
الشرطة الألمانية: انهيار أرضي قد يكون السبب في حادث القطار المميت
وكان أكثر من 100 شخص على متن قطار دويتشه بان عندما خرجت عربتان على الأقل عن مسارهما مساء الأحد في منطقة غابات قرب ريدلينجن، على بُعد حوالي 158 كيلومترًا (98 ميلًا) غرب ميونيخ.
وأفادت الشرطة بأن الأمطار الغزيرة في المنطقة تسببت في فيضان بئر صرف صحي، مما أدى على الأرجح إلى انهيار أرضي في أحد الجسور حيث وقع الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 10 ساعات
- الشرق الأوسط
الشرطة البريطانية: مقتل 4 أشخاص إثر تحطم طائرة صغيرة بالقرب من لندن
ذكرت الشرطة البريطانية أن أربعة أشخاص لقوا حتفهم إثر تحطم طائرة صغيرة بعد فترة وجيزة من إقلاعها من مطار ساوثيند في العاصمة لندن، أمس الأحد. ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، قالت شرطة مقاطعة إسكس، الاثنين، إن العمل مستمر لتحديد هوية الضحايا، مشيرة إلى أنهم ليسوا بريطانيين. وأوضحت أن الطائرة من طراز «بيتش كرافت بي 200 سوبر كينج إير» وتديرها شركة «زيوش أفييشن» الهولندية، وقد بدأت رحلتها من العاصمة اليونانية أثينا إلى مدينة بولا في كرواتيا، أمس الأحد، قبل التوجه إلى ساوثيند. وكان من المقرر أن تعود إلى قاعدتها في ليليستاد بهولندا مساء الأحد. وسقطت الطائرة ذات الدفع التوربيني والتي يبلغ طولها 23 متراً بعد لحظات من إقلاعها وانفجرت. وقال قائد شرطة إسكس، المفتش مورجان كرونين، للصحافيين: «للأسف، يمكننا الآن تأكيد أن جميع الأشخاص الأربعة الذين كانوا على متن الطائرة لقوا حتفهم. نحن نعمل على تأكيد هوياتهم رسمياً. في هذه المرحلة، نعتقد أن الأربعة كلهم مواطنون أجانب». وتقوم شركة «زيوش أفييشن» للطيران بتشغيل رحلات الإجلاء الطبي وزراعة الأعضاء، بالإضافة إلى رسم الخرائط من الجو ورحلات مستأجرة خاصة، وفقاً لموقعها الإلكتروني. ويذكر أن مطار لندن ساوثيند هو مطار صغير نسبياً، ويقع على بعد نحو 45 ميلاً (72 كيلومتراً) شرق العاصمة البريطانية، ويستخدم للرحلات قصيرة المدى من شركات طيران من بينها «إيزي جيت»، ولا يزال المطار مغلقاً اليوم الاثنين دون الإعلان عن موعد إعادة فتحه.


صحيفة سبق
منذ 11 ساعات
- صحيفة سبق
بالفيديو.. حفرة مائية ضخمة تبتلع سيارة في سنغافورة وتنقل امرأة إلى المستشفى
أُصيبت امرأة في سنغافورة بجروح بعد أن سقطت سيارتها في حفرة ضخمة مملوءة بالمياه انفتحت فجأة وسط أحد الطرق المزدحمة، مساء السبت الماضي، في حادث أثار حالة من القلق عبر منصات التواصل الاجتماعي. ووفقًا لما نقلته قناة "أخبار آسيا"، وقع الحادث في تمام الساعة الخامسة مساءً على طريق تانجونج كاتونج الجنوبي، بالقرب من أحد مواقع العمل النشطة التابعة للهيئة الوطنية للمياه. وأوضحت الهيئة أن الحفرة نتجت عن انهيار أرضي أدى إلى تضرر أنبوبين رئيسيين لنقل المياه، مشيرة إلى أنه تم تطويق المنطقة كإجراء احترازي، فيما بدأت على الفور أعمال الإصلاح والتحقيق في ملابسات الحادث. من جهتها، أكدت هيئة الطرق والمواصلات في سنغافورة أنه تم إنقاذ امرأة من داخل الحفرة ونقلها إلى مستشفى رافلز لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. وانتشرت صور وفيديوهات صادمة على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت السيارة وهي مغمورة بالكامل تقريبًا داخل الحفرة التي امتلأت بالماء بسرعة، فيما بدت مقدمة السيارة بالكاد ظاهرة على السطح، ما أثار استغراب المتابعين وتساؤلات حول سلامة البنية التحتية في المنطقة.


الرياض
منذ 2 أيام
- الرياض
سلطات أمنية دولية تُغلق خوادم شبكة ابتزاز إلكتروني
فكك محققون دوليون البنية التحتية الرقمية لشبكة ابتزاز إلكتروني عالمية، يُعتقد أنها وراء مئات الهجمات المتعلقة ببرامج الفدية في أنحاء العالم. وأعلن المكتب الإقليمي للشرطة الجنائية في ولاية سكسونيا السفلى الألمانية أن السلطات حددت وصادرت خوادم تستخدمها عصابة جرائم إلكترونية تعمل تحت اسم "بلاك سوت/رويال". وأوضح المكتب أن إيقاف الخوادم أدى تعطيل عمليات العصابة، بما في ذلك نشر البرامج الضارة، والاتصالات الداخلية، وموقعها الإلكتروني. وبحسب البيانات، أضرت هذه العصابة بـ 184 ضحية على مستوى العالم، من بينهم العديد في ألمانيا. وتجاوزت قيمة الأضرار المسجلة حتى أغسطس 2024 نحو 500 مليون دولار، بحسب تقديرات الشرطة. ووفقا للبيانات، أدت العملية المنسقة على مدار فترة طويلة إلى رصد كميات كبيرة من البيانات حتى نهاية يوليو الجاري. وتأمل السلطات أن تساعد هذه البيانات في تحديد هوية المسؤولين عن تلك الجرائم. وقال رئيس المكتب الإقليمي للشرطة الجنائية في ولاية سكسونيا السفلى، تورستن ماسينجر، في بيان: "هذا يُرسل إشارة واضحة في مجال مكافحة الجرائم الإلكترونية"، مضيفا أن السلطات ستستخدم كل أداة متاحة لمواجهة الهجمات التي تستهدف شركات أو مؤسسات عامة أو أفرادا، داعيا الضحايا على الإبلاغ عن الحوادث لمنع وقوع المزيد من الهجمات. وأفاد المحققون بأن العصابة استخدمت أساليب ابتزاز مزدوجة، حيث لم يكتفِ المتسللون بتشفير بيانات الضحايا، بل سرقوها أولا، وهو ما يعني أنه أصبح في حوزتهم نسخة من البيانات حتى لو تمكن الضحايا من استعادة بياناتهم، ما سمح للجناة بتهديد الضحايا بنشر بياناتهم أو بيعها، وهو ما زاد الضغط على الضحايا لدفع فدية.