logo
صحة وطب : أداة جديدة تكشف الإصابة بكورونا خلال دقائق

صحة وطب : أداة جديدة تكشف الإصابة بكورونا خلال دقائق

الأربعاء 23 يوليو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - قال فريق من الباحثين إن أداة تشخيصية جديدة توفر نتائج اختبار كورونا فى أقل من ساعة، وبتكلفة أكثر انخفاضا من الاختبارات التقليدية، وهو ما يمكن أن يساعد فى تعزيز الاستعداد للوباء فى المناطق ذات الموارد الفقيرة.
وبحسب موقع News medical life science يعتمد اختبار RT-LAMP على الكشف عن الفيروس من عينات اللعاب، دون الحاجة إلى استخراج الحمض النووي الريبي، مما يجعله أسرع وأقل تكلفة من الطرق التقليدية وأكثر ملاءمة للاستخدام في البيئات ذات الموارد المنخفضة.
وبالإضافة إلى فيروس كورونا يمكن للأداة أيضًا اكتشاف فيروسات الحمض النووي الريبوزي الأخرى المثيرة للقلق على الصحة العامة مثل حمى الضنك وزيكا وتشيكونجونيا، وفقًا لباحثين من إيطاليا والهند وجنوب أفريقيا وسلوفينيا.
وعلى عكس اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) القياسية التي تتطلب معدات معملية عالية الجودة، يمكن استخدام RT-LAMP في الإعدادات الميدانية ويعتمد فقط على مصدر حرارة أساسي.
وقال أليساندرو مارسيلو، رئيس قسم علم الفيروسات الجزيئي في المركز الدولي للهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية في تريستي بإيطاليا، وأحد الباحثين بالدراسة، أنه تكمن القوة الرئيسية لهذه الدراسة في تقييمها السريري الشامل متعدد البلدان لأداة تشخيص جزيئية مبتكرة، وخاصة في الدول الأفريقية.
وقامت الدراسة بتحليل أكثر من 2700 مسحة من البلعوم الأنفي، ونحو 600 عينة من اللعاب الخام، تم جمعها في كينيا وإثيوبيا ونيجيريا وأنجولا، ووجدت الدراسة أن تقنية RT-LAMP تتمتع بحساسية 89% وخصوصية 95% في عينات المسحة مقارنة بتقنية RT-qPCR، وحساسية 80% وخصوصية 99% في عينات اللعاب غير المعالجة.
ويعد الحساسية والنوعية مقياسان رئيسيان لمدى دقة الاختبار التشخيصي، حيث تشير الحساسية إلى قدرة الاختبار على تحديد الأفراد المصابين بالمرض بشكل صحيح، بينما تشير النوعية إلى دقته في تحديد أولئك الذين لا يعانون من المرض.
ويقوم RT-LAMP بتضخيم الحمض النووى الريبى الفيروسى عند درجة حرارة ثابتة، ويوفر نتائج مشفرة بالألوان يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وهى عملية أكثر دقة من اختبارات المستضدات السريعة المستخدمة لمرض كوفيد-19، فى العديد من المناطق ذات الدخل المرتفع، وخاصة عندما يتم إجراؤها على الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض أو للعثور على متغيرات جديدة.
ويقوم الفريق الآن بتوسيع نطاق استخدام RT-LAMP ليشمل أمراضًا أخرى ذات أولوية في أفريقيا، بما في ذلك الفيروسات المنقولة بالمفصليات مثل حمى الضنك وزيكا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة ترصد فيروس أنفلونزا الطيور فى هواء المزارع
دراسة ترصد فيروس أنفلونزا الطيور فى هواء المزارع

