
بدء أعمال الدورة غير العادية لمجلس الجامعة العربية للتصدي لقرار إسرائيل إعادة احتلال غزة
ومثّل المملكة في الاجتماع المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية عبدالعزيز بن عبدالله المطر.
ومن المقرر أن يُصدر عن الاجتماع قرار يعبّر عن الموقف العربي الرافض لإعلان حكومة الاحتلال الإسرائيلي إعادة احتلال قطاع غزة والسيطرة عليه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
غوتيريش يحذِّر إسرائيل من إدراج قواتها في قائمة مرتكبي انتهاكات جنسية ضد الفلسطينيين
وجَّه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، تحذيراً لإسرائيل بشأن ما وصفه بـ«معلومات موثوقة» حول مزاعم بارتكاب القوات المسلحة والأمنية الإسرائيلية أعمال عنف جنسي ضد أسرى فلسطينيين. وقال غوتيريش في رسالة موجهة إلى سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، ونشر الأخير مضمونها على منصة «إكس» الثلاثاء: «أنا قلق بشدة من معلومات موثوقة عن انتهاكات ارتكبتها القوات المسلحة والأمنية الإسرائيلية بحق فلسطينيين في عدة سجون ومراكز احتجاز وقاعدة عسكرية». وذكر دانون في المنشور أن الاتهامات لا أساس لها، وقائمة على معلومات منحازة. وكانت الرسالة، المؤرخة يوم الاثنين، قد أُرسلت قبيل نشر التقرير السنوي للأمم المتحدة بشأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات. جنود من الجيش الإسرائيلي داخل أحد المنازل خلال العمليات العسكرية في قطاع غزة (الجيش الإسرائيلي) وأوضح غوتيريش فيها أنه «بسبب الرفض المتكرر للسماح لمراقبي الأمم المتحدة بالوصول، كان من الصعب تحديد أنماط واتجاهات ومنهجية العنف الجنسي بشكل قاطع». وأضاف: «مع ذلك، أضع القوات المسلحة والأمنية الإسرائيلية تحت المراقبة تمهيداً لاحتمال إدراجها في دورة التقرير القادمة، نظراً للمخاوف الكبيرة من بعض أشكال العنف الجنسي التي وثقتها الأمم المتحدة باستمرار». ودعا غوتيريش الحكومة الإسرائيلية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة «لضمان الوقف الفوري لجميع أعمال العنف الجنسي»؛ مؤكداً أنه يتوقع من إسرائيل أيضاً «وضع وتنفيذ التزامات محددة زمنياً»، بما في ذلك إصدار أوامر ضد العنف الجنسي والتحقيق في جميع الادعاءات الموثوقة. من جانبه، انتقد دانون رسالة غوتيريش، قائلاً إن الأمين العام اعتمد على «مزاعم لا أساس لها تستند إلى منشورات منحازة»، مضيفاً أن على الأمم المتحدة التركيز على «جرائم الحرب المروعة التي ارتكبتها (حماس)، والإفراج الفوري عن جميع الرهائن»، مؤكداً أن إسرائيل ستواصل حماية مواطنيها والعمل وفقاً للقانون الدولي.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
القضاء الأمريكي يلزم إدارة ترامب بإعادة جزء من التمويل لجامعة كاليفورنيا
أمرت قاضية أمريكية إدارة الرئيس "دونالد ترامب" بإعادة جزء من المنح الفيدرالية التي جُمِّدت مؤخرًا لجامعة كاليفورنيا في "لوس أنجلوس". وقضت القاضية "ريتا لين"، من المحكمة الفيدرالية في "سان فرانسيسكو"، بأن قرار تجميد التمويل خالف أمرًا قضائيًا أوليًا صدر في يونيو، ألزم "المؤسسة الوطنية للعلوم" بإعادة عشرات المنح التي ألغتها سابقًا في جامعة كاليفورنيا، ومنعها من إلغاء منح أخرى داخل النظام الجامعي نفسه. وقالت "لين"، المعيّنة من قبل الرئيس الديمقراطي السابق "جو بايدن"، إن إجراءات "المؤسسة الوطنية للعلوم" تنتهك الأمر القضائي الأولي، بحسب "رويترز". يأتي هذا بعدما أعلنت "المؤسسة الوطنية للعلوم" الأسبوع الماضي أن الحكومة جمدت تمويلًا بقيمة 584 مليون دولار، في ظل تهديد "ترامب" بقطع التمويل الفيدرالي عن الجامعات على خلفية احتجاجات طلابية مؤيدة للفلسطينيين ضد الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»
قال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون، اليوم (الأربعاء)، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، «فقد صوابه» في الوقت الذي تدرس فيه بلاده ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وقال لوكسون للصحافيين، إن نقص المساعدات الإنسانية والتهجير القسري للسكان وضم غزة أمر مروع تماماً مشيراً إلى أن نتنياهو قد تمادى كثيراً. وأضاف لوكسون، الذي يترأس حكومة ائتلاف تنتمي ليمين الوسط: «أعتقد أنه فقد صوابه. ما نراه بين عشية وضحاها، الهجوم على مدينة غزة، أمر غير مقبول على الإطلاق». وقال لوكسون في وقت سابق من هذا الأسبوع إن نيوزيلندا تدرس ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وانضمت أستراليا حليفة نيوزيلندا المقربة يوم الاثنين إلى كندا وبريطانيا وفرنسا في إعلانها اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماعات الأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول). وقالت بريطانيا وكندا وأستراليا والعديد من الحلفاء الأوروبيين، يوم أمس، إن الأزمة الإنسانية في غزة وصلت إلى «مستويات لا يمكن تصورها»، داعين إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات دون قيود إلى القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. ونفت إسرائيل مسؤوليتها عن انتشار الجوع في غزة، متهمة مسلحي حركة «حماس» بسرقة شحنات المساعدات، وهو ما تنفيه «حماس».