
«مكافحة المخدرات» بعسير تقبض على شخص لترويجه 40 كيلوجراماً من الحشيش
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email:
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
مصر: الإعدام لـ«سفاح المعمورة».. قتل زوجته ودفن ضحاياه تحت البلاط
أصدرت محكمة جنايات الإسكندرية شمالي مصر، حكماً بالإعدام شنقاً على المتهم نصرالدين السيد المعروف إعلامياً بـ«سفاح المعمورة» بعد إدانته بارتكاب ثلاث جرائم قتل عمد مع سبق الإصرار، من بينها قتل زوجته. وقضت المحكمة بالإعدام على «سفاح المعمورة» بعد ورود رأي مفتي الجمهورية الشرعي الذي أيد تنفيذ عقوبة الإعدام، وسط حضور أمني مشدد وتفاعل واسع من أسر الضحايا والرأي العام. وصل المتهم صباح الأحد إلى محكمة جنايات الإسكندرية وسط إجراءات أمنية مشددة، لحضور جلسة النطق بالحكم، وبعد استعراض الأدلة ومرافعة النيابة، التي طالبت بتوقيع أقصى العقوبات، أصدرت المحكمة حكمها بالإعدام شنقاً، وهو الحكم الذي لاقى ترحيباً من أسر الضحايا الحاضرين في الجلسة. وأثارت قضية «سفاح المعمورة» صدمة كبيرة في مصر منذ الكشف عنها، إذ اتُهم نصرالدين السيد، وهو محامٍ، بقتل ثلاثة أشخاص بينهم زوجته ودفن جثثهم تحت بلاط مسكنه في منطقة المعمورة بالإسكندرية. وبدأت القضية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية بلاغات تفيد باختفاء أشخاص، ما قاد إلى اكتشاف جرائم المتهم، ووفقاً لتحقيقات النيابة العامة فقد استغل المتهم مكانته كمحامٍ لخداع ضحاياه، مستخدماً أساليب التحايل والإكراه لتسهيل جرائم السرقة والقتل. وخلال المحاكمة، قدمت النيابة العامة مرافعة قوية وصفت المتهم بأنه «احترف القانون ليستخدمه كأداة للجريمة»، مشيرة إلى خيانته أمانة مهنته واستغلاله ثقة ضحاياه، بمن في ذلك زوجته التي قتلها عمداً مع سبق الإصرار. وأكد تقرير مستشفى العباسية للصحة النفسية الذي أُودع المتهم فيه لمدة 15 يوماً، سلامة قواه العقلية ومسؤوليته الكاملة عن أفعاله، ما مهد لإحالة أوراقه إلى مفتي الجمهورية في يونيو 2025 لاستطلاع الرأي الشرعي. وكشفت التحقيقات عن تفاصيل مروعة إذ أقر المتهم في بعض جلسات المحاكمة بأن أشخاصاً آخرين كانوا على علم بالجرائم، مدعياً أن شاهدة في القضية كانت تمتلك مفتاح الشقة التي استخدمها لإخفاء الجثث، لكن النيابة أكدت أن هذه الادعاءات كانت محاولات للتضليل، مشيرة إلى أن المتهم يتسم بالكذب والمراوغة، إلى جانب تعاطيه الحشيش والكحوليات. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 35 دقائق
- صحيفة سبق
"مدني المدينة" يخمد حريقًا في وادي النقمي.. النيران التهمت الأشجار ولا إصابات
باشرت فرق الدفاع المدني في المدينة المنورة حريقًا اندلع مساء الأحد في أشجار بوادي النقمي، وتمكنت من السيطرة عليه دون تسجيل أي إصابات.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
الأهلي وإعلام علي بابا !
منذ تلك الليلة التي توج فيها الأهلي بطلاً للنخبة الآسيوية وإعلام علي بابا يعيش حالة ارتباك اختلط خلالها عليه الكلام وبات لا يفرق بين السؤال والجواب. جبر الخواطر أخذوها إلى غير سياقها فقلت دعوهم وشأنهم، فالصدمة أكبر من احتمالهم، إلا أن الغبن زاد وعادوا ليفتشوا في قضية الفتح والبريكان والأهلي ويتبنونها على أنها قضية يجب أن يعاقب من خلالها الأهلي واللاعب دون أن يعلموا أن الأهلي كما هي الأندية الثلاثة ملك صندوق الاستثمارات والبريكان انتقل للأهلي في عهد الصندوق، وهنا أعتقد أن الجواب واضح، أي أن أي توقيع مع لاعب يمر بعدة مراحل حتى يتم اعتماد التوقيع معه. لا يوجد أصلاً ما يبرر شكوى الفتح التي اليوم صنع منها إعلام علي بابا (قضية القضايا) ليس حباً في الفتح ولكن نكاية ببطل آسيا، وهذه كل الحكاية. انتهى عصر أن فلاناً فاوض، وأن فلاناً دفع، فثمة حوكمة وجهات مرتبطة بلجنة الاستقطاب ونظام يحكمه عمل تراتبي محكوم بلائحة عامة داخل الأندية الأربعة ومرتبطة بلائحة الاتحاد السعودي لكرة القدم إبان شرعيتها الاحتراف الذي رفض موضوع الشكوى لإدراكها كلجنة أن الشكوى لا يوجد لها أصل. قلق جمهور الأهلي من التوقيت على اعتبار أن اللاعب وقع عام (2023) والشكوى (2025) ومن حقه أن يقلق لأنه ربط شيئاً بشيء. نحن لسنا ضد تفعيل القانون ولا ضد أي نادٍ يبحث عن حقوقه، لكن أمس تبارك واليوم تشتكي، فهذه بالنسبة لي جديدة. كل من له علاقة بالقانون استغربوا هذه الشكوى إلا إعلام علي بابا، وإذا عرف السبب بطل العجب. ومضة: «لا توجد مكافأة مادية يمكن أن تعوّض الضرر الذي يُلحقه فعل الشر بروحك». - ليف تولستوي أخبار ذات صلة