
تحذير من خطأ شائع قبل طهي الكبدة.. ينقل بكتيريا قاتلة
وقال الدكتور أحمد صلاح، خبير التغذية العلاجية، إن الكبدة النيئة، مثل أي لحم نيء، قد تحتوي على بكتيريا مثل السالمونيلا أو الإشريكية القولونية، عند غسل الكبدة تحت الماء الجاري في الحوض، يمكن أن تتناثر قطرات الماء المحملة بالبكتيريا على الأسطح المحيطة مثل الأواني، الأطباق، مقابض الحنفيات، أو حتى على الأطعمة الأخرى القريبة.
وأكد "صلاح" في تصريحات لـ"مصراوي" أن التلوث المتبادل الناجم عن غسل الكبدة في حوض الأطباق يمكن أن يؤدي إلى تسمم غذائي إذا لم يتم تنظيف وتطهير هذه الأسطح بشكل صحيح بعد ذلك".
وتابع أنّ الكبدة نسيج مسامي، وغسلها بالماء يمكن أن يجعلها تمتص الماء الزائد، هذا قد يؤثر على قوامها أثناء الطهي، ويجعلها أقل طراوة أو أكثر جفافًا، ويؤثر على نكهتها النهائية.
واختتم "صلاح" بالإشارة إلى أن عملية الطهي نفسها، سواء بالقلي أو الشواء أو السلق، كفيلة بقتل أي بكتيريا ضارة موجودة على الكبدة، بشرط أن تصل درجة الحرارة الداخلية للكبدة إلى المستوى الآمن (71 درجة مئوية / 160 فهرنهايت).
ما البديل لغسل الكبدة؟
ووفقا لموقع "هيلث لاين" فإنه بعد شراء الكبدة، جففها جيدًا باستخدام مناديل ورقية نظيفة، هذا سيساعد على إزالة أي سوائل زائدة أو شوائب سطحية دون نشر البكتيريا، تخلص من المناديل الورقية فورًا.
اغسل يديك جيدًا بالماء والصابون قبل وبعد التعامل مع الكبدة النيئة، استخدم ألواح تقطيع وأواني منفصلة للحوم النيئة عن تلك المستخدمة للأطعمة الجاهزة للأكل.
نظّف وطهّر جميع الأسطح والأدوات التي لامست الكبدة النيئة جيدًا بالماء الساخن والصابون.
تأكد من طهي الكبدة لدرجة حرارة داخلية آمنة للقضاء على البكتيريا.
إحداها تبدأ من 17 جنيها.. 4 فواكه تخفض الكوليسترول وتحمي القلب
أغرب 5 علاجات تجميلية في التاريخ.. أبرزها فضلات التماسيح
"دون تحكم بشري".. روبوتات تتنافس في أول دوري كرة قدم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
أكثر انتشارًا بين النساء، أنواع حصوات المرارة وكيفية الوقاية منها
تُعد المرارة عضوًا صغيرًا على شكل كمثرى، تقع في الجانب الأيمن من البطن أسفل الكبد، ووظيفتها الأساسية هي تخزين وإطلاق سائل الصفراء، الذي يُنتجه الكبد، للمساعدة في هضم الدهون وامتصاص بعض الفيتامينات في الأمعاء الدقيقة. وتُعد حصوات المرارة السبب الأكثر شيوعًا للمشكلات المتعلقة بالمرارة. تتكون هذه الحصوات عندما تتصلب الصفراء وتُشكل كتلًا صلبة قد يصل حجمها إلى كرة الجولف، وقد تتواجد حصوة واحدة أو أكثر، وفقًا لموقع 'WebMD' الطبي. أنواع حصوات المرارة حصوات الكوليسترول، تتكون معظم الحصوات من الكوليسترول المتصلب. الحصوات الصبغية، أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يعانون من حالات مثل تليف الكبد ومرض فقر الدم المنجلي. تتكون هذه الحصوات من البيليروبين، وهو مركب يُنتجه الكبد عند تكسير خلايا الدم الحمراء القديمة. كيف يحدث التهاب المرارة؟ يحدث التهاب المرارة عندما تسد حصوة إحدى القنوات الصفراوية، مما يمنع تدفق الصفراء. يمكن أن تُسبب البكتيريا أيضًا هذا الالتهاب. وتشمل الأعراض الغثيان والقيء وألمًا في الجزء العلوي الأيمن من البطن، قد يزداد سوءًا عند التنفس بعمق، وقد يمتد إلى الظهر أو لوح الكتف الأيمن. وعند الاشتباه في وجود مشكلة بالمرارة، سيقوم الطبيب بفحص المريض وقد يطلب تحليلًا للدم للبحث عن علامات عدوى، بالإضافة إلى فحوصات تصويرية مثل الموجات فوق الصوتية، أو الأشعة السينية للبطن، أو اختبارات دم لتقييم وظائف الكبد. وبعض حصوات المرارة تكون "صامتة" ولا تُسبب أي أعراض، وبالتالي لا تتطلب علاجًا، ولكن في حال ظهور الأعراض، قد يُوصي الطبيب بإجراء عملية جراحية تُسمى استئصال المرارة (Cholecystectomy). ويمكن للمريض أن يعيش حياة طبيعية بدون المرارة، حيث ستتدفق الصفراء التي يُنتجها الكبد مباشرة إلى الأمعاء عوامل الخطر للإصابة بحصوات المرارة توجد عدة عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بحصوات المرارة: النساء: يعتقد الباحثون أن هرمون الاستروجين يلعب دورًا في تكوين حصوات المرارة، حيث يزيد من كمية الكوليسترول في الصفراء. كما أن الحمل قد يؤدي إلى تراكم "رواسب المرارة"، وهو سائل كثيف لا يمتصه الجسم بسهولة. التاريخ العائلي: يزيد وجود تاريخ عائلي للإصابة بحصوات المرارة من خطر الإصابة بها. كما أن بعض المجموعات العرقية، مثل المكسيكيين الأمريكيين والأمريكيين الأصليين (خاصة قبيلة بيما في أريزونا)، تُعدّ أكثر عرضة للإصابة. يُعتقد أن جينات معينة قد تزيد من نسبة الكوليسترول في الصفراء. السمنة: تُنتج الأجسام التي تعاني من زيادة الوزن كميات أكبر من الكوليسترول، مما يزيد من احتمالية تكوّن حصوات المرارة. كما أن المرارة قد لا تعمل بكفاءة في الأشخاص الذين يعانون من السمنة، خاصةً إذا كان معظم الوزن يتركز حول الخصر. فقدان الوزن السريع: فقدان الوزن بسرعة كبيرة جدًا، سواء بسبب جراحات إنقاص الوزن أو الأنظمة الغذائية منخفضة السعرات الحرارية، قد يكون قاسيًا على المرارة ويزيد من خطر تكوّن الحصوات. يوصى بفقدان الوزن التدريجي بمعدل أقل من 1.3 كجم أسبوعيًا. النظام الغذائي: الأطعمة الغنية بالكوليسترول والدهون، والنظام الغذائي منخفض الألياف، وتناول كميات كبيرة من الكربوهيدرات المكررة (مثل الخبز الأبيض والأرز الأبيض) تزيد من احتمالية الإصابة بحصوات المرارة. الأدوية: بعض الأدوية مثل حبوب منع الحمل والعلاج بالهرمونات البديلة (بسبب احتوائها على الإستروجين) وأدوية الفايبرات المستخدمة لخفض الكوليسترول، قد تزيد من خطر تكوّن حصوات المرارة. داء السكري: الأشخاص المصابون بالسكري قد يكون لديهم مستويات أعلى من الدهون الثلاثية في الدم، مما يزيد من احتمالية تكوّن حصوات المرارة. يُعتقد أيضًا أن المرارة قد لا تستجيب للإشارات العصبية بشكل صحيح، مما يسمح بتراكم الصفراء. خطوات وقائية للحفاظ على صحة المرارة على الرغم من أن خطر الإصابة بحصوات المرارة يزداد بعد سن الأربعين، إلا أن هناك خطوات يمكن اتخاذها للمساعدة في الوقاية: الحفاظ على وزن صحي: تجنب الصيام أو اتباع الحميات الغذائية القاسية. تناول نظام غذائي صحي: غني بالألياف والدهون الجيدة (مثل زيت الزيتون وزيت السمك). تجنب الأطعمة المكررة: اختر الحبوب الكاملة مثل القمح الكامل والأرز البني بدلًا من المنتجات البيضاء. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
فوائد الزنجبيل، يحسن الهضم ويكافح الشيخوخة وينظم السكر والضغط بالدم
فوائد الزنجبيل، الزنجبيل من الأعشاب العطرية الشهيرة التى لها مذاق لاذع ونكهة نفاذة، ما يجعله أساسي في الطهى على مستوى العالم. وفوائد الزنجبيل، عديدة لقيمته الغذائية العالية، حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم وينصح الخبراء بتناوله. ويقول الدكتور أحمد السيد أخصائي التغذية العلاجية، إن الزنجبيل هو نبات عشبي جذري يتميز برائحته النفاذة وطعمه الحار، وقد استخدم منذ آلاف السنين في الطب الصيني والهندي لعلاج العديد من الأمراض، كما أصبح مكون أساسي في المطبخ والطب البديل حول العالم، ويحتوي الزنجبيل على مركبات قوية تعرف باسم "جينجيرول" وهي المسؤولة عن خصائصه الطبية الفريدة. فوائد الزنجبيل فوائد الزنجبيل للصحة وأضاف السيد، أن من فوائد الزنجبيل للصحة:- الزنجبيل يحتوي على خصائص مضادة للالتهاب تجعله مفيد في علاج حالات التهاب المفاصل، والعضلات، والصداع.