
النفط يصعد بعد الاتفاق التجاري الأمريكي الأوروبي
فيما تم تداول العقود الآجلة للخام العالمي مزيج "برنت" للشهر نفسه عند 69.06 دولار للبرميل، بزيادة نسبتها 0.91% عن سعر التسوية السابق.
وقال محلل أسواق "آي جي" توني سيكامور إن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والتمديد المحتمل لتجميد الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين يدعمان الأسواق المالية العالمية وأسعار النفط.
ويوم أمس، أبرمت الولايات المتحدة اتفاقا تجاريا مع الاتحاد الأوروبي، تم التوصل له خلال اجتماع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
وذكر ترامب أن الاتحاد الأوروبي وافق على شراء موارد طاقة أمريكية بقيمة 750 مليار دولار، واستثمار 600 مليار دولار إضافية في الاقتصاد الأمريكي، وقال الرئيس الأمريكي إن بروكسل ستشتري أيضا "كميات هائلة" من المعدات العسكرية من الولايات المتحدة. وأضاف ترامب أن بروكسل ستفتح أسواقها أمام الصادرات الأمريكية دون رسوم جمركية.
كذلك من المقرر أن يعقد اليوم في ستوكهولم اجتماع لكبار المفاوضين الأمريكيين والصينيين بهدف تمديد الهدنة، التي تمنع فرض رسوم جمركية باهظة قبل الموعد النهائي في 12 أغسطس المقبل.
المصدر: رويترز + بلومبرغ
قالت مارين لوبان زعيمة حزب كتلة التجمع الوطني بالبرلمان الفرنسي إن الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يعتبر فاشلا ذريعا من نواحي سياسية واقتصادية وأخلاقية.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الاتحاد الأوروبي وافق على استثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة كجزء من صفقة تجارية جديدة.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى اتفاق تجاري.
ذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" أن وفدا رفيع المستوى يضم رجال أعمال أمريكيين يزور الصين هذا الأسبوع، بالتزامن مع الجولة الجديدة من المفاوضات التجارية بين بكين وواشنطن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
تباين مؤشرات الأسهم العالمية مع ترقب المستثمرين لنتائج المحادثات الأمريكية
وارتفع مؤشر "كاك 40" الفرنسي، في التداولات المبكرة، بنسبة 1.1%، كما ارتفع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 1%، وصعد مؤشر "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.3%. فيما زادت العقود الآجلة لمؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 0.2%، كما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.1%. وقال محللون إن الأسواق تترقب آخر المستجدات من الرئيس ترامب، والتي تتركز حاليا على المحادثات مع الصين، حيث اجتمع وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، مع نائب رئيس الوزراء الصيني، هي ليفنغ، في السويد. وفي آسيا، تراجع مؤشر "نيكي 225" الياباني بنسبة 0.8%، كما انخفض مؤشر "ستاندرد آند بورز إيه إس إكس 200" الأسترالي بنسبة 0.1%. بينما ارتفع مؤشر "كوسبي" في كوريا الجنوبية بنسبة 0.7%، وتراجع مؤشر "هانغ سنغ" في هونغ كونغ بنسبة 0.2% فيما صعد مؤشر "شنغهاي المركب" بنسبة 0.3%. وأغلقت الأسهم الأمريكية، أمس الاثنين، على تباين، حيث ارتفع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 0.1%، وتراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.1%، فيما ارتفع مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 0.3%. وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 148.53 ين ياباني من 148.56 ين، كما تراجع سعر اليورو ليصل إلى 1.16 دولار من 1.1593 دولار المصدر: أ ب نقلت صحيفة بوليتيكو عن خبراء، أن وعد الاتحاد الأوروبي بشراء موارد طاقة أمريكية بـ750 مليار دولار خلال ثلاث سنوات لتجنب حرب تجارية مع الولايات المتحدة، مستحيل التنفيذ تقريبا. تراجعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، وسط حالة من عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية العالمية في أعقاب اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. كشف تقرير أن الحروب التجارية التي أشعلتها الإدارة الأمريكية ستكبد الاقتصاد العالمي خسائر تقدر بـ2 تريليون دولار بحلول نهاية 2027.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
الحلم الأمريكي ينكسر.. طلاب جامعات نخبوية تحت مطرقة ترامب
