"واتساب" سيضيف ميزة تحديثات الحالة للمجموعات لمستخدمي أندرويد
وستكون هذه الميزة عند طرحها متوفرة مباشرة عبر خيار في شاشة معلومات المجموعة.
ويتيح هذا الخيار إنشاء تحديث حالة داخل المجموعة نفسها، وسيُشارك تلقائيًا مع أعضاء المجموعة فقط، بحسب موقع "WABetaInfo" المتخصص في تحديثات تطبيق واتساب.
وسيكون أعضاء المجموعة فقط هم من يُمكنهم المُساهمة في هذه التحديثات، وستختفي التحديثات المُشاركة في المجموعات تلقائيًا بعد 24 ساعة كما هو الحال مع تحديثات الحالة الاعتيادية التي تُشارك مع جهات الاتصال.
وسيكون بإمكان أعضاء المجموعة عرض تحديثات حالة المجموعة مُباشرةً بالنقر على أيقونة المجموعة، مما يُسهّل الوصول إليها.
ويُمكن كذلك رؤية تحديثات حالة المجموعة من علامة تبويب "التحديثات"، حيث ستظهر بجانب تحديثات الحالة الأخرى، ولكنها تبقى مُقتصرة على أعضاء المجموعة فقط.
وتُعدّ هذه الميزة مفيدةً بشكل خاص للمجموعات المُزدحمة، حيث تكون وتيرة المحادثات سريعة، وقد تمر التحديثات المهمة دون أن يُلاحظها أحد.
وبدلًا من إرسال رسالة قد تضيع وسط المحادثة، يمكن إنشاء تحديث حالة للمجموعة سيكون مرئيًا لجميع أعضائها ويسهل الوصول إليه.
تتوفر هذه الميزة حاليًا في أحدث نسخة تجريبة من تطبيق واتساب لنظام أندرويد، ومن المتوقع طرحها لكل المستخدمين خلال الأسابيع المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 34 دقائق
- العربية
شعار منصة يوتيوب (المصدر: رويترز)
لاحظ مستخدمو تطبيق يوتيوب لنظام أندرويد قبل بضعة أسابيع ميزة جديدة تدُعى "التكبير التلقائي"، والتي تعمل تلقائيًا من دون الحاجة إلى تفعيلها يدويًا في إعدادات التطبيق، لكن اتضح لاحقًا أنها ميزة مزعجة. وعند التبديل إلى الوضع الأفقي، تُكبّر ميزة "التكبير التلقائي" الفيديو لملء الشاشة بالكامل من خلال تعديل الإطار ديناميكيًا. وتكمن المشكلة في أنها تُقصّ حواف الفيديو، مما يقطع جزءًا من المحتوى، والأسوأ من ذلك، أنه لا يمكن حاليًا إيقافها من الإعدادات. لكن يبدو أن "يوتيوب" قد تطرح حلًا قريبًا لهذه المشكلة، فقد ظهر في التعليمات البرمجية للتطبيق ما يشير إلى أن شركة غوغل، مالكة "يوتيوب"، تستعد لإضافة خيار يدوي لتعطيل ميزة "التكبير التلقائي"، بحسب تقرير لموقع "Android Authority" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ومن المرجح أن يظهر هذا الخيار الجديد أسفل الإعداد الحالي "التكبير لملء الشاشة" (Zoom to fill screen). ولا يُعرف حتى الآن الموعد الذي ستطرح فيه "يوتيوب" هذا الإعداد الجديد. وتختلف ميزة "التكبير التلقائي" عن خيار "التكبير لملء الشاشة" الموجود في "يوتيوب" والمتوفر ضمن إعدادات التشغيل لكل مقاطع الفيديو، والذي يضمن عند تفعليه تكبير مقطع الفيديو ليملء الشاشة بأكملها دون اقتطاع. أما ميزة "التكبير التلقائي" فهي لا تٌفعَّل في جميع الفيديوهات، ولا يوجد نمط واضح لتوقيت أو سبب ظهورها في مقطع فيديو.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
