logo
بوتين يقترح تجميد خط المواجهة في خيرسون وزابوريجيا مقابل السيطرة على دونيتسك

بوتين يقترح تجميد خط المواجهة في خيرسون وزابوريجيا مقابل السيطرة على دونيتسك

شبكة عيونمنذ يوم واحد
بوتين يقترح تجميد خط المواجهة في خيرسون وزابوريجيا مقابل السيطرة على دونيتسك
★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أعلنت وكالة "رويترز" أن فلاديمير بوتين أكد استعداده لتجميد خط المواجهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا الجنوبيتين مقابل حصول موسكو على السيطرة الكاملة على إقليم دونيتسك.
ووفقًا للوكالة، فقد أبلغ بوتين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه قد يخفف بعض المطالب المتعلقة بالأراضي في إطار تسوية محتملة، وذلك مقابل تثبيت سيطرة روسيا على دونيتسك.
الجدير بالذكر أن ترامب دعا قادة أوروبين والرئيس الأوكراني لعقد اجتماع في البيت الأبيض بعد لقائه بوتين.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الحكومة المصرية: افتتاح المتحف المصري الكبير في 1 نوفمبر المقبل
مصر.. تنسيق حكومي لرفع كفاءة شركات قطاع الأعمال واستغلال الأصول بأعلى عائد
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
روسيا
السعودية
مصر
الحكومة
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثلاث قضايا شائكة على مائدة محادثات قمة ترمب وزيلينسكي
ثلاث قضايا شائكة على مائدة محادثات قمة ترمب وزيلينسكي