وقالت دارا ليند، كبيرة الزملاء في "المجلس الأمريكي للهجرة": "لقد لفتني فعلا أن الجامعات باتت هدفا جذابا جدا، وأن أشياء كثيرة ربما ما كانت لتلاحظ إلا بعد سنوات، أصبحت واضحة في غضون أشهر قليلة". ويعد آخر تحرك للإدارة الأمريكية في هذا الإطار استهداف برنامج "الإجراء المؤجل للقادمين في مرحلة الطفولة"، وهو البرنامج الذي يتيح لمن دخلوا البلاد بشكل غير قانوني في طفولتهم تجديد وضعهم القانوني كل عامين لتفادي الترحيل. فقد أعلنت وزارة التعليم الأسبوع الماضي أنها فتحت تحقيقا مع خمس جامعات بسبب برامج المنح الدراسية التي تقدمها للمستفيدين من البرنامج، معتبرة أن هذه السياسات تميّز بشكل غير عادل ضد المواطنين الأمريكيين. وقال كريغ ترينور، مساعد وزير التعليم بالوكالة لشؤون الحقوق المدنية: "في الوقت الذي نحتفي فيه بمرور ستة أشهر تاريخية على عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، نوسّع جهودنا الرقابية لحماية الطلاب الأميركيين والمقيمين القانونيين من التمييز البغيض على أساس الأصل القومي، كما هو مزعوم في هذه القضايا". وبات يتعين على الطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة في الولايات المتحدة الخضوع لفحص جديد يشمل مراجعة حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي عند التقدم للحصول على تأشيرة، ما دفع كثيرين إلى حذف أي محتوى مثير للجدل من حساباتهم الإلكترونية. وقد شهدت الأشهر الستة الماضية اضطرابات كبيرة للطلاب الذين يتابعون دراستهم في الولايات المتحدة، إذ جرى شطب آلاف الأسماء من نظام معلومات الطلاب وبرامج التبادل ، وهو النظام الذي يقدم معلومات عن الطلاب الأجانب إلى وزارة الأمن الداخلي، قبل أن يعاد إدراجهم لاحقا بعد موجة من الاعتراضات. كما تم توقيف عدد من الطلاب وأعضاء الهيئات التعليمية وترحيلهم بعد مشاركتهم في تظاهرات مؤيدة لفلسطين، حيث زعمت وزارة الخارجية أنهم يشكلون خطرا على السياسة الخارجية الأميركية. وقد أُطلق سراح معظمهم، إلا أنهم لا يزالون يواجهون محاكمات ترحيل. وقال ستيوارت أندرسون، المدير التنفيذي لمؤسسة السياسة الأمريكية للهجرة: "أعتقد أنهم قرروا استهداف الجامعات، لا سيما بعد احتجاجات الحرم الجامعي في العام السابق، وبدأوا يبحثون عن وسائل ضغط لدفع الجامعات إلى التصرف بما يتماشى مع رغبة مسؤولي إدارة ترامب". وأضاف أندرسون أن "أحد وسائل الضغط كان عبر تمويل الأبحاث، نظراً لضخامة الأموال المعنية، أما الوسيلة الأخرى فتمثّلت في سياسات الطلاب الدوليين، كون الحكومة الفيدرالية تملك سلطة حقيقية في هذا المجال". ويقول المدافعون عن حقوق الطلاب إن على الجامعات أن ترفع الصوت في مواجهة هذه السياسات، رغم المخاطر التي قد تترتب على تمويلها الفيدرالي، والذي تم تعليقه بالفعل بالنسبة لعدد من المؤسسات. وفي هذا السياق، قالت ميريام فيلدبلوم، رئيسة ومديرة "تحالف رؤساء الجامعات من أجل التعليم العالي والهجرة": "علينا أن نستخدم كل الوسائل المتاحة لنا، من رسائل التعليق على القواعد المقترحة، إلى التحرك القانوني عندما يكون ذلك مناسباً، مروراً بفهم كيفية التكيّف مع السياسات المعقدة والمتغيرة للهجرة، بما يسمح لنا بالبقاء ضمن إطار القانون ودعم طلابنا". وأضافت: "لا يوجد نوع واحد من الإجراءات يجب اتخاذه. نحن بحاجة إلى أن نكون يقظين ومرنين في اتخاذ مجموعة متنوعة من التدابير لدعم جامعاتنا ومجتمعاتنا". ويشعر الطلاب الدوليون في جامعات مستهدفة تحديدا من قبل إدارة ترامب، مثل "هارفرد" و"كولومبيا"، بقلق متزايد. فقد حاولت الإدارة سحب قدرة "هارفرد" على تسجيل طلاب أجانب، إلا أن المحاكم رفضت هذه الخطوة حتى الآن. غير أن الحكومة لم تتراجع، وأطلقت تحقيقاً إضافياً بشأن التزام الجامعة بقواعد تسجيل الطلاب الأجانب. من جهتها، أعلنت جامعة "كولومبيا" الأسبوع الماضي أنها ستبلغ إدارة ترامب في حال تم طرد طالب دولي من الجامعة، وذلك ضمن مجموعة من الإصلاحات التي وافقت عليها المؤسسة لتأمين الإفراج عن الأموال الفيدرالية المجمدة. وقالت دارا ليند إن "الإدارة حددت بالفعل بعض الجامعات، خصوصاً النخبوية منها، كأهداف محددة في حربها الثقافية. فاستهداف كولومبيا وهارفرد ليس عشوائياً، بل اختاروا هذه المعارك عمداً وبتغطية إعلامية مدروسة". ويخشى نشطاء أن تسعى إدارة ترامب إلى إلغاء برنامج "التدريب العملي الاختياري"، الذي يتيