logo
الإمارات ترحب بإعلان فرنسا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية

الإمارات ترحب بإعلان فرنسا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية

الدستورمنذ 3 أيام
الدستور
عبر نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، معتبراً أن هذه الخطوة تعزز جهود المجتمع الدولي لتحقيق حل الدولتين، وإرساء سلام عادل ودائم في المنطقة.
واعرب وزير خارجية الإمارات بتصريح صحافي اليوم الجمعة، عن تقدير دولة الإمارات لهذا القرار المهم، الذي يأتي في لحظة مفصلية تتطلب من المجتمع الدولي تحمّل مسؤولياته، والعمل بشكل جماعي لتفعيل المسار السياسي، وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ويدعم في الوقت نفسه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وفقًا لقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
وجدد تأكيد التزام دولة الإمارات الثابت بدعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وصَون حقوقه، ومواصلة العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق حل عادل ومستدام يُنهي الصراع، ويُمهّد لبناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا لشعوب المنطقة.
--(بترا)

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زمن الرويبضة
زمن الرويبضة

عمون

timeمنذ 20 دقائق

  • عمون

زمن الرويبضة

لقد استفزني بعض أصوات الرويبضة ممن شككوا في مواقف الاردن وموافق العائله الهاشمية، في زمن صار فيه الجاهل يتكلم باسم الأمة، وصاحب المصلحة يصنع الموقف، والدجال يتصدر، يظل الأردن واقفًا، شامخًا، لا يهادن، ولا يساوم، ولا يرضخ. الأردن ما بيغير مواقفه عشان ترند، ولا بينتظر شكر من حد، ولا ينتظر توجيه او رضا من طرف. الأردن قيادةً وشعبًا، يفعل لأنه يؤمن، ويتحرك لأنه مسؤول، ويقف لأنه صاحب حقّ… ولأنه يعرف تمامًا من هو، ومن أين جاء، وإلى أين يمضي. موقف الأردن من فلسطين، ومن غزة تحديدًا، مش وليد اللحظة، ولا من أجل عناوين إعلامية. هذا موقف متجذر في الدم، في التاريخ، في العقيدة. أول من قدّم روحه فداءً للأقصى كان الملك عبدالله الأول، مؤسس الدولة الأردنية، واستُشهد على عتبات المسجد الأقصى وهو يصلي، مدافعًا عن القدس، وعن كرامة الأمة. أما الشريف الحسين بن علي، فكان أول من رفض وعد بلفور، ورفض بيع فلسطين، ووقف في وجه كل من حاول تمرير المشروع الاحتلالي، وقالها بوضوح: لا أوقع على ضياع فلسطين ولو قطعوا رأسي. هذا تاريخ الأردن، هذا تاريخه الشريف، مش دعاية، ولا مزاودة. من يومها، والعائلة الهاشمية ضل لفلسطين، وسند للقدس، وشريك في الوجع والصمود. جلالة الملك عبدالله الثاني، حامل الأمانة، مشى على خطى أجداده، ووقف بوجه العالم ليحكي كلمة حق ما حكاها غيره. بكبرياء الملوك، قالها واضحة: لن نترك فلسطين، لن نترك غزة، ولن نساوم على القدس. وغيّر بخطابه الصادق موازين الرأي العام العالمي، ووقف لوحده في وجه ماكينة صمت وتخاذل وخداع. وليّ العهد، سمو الأمير الحسين بن عبدالله، مشى على نفس الدرب، مش بالكلام، بالفعل. نزل بنفسه وقاد أول قافلة مساعدات لأطفال غزة. وقف مع أبناء فلسطين بصدق، بحنية، وبإصرار، ليثبت أن الأردن مش بس دولة، بل ضمير حيّ ما بنام. وجلالة الملكة رانيا، صوتها كان طعنة في خاصرة الإعلام الزائف. بكلماتها الواضحة، بإنسانيتها، بثباتها، كشفت الزيف، وأعادت بوصلة الحقيقة لمكانها. لما كان البعض يلمّع الجلاد، كانت هي تحكي عن الضحية، عن الطفل، عن الأم، عن الألم… عن فلسطين. أما اللي بيهاجم الأردن، أو بيحاول يقلل من دوره، نقوله بصوت عالٍ: احنا مش بحاجة لشهادة من حدا. لا من جهة، ولا من تنظيم، ولا من شخص. مواقفنا ثابتة، راسخة، متجذّرة. الأردن ما عمره تاجر بقضية، ولا باع حليف، ولا خان عهد. ومن يحاول الطعن في هذا الشرف، فهو يطعن في نفسه، ويُسقط ما تبقى من كرامته. للجاحدين نقول: افتحوا كتب التاريخ… اقرأوا عن الملك عبدالله الأول، شهيد الأقصى، عن الشريف الحسين بن علي، الذي رفض بيع فلسطين، عن الجيش العربي اللي روى ثرى فلسطين بدمه، عن الأردن اللي كان دائمًا الجدار اللي اتكأت عليه الأمة لما خذلها الكل. إحنا ما بنهز ولا بنلين. الملك عبدالله هو الأب والسند، ولي العهد هو الامتداد، والشعب الأردني هو الدرع اللي ما بينكسر. وكل من يتجرأ على الأردن أو يحاول يتطاول عليه، فليعلم أن صمْتنا مش ضعف، إنما لاننا كبِار، وصبرنا مش خوف، إنما حكمة. لكن إذا لزم الأمر… فالتاريخ سيشهد من نحن، وسنكون حيث لا يستطيع الآخرون حتى الوقوف. إحنا الأردن… مع فلسطين، مع القدس، مع غزة، بكل فخر، بكل عزة، وإذا في حد مش عاجبه، الباب بيفوّت جمل.