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 دقائق

  • الشرق الأوسط

ثلاث قضايا شائكة على مائدة محادثات قمة ترمب وزيلينسكي

بعد ساعات يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى جانب ائتلاف من القادة الأوروبيين، يضم ممثلين من المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو) بعد ان اعلن عنه ترمب في تغريدة عبر منصة تروث سوشيال قائلا بتفاؤل "تقدم كبير في الملف الروسي. ترقبوا!" مشبرا ان هذا التقديم يأتي بناء على محادثات الاسكا التي عقدها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة الماضي والتي لم تسفر عن وقف لإطلاق النار، لكنها مهدت الطريق لإمكانية تحقيق اختراقات في ملفي الضمانات الأمنية وتبادل الأراضي وفي رحلة عودة ترمب بعد القمة قام باتصالات بزيلينسكي والقادة الأوروبيين، داعيا للانضمام إلى المحادثات - وهي خطوة تؤكد استراتيجيته القائمة على الضغط متعدد الأطراف، مع تنصيب نفسه كصانع صفقات. ويهدف إشراك القادة الأوروبيين - بدعوة من ترمب - إلى مواءمة المصالح عبر الأطلسي، مع إمكانية تناول دور حلف شمال الأطلسي (الناتو) ومساعدات الاتحاد الأوروبي لإعادة الإعمار. من جانبه، أصر المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف في تصريحاته يوم الاحد لشبكة سي ان ان على نجاح قمة الاسكا وتحقيق "تقدمًا ملموسًا"، بما في ذلك تنازلات روسية بشأن قضايا إقليمية واتفاقيات بشأن "ضمانات أمنية قوية" لأوكرانيا. وشدد ان هدف ترمب "التوصل إلى اتفاق سلام ينهي القتال". وسلط ويتكوف الضوء على "الزخم نحو السلام"، مشيرًا إلى اتفاقيات ألاسكا باعتبارها أساسية، مع تبادل الأراضي والضمانات الأمنية كعناصر "أساسية" سيتم بلورتها مع زيلينسكي. في الجانب الاخر خفف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، في تصريحاته يوم الاحد لبرامج مثل "ميت ذا برس" و"فيس ذا نيشن"، من تفاؤله، مشيرًا إلى أن اتفاق السلام لا يزال "بعيد المنال" ويتطلب تنازلات متبادلة. وأعطت هذه التصريحات نبرة حذرة لمناقشات يوم الاثنين. وأكد روبيو أن "أفضل سبيل لإنهاء" الحرب هو من خلال "اتفاق سلام شامل"، وليس وقف إطلاق نار جزئي، قد يكون هشا وعرضة للانهيار. ومن المرجح أن يركز جدول أعمال الاجتماع، كما يتضح من تصريحات المسؤولين، على ثلاث قضايا متشابكة: وضع إطار لوقف إطلاق النار، والتفاوض على تعديلات إقليمية، وإضفاء الطابع الرسمي على الترتيبات الأمنية طويلة الأجل. ويعد ملف التنازلات الإقليمية وهو أكثر الملفات الشائكة على مائدة المحادثات، وقد اوضح روبيو على أن "على روسيا أن تحصل على شيء ما" من أي اتفاق، مثل السيطرة على أجزاء من منطقة دونيتسك، مُوضّحًا أن زيلينسكي، وليس ترمب، هو من يُقرر حدود أوكرانيا. في حين كشف ويتكوف أن بوتين قدّم بالفعل "بعض التنازلات" بشأن المناطق الخمس المحتلة - دونيتسك، ولوغانسك، وخيرسون، وزابوروجي، وشبه جزيرة القرم - مما فتح الباب أمام "تبادل الأراضي" كجزء من تسوية أوسع. ويقول المحللون ان ترمب قد يضغط على زيلينسكي للحصول على تنازل أوكرانيا رسميًا عن الأراضي التي تسيطر عليها روسيا مقابل تعديلات متبادلة، مثل المناطق منزوعة السلاح، أو الاستفتاءات في المناطق المتنازع عليها، أو حوافز اقتصادية مثل حقوق الموارد المشتركة في البحر الأسود. قد تعتمد الاتفاقيات الأوكرانية المحتملة على مقايضات براغماتية. ويقول المحللون ان زيلينسكي رفض مرارا التنازلات الصريحة، معتبرًا إياها انتهاكات للسيادة، ولكن في ظل إرهاق الحرب ونضوب الموارد، قد تتنازل كييف بحكم الأمر الواقع عن السيطرة الروسية على شبه جزيرة القرم وجيوب شرق دونباس مقابل الانسحاب من مناطق أخرى مثل خيرسون وزابوروجيا. وقد وصف روبيو هذا الأمر بأنه "عطاء وخذ"، حيث تحصل أوكرانيا على مساعدات السلام وإعادة الإعمار بينما تضمن روسيا مناطق عازلة استراتيجية. ووصف ويتكوف هذه المبادلات بأنها "محورية"، مشيرًا إلى أن الوساطة الأمريكية قد تقترح تصحيحات حدودية وترسيم جديد للحدود - ربما مبادلة أراضٍ غير مأهولة أو هامشية اقتصاديًا - للحفاظ على ماء وجه أوكرانيا. ومع ذلك، فإن أي اتفاق سيتطلب موافقة البرلمان الأوكراني وتأييدًا شعبيًا، مما يحد من مرونة زيلينسكي. يعدّ ملف الضمانات الأمنية "المُغيّر لقواعد اللعبة" حجر الزاوية في الإطار الناشئ، كما أوضح ويتكوف على شبكة سي ان ان. وشارات عدة تقارير أن بوتين وافق على السماح للولايات المتحدة وأوروبا بتزويد أوكرانيا بحمايةٍ على غرار المادة الخامسة من حلف الناتو - وهي التزامات دفاعية جماعية دون عضوية كاملة في الناتو. وقد يتجلى هذا في معاهدات ثنائية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، بدعمٍ من الحلفاء الأوروبيين، مما يضمن استجابةً عسكريةً سريعةً في حال عدم جدوى ذلك. وكرّر روبيو هذا الرأي، مُشيرًا إلى ضرورة أن تكون الضمانات "قوية" لردع روسيا على المدى الطويل. وطرح الرئيس ترمب فكرة "نشر قوات برية أمريكية" إذا لزم الأمر، على الرغم من أن ويتكوف لم يستبعد ذلك، مما أثار احتمالات تشكيل قوات حفظ سلام بقيادة أمريكية. بالنسبة لأوكرانيا، يُمثل هذا بديلًا عمليًا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، الذي تُعارضه روسيا، وقد يشمل ذلك إمدادات الأسلحة، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، والتعديلات التشريعية في روسيا لحظر الهجمات خلال فترة سريان الاتفاقية. ورغم المؤشرات المتفائلة، تلوح في الأفق عقبات كبيرة، فقد أعرب زيلينسكي عن تشككه، مُصرّحًا في بروكسل بأنه "لا توجد أي إشارة" على موافقة روسيا على قمة ثلاثية، وسلّط روبيو الضوء على الفجوات في التصورات: إذ ترى أوكرانيا نفسها الضحية، بينما ترى روسيا زخمًا يُعقّد التنازلات. ويشير الخبراء الي مشاكل انعدام الثقة بين الجانبين - فتاريخ بوتين في انتهاك الاتفاقيات، مثل اتفاقيات مينسك، يجعل من الصعب إقناع كييف بضمانات. من جانب اخر ، يخشى القادة الأوروبيون، الذين انضموا لدعم زيلينسكي، من أن يُعطي ترمب الأولوية لنصر سريع على حساب مصالح أوكرانيا، مما قد يُعجل باتفاق يُضعف حلف شمال الأطلسي (الناتو). وعلى الصعيد المحلي، قد تُعيق مقاومة الكونجرس الأمريكي للالتزامات المفتوحة التصديق على الاتفاق. وقد أقرّ ويتكوف بعدم وجود وقف لإطلاق النار حتى الآن، مُؤكدًا أن التفاصيل الإقليمية لا تزال دون حل. ويُقدم المحللون الأمريكيون آراءً متباينة، إذ يعتبرون الاجتماع منعطفًا محوريًا ولكنه محفوف بالمخاطر. يحذر خبراء مجلس العلاقات الخارجية، من أنه بدون انسحابات روسية ملموسة، فإن المحادثات قد تُصبح مجرد خدعة "لتحديد موعد نهائي" ويشكك مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) في نفوذ أوكرانيا، مشيرًا إلى أن خلافًا سابقًا بين ترامب وزيلينسكي في المكتب البيضاوي في فبراير 2025 ترك المساعدات موضع شك، مشيرًا إلى أن اجتماع يوم الاثنين قد يزيد من عزلة كييف إذا تحالف ترمب مع بوتين. ويسلط الخبراء في مركز اتلانتيك الضوء على مكالمات ترمب السابقة للقمة مع الأوروبيين باعتبارها دفعةً لقوة أوكرانيا التفاوضية، لكنهم يحذرون من أن نبرته "الودية" تجاه ألاسكا تشير إلى انتكاسة للحلفاء، مما يُخاطر بانعكاس المواقف الأمريكية بشأن العقوبات. ويتوقع باحثون في مؤسسة بروكينغز نجاحًا جزئيًا - إطار عمل للضمانات والمبادلات - لكن الاتفاق الكامل لا يزال بعيدًا، حيث تتوقف النتائج على مقاومة زيلينسكي للاستسلام. في حين يتفاءل خبراء بان قمة ترمب – زيلينسكي والقادة الاوربيين ستمهد الطريق نحو السلام، مستفيدةً من زخم ألاسكا في مجال الضمانات والمبادلات. لكن نجاح القمة يعتمد على سد الفجوة بين الخطوط الحمراء لأوكرانيا ومطالب روسيا، وسط تحذيرات من أن أي اتفاق متسرع قد يصب في مصلحة موسكو، مما يُطيل أمد عدم الاستقرار بدلًا من حلّها. ومع وجود أوروبا على الطاولة، تُمثل المحادثات اختبارًا جديدا لنهج ترمب في عقد الصفقات، و الحفاظ على وحدة الغرب.

مكاسب محدودة للأسهم الآسيوية وسط ترقب لاجتماع ترمب وزيلينسكي
مكاسب محدودة للأسهم الآسيوية وسط ترقب لاجتماع ترمب وزيلينسكي

الشرق للأعمال

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق للأعمال

مكاسب محدودة للأسهم الآسيوية وسط ترقب لاجتماع ترمب وزيلينسكي

سجلت الأسهم الآسيوية مكاسب محدودة مع ترقب المستثمرين لمحادثات الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بحثاً عن اتجاه واضح قبل زيادة انكشافهم على الأسهم. ارتفعت معظم المؤشرات في آسيا والمحيط الهادئ، فيما تراجعت أسهم كوريا الجنوبية وشركات الرقائق مثل "تايوان لأشباه الموصلات" و"سامسونغ". وصعدت العقود الآجلة للأسهم الأميركية والأوروبية في التداولات الآسيوية بنسبة 0.2%. تذبذبت أسعار النفط بعد أن انتهت قمة أميركية روسية يوم الجمعة من دون تصعيد جيوسياسي، مما هدأ المخاوف من تعطل الإمدادات. مؤشر الدولار لم يشهد تغيراً يُذكر، فيما ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية بشكل طفيف مع تراجع العائد على السندات لأجل 10 سنوات نحو نقطة أساس واحدة إلى 4.31%. كما صعد الذهب بنسبة 0.3%. قمة جاكسون هول تحت الأنظار أيضاً يتجه اهتمام المستثمرين إلى محادثات ترمب وزيلينسكي في واشنطن لمعرفة المسار التالي للأسواق بعد انتهاء القمة الأميركية الروسية من دون فرض عقوبات جديدة على موسكو أو مشتري نفطها. كما يحافظ المتعاملون على الحذر قبل الاجتماع السنوي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في "جاكسون هول"، حيث ينتظر أن يقدم رئيسه جيروم باول توجيهات بشأن خفض الفائدة في سبتمبر بعد البيانات الأميركية الأخيرة. وقال جوردان روتشستر، رئيس استراتيجية الاقتصاد الكلي لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في "ميزوهو كورب" إن "التوقعات كانت منخفضة أصلاً قبل قمة ترمب بوتين، ورد فعل السوق سيكون محدوداً، لأن الكثير يعتمد على استعداد أوكرانيا لقبول شروط روسيا". وأضاف: "لكن الأمل يظل عاملاً قوياً، وهذه النتيجة ستبقي الاتجاه الصعودي البطيء في معنويات المخاطرة قائماً". قلق أوكراني وحذر أوروبي من المقرر أن يصل زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون إلى واشنطن يوم الإثنين لمعرفة ما الذي التزم به ترمب خلال قمته مع بوتين، وسط مخاوف من أن يجبر كييف على تقديم تنازلات غير مقبولة. وأوضح شخص مطلع أن الولايات المتحدة ستركز على التنازلات الإقليمية التي تطالب بها روسيا، فيما ستسعى كييف إلى الحصول على ضمانات أمنية. وكتب كريس ويستون، رئيس الأبحاث في "بيبرستون غروب" في ملبورن أن "توقعات السوق لأي مفاجأة إيجابية تظل منخفضة للغاية". وقالت هيليما كروفت رئيسة استراتيجية السلع في "آر بي سي كابيتال ماركتس": "النتيجة النهائية من قمة الجمعة هي استمرار الوضع كما هو، والأنظار قد تتحول مجدداً إلى الهند والصين مع سعي الولايات المتحدة لإيجاد طرق جديدة لتقييد عائدات النفط الروسية"، مضيفة أن ترمب يبدو أنه يضع على الرف أي عقوبات إضافية أو رسوم ثانوية على الطاقة. وول ستريت ومخاوف الاستهلاك الأميركي يوم الجمعة، تراجعت الأسهم الأميركية من مستويات قياسية بعد بيانات متباينة حول ثقة المستهلكين في الاقتصاد. كما أنهت سندات الخزانة الأسبوع على انخفاض قبيل اجتماع جاكسون هول في وايومنغ. ويُنظر إلى خطاب باول يوم الجمعة المقبل في الاجتماع السنوي للبنك المركزي كمرحلة حاسمة لسوق السندات، حيث يُسعّر المستثمرون خفضاً بمقدار ربع نقطة في سبتمبر باعتباره شبه مؤكد، مع احتمال خفض آخر على الأقل بنهاية العام. ما يقوله استراتيجيو "بلومبرغ"؟ كتب المحللون بقيادة ماري نيكولا أن المستثمرين سيراقبون تصريحات باول في جاكسون هول لتأكيد أن خفض الفائدة الأميركية بات قريباً. وأضافت: "يجري تسعير خطوة في سبتمبر بالكامل تقريباً، فيما تظل الظروف المالية الأكثر مرونة في الولايات المتحدة محركاً رئيسياً لمكاسب الأصول عالية المخاطر حول العالم"، وتابعت: "الأسواق تتطلع لتأكيد أن التيسير النقدي قادم عاجلاً وليس آجلاً". عوامل إضافية في آسيا في غضون ذلك، ارتفعت حيازات المستثمرين الأجانب من سندات الخزانة الأميركية إلى مستوى قياسي في يونيو، ما يعكس استمرار الطلب الخارجي على الدين الحكومي الأميركي، حتى مع تراجع الدولار الذي أثار المخاوف بشأن الإقبال على الأصول الأميركية. هذا الأسبوع، سيراقب المستثمرون بيانات التضخم اليابانية لمعرفة ما إذا كان بنك اليابان سيرفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام. كما ستركز الأنظار على معدلات الفائدة الأساسية على القروض في الصين، وسط توقعات بمزيد من الحوافز من بكين لمواجهة تداعيات حرب ترمب التجارية.

ترمب يستبعد استعادة أوكرانيا للقرم أو أنضمامها لـ«الناتو»
ترمب يستبعد استعادة أوكرانيا للقرم أو أنضمامها لـ«الناتو»

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب يستبعد استعادة أوكرانيا للقرم أو أنضمامها لـ«الناتو»

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في وقت متأخر الأحد، أن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قادر على إنهاء الحرب مع روسيا «على الفور»، لكنه استبعد استعادة أوكرانيا لشبه جزيرة القرم أو انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو». وكتب ترمب على منصته «تروث سوشال» عشية اجتماعه المقرر في البيت الأبيض مع زيلينسكي وقادة أوروبيين، «بإمكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريباً، في حال أراد ذلك، أو يمكنه مواصلة القتال». وأضاف: «لا استعادة للقرم التي منحها أوباما (قبل 12 عاماً من دون إطلاق رصاصة واحدة) ولا انضمام لأوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store