«خريطة إنستغرام».. ميزة جديدة لمشاركة المواقع مع الآخرين
طرح تطبيق إنستغرام ميزة جديدة تحمل اسم «خريطة إنستغرام» (Instagram Map)، ستُتيح للمستخدمين مشاركة أحدث موقع نشط لهم مع الآخرين واكتشاف محتوى مُرتبط بموقعهم الجغرافي. وسيطلق تطبيق التواصل الاجتماعي للصور ومقاطع الفيديو، المملوك لشركة ميتا، أيضا ميزة إعادة النشر، التي ستمكن المستخدمين من إعادة نشر مقاطع الريلز والمنشورات العامة من حسابات أخرى، بحسب بيان لميتا. ومثلما هو الحال في «تيك توك»، سيتم تجميع المنشورات المعاد نشرها في تبويب مخصص على الملف الشخصي، وستظهر بشكل متفرق في الموجز الخاص بالأشخاص الذين يتابعون المستخدم. ومن خلال ميزة الخريطة الجديدة، يُقلّد «إنستغرام» ميزة أخرى شهيرة في «سناب شات» المنافس، بعد أن استنسخ في عام 2016 ميزة «القصص» الأساسية في «سناب شات» عام 2016، بحسب تقرير لموقع «TechCrunch» المتخصص في أخبار التكنولوجيا. ويسعى «إنستغرام» لمنافسة ميزة «خريطة سناب» (Snap Map) التي تجاوز عدد مستخدميها النشطين 400 مليون مستخدم، ولا تزال إحدى الميزات الأساسية في تطبيق سناب شات. ويُشير «إنستغرام» إلى أن ميزة مشاركة الموقع مُعطّلة افتراضيا على «خريطة إنستغرام»، وأن موقع المستخدم لا يُحدّث إلا عند فتح التطبيق، أي أنه لا يُوفّر تحديثات لحظياً للموقع. من جهتها تمنح «خريطة سناب» المستخدمين خياراً بين تحديث الموقع فقط عند فتح التطبيق أو تحديثه بشكل لحظي ومستمر. ولا يوفر «إنستغرام» إمكانية مشاركة الموقع في الوقت الفعلي عبر الرسائل المباشرة. وقال «إنستغرام» إن ميزة الخريطة الجديدة ستُسهّل على الأصدقاء التنسيق والتواصل في اللقاءات، كما تتيح للمستخدمين استكشاف محتوى مرتبط بموقع جغرافي شاركه أصدقاؤهم وصناع المحتوى المفضلون لديهم أو تفاعلوا معه. وتتيح الخريطة أيضا للمستخدمين ترك رسائل قصيرة، أو «ملاحظات» (Notes)، على الخريطة ليطلع عليها الآخرون. و«ملاحظات إنستغرام» هي حالياً عبارة عن رسائل قصيرة تظهر في الجزء العلوي من صفحة الرسائل المباشرة، لكن مع إطلاق «خريطة إنستغرام» يمكن للمستخدمين الآن نشر هذه التحديثات القصيرة على الخريطة أيضاً. أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 3 ساعات
- أرقام
مليونا دولار أسبوعيًا: هل تتجاوز تعويضات نوابغ التكنولوجيا لاعبي كرة القدم؟
عندما انسحب "مات ديتكه" - الشاب البالغ من العمر 24 عامًا - من برنامج الدكتوراه في علوم الحاسوب بجامعة واشنطن، لم يتخيل أن مصيره سيقوده إلى واحدة من أكبر صفقات التوظيف في تاريخ وادي السيليكون، لكن في عالم الذكاء الاصطناعي، الحظ يبتسم للنوابغ. أوسكار الذكاء الاصطناعي - نال "ديتكه" جائزة "أفضل ورقة بحثية" في مؤتمر NeurIPS 2022، أحد أهم المؤتمرات العالمية في الذكاء الاصطناعي، حيث