logo
التعليم ومهارات المستقبل

التعليم ومهارات المستقبل

تدرك دولة الإمارات أن التعليم هو الركيزة الأساسية في تقدم الأمم، وحجر أساس التنمية المستدامة، وأنه الوسيلة الأفضل لاستدامة نهضة الوطن، وترسيخ مكانته الرائدة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وتحرص قيادتنا الرشيدة على تطوير كل مفاصل منظومة التعليم العالي في الدولة، لتكون مركزاً عالمياً للتميز الأكاديمي والبحثي، قادراً على استقطاب أفضل الكفاءات والمواهب، وتأهيل أجيال تمتلك المعارف والمهارات الحديثة.
لقد بيّنت الدراسات والأبحاث العلمية، أن العائد المالي للتعليم يقدر بثلاثة أمثال العائد من الاستثمارات المالية، لذا يسهم التعليم بشكل كبير في تحقيق التنمية المستدامة من خلال بناء القدرات الفردية والمجتمعية، وتعزيز الوعي بأهمية التنمية المستدامة، وتزويد الأفراد بالمعرفة والمهارات اللازمة للمشاركة الفعالة في تحقيقها، ويعد العنصر البشري أهم العناصر الإنتاجية التي يمكن أن تسهم في تحقيق التنمية، لكن لن يؤدي هذا العنصر دوره دون تعليم يستهدف تراكم رأس المال البشري.
وتعكس القرارات الأخيرة التي اتخذها مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع الأهمية الكبيرة التي توليها الإمارات لقطاع التعليم، ومساعيها الدائمة لتوفير كل الشروط المطلوبة لإنجاح العملية التعليمية والارتقاء المستمر بها، وبما يؤكد المكانة المحورية التي يحظى بها النظام التعليمي في أجندة التنمية البشرية في الإمارات.
إن بناء منظومة تعليم عالٍ ناجحة ومستدامة يتطلب التركيز على جعل البيت والمدرسة شركاء حقيقيين في العملية التعليمية، وتعزيز التعاون مع القطاعات الاقتصادية، والمعاهد البحثية، والمؤسسات الوطنية، لرسم ملامح مستقبل التعليم العالي، والمساهمة في تأهيل الخريجين، وتطوير قدراتهم وإمكاناتهم، وهذا ما عكسه قرار تشكيل اللجنة الاستشارية للتعليم العالي ومهارات المستقبل، كإحدى اللجان المنبثقة عن لجنة التعليم العالي التابعة لمجلس التعليم.
نحن نتطلع إلى مستقبل تعليمي أكثر تطوراً وابتكاراً وتميزاً، ومواصلة بناء منهجيات ذات أثر مستدام تتواءم مع الاحتياجات الوطنية والمستقبلية، والاستثمار في الأدوات والمنهجيات المتقدمة، بما فيها الذكاء الاصطناعي، ومنصات التعلم الرقمي، وسبل التعلم الذاتي، والتخصصات الجديدة التي تقتضيها احتياجات العصر الحالي والمستقبلي، لضمان توافق مخرجات التعليم العالي مع احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي.
*محامٍ ورائد أعمال اجتماعية
لقراءة
مقالات
سابقة
للكاتب،
يرجى
النقر
على
اسمه
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة
إطلاق خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

