
منال عوض: "صوتك مسموع" استقبلت أكثر من 889 ألف رسالة منها 139.8 ألف شكوى تم حلها
مبادرة (صوتك مسموع )
وأكدت د. منال عوض أن مبادرة (صوتك مسموع ) منذ انطلاقها وحتى شهر يونيو الماضي ، تلقت 889,782 ألف رسالة من المواطنين، تضمنت 139,823 ألف شكوى حيث تم التعامل مع 137,817 ألف شكوى منها بنسبة إنجاز بلغت 98.5%، وجارٍ العمل على حل 2006 شكوى متبقية.
شهر يونيو 2025
وأوضحت وزيرة التنمية المحلية أن شهر يونيو 2025 شهد استمرار التفاعل الكبير بين المبادرة و المواطنين، حيث تم استقبال حوالي 8359 رسالة خلال شهر يونيو 2025 ، شملت 1254 شكوى، تم الرد على 990 شكوى منها بنسبة 78.9%، فيما يجري حاليًا الانتهاء من 264 شكوى.
أحد الأدوات الفعالة
وأشارت د. منال عوض إلى أن مبادرة (صوتك مسموع ) تُعد أحد الأدوات الفعالة التي تعتمد عليها الوزارة في تلقي الشكاوي اليومية للمواطنين على أرض الواقع والعمل علي حلها بالتعاون مع الجهات التنفيذية بالمحافظات، بما يسهم في حل المشكلات بشكل أسرع وتحقيق رضا المواطن.
ولفتت وزيرة التنمية المحلية إلى أن التقرير أوضح أن أكثر الشكاوى التي وردت خلال الشهر الماضى تمثلت في شكاوى الإشغالات بعدد 350 شكوى، تلتها شكاوى مخالفات البناء 284 شكوى، ثم شكاوى القمامة 281 شكوى، وكذلك التعديات على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بعدد 262 شكوى، كما وردت 10 شكاوى تتعلق بالفساد، وقد تم توجيهها إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
جدير بالذكر أنه يمكن التواصل مع فريق عمل "صوتك مسموع" من خلال وسائل الاتصال المختلفة والتي تتيحها المبادرة عن طريق رقم "الواتس آب" (01150606783)، ورقم الخط الساخن (15330) والصفحة الرسمية للمبادرة على (فيسبوك) (www.facebook.com/sotakmasmwo) والبريد الإلكتروني: (Info7@mld.gov.eg)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
منذ 21 ساعات
- صدى مصر
وزير التعليم العالي يكرم الفريق الإعلامي بالوزارة تقديرًا لإسهاماته في تطوير منظومة الإعلام الرقمي والتفاعل مع الجمهور
وزير التعليم العالي يكرم الفريق الإعلامي بالوزارة تقديرًا لإسهاماته في تطوير منظومة الإعلام الرقمي والتفاعل مع الجمهور كتب محمود الهندي كرم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فريق الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة؛ تقديرًا لما حققته المنظومة الإعلامية للوزارة من أداء متميز خلال الفترة الماضية، ودورها في تطوير أدوات التواصل الرقمي وتعزيز التفاعل مع جمهور الوزارة . وأشاد الوزير بالتطور الملحوظ في أداء الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي، خاصة فيما يتعلق برصد ما يُثار من قضايا وملفات تخص التعليم العالي والجامعات، وسرعة التعامل مع استفسارات الجمهور، والمتابعة اللحظية لما يتم تداوله إعلاميًا وكذلك على مواقع التواصل الاجتماعي، وأوضح أن هذا التكريم يُعبر عن تقدير الوزارة للدور الحيوي الذي تقوم به الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي في دعم الصورة المؤسسية، وإبراز جهود التطوير التي يشهدها قطاع التعليم العالي والبحث العلمي . وقد شهدت الصفحة الرسمية للوزارة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك تطورا ملحوظا ، حيث سجلت أكثر من ١٠ ملايين مشاهدة خلال 28 يومًا فقط، بنسبة نمو بلغت 26 % مقارنة بالفترة السابقة . شهد التكريم الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، الذي أكد أن هذا النجاح يعكس العمل الجماعي داخل المكتب، والحرص على تنوع وتطوير المحتوى الإعلامي من بيانات صحفية وفيديوهات توعوية، وإنفوجرافات تفاعلية، ومسابقات، وتقارير حصاد دورية ، إضافة إلى تسليط الضوء على قصص النجاح في الجامعات والمراكز البحثية، وسرعة التفاعل مع الشائعات والأخبار الكاذبة التي يتم الترويج لها على مواقع التواصل الاجتماعي ، إضافة إلى التنسيق والتعاون الجيد مع إدارات الإعلام بالجامعات في ملفات تنمية الوعي والتواصل مع الطلاب، ونجاح حملات التوعية التي نظمتها الإدارة العامة للمكتب الإعلامي ، والتسويق الجيد لمنظومة التعليم العالي والمشروعات القومية التي نجحت الوزارة في تنفيذها خلال السنوات الأخيرة، وكذلك التسويق للتطور الذي شهدته الجامعات المصرية على مستوى التصنيف الدولي، وتدويل التعليم المصري للخارج . وأكد الدكتور عادل عبدالغفار أن هذا التكريم يُمثل حافزًا قويًا لمواصلة تطوير الأداء الإعلامي، وتعزيز التفاعل مع الجمهور، بما يُسهم في دعم مكانة التعليم العالي المصري محليًا ودوليًا . وقد شمل التكريم الدكتورة إبتسام فوزي تميم مدير عام الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي، وفريق العمل بالإدارة، وهم : نورا مصيلحي نورالدين، وخالد سمير يوسف، ونعمة أبو الحجاج وشاحي، وأحمد حسين عبدالسلام، وأحمد محمد السعدني .