تُمنح الجائزة لنحو 12 باحثًا فقط من بين أكثر من 10 آلاف مشارك سنويًا. مولمو المجد - بعد انسحابه من برنامج الدكتوراه، عمل "ديتكه" في معهد "ألين" للذكاء الاصطناعي في سياتل، حيث قاد تطوير "مولمو"، وهو روبوت دردشة ذكي قادر على معالجة الصور والأصوات والنصوص، وهو بالضبط نوع النظام متعدد الوسائط الذي تسعى "ميتا" إلى تطويره. ناشئة واعدة - في نوفمبر الماضي، شارك "ديتكه" في تأسيس "فيرسيبت"، وهي شركة ناشئة تركّز على تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي قادرين على تنفيذ المهام بشكل مستقل باستخدام أنظمة متصلة بالإنترنت، ورغم أن عدد موظفيها لا يتجاوز العشرة، جمعت 16.5 مليون دولار من مستثمرين، من بينهم "إريك شميدت" الرئيس التنفيذي السابق لشركة "جوجل". بداية قوية - عرض "مارك زوكربيرج"، مؤسس "ميتا"، على "ديتكه" في البداية حزمة بقيمة 125 مليون دولار خلال أربع سنوات، لكن الباحث الشاب رفضها، وعندما ضاعف "زوكربيرج" العرض ليصل إلى 250 مليون دولار، قبل "ديتكه" العرض فورًا. مليونا دولار - ذكر تقرير "نيويورك تايمز" إن أحد مغريات الصفقة التي ساهمت في إتمامها، احتمال تلقي "ديتكه" 100 مليون دولار في السنة الأولى وحدها، ما يعادل حوالي 1.92 مليون دولار في الأسبوع الواحد. صعود العباقرة - ذكر البروفيسور "ديفيد أوتور" أستاذ الاقتصاد في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: "عندما يُدفع لعلماء الحاسوب مثل الرياضيين المحترفين، نكون قد بلغنا ذروة ثأر العباقرة"، في إشارة ساخرة إلى صعود مبرمجي الحاسوب في وادي السيليكون خلال التنافس على قمّة الهرم المالي. التسلّح التقني - ليست صفقة "ديتكه" الأولى من نوعها، حيث أنفقت "ميتا" أكثر من مليار دولار لاستقطاب فريق من نجوم الباحثين، بما في ذلك "رومينج بانج"، الرئيس السابق لفريق نماذج الذكاء الاصطناعي في شركة "آبل"، والذي تُقدّر حزمة تعويضاته بأكثر من 200 مليون دولار. سباق النخبة - وأوضح "زوكربيرج" رؤيته قائلاً: عندما تخطط لإنفاق مئات المليارات من الدولارات على القدرات الحوسبية وبناء مجموعات ضخمة من الخوادم، فمن المنطقي أن تنافس بشراسة وتفعل كل ما يلزم لجذب أفضل 50 أو 70 باحثًا في العالم، لتشكيل فريقك. ثمن فادح - يرى البروفيسور "راميش سرينيفاسان" أستاذ تكنولوجيا الإعلام بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، أن هذا النهج من تطوير الذكاء الاصطناعي يساهم في تعميق التفاوت الاقتصادي، حيث تُمنح مئات الملايين لقلة، فيما يُستغنى عن وظائف كثيرة مثل الإشراف على المحتوى. مفارقة مؤلمة - أضاف البروفيسور، الذي يقدّم المشورة لصنّاع السياسات الأمريكيين في مجال التكنولوجيا، أن هذا النهج في التطوير يكافئ من يُطوّرون نماذج اللغة الضخمة، بينما يُقصي ويُهمّش العمال الذين ساهمت جهودهم (ويا للمفارقة) في تقديم البيانات التي تُغذّي هذه النماذج في المقام الأول.