logo
رغم انتقاده للعملات الرقمية.. ماسك يجدد دعمه لدوغ كوين في 2025 (فيديو)

رغم انتقاده للعملات الرقمية.. ماسك يجدد دعمه لدوغ كوين في 2025 (فيديو)

الرجلمنذ يوم واحد
جدّد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك دعمه لعملة "دوج كوين" Dogecoin، مشيرًا إلى أنها تظل العملة الرقمية الوحيدة التي يفضلها وسط رفضه الواضح لباقي العملات المشفرة.
وفي مقطع فيديو نُشر مؤخرًا عبر منصة X، قال ماسك مازحًا: "أنا فقط أحب الكلاب والميمز"، مؤكدًا أن حبه لـ "دوج كوين" ينبع من طابعها الكوميدي وجذورها المستمدة من ثقافة الإنترنت.
وذكر ماسك، وفق ما نقله موقع Times of India، أن أي ترويج منه لعملة رقمية لا ينبغي أن يُفهم كنصيحة مالية. وأضاف: "لن أروّج للعملات الرقمية، وإذا فعلت فسيكون على سبيل الدعابة فقط"، موضحًا أن اهتمامه بهذه العملات يرتبط بالجانب الترفيهي وليس الاستثماري فقط.
ورغم أن شركة "سبيس إكس" SpaceX التي يرأسها ماسك تمتلك نحو 6900 وحدة بيتكوين بقيمة تفوق 800 مليون دولار، فإن"دوج كوين" تظل في صدارة اهتماماته بسبب طبيعتها الفريدة وسهولة استخدامها.
رغم انتقاده للعملات الرقمية.. ماسك يجدد دعمه لدوغ كوين في 2025 - المصدر: AI
ما هي دوج كوين وكيف نشأت؟
ظهرت "دوج كوين"في عام 2013 كمزحة على عملة بيتكوين، لكنها تحولت خلال السنوات الماضية إلى أصل رقمي يحظى بدعم مؤثر من ماسك، وبفضل المزج بين الكوميديا والثقافة الشعبية وسرعة المعاملات وانخفاض الرسوم، أصبحت "دوج كوين"من أكثر العملات تداولًا بين المستخدمين العاديين، وتُعرف الآن بلقب "عملة الناس".
وتُظهر بيانات السوق أن "دوج كوين" تواصل تسجيل أداء قوي، إذ بلغ سعرها في يوليو 2025 نحو 0.23 دولار، مع توقعات بارتفاع يصل إلى 80% استنادًا إلى مؤشرات فنية إيجابية، مثل نمط "القاع المزدوج" بحسب المحلل علي مارتينيز.
وإلى جانب دعم المستخدمين، بدأت شركات مثل"بيت أوريجن" Bit Origin (المدرجة في بورصة ناسداك) بإدراج "دوج كوين" في محافظها الاستثمارية، مما يعزز من مكانة العملة ويمنحها قدرًا من الشرعية داخل الأوساط المؤسسية.
ELON MUSK: 'I'm not going to be promoting crypto, at most, in a joking way. If you see me pumping crypto, it's not me. I do think there's merit in Bitcoin. I've sort of got a soft spot for Dogecoin because I like dogs and memes." pic.twitter.com/UodntUe0Ad
— DogeDesigner (@cb_doge) July 25, 2025
ويرى ماسك أن "دوج كوين" تتمتع بخصائص تجعلها أكثر فاعلية من العملات الرقمية الأخرى، أبرزها سرعة تنفيذ المعاملات وانخفاض رسوم التحويل.
كما أشار إلى أن تفاعل المجتمع مع هذه العملة، وروح الدعابة التي تحيط بها، يضفيان عليها طابعًا إنسانيًا وجماهيريًا يميزها عن العملات ذات الطابع التقني البحت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باب دوار يُدخل رئيسا ويُخرج آخر .. هل مستقبل المناصب القيادية في خطر؟
باب دوار يُدخل رئيسا ويُخرج آخر .. هل مستقبل المناصب القيادية في خطر؟

الاقتصادية

timeمنذ 9 دقائق

  • الاقتصادية

باب دوار يُدخل رئيسا ويُخرج آخر .. هل مستقبل المناصب القيادية في خطر؟

يشهد معدل الدوران الوظيفي بين الرؤساء التنفيذيين في الولايات المتحدة ارتفاعا غير مسبوق هذا العام، وعلى نحو يعيد تشكيل مفهوم القيادة التنفيذية . في يونيو الماضي، بلغ عدد الذين غادروا الشركات الأمريكية 207 رؤساء تنفيذيين، بزيادة 23% عن مايو، الذي بلغ عدد المغادرين فيه 168 رئيسا، وفقا لبيانات جديدة صادرة عن شركة " Challenger, Gray & Christmas " المتخصصة في توظيف الرؤساء التنفيذيين نقلتها مجلة "فورتشن". بينما يُمثل هذا الرقم انخفاضا بنسبة 12% عن 234 رئيسا تنفيذيا غادروا في يونيو 2024، فإن النصف الأول من العام الجاري يُظهر تسارعا ملحوظا في وتيرة رحيل الرؤساء التنفيذيين، حيث غادر 1235 منهم مناصبهم، بزيادة 12% على أساس سنوي. يعد هذا العدد من الرؤساء التنفيذيين الذين يغادرون مناصبهم خلال نصف عام هو أعلى إجمالي سنوي منذ أن بدأت الشركة في تتبع هذه البيانات عام 2002. رئيس تنفيذي بدرجة "موظف مؤقت" موجة رحيل الرؤساء التنفيذيين هذه ليست مجرد استثناء إحصائي، بحسب الشركة. فقد أصبحت الشركات تعتمد على الرؤساء التنفيذيين المؤقتين أكثر من أي وقت مضى، وأصبح تغير الرؤساء التنفيذيين سريعا وكأن المنصب "باب دوار" يخرج منه رئيس ويدخل آخر. شيوع هذه الممارسة جعل المنصب الأعلى أجرا في الشركات أشبه بوظيفة في اقتصاد العمل المؤقت. فبحسب " Challenger, Gray & Christmas " ، يشهد العام الجاري "صعود اقتصاد العمل المؤقت للرؤساء التنفيذيين". ومنذ بداية العام حتى يونيو الماضي، تولى 33% من الرؤساء التنفيذيين الجدد مناصبهم بصفة مؤقتة، مقارنة بـ9% فقط خلال الفترة نفسها من العام الماضي. يعود عديد من هؤلاء القادة، بمن فيهم المخضرمون الذين قادوا الشركات خلال جائحة كوفيد-19، لتوجيه الشركات وفقا لشروطهم الخاصة، مفضلين فترات عمل مرنة تعتمد على المشاريع بدلا من الالتزام بفترات طويلة تمتد لأعوام كما كان معتادا في السابق. يرى آندي تشالنجر، خبير سوق العمل في الشركة المتخصصة في توظيف الرؤساء التنفيذيين، أن اختيار القائد المناسب لتحقيق النجاح على المدى الطويل أصبح أمرا صعبا "مع تزايد حالة عدم اليقين في الاقتصاد، وتغير قيم الشركات، وتأثير التعريفات الجمركية، واحتمال إلغاء القيود، وتطور سلوك المستهلك، والتطبيق السريع للتقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي". اقتصاد العمل المؤقت للرؤساء التنفيذيين لا يخلو من المخاطر تُتيح الأدوار المؤقتة لكل من المؤسسات والمديرين التنفيذيين ميزة إستراتيجية، حيث تكتسب الشركات مرونة ورؤى جديدة بسرعة؛ بينما يكتسب المديرون التنفيذيون خبرة واسعة ويحافظون على مرونتهم. لكن هناك مخاطر حقيقية لاتباع نهج العمل المؤقت في المناصب العليا. فقد تُعاني الفرق التي يقودها رئيس تنفيذي مؤقت صعوبات في بناء الثقة والتماسك على المدى الطويل والاستقرار الثقافي. كذلك، من الممكن أن يؤدي دوران القيادة المتكرر إلى زعزعة الثقافة، وإضعاف الروح المعنوية، وزيادة استقالة الموظفين، خاصة إذا شعر الموظفون بأن أصواتهم غير مسموعة أو أن الأولويات في تغير مستمر. يتناقض الارتفاع في تولي الرؤساء التنفيذيين مناصبهم مؤقتا مع تحول آخر، هو التراجع في نسبة تعيين النساء في منصب الرئيس التنفيذي، حيث تشكل النساء 25% فقط من التعيينات الجديدة هذا العام مقارنة بـ28% في العام الماضي. الحكومي وغير الربحي الأعلى في معدل دوران الرؤساء التنفيذيين يتصدر القطاعان الحكومي وغير الربحي القائمة في معدل دوران الرؤساء التنفيذيين، مع رحيل 256 رئيسا تنفيذيا حتى يونيو الماضي، بزيادة 1.6% عن النصف الأول من العام الماضي، الذي شهد رحيل 252 رئيسا تنفيذيا. شهد هذان القطاعان أعلى معدل دوران في كلا العامين. يلي ذلك قطاع التكنولوجيا، الذي شهد رحيل 138 رئيسا تنفيذيا حتى يونيو، بزيادة 16% عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وشهد قطاع الرعاية الصحية والمنتجات مغادرة 121 رئيسا تنفيذيا، بزيادة 20% عن العام الماضي، بينما رحل عن قطاع المستشفيات 68 رئيسا تنفيذيا، بزيادة 3% على أساس سنوي. بلغ عدد الرؤساء التنفيذيين الذين غادروا مناصبهم في الشركات المالية 76 رئيسا تنفيذيا حتى الآن، بزيادة 29% عن العام الماضي. تعكس هذه الأرقام تغيّرات واسعة النطاق وحالة عدم يقين، في ظل التحوّلات التكنولوجية السريعة، والضغط على نماذج القيادة التقليدية، التي تحول منصب الرئيس التنفيذي إلى دور أكثر مرونة وتغيرا ومحدود المدة.

الصين تدعو لمزيد من التواصل مع أميركا... وتحذّر من المواجهة
الصين تدعو لمزيد من التواصل مع أميركا... وتحذّر من المواجهة

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 دقائق

  • الشرق الأوسط

الصين تدعو لمزيد من التواصل مع أميركا... وتحذّر من المواجهة

ذكرت وزارة الخارجية الصينية أن الوزير وانغ يي دعا، اليوم الأربعاء، إلى فتح المزيد من قنوات الاتصال مع الولايات المتحدة، وحذّر من المواجهة بين القوتين العظميين. وقالت الوزارة في بيان إن وانغ أدلى بهذه التصريحات خلال اجتماع في بكين مع وفد من ممثلي شركات أميركية منهم مسؤولون تنفيذيون من «غولدمان ساكس» و«بوينغ» و«أبل»، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. ونُقل عن وانغ قوله: «الصين على استعداد لتعزيز التواصل مع الولايات المتحدة وتجنب سوء التقدير وإدارة الخلافات واستكشاف جوانب التعاون». جاءت تصريحاته بعد يوم من اختتام كبار المفاوضين الصينيين والأميركيين جولة جديدة من محادثات التجارة في ستوكهولم، اتفق خلالها الجانبان على السعي لتمديد هدنة رسوم جمركية 90 يوما تسنى التوصل إليها في مايو (أيار). وأكد وانغ أن العلاقات الصينية الأميركية تتأثر بالتطورات العالمية، ولها «تأثير عميق» على الساحة الدولية. وقال: «يتعين على الصين والولايات المتحدة إنشاء المزيد من قنوات الاتصال والتشاور، والنظر إلى إحداهما الأخرى بموضوعية وعقلانية وواقعية»، داعيا البلدين إلى رفض «الأحادية والتنمر». وذكر بيان الوزارة أنه شجع الشركات الأميركية على الحفاظ على ثقتها في السوق الصينية، ورحّب بها لمواصلة الاستثمار في الصين. ويزور وفد رفيع المستوى من المسؤولين التنفيذيين الأميركيين الصين هذا الأسبوع، والتقى أيضا بوزراء التجارة والصناعة الصينيين. تأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تعمل فيه بكين وواشنطن على عقد قمة بين زعيمي البلدين في وقت لاحق من هذا العام، ربما بالتزامن مع منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) في كوريا الجنوبية من 26 أكتوبر (تشرين الأول) إلى أول نوفمبر (تشرين الثاني). وعبّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الثلاثاء، عن اعتقاده بأنه سيلتقي بالرئيس الصيني شي جينبينغ قبل نهاية العام، لكنه لم يخض في التفاصيل.

إد شيران يقتنص شقة فاخرة في نيويورك بإطلالة ساحرة بقيمة 9 ملايين جنيه إسترليني
إد شيران يقتنص شقة فاخرة في نيويورك بإطلالة ساحرة بقيمة 9 ملايين جنيه إسترليني

الرجل

timeمنذ 26 دقائق

  • الرجل

إد شيران يقتنص شقة فاخرة في نيويورك بإطلالة ساحرة بقيمة 9 ملايين جنيه إسترليني

في خطوة جديدة توسّع من إمبراطوريته العقارية، أقدم النجم البريطاني إد شيران (Ed Sheeran) على شراء شقة فاخرة في قلب حي بروكلين الراقي بمدينة نيويورك بقيمة تبلغ 9 ملايين جنيه إسترليني. وتأتي هذه الصفقة كجزء من خطة استثمارية طويلة الأمد ينتهجها شيران، الذي تبلغ ثروته التقديرية نحو 300 مليون جنيه إسترليني. ووفقًا لتقارير صحيفة Daily Mail، فقد أتم شيران عملية الشراء دون الحاجة إلى قرض عقاري، حيث تم الاستحواذ على العقار ضمن صفقة خاصة بعيدًا عن السوق المفتوح، ما يعكس قوة موقفه المالي. وأُسِّست شركة باسم مشترك بينه وبين زوجته تشيري سيبورن (Cherry Seaborn) لتسجيل الصفقة رسميًا، وهو ما يمنحه مزايا ضريبية مستقبلية في حال قرر إعادة بيع العقار لاحقًا. تفاصيل شقة إد شيران الجديدة في بروكلين العقار الجديد يقع ضمن مجمع سكني فاخر في بروكلين، وكان شيران قد استأجر شقة مماثلة فيه مسبقًا مقابل 25 ألف جنيه شهريًا قبل اتخاذ قرار الشراء. وتمتد مساحة الشقة الجديدة إلى نحو 316 مترًا مربعًا، وتتميز بتصميم داخلي فخم ومساحات متعددة الاستخدام. شقة بإطلالة ورفاهية نادرة.. إد شيران يقتنص أحدث استثماراته في نيويورك - AFP يضم المجمع السكني مرافق عالية المستوى تشمل صالتَي لياقة بدنية، مواقف سيارات مجهزة بمحطات شحن كهربائية، وخدمة استقبال تعمل على مدار الساعة. وتشير الصور السابقة لشقة شيران المستأجرة إلى وجود صالة معيشة فسيحة، مطبخ مفتوح، طابق علوي مخصص للطعام، وسطح خاص بإطلالة بانورامية على المدينة. ومن اللافت أن الجار الجديد لشيران في نفس المجمع هو نجم الراب كندريك لامار (Kendrick Lamar)، ما يضفي بعدًا اجتماعيًا على الصفقة. ممتلكات إد شيران العقارية حول العالم صفقة بروكلين تنضم إلى سلسلة طويلة من الممتلكات العقارية التي يمتلكها شيران، والتي تُقدّر قيمتها بأكثر من 70 مليون جنيه إسترليني. في لندن وحدها، يمتلك شيران 27 عقارًا، من بينها قصر بقيمة 20 مليون جنيه في منطقة هولاند بارك، وعدد من الشقق في كوفنت غاردن وباترسي ووايت تشابل. اقرأ أيضاً إد شيران يرتدي ساعة حصرية مستوحاة من ألبوماته المستقبلية في مهرجان كوتشيلا كما يملك مطعمًا في بورتوبيلو، وأسطولًا من الشقق موزعة على أحياء راقية في العاصمة البريطانية. وعلى الصعيد الدولي، يمتلك مغني "Shape of You" فيلا فاخرة في إيطاليا تضم مزارع كروم، بالإضافة إلى قريته الريفية الخاصة في سوفولك، التي أطلق عليها السكان المحليون اسم "شيرنفيل". هذه الاستثمارات العقارية لم تأتِ من فراغ، بل تعكس رؤية استراتيجية لبناء مستقبل مالي مستقر بعيدًا عن أضواء المسرح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store