إطلاق خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة

أبوظبي/ وام أطلقت هيئة البيئة - أبوظبي، اليوم، «خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة (2025-2050)»، وهي خريطة طريق شاملة وقائمة على أسس علمية، مصممة لحماية النظم والموارد الطبيعية في الإمارة من آثار تغير المناخ، وذلك في خطوةٍ مهمة نحو تعزيز القدرة على التكيف مع آثار تغير المناخ. وتعد هذه الخطة الرائدة الأولى من نوعها في الإمارة، وهي جزء من استراتيجية أبوظبي للتغير المناخي 2023-2027، كما تتماشى مع الخطة الوطنية لتغير المناخ للدولة 2017-2050، وإطار العمل للتكيف مع تغير المناخ العالمي الذي أُنشئ في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP28)، ليضع أهدافاً محددة زمنياً لتخطيط التكيف عبر القطاعات الرئيسية. وقالت الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي، بهذه المناسبة، إن إطلاق خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة، يُمثل لحظةً فارقة في مستقبل الإمارة البيئي، فنحن نتجاوز مرحلة الاستشراف ونبدأ باتخاذ إجراءات حاسمة، لنصبح أكثر استعداداً لمواجهة آثار تغير المناخ بالتزامٍ راسخ بحماية بيئتنا وتراثنا الطبيعي، وتُمثل هذه الخطة خريطة طريق قائمة على الأسس العلمية، بهدف تعزيز مرونة مواردنا الطبيعية، وحماية التنوع البيولوجي، وتحقيق الأمن المائي والغذائي. وأضافت أن هذا الإنجاز يعكس التزامهم باستشراف المستقبل القائم على التكيف مع آثار المناخ الماثلة حالياً والمتوقعة، كما يُعزز جهودهم لتحقيق الأهداف المناخية الوطنية لدولة الإمارات وأهداف التنمية المستدامة من خلال الحد من مواطن الضعف البيئية، وحماية النظم البيئية، وتسهم هذه الخطة في ترسيخ مكانة أبوظبي في طليعة العمل المناخي العالمي. و تُركز خطة التكيف لقطاع البيئة على المياه الجوفية، والتربة، والتنوع البيولوجي التي تُعدّ أنظمة بيئية بالغة الأهمية على صحة الإنسان من حيث تحقيق الأمن المائي وتعزيز الإنتاج الزراعي على المدى الطويل، وسلامة النظام البيئي بشكل عام. وتُحدد الخطة من خلال تقييمات دقيقة للمخاطر، مجموعة واسعة من التهديدات الناجمة عن تغير المناخ، إلى جانب 142 إجراءً للتكيف سيتم تنفيذها بحلول عام 2050، بما في ذلك 86 مشروعاً مُحددة للتنفيذ على مدى السنوات الخمس المقبلة، وتشمل هذه الإجراءات مجموعة من الحلول التقنية والمؤسسية القائمة على الطبيعة. وتدعم الخطة على المدى الطويل، طموح أبوظبي الاستراتيجي في الحفاظ على إرثها الطبيعي، كما تُساهم في تعزيز الجهود الوطنية في التحول نحو أنظمة إدارة الأراضي والمياه الأكثر استدامة، بهدف الحد من المخاطر البيئية والاقتصادية المستقبلية والمساهمة في تحقيق الاستقرار الاجتماعي والبيئي للإمارة. من جهتها قالت شيخة المزروعي، المديرة التنفيذية لقطاع السياسات والتخطيط البيئي المتكامل، إن هذه الخطة تُرسي معياراً جديداً للمرونة البيئية في المنطقة، فهي تُقدم مساراً واضحاً قائماً على أسس علمية لحماية الموارد الطبيعية في أبوظبي من الآثار المتسارعة لتغير المناخ، وصُممت الخطة لتكون استشرافية، حيث تدمج أحدث البيانات، وتوقعات التطورات المناخية، ومواءمة السياسات لضمان فعالية الاستجابة، وكجزء من استراتيجية وطنية شاملة تُعزز هذه الخطة رؤيتهم على المدى الطويل لحماية النظم البيئية، واستدامة الموارد الطبيعية، وضمان رفاهية الأجيال القادمة. وقادت هيئة البيئة – أبوظبي عملية تطوير هذه الخطة بمشاركة أكثر من 40 جهة حكومية وشبه حكومية وأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني والشباب. وصُممت الخطة لتكون ديناميكية حيث تتضمن آليات مدمجة للمراجعة الدورية، وإشراك كافة الجهات المعنية، ودمج النتائج العلمية الجديدة وتوقعات المناخ بما يتماشى مع الخطة الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي وغيرها من الالتزامات الدولية. وتشكل الخطة، إحدى الخطط الأربع التي يجري تنفيذها ضمن استراتيجية تكيف أوسع نطاقاً على مستوى الإمارة ستتناول قطاعات الطاقة والصحة والبنية التحتية، لتشكل معاً إطاراً موحداً يضمن مرونة الأنظمة والمجتمعات الحيوية في أبوظبي.

كنوز مكتبة محمد بن راشد.. إرث عربي ومستقبل رقمي
كنوز مكتبة محمد بن راشد.. إرث عربي ومستقبل رقمي