، ويمكن أن يساعد شرب شاي الزنجبيل بانتظام في تقليل الألم والتورم. يساعد الزنجبيل في تحسين عملية الهضم من خلال تحفيز إفراز العصارات الهضمية وتقليل الانتفاخ والغازات، كما يستخدم لعلاج الغثيان، خاصة غثيان الصباح لدى الحوامل أو الغثيان الناتج عن العلاج الكيميائي. بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات، يساعد الزنجبيل في تقليل حب الشباب والتهيج الجلدي، كما يستخدم لتنقية البشرة وتوحيد لونها. الزنجبيل يحفز الدورة الدموية في فروة الرأس، مما يعزز نمو الشعر ويقلل من تساقطه. كما يساعد في علاج القشرة وتقوية بصيلات الشعر. تشير بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يساعد في خفض نسبة السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين، مما يجعله مفيد لمرضى السكري من النوع الثاني. يعتقد أن الزنجبيل يساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين. من أكثر استخدامات الزنجبيل شيوعا هو محاربة الغثيان والقيء، سواء الناتج عن الحمل أو السفر أو الخضوع لعملية جراحية. بفضل خصائصه المضادة للأكسدة والبكتيريا، يعمل الزنجبيل على تعزيز جهاز المناعة ومكافحة العدوى، خاصة نزلات البرد والإنفلونزا. يساعد الزنجبيل على تنشيط الدورة الدموية بفضل خصائصه الموسعة للأوعية الدموية، مما يساهم في تقليل الشعور بالبرد وتحسين تدفق الدم إلى الأطراف. يحتوي الزنجبيل على مضادات أكسدة تكافح علامات الشيخوخة مثل التجاعيد والبقع الداكنة، ويمكن استخدامه في أقنعة طبيعية لتفتيح البشرة وتنشيطها. تناول الزنجبيل بانتظام أو استخدامه موضعيا يمكن أن يساعد في تأخير ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة بفضل غناه بمضادات الأكسدة. أضرار الزنجبيل وتابع، أنه رغم فوائد الزنجبيل العديدة، إلا أنه يجب استخدام الزنجبيل بحذر في بعض الحالات: الحمل والرضاعة، يجب عدم الإكثار من تناوله دون استشارة طبية. الأشخاص الذين يعانون من سيولة الدم، فالزنجبيل قد يزيد من مفعول الأدوية المضادة للتجلط. مرضى الضغط المنخفض، لأنه قد يخفض ضغط الدم أكثر من اللازم. الجرعة الزائدة، قد تؤدي إلى الحموضة أو حرقة المعدة والتهيج المعوي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النبأ
منذ 5 ساعات
- النبأ
عادات سلبية تأثيرها على صحة القلب اسوأ من التدخين
هناك عدد من السلوكيات التي يمكن أن تؤثر على صحة القلب والأوعية الدموية وتعرضهم للخطر، من النوم إلى مستويات التوتر، قد يكون تأثير هذه العادات أكبر مما تظن، ومن تلك السلوكيات. قلة النشاط البدني يؤدي نمط الحياة الخامل إلى زيادة الوزن، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وارتفاع ضغط الدم، وكلها عوامل تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام أمر بالغ الأهمية لصحة القلب. ولكن لا داعي لإجبار نفسك على الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية يوميًا - فقط ابدأ بخطوات صغيرة. ابدأ بأنشطة بسيطة مثل المشي، أو التمدد، أو استخدام الدراجة الثابتة أو حتى التمارين القصيرة، مثل المشي لمدة 10 دقائق، يمكن أن تتراكم مع مرور الوقت وتزيد تدريجيًا من قدرتك على التحمل". والأهم من ذلك، اختر أنشطة تستمتع بها. التوتر المزمن يمكن أن يُسهم التوتر المزمن - مثل التوتر الناتج عن الوظائف المُرهِقة أو المشاكل العائلية - في الإصابة بأمراض تؤثر على صحة القلب. ويمكن أن يُؤثّر التوتر المُطوّل سلبًا على القلب برفع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. كما يُشجّع التوتر على اتباع أساليب تكيّف غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو التدخين. يمكن أن يُؤدّي التوتر المزمن في العمل إلى ارتفاع ضغط الدم، ويؤدي إلى عادات غذائية سيئة، ويُؤثّر على النوم، وكل ذلك يُمكن أن يُؤثّر سلبًا على صحة القلب مع مرور الوقت. عدم إعطاء الأولوية للنوم يمكن أن يؤدي قلة النوم أو سوء جودة النوم إلى ارتفاع ضغط الدم، والمساهمة في السمنة، وتعطيل عمليات الإصلاح الطبيعية في الجسم، كما يمكن أن تؤثر اضطرابات النوم، مثل انقطاع النفس النومي، بشكل كبير على صحة القلب. وللحصول على نوم طبيعي ومريح، يوصي طبيب القلب بوضع جدول نوم ثابت، فقط اذهب إلى الفراش واستيقظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، وهذا يساعد على تنظيم الساعة البيولوجية لجسمك ويعزز نمط نوم أكثر اتساقًا. ومارس أنشطة مُهدئة قبل النوم، مثل القراءة، وتجنّب الأنشطة المُحفّزة كمشاهدة البرامج التلفزيونية الصاخبة.