صوت الأمة

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت الأمة

دراسة ترصد فيروس أنفلونزا الطيور فى هواء المزارع

على الرغم من انخفاض عدد الإصابات بأنفلونزا الطيور في الأشهر الأخيرة، إلا أن هناك مخاوف جديدة لدى العلماء من أن الفيروس ربما ينتشر الآن في مزارع الألبان من خلال الهواء ومياه الصرف الصحي الملوثة.إنفلونزا الطيور، المعروفة باسم(HPAI)، يسببها فيروس يمكن أن يُسبب مرضًا خطيرًا ووفاة للطيور والثدييات. سلالة H5 - وهي إحدى عائلات فيروسات إنفلونزا الطيور - لها تسعة أنواع فرعية، بما في ذلك H5N1، السلالة المسئولة عن تفشي المرض الحالي.في دراسة جديدة حسب موقع " people" ، حلل باحثون 14 مزرعة ألبان من منطقتين في كاليفورنيا، ووجدوا أن فيروس أنفلونزا الطيور رُصد في هواء مزارع الحلب، مما يشير إلى إمكانية إصابة الماشية والعمال بالعدوى عن طريق استنشاقه.وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن الفيروس تم اكتشافه في المياه المستخدمة لتنظيف صالات الحلب والمعدات. وكانت هناك أيضًا ماشية مصابة ولم تظهر عليها أي أعراض ظاهرة، وهو ما يشير إلى أن الفيروس قد ينتشر من ماشية تبدو سليمة. ومع ذلك، تؤكد مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية CDC منها أن المخاطر الصحية على عامة الناس تظل منخفضة، في حين تشير إلى أن الأشخاص الذين يعملون مع الطيور أو الدواجن أو الأبقار، أو يتعرضون للترفيه لهم أو لمنتجات ملوثة (مثل الحليب الخام)، هم أكثر عرضة للإصابة بأنفلونزا الطيور. يُنصح الأشخاص الأكثر عرضة للخطر بتجنب لمس الحيوانات المريضة أو النافقة، والتأكد من عدم تناولهم طعامًا نيئًا أو غير مطبوخ جيدًا، ووفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن طهي الدواجن والبيض حتى درجة حرارة داخلية تبلغ 165 درجة فهرنهايت يقتل البكتيريا والفيروسات . وصفت منظمة الصحة العالمية سابقًا تفشي المرض الحالي بأنه "مصدر قلق كبير على الصحة العامة"، ومع ذلك، لا تُصنف الوكالة حاليًا تفشي أنفلونزا الطيور كحالة طوارئ صحية عالمية. على الرغم من انها اكدت أن الوضع سيكون مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل أربع سنوات في زمن كورونا، إذ لا يوجد انتقال فعلي للفيروس من إنسان إلى آخر، ولا يوجد حتى الآن أي دليل على انتقال أنفلونزا الطيور من إنسان إلى آخر. وكشف التقرير أن نسبة ضئيلة جدًا من الناس معرضون لخطر الإصابة بالعدوى، لذا، إذا كنت تعمل في أحد تلك المجالات التي تتعرض فيها للماشية والطيور البرية والدواجن عن قرب، فإن هؤلاء هم الأشخاص قد يكون بحاجة إلى أن يكون أكثر حرصًا.

ما هو متحور "ستراتوس" لكورونا الأكثر انتشارًا عالميًا؟.. اعرف الأعراض
ما هو متحور "ستراتوس" لكورونا الأكثر انتشارًا عالميًا؟.. اعرف الأعراض

اليوم السابع

timeمنذ 9 ساعات

  • اليوم السابع

ما هو متحور "ستراتوس" لكورونا الأكثر انتشارًا عالميًا؟.. اعرف الأعراض

يتزايد انتشار متحور جديد من كورونا في الولايات المتحدة وحول العالم، ليصبح ثالث أكثر السلالات شيوعًا هذا الصيف، وهو متحور "ستراتوس" لكورونا، بحسب موقع "USA Today". واكتُشف المتحور XFG، المعروف شعبيًا باسم "ستراتوس"، لأول مرة في جنوب شرق آسيا في يناير الماضى ، ولكنه لم يُمثل سوى أقل من 0% من الحالات في الولايات المتحدة حتى مايو، وبحلول أواخر يونيو ، قُدِّر أنه يُمثل ما يصل إلى 14%، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC). وأضافت منظمة الصحة العالمية سلالة XFG إلى قائمة مراقبتها، لكنها قيّمت الخطر الإضافي الذي يُشكله هذا المتحور على الصحة العامة بأنه "منخفض" على المستوى العالمي في تقرير صدر أواخر يونيو، والذي نصحت فيه أيضًا بأنه من المتوقع أن تظل لقاحات كورونا المعتمدة حاليًا فعالة ضد هذا المتحور ضد الأعراض والأعراض الشديدة. ما هي سلالة XFG؟ سلالة XFG هي مزيج من سلالتي كورونا -19 F.7 وLP.8.1.2، وتُعدّ الأخيرة حاليًا ثاني أكثر السلالات شيوعًا في الولايات المتحدة. قال سوبهاش فيرما، أستاذ علم الأحياء الدقيقة والمناعة في جامعة نيفادا، لصحيفة USA TODAY أن طفرات هذه السلالة قد تُعزز قدرة XFG على التهرب من الاستجابات المناعية، لكن سلوكها المرتبط يُظهر أنها أقل عرضة للإصابة بشكل كبير من السلالات السائدة الأخرى. لا يوجد حاليًا دليل واضح على أن سلالة XFG تُسبب مرضًا أكثر شدة أو أعراضًا مختلفة بشكل كبير عن متحورات أوميكرون السابقة والأهم من ذلك، أنه لا توجد مخاوف صحية عامة فورية مرتبطة بهذا المتحور وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يُفترض أن تحمي لقاحات كورونا الحالية من المتحور الأحدث. ما مدى شيوع سلالة XFG؟ على الرغم من نمو سلالة XFG وانتشارها في جميع أنحاء العالم، إلا أنها لم تُصبح بعد المصدر الرئيسي للعدوى في الولايات المتحدة. اتجهت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى استخدام أطر زمنية أطول لتتبع حالات كورونا نظرًا لانخفاض الإبلاغ من الولايات. ووفقًا لأحدث البيانات لفترة الأسبوعين المنتهية في 21 يونيو، شكلت سلالة XFG 14% من حالات الإصابة في الولايات المتحدة، مما يجعلها ثالث أكثر السلالات انتشارًا بعد NB.1.8.1 (43%) وLP.8.1 (31%). ازداد انتشار سلالة XFG في الولايات المتحدة بشكل ملحوظ في الأسابيع التي سبقت التقرير الأخير، حيث لم تُسجل سوى 0% من الحالات حتى مارس، قبل أن تصل إلى 2% في أبريل، و6% في أواخر مايو، و11% في أوائل يونيو، و14% في أواخر يونيو. تتبعت منظمة الصحة العالمية ارتفاعًا في حالات XFG عالميًا في يونيو أيضًا، حيث أظهر تقرير يونيو، الذي تضمن بيانات من 38 دولة، أن XFG لم تُمثل سوى 7.4% من الاختبارات الإيجابية في الأسبوع الأول من مايو، بينما بلغت 22.7% بحلول الأسبوع الأخير. ما هي أعراض XFG؟ لا يوجد دليلاً على أن XFG يُسبب أي أعراض مميزة عن المتحورات الأخرى، ومع ذلك، فقد ارتبط بحة الصوت بشكل غير رسمي بهذه السلالة. تُحدد مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) الأعراض الشائعة التالية لفيروس كورونا: الحمى أو القشعريرة السعال ضيق التنفس أو صعوبة التنفس التهاب الحلق احتقان أو سيلان الأنف فقدان جديد لحاسة التذوق أو الشم التعب آلام العضلات أو الجسم الصداع الغثيان أو القيء تنصح مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) بطلب الرعاية الطبية إذا ظهرت عليك أي من الأعراض التالية: صعوبة في التنفس ألم أو ضغط مستمر في الصدر ارتباك جديد عدم القدرة على الاستيقاظ أو البقاء مستيقظًا قد تبدو الشفاه وأظافر اليدين والقدمين والجلد شاحبة أو رمادية أو زرقاء، وذلك حسب لون البشرة.

فيروس جديد يظهر في الصين.. هل يعيد البعوض تجربة 'كورونا'؟
فيروس جديد يظهر في الصين.. هل يعيد البعوض تجربة 'كورونا'؟