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

كنوز مكتبة محمد بن راشد.. إرث عربي ومستقبل رقمي

فمنذ القرون الأولى، أبدع رواد مثل الإدريسي والخوارزمي والمسعودي في رسم خرائط دقيقة ومبتكرة أسهمت في تكوين صورة واضحة للعالم القديم، واضعين بذلك أسس علم الخرائط الذي ألهم حضارات لاحقة. ويتجلى هذا التوجه في تأسيس مكتبة «الخرائط والأطالس» التي تحتضن مجموعة متميزة من الخرائط والأطالس النادرة، مدعومة بتقنيات متقدمة تسهم في تسهيل الوصول إلى المحتوى وتعزيز تجربة التفاعل معه. وتشكل هذه المكتبة منصة معرفية تجمع بين حفظ الإرث الحضاري وتقديمه برؤية عصرية تليق بمكانة دبي كمركز عالمي للثقافة والابتكار. كما تعكس هذه المبادرة التزام مكتبة محمد بن راشد، ودبي على نطاق أوسع، بدعم مجتمع المعرفة وتوفير بيئة تحتضن التراث وتواكب التحولات المستقبلية، بما ينسجم مع رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد قائم على المعرفة. كذلك تحتفظ المكتبة بنسخة من كتاب «تحفة الأنظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار» لابن بطوطة، أحد أشهر كتب الرحلات في التاريخ. وتضم المكتبة أيضاً كتاب «رحلات ماركو بولو» الصادر عام 1982، ويوميات كريستوفر كولومبوس التي توثق رحلته الأولى إلى العالم الجديد بين عامي 1492 و1493. أما في مجال أدب الرحلات الحديث، فتوفر مكتبة الخرائط والأطالس مجموعة مميزة من الكتب من بينها «أمريكا في مرآة عربية» للدكتور كمال عبد الملك، و«حكايات على الحدود» للكاتب وليد مكي، و«هكذا رأيت العالم» للكاتب سامي كليب، و«حكايات على خارطة السفر» للدكتور محمد الدغيري. وتحتضن مكتبة الخرائط والأطالس كذلك مجموعة مهمة من الكتب والمراجع المتخصصة في الجغرافيا، والأنثروبولوجيا، والتراث الشعبي، والأطالس، وأدب الرحلات، إلى جانب مؤلفات مرجعية في مجالات متعددة تشمل التاريخ، والطب، والتكنولوجيا، والزراعة، والعلوم العسكرية، إضافة إلى كتب نادرة عن تاريخ العالمين العربي والإسلامي، وإصدارات عالمية تغطي تاريخ وجغرافيا آسيا، أفريقيا، وأوروبا، وأمريكا، والعديد من الدول. وتشمل هذه الفعاليات: لقاءات مع مؤلفين، إطلاق كتب جديدة، مجموعات قراءة، وأنشطة تعليمية تثقيفية موجهة للأطفال واليافعين. ..وغير ذلك الكثير. ومن أبرز الفعاليات التي نظّمتها المكتبة ضمن برنامج «تمكين العقول الشابة» وتعزيز دور المرأة، ورشة معرفية فنية بعنوان «العالم بين الخطوط والرموز» بالتعاون مع Sea More Maps، قدّمتها المعمارية البولندية تيشكا ليفاندوفسكا. وقد جُهزت مكتبة محمد بن راشد ومكتبة الخرائط والأطالس بمرافق دراسية حديثة تشمل مساحات مخصصة للقراءة والبحث، ومنافذ طاقة للأجهزة الإلكترونية، وخدمة واي فاي مجانية..وأيضاً بأحدث التقنيات والوسائل البحثية. وتُعد المكتبة اليوم من بين أكثر المكتبات تطوراً على مستوى العالم من حيث البنية التكنولوجية،.

أبوظبي تُطلق خطةً رائدةً للتكيف مع التغير المناخي لقطاع البيئة ترسخ مكانتها عالمياً
أبوظبي تُطلق خطةً رائدةً للتكيف مع التغير المناخي لقطاع البيئة ترسخ مكانتها عالمياً

زاوية

timeمنذ 4 ساعات

  • زاوية

أبوظبي تُطلق خطةً رائدةً للتكيف مع التغير المناخي لقطاع البيئة ترسخ مكانتها عالمياً