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
دكتوراه فخرية لعلي سنكل من منظمة الأمم المتحدة
بالإضافة إلى لقب سفير النوايا الحسنة للخدمات الإنسانية والاجتماعية، وذلك لجهوده التي قام بها في تعزيز العمل الإنساني والاجتماعي في العديد من المجالات. ومنال إبراهيم، مدير إدارة الإعلام الأمني بشرطة دبي، وفاطمة بوحجير، رئيس مجلس الروح الإيجابية، ومحمد الحجاجي، المنسق العام لمجلس الروح الإيجابية، وعدد من الضباط وممثلي وسائل الإعلام.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
بـ«إيميل خاطئ».. جندي بريطاني يعرّض حياة 25 ألف أفغاني للخطر
خطأ كارثي ارتكبه جندي بريطاني كلف الحكومة ودافعي الضرائب 7 مليارات جنيه استرليني. وبشكل غير مقصود، قام جندي من مشاة البحرية الملكية البريطانية بتوزيع رسالة بريد إلكتروني تتضمن جدول بيانات يحتوي على تفاصيل 25 ألف أفغاني، بمن فيهم أفراد عائلاتهم. وهؤلاء الأفغان ساعدوا القوات البريطانية خلال الحرب مع حركة طالبان، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "تليغراف البريطانية". وانطلاقًا من مقر القوات الخاصة في ثكنات "ريجنتس بارك" بوسط لندن، أرسل الجندي المسؤول عن فحص طالبي اللجوء، البريد الإلكتروني إلى مجموعة من الأفغان الذين يثق بهم في المملكة المتحدة. وكان الجندي مكلفا بالتحقق مع الأفغان الموثوق بهم من أن الذين تقدموا بطلبات لجوء كانوا جزءا من وحدات قاتلت إلى جانب القوات البريطانية. وكان أفراد معارفه، بدورهم، يرسلون الأسماء إلى زملائهم الذين ما زالوا في أفغانستان؛ لضمان أن بريطانيا لا تنقل سوى العائلات التي لديها حق حقيقي في إعادة التوطين بالمملكة المتحدة. لكن الكارثة وقعت لأن الجندي قام بإرسال جدول البيانات بأكمله، وليس مجرد بضعة أسماء وذلك بمناسبتين: في فبراير/شباط 2022، وهو ما أدى إلى تعريض آلاف الأرواح للخطر، في حين قدّرت الحكومة تكلفة إصلاح هذه الفوضى بـ7 مليارات جنيه استرليني. وبموجب أمرٍ قضائي، مُنعت صحيفة "تليغراف"، إلى جانب عددٍ من وسائل الإعلام الأخرى، من الكشف عن أي تفاصيل حول الخطأ أو حتى عن وجود الأمر القضائي نفسه. وفي وقت إرسال البريد الإلكتروني، كانت الحكومة تُسارع إلى الوفاء بوعدها بتوفير ملاذٍ آمن للأفغان، بمن فيهم الجنود والمترجمون الفوريون، الذين قاتلوا إلى جانب القوات البريطانية بعد الغزو عام 2001 حتى سقوط كابول في أيدي طالبان في أغسطس/آب 2021. وكان هناك عشرات الآلاف من الأسماء الموجودة في قاعدة البيانات لأفغان تقدّموا بطلبات لجوء للمملكة المتحدة بموجب برنامج "أراب" المُصمّم خصيصًا. كما تضمنت قاعدة البيانات معلومات عن أفغان تقدموا بطلبات إلى برنامج مماثل يُسمى "برنامج إعادة توطين المواطنين الأفغان"، لكن مجرد تقدمهم بطلب اللجوء عرّض حياتهم للخطر. بعد 18 شهرا لمدة 18 شهرًا، بدت وزارة الدفاع غافلة عن أزمة البريد الإلكتروني لكن كل ذلك تغير في أغسطس/آب 2023 حينما كتب أحد الأشخاص إلى النائب العمالي لوك بولارد وإلى وزير القوات المسلحة المحافظ جيمس هيبي مُحذّرًا إياهما من انتشار جدول البيانات على نطاق واسع عبر الإنترنت، ولكن بعد 4 أيام انتشرت مقتطفات من الجدول على فيسبوك. وفي مجموعة يستخدمها 1300 أفغاني بحاجة إلى الانتقال، وقد يكون بعضهم من المتسللين من طالبان، كتب المستخدم المعروف فقط باسم "العضو المجهول" أنه يمتلك قاعدة بيانات تحتوي على سجلات 25 ألف متقدم وقال "أريد الكشف عنها". ويُعتقد أن المستخدم الذي