفريق الثاني لريال مدريد. هذه التجربة منحته رؤى جديدة في التسيير الفني والتكتيكي سرعان ما وظفها حين تولّى لاحقاً قيادة الفريق الأول للنادي الملكي ليقوده إلى إنجاز تاريخي بتحقيق دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات متتالية بين عامي 2016 و2018 وهو إنجاز لم يسبقه إليه أحد في النسخة الحديثة من البطولة.تراجع وتساؤلات وعاش المدرب بيب تراجعاً لافتاً في نتائجه خلال الموسم الماضي بعدما خرج خالي الوفاض دون تحقيق أي لقب في سابقة نادرة لمسيرته التدريبية الحافلة. هذا التراجع أثار الكثير من التساؤلات حول مستقبل مشروعه مع مانشستر سيتي خاصة بعد الإقصاء المفاجئ من كأس العالم للأندية بعدما اصطدمت رغبته في التعويض والعودة إلى منصات التتويج بطموح نادي الهلال السعودي ومدربه الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً) الذي عرف كيف يُسقط كتيبة غوارديولا ويقود فريقه للتأهل في مباراة تكتيكية مُحكمة.هذا الإقصاء زاد الضغوط على الفيلسوف لكنه في المقابل فتح أمامه فرصة لإعادة تقييم المرحلة وبناء فريق جديد بروح متجددة وفلسفة معدّلة خاصة بعدما باتت خططه التكتيكية مألوفة للجيل الحالي من اللاعبين والمدربين الذين واجهوه مراراً سواء على أرضية الملعب أو من على دكة البدلاء.مواقف إنسانية جريئةوبعيداً عن المستطيل الأخضر يتميّز مدرب السيتيزن بمواقفه الإنسانية الجريئة التي جعلته مختلفاً عن كثير من نظرائه في عالم التدريب إذ يُعرف بدعمه الواضح للقضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية فقد كان من أكثر الشخصيات الرياضية البارزة التي أعربت عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني وخصوصاً مع سكان قطاع غزّة في ظل حرب الإبادة. ولم تقتصر مواقفه على التصريحات العابرة بل تحدّث عنها علناً في مناسبات متعددة متحدياً الانتقادات التي طاولته من وسائل إعلامية وشخصيات سياسية حاولت ثنيه عن مواقفه لكن غوارديولا المعروف بثباته وقناعته لم يتراجع بل أظهر التزامه حتى في أكثر لحظاته مجداً كما فعل أثناء تسلمه الدكتوراه الفخرية حين خصّص جزءاً من كلمته للتذكير بمعاناة الشعب الفلسطيني وضرورة الدفاع عن حقوقه مؤكداً أن القيم الإنسانية لا تتجزأ وأن الرياضة لا يمكن أن تكون صمّاء أمام الظلم.