أبوظبي، 23 يوليو 2025: في خطوةٍ مهمة نحو تعزيز القدرة على التكيف مع آثار تغير المناخ، أطلقت هيئة البيئة - أبوظبي اليوم "خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة (2025-2050)"، وهي خارطة طريق شاملة وقائمة على أسس علمية، مصممة لحماية النظم والموارد الطبيعية في الإمارة من آثار تغير المناخ. وتعد هذه الخطة الرائدة الأولى من نوعها في الإمارة، وهي جزء من استراتيجية أبوظبي للتغير المناخي 2023-2027، كما تتماشى مع الخطة الوطنية لتغير المناخ للدولة 2017-2050، وإطار العمل للتكيف مع تغير المناخ العالمي الذي أُنشئ في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP28)، ليضع أهدافًا محددة زمنيًا لتخطيط التكيف عبر القطاعات الرئيسية. وبهذه المناسبة، قالت سعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي: "يُمثل إطلاق خطة أبوظبي للتكيف مع تغير المناخ لقطاع البيئة لحظةً فارقةً في مستقبل الإمارة البيئي. فنحن نتجاوز مرحلة الاستشراف ونبدأ باتخاذ إجراءات حاسمة، لنصبح أكثر استعداداً لمواجهة أثار تغير المناخ بالتزامٍ راسخ بحماية بيئتنا وتراثنا الطبيعي. وتُمثل هذه الخطة خارطة طريق قائمة على الأسس العلمية، بهدف تعزيز مرونة مواردنا الطبيعية، وحماية التنوع البيولوجي، وتحقيق الأمن المائي والغذائي". وأضافت سعادتها: "يعكس هذا الإنجاز التزامنا باستشراف المستقبل القائم على التكيف مع آثار المناخ الماثلة حالياً والمتوقعة، كما يُعزز جهودنا لتحقيق الأهداف المناخية الوطنية لدولة الإمارات وأهداف التنمية المستدامة من خلال الحد من مواطن الضعف البيئية، وحماية النظم البيئية. وتسهم هذه الخطة في ترسيخ مكانة أبوظبي في طليعة العمل المناخي العالمي". تُركز خطة التكيف لقطاع البيئة على المياه الجوفية، والتربة، والتنوع البيولوجي التي تُعدّ أنظمة بيئية بالغة الأهمية على صحة الإنسان من حيث تحقيق الأمن المائي وتعزيز الإنتاج الزراعي على المدى الطويل، وسلامة النظام البيئي بشكل عام. وتُحدد الخطة من خلال تقييمات دقيقة للمخاطر، مجموعة واسعة من التهديدات الناجمة عن تغير المناخ، إلى جانب 142 إجراءً للتكيف سيتم تنفيذها بحلول عام 2050، بما في ذلك 86 مشروعًا مُحددة للتنفيذ على مدى السنوات الخمس المقبلة، وتشمل هذه الإجراءات مجموعة من الحلول التقنية والمؤسسية القائمة على الطبيعة. تدعم الخطة على المدى الطويل، طموح أبوظبي الاستراتيجي في الحفاظ على إرثها الطبيعي، كما تُساهم في تعزيز الجهود الوطنية في التحول نحو أنظمة إدارة الأراضي والمياه الأكثر استدامة، بهدف الحد من المخاطر البيئية والاقتصادية المستقبلية والمساهمة في تحقيق الاستقرار الاجتماعي والبيئي للإمارة. ومن جهتها صرحت شيخة المزروعي، المديرة التنفيذية لقطاع السياسات والتخطيط البيئي المتكامل: "تُرسي هذه الخطة معيارًا جديدًا للمرونة البيئية في المنطقة فهي تُقدم مسارًا واضحًا قائمًا على أسس علمية لحماية الموارد الطبيعية في أبوظبي من الآثار المتسارعة لتغير المناخ. وصُممت الخطة لتكون استشرافية، حيث تدمج أحدث البيانات، وتوقعات التطورات المناخية، ومواءمة السياسات لضمان فعالية الاستجابة، وكجزء من استراتيجية وطنية شاملة تُعزز هذه الخطة رؤيتنا على المدى الطويل لحماية النظم البيئية، واستدامة الموارد الطبيعية، وضمان رفاهية الأجيال القادمة". قادت هيئة البيئة – أبوظبي عملية تطوير هذه الخطة بمشاركة أكثر من 40 جهة حكومية وشبه حكومية وأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني والشباب. وصُممت الخطة لتكون ديناميكية حيث تتضمن آليات مدمجة للمراجعة الدورية، وإشراك كافة الجهات المعنية، ودمج النتائج العلمية الجديدة وتوقعات المناخ بما يتماشى مع الخطة الاستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي وغيرها من الالتزامات الدولية. تشكل خطة أبوظبي للتكيف مع أثار تغير المناخ - قطاع البيئة، إحدى الخطط الأربع التي يجري تنفيذها ضمن استراتيجية تكيف أوسع نطاقًا على مستوى الإمارة ستتناول قطاعات الطاقة والصحة والبنية التحتية، لتشكل معًا إطارًا موحدًا يضمن مرونة الأنظمة والمجتمعات الحيوية في أبوظبي. نبذة حول هيئة البيئة – أبوظبي تلتزم هيئة البيئة – أبوظبي، التي تأسست في عام 1996، بحماية وتعزيز جودة الهواء، والمياه الجوفية بالإضافة إلى حماية التنوع البيولوجي في النظم البيئية الصحراوية والبحرية في إمارة أبوظبي. ومن خلال الشراكة مع جهات حكومية أخرى، والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية، والمنظمات البيئية العالمية، تعمل الهيئة على تبني أفضل الممارسات العالمية، وتشجيع الابتكار والعمل الجاد لاتخاذ تدابير، وسياسات فعالة. كما تسعى الهيئة لتعزيز الوعي البيئي، والتنمية المستدامة، وضمان استمرار إدراج القضايا البيئية ضمن أهم الأولويات في الأجندة الوطنية. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store