نشر المقتطفات كان أفغانيًا أُرسلت إليه قاعدة البيانات، ورُفض طلب لجوئه لاحقًا. ولإثبات صحة القائمة، نشر بعد ذلك التفاصيل الشخصية لتسعة أفغان تقدموا بطلبات لجوء، ومع تنبيه الموظفين البريطانيين الذين يديرون برنامج "أراب" في باكستان، بدأ ناقوس الخطر يدق. وبحلول عصر يوم 14 أغسطس/آب، تلقى 1800 أفغاني في باكستان رسالة تحذرهم من احتمال حدوث اختراق لبيانات الاتصال الخاصة بهم، في حين أبلغ بعضهم عن تلقيهم اتصالات من أرقام هواتف إيرانية عبر "واتساب"، تطلب منهم الكشف عن نسخ ضوئية من جوازات سفرهم. وفي غضون ذلك، سعى الجواسيس إلى حذف أي أثر للقائمة من الخوادم في الخارج، وخلال 3 أيام تم حذف المنشورات بعدما تواصل مسؤولون من وزارة الدفاع مع شركة ميتا، مالكة فيسبوك وتم إبلاغ الشرطة لكن تقرر عدم ضرورة إجراء تحقيق جنائي. ومن المفهوم أن أفرادًا في المملكة المتحدة وباكستان لا يزال بحوزتهم قاعدة البيانات، وفي حالة واحدة على الأقل، انتقلت ملكية القاعدة إلى شخص آخر مقابل مبلغ كبير من المال، يُعتقد أنه مكون من خمسة أرقام. الحقيقة كان السؤال المقلق للحكومة في ذلك الوقت هل كان هناك اختراق غير قانوني؟ وأطلعت وزارة الخارجية أجهزة الاستخبارات على الأمر، وطلبت منها التحقق مما إذا كانت دولة معادية مسؤولة عن التسريب، كما أُبلغت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وبعد أيام، اكتشف المسؤولون حقيقة التسريب الذي تم بالخطأ. ومنذ ذلك الوقت، دخلت الحكومة في حالة طوارئ وقررت أن أي تلميح لجدول البيانات قد يُعرّض حياة الناس للخطر، فأصدرت وزارة الدفاع ما يُسمى "إشعار D" تطلب فيه من الصحف الامتناع عن نشر معلومات حول الاختراق. ودخلت الحكومة في سباق مع الزمن للوصول إلى الأفغان المُحددين في جدول البيانات قبل أن تتمكن طالبان من ذلك. وكان بن والاس، وزير الدفاع البريطاني آنذاك، غاضبًا للغاية وقلقًا بشأن سلامة البيانات ولم يُصدّق السماح بحدوث مثل هذا الاختراق المستهتر. وقبل استقالته، طلب والاس من المحكمة العليا إصدار أمر قضائي لمنع نشر المعلومات وهو ما صدر في أول سبتمبر/أيلول الماضي بالتزامن مع تعيين غرانت شابس خلفا له. وفي ذلك الوقت، أطلق الوزراء عملية "روبيفيك"، التي تهدف إلى جلب آلاف العائلات الأفغانية الأكثر عرضة للخطر إلى المملكة المتحدة، عبر باكستان وأُبقيت أعدادهم خارج السجلات الرسمية، بعد نقلهم جواًً. كلفة مع حظر النشر، كان البرلمان يجهل القضية رغم إبلاغ رئيسي مجلسي اللوردات والعموم سرًا، في حين قدرت وزارة الدفاع للتكلفة الإجمالية لإحضار الأفغان إلى بريطانيا بـ4 مليارات جنيه إسترليني. وارتفع المبلغ لاحقا إلى 7 مليارات جنيه إسترليني، قبل أن يُخفّض إلى 6 مليارات جنيه إسترليني، وهو مبلغ استثنائي بكل المقاييس. وبحلول مايو/أيار 2024 قررت لجنة فرعية وزارية برئاسة نائب رئيس الوزراء آنذاك، أوليفر دودن، السماح بدخول 11,500 أفغاني إلى بريطانيا نتيجةً للتسريب، لكن لم يُعلن عن القرار للبرلمان ولم يخضع لأي تدقيق عام. ومع تغيير الحكومة البريطانية في يوليو/تموز 2024، أبقى حزب العمال الأمور سرية، وبحلول يناير/كانون الثاني الماضي، تم تكليف الموظف الحكومي المتقاعد بول ريمر، نائب رئيس استخبارات الدفاع السابق، بمراجعة المخاطر. وعلمت "تليغراف" أنه بحلول أبريل/نيسان الماضي، كان الوزراء على دراية بأن خطر نشر القصة تضاءل وأنه لا توجد أدلة على نية طالبان شن حملة انتقامية. aXA6IDE1NC4yMS42NC45OCA= جزيرة ام اند امز CA