"الصحفيين": مقابلات غير مرخصة مع طلبة التوجيهي تُعرض أصحابها للمساءلة
"الصحفيين": مقابلات غير مرخصة مع طلبة التوجيهي تُعرض أصحابها للمساءلة

عمون

timeمنذ 20 دقائق

  • عمون

"الصحفيين": مقابلات غير مرخصة مع طلبة التوجيهي تُعرض أصحابها للمساءلة

عمون - حذرت لجنة حماية المهنة في نقابة الصحفيين الأردنيين من قيام أفراد أو صفحات على منصات التواصل بإجراء مقابلات مع طلبة التوجيهي وذويهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن هذه الممارسات تشكل انتحالًا للصفة الإعلامية والصحفية ومخالفة صريحة للتشريعات الإعلامية، وتعرض مرتكبيها للمساءلة القانونية، وستتعامل معهم وفقًا لأحكام القانون. ويستعد طلبة الصف الحادي عشر من مواليد عام 2008، لتقديم أولى جلسات امتحانات التوجيهي يوم الخميس المقبل، في أول دورة تعقد وفق النظام الجديد الذي أقرته وزارة التربية والتعليم. وأكد رئيس اللجنة الزميل ماهر الشريدة، أن التشريعات الأردنية لا تجيز لأي فرد أو جهة مزاولة العمل الإعلامي أو الصحفي عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلا إذا كان منتسبًا لمؤسسة إعلامية مرخصة من هيئة الإعلام ويعمل لصالحها، موضحًا أن ممارسة العمل الإعلامي في الفعاليات العامة مثل إعلان نتائج التوجيهي تخضع لأحكام قانون النقابة والمطبوعات والنشر والجرائم الإلكترونية والعقوبات. وشدد الشريدة على أن النقابة مستمرة في رصد المخالفات وستضاعف جهودها خلال الفترة المقبلة لملاحقة كل من يخرق القانون، بهدف تنظيم المشهد الإعلامي وحماية المهنة من التجاوزات والانتحال. وأشار الشريدة إلى أن النقابة أنذرت سابقًا العشرات من الحسابات التي ارتكبت تجاوزات مماثلة وأمهلتهم لتصويب أوضاعهم، في حين قررت مؤخرًا تحويل 61 حسابًا مخالفًا إلى القضاء، بينها 29 حسابًا شخصيًا لم تلتزم بالتحذيرات. وأشادت اللجنة بالحسابات التي تجاوبت مع المهلة واستكملت الإجراءات القانونية، داعية الصحفيين في المؤسسات المعتمدة إلى توضيح صفتهم الصحفية بوضوح على حساباتهم الشخصية، والالتزام بميثاق الشرف الصحفي وحقوق النشر والملكية الفكرية عند قيامهم بمهام إعلامية.

الحكومة: المساعدات المرسلة لغزة غير كافية وجهودنا بعيدة عن الأصوات المشككة
الحكومة: المساعدات المرسلة لغزة غير كافية وجهودنا بعيدة عن الأصوات المشككة

خبرني

timeمنذ 20 دقائق

  • خبرني

الحكومة: المساعدات المرسلة لغزة غير كافية وجهودنا بعيدة عن الأصوات المشككة

أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني أن جهود الأردن تتركز على إيصال المساعدات الإنسانية إلى الأهل في غزة بعيدا عن التداخلات والنقاشات السياسية والأصوات المشككة. وقال المومني في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، إن الجهد السياسي والدبلوماسي والإنساني للمملكة الذي يقوده جلالة الملك دائم ومستمر لضرورة وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية. ورفض المومني تعامل البعض مع موضوع المساعدات للأهل في غزة خارج إطار بعدها الإنساني والإغاثي، مشيرا إلى أن هناك حاجة لمزيد من الدعم والمساعدات لأن ما يتم إرساله ليس كافيًا. وأضاف، إن الأردن نفذ أمس الأحد 3 إنزالات جوية إلى قطاع غزة في إطار استمرار جهود المملكة لتقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن الإنزالات الجوية ليست بديلا عن القوافل البرية لأن البرية تحمل الكم الأكبر من المساعدات. وأشار إلى أن الأردن أرسل خلال الأيام الماضية 6 قوافل إغاثية، آخرها كانت 60 شاحنة مساعدات، وسنستمر في إرسال المساعدات رغم المعيقات التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، كما ستستمر الإنزالات الجوية وسنواصل العمل بكل السبل المتاحة للتغلب على أي معيقات إسرائيلية قد تعترض سبيل المساعدات. وقال المومني، إن الموقف الأردني هو الأقرب للشعب الفلسطيني في غزة، مشيرا إلى أن الدعم السياسي والدبلوماسي مستمر للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي. وشدد على رفض الأردن أي محاولات لتغيير الوضع القانوني للأراضي الفلسطينية، ومقترحات فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، التي تعتبر أراضي محتلة بموجب القانون الدولي. وجدد التأكيد على أن موقف الأردن ثابت في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني بكل ما يستطيع، وسيواصل دعم القضية الفلسطينية ووقف الحرب ورفع أشكال المعاناة كافة عن الشعب الفلسطيني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store