خبر صح

timeمنذ 13 ساعات

  • خبر صح

فيروس جديد يظهر في الصين.. هل يعيد البعوض تجربة 'كورونا'؟

تشهد الصين حاليًا تفشيًا سريعًا لفيروس الشيكونجونيا في مقاطعة جوانجدونج، مما يذكّر بأيام جائحة كورونا، لكن الرسائل القادمة من بكين تحمل نبرة جديدة تمامًا، حيث تؤكد: 'لن نُكرّر لعبة التضليل والاتهام التي واجهناها في 2020'. فيروس جديد يظهر في الصين.. هل يعيد البعوض تجربة 'كورونا'؟ من نفس التصنيف: حادث دهس يفسد احتفالات ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي ويسفر عن 27 مصابًا بينهم أطفال انطلقت الإصابات من مدينة فوشان، المعروفة بمركزها الصناعي في جنوب الصين، لتسجل أكثر من 7000 إصابة مؤكدة خلال أقل من شهر، وفقًا لتقرير 'مركز السيطرة على الأمراض' الصيني. بينما بدأت الأزمة كحادث صحي، تحولت بسرعة إلى قضية تتعلق بالسيادة، حيث حذّرت السلطات الصينية من 'محاولات غربية لإعادة إنتاج سيناريو شيطنة الصين كما حدث مع كوفيد-19'. مواضيع مشابهة: مأساة جديدة قبالة جزر الكناري تؤدي إلى وفاة ستة أشخاص في انقلاب قارب مهاجرين ما هو فيروس الشيكونجونيا؟ ينتقل فيروس الشيكونجونيا إلى البشر عبر لسعات بعوض مصاب، خاصة نوعي الزاعجة المصرية والزاعجة البيضاء، وهما المسؤولان أيضًا عن نقل أمراض مثل حمى الضنك وفيروس زيكا، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. تظهر الأعراض عادة بعد أربعة إلى ثمانية أيام من التعرض للدغة، وتشمل الحمى والغثيان والتعب، لكن أبرز الأعراض وأكثرها إزعاجًا هو الألم الحاد في المفاصل، الذي قد يستمر لعدة أشهر أو حتى سنوات في بعض الحالات. اسم 'شيكونغونيا' مشتق من كلمة بلغة الكيماكوندي المستخدمة في جنوب تنزانيا، حيث سُجلت أول حالة في عام 1952، وتعني الكلمة 'المنحني' أو 'الذي لا يستطيع الوقوف'، في إشارة إلى تأثير الألم الشديد على حركة المصابين. وصفت الدكتورة بيلار رامون باردو، المستشارة في منظمة الصحة العالمية، المرض بقولها: 'الناس لا يستطيعون الحراك، الألم يعتصرهم حتى تنهمر دموعهم'. أزمة صحية تتحوّل إلى صراع سيادي ردّ الفعل الصيني هذه المرة مختلف، فمع تصاعد التحذيرات الغربية وتغطيات وسائل الإعلام الأجنبية، سارعت الخارجية الصينية بإصدار بيان واضح، جاء فيه: 'لن نقبل أن تُحوَّل بعوضة جنوب الصين إلى ذريعة لعزل جديد، ولن نسمح بأن يتحوّل وباء محلي إلى منصة للهجوم على سياساتنا الصحية'. في افتتاحيتها، اعتبرت صحيفة 'جلوبال تايمز' الرسمية أن الفيروس ليس حكرًا على الصين، إذ سُجلت آلاف الإصابات في دول مثل البرازيل والهند والولايات المتحدة، لكن – بحسب الصحيفة – حين تكون الصين هي المتضرر، يتحوّل الوضع فجأة إلى تهديد عالمي! جاءت الاستجابة سريعة، حيث أطلقت السلطات الصينية خطة طوارئ شاملة تضمنت عزل الحالات في مراكز مخصصة، ورشّ المدن بالمبيدات، واستخدام أسماك تأكل يرقات البعوض في المجاري والأنهار، بالإضافة إلى تفعيل الفحوصات الصارمة على المنافذ الحدودية، وتتبع مصادر العدوى المستوردة. لكن بكين تؤكد: 'الفارق هذه المرة أننا نملك زمام المبادرة، لن نكون موضوع تحقيقات دولية ولا ضحية لحملات سياسية موجهة'. ازدواجية المعايير الغربية من بكين إلى هونج كونج، عبّر مسؤولون وخبراء عن استيائهم من مواقف الغرب، خاصة بعد إعلان 'مراكز السيطرة على الأمراض الأمريكية' تحذيرًا من الدرجة الثانية بشأن السفر إلى الصين بسبب تفشي الفيروس. وتساءل المتحدث باسم الخارجية الصينية بنبرة غاضبة: 'عندما تُسجل إصابات بحمى الضنك أو زيكا في أمريكا، لا أحد يصنّفها كمنطقة خطر، لماذا يحدث ذلك فقط عندما يتعلق الأمر بالصين؟' ترى بكين أن هذه المواقف ليست صحية فقط، بل سياسية بالأساس، في إطار ما وصفه المستشار بمجلس الدولة، لي يونغ، بأنه 'استراتيجية ممنهجة لفصل الصين عن الاقتصاد العالمي عبر أدوات صحية، بيئية ورقمية'. وفي مقال نشرته مجلة 'تشاينا ريفيو'، أشار محللون إلى ما وصفوه بـ'مخطط ناعم لعزل الصين تجاريًا بذريعة السلامة البيولوجية'، متسائلين بسخرية: 'هل تحولت مكافحة البعوض إلى ورقة جيوسياسية؟' 'لسنا هدفًا بعد اليوم' في مدينة قوانجتشو، قال أحد مستشاري الطوارئ: 'أيام كورونا طاردونا بتقارير استخباراتية ومزاعم حول منشأ الفيروس، هذه المرة، نحن من يطارد البعوض، ولن ننتظر إذن أحد'. الصين الآن في معركة على جبهتين: حرب ضد انتشار الشيكونجونيا، وحرب دبلوماسية ضد محاولات تسييس الفيروس، بينما تتحرك على الأرض لاحتواء المرض، تتحرك على الساحة الدولية لتؤكد أن السيادة لا تُنتهك مرتين ولا تُعضّ مرتين!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store