logo

الجيش الإسرائيلي: اعتراض هدف جوي مشبوه اخترق الأجواء من الشرق بواسطة سلاح الجو الإسرائيلي

المركزيةمنذ 8 ساعات

إخترنا لك
أبرز الأحداث
موقع نور نيوز: دوي انفجار في أطراف حيي حكيمية وتهرانبارس شرقي العاص...
2025-06-18 06:20:24 أبرز الأحداث
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: توجيه ضربة لإيران كان مجرد أحد الخيارا...
2025-06-18 06:20:14 أبرز الأحداث

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قنبلة مخصّصة لفوردو... خصائص استثنائية وحساباتها سياسية
قنبلة مخصّصة لفوردو... خصائص استثنائية وحساباتها سياسية

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

قنبلة مخصّصة لفوردو... خصائص استثنائية وحساباتها سياسية

تمثّل منشاة فوردو النووية الهدف الإسرائيلي الأكبر في إيران، كونها الموقع النووي الأكبر والأكثر تعقيداً، لأنها تقع تحت جبل ومحصّنة بطبقات خرسانية ودفاعات جوّية، ما يصعّب استهدفاها ويستدعي تدخلاً أميركياً، انطلاقاً من أن الولايات المتحدة وحدها تمتلك القنابل الثقيلة المطلوبة لتدمير هذه المنشأة، فماذا نعرف عن هذه القنابل؟ صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية نشرت تقريراً تحدّثت فيه عن قنبلة "لم تستخدم في أي حرب سابقة"، وهي قنبلة GBU-57 - المعروفة أيضاً باسم القنبلة عملاقة الخارقة للتحصينات الضخمة، تزن 30,000 رطل، مغلفة بسبيكة فولاذية عالية الكثافة، ومصممة لتخترق 200 قدم من صخور الجبال قبل أن تنفجر. يقول محللون عسكريون إن القنبلة الخارقة للتحصينات الضخمة هي الأفضل للوصول إلى أهداف مثل منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم، وفي هذا السياق، يرى مارك كانسيان، الذي طابق القنابل مع الأهداف في الجيش الأميركي وعمل لاحقاً في البنتاغون على برامج بما في ذلك القنبلة الخارقة للتحصينات الضخمة: "هذا هو الهدف الحقيقي الذي صُممت من أجله"، بالإشارة إلى فوردو، حسب ما تنقل عنه "وول ستريت". قبل ظهور القنابل الخارقة للتحصينات، تصور الجيش إمكانية اللجوء إلى الأسلحة النووية لاختراق الجبال، لكن هذه الأسلحة اعتُبرت غير مستساغة لأسباب سياسية، وفقاً لكانسيان، الذي يشغل حالياً منصب مستشار أول في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية. وأضاف أن الولايات المتحدة عملت لاحقًا على بديل تقليدي جديد، وأنفقت حوالي 400 مليون دولار لتطوير وتحسين القنبلة الخارقة للتحصينات. وأوضح أن الولايات المتحدة تمتلك الآن حوالي 20 من هذه القنابل العملاقة، المصممة لتُطلقها قاذفات الشبح B-2. قاذفة B2. من جهته، يقول ميك مولروي، نائب مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق لشؤون الشرق الأوسط، إنه إذا تدخلت الولايات المتحدة، فسيكون "من المنطقي" أن تستهدف أهدافاً مُحصّنة مثل فوردو ونطنز، لفت إلى أن تدميرها يتطلب استخدام ست قنابل خارقة للتحصينات لكل منها. هل تستطيع إسرائيل تنفيذ العملية وحدها؟ إسرائيل لا تمتلك هذه القنابل وقاذفاتها، لكن مسؤولاً عسكرياً إسرائيلياً كبيراً، صرح دون الخوض في تفاصيل، بأن لدى إسرائيل خطةً لفوردو والقدرة على تنفيذها بمفردها. كما أنها تتبنى منظوراً أوسع لمهمتها من خلال مهاجمة القيادة العسكرية الإيرانية وعلماءها النوويين، بالإضافة إلى مكونات البرنامج النووي نفسه. وقال إيهود عيلام، الباحث السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية، إن إسرائيل قد ترسل عدداً كبيراً من قنابلها الخارقة الأصغر حجماً لاختراق فوردو، كما فعلت عندما قتلت الأميكن العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله في مقر له تحت بيروت. وأضاف أنها قد تجرب أيضًا عملية كوماندوز محفوفة بالمخاطر أو وسائل أكثر سرية مثل الهجمات الإلكترونية والاغتيالات المستهدفة. لكن قد تكون إسقاط قنبلة خارقة للتحصينات من قاذفة B-2 أبسط وأفضل، وفق "وول ستريت جورنال". من جانبه، يرى ويليام ويشلر، الذي كان نائب مساعد وزير الدفاع للعمليات الخاصة في عهد الرئيس الأميركي باراك أوباما: "النهج الأكثر ثقة في النجاح سيكون ضربة أميركية".

"وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي: لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية
"وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي: لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

"وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي: لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي تأكيده أن "لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية"، مؤكدا قدرتها على ذلك بمفردها. وفوردو هي منشأة نووية إيرانية لتخصيب اليورانيوم، وهي ثاني أبرز موقع نووي في البلاد، وتنتج اليورانيوم عالي التخصيب، بنسبة نقاء انشطاري تقترب من المستويات اللازمة للتصنيع العسكري. وتشكل المنشأة تحديا أمام الاستهدافات الإسرائيلية التي تسعى إلى إنهاء البرنامج النووي الإيراني، وذلك بسبب موقعها الحصين في عمق جبال منطقة فوردو، مما يجعلها عصية على التدمير عبر الهجمات الجوية التقليدية.

"نقص صواريخ اعتراضية دفاعية في إسرائيل يُنذر بكارثة".. وول ستريت جورنال تكشف!
"نقص صواريخ اعتراضية دفاعية في إسرائيل يُنذر بكارثة".. وول ستريت جورنال تكشف!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

"نقص صواريخ اعتراضية دفاعية في إسرائيل يُنذر بكارثة".. وول ستريت جورنال تكشف!

أفاد مسؤول أميركي بأن "مخزون إسرائيل من صواريخ آرو الاعتراضية الدفاعية ينفد، ما يثير القلق بشأن قدرتها على مواجهة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى من إيران إذا لم يُحل الصراع قريباً". وبحسب تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، أضاف المسؤول أن "الولايات المتحدة كانت على دراية بمشاكل القدرات منذ أشهر، وأن واشنطن تعمل على تعزيز دفاعات إسرائيل بأنظمة برية وبحرية وجوية، ومنذ تصاعد الصراع في حزيران، أرسل البنتاغون المزيد من أصول الدفاع الصاروخي إلى المنطقة، والآن هناك قلق من أن الولايات المتحدة ستستنزف صواريخ آرو الاعتراضية أيضاً". وقال توم كاراكو، مدير مشروع الدفاع الصاروخي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية: "لا تستطيع الولايات المتحدة ولا الإسرائيليون الاستمرار في اعتراض الصواريخ طوال اليوم". وأضاف: "على الإسرائيليين وأصدقائهم التحرك بسرعة ووعي للقيام بكل ما يلزم، لأننا لا نستطيع أن نتحمل البقاء مكتوفي الأيدي". ولم تستجب شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية، الشركة المصنعة لصواريخ آرو الاعتراضية، لطلبات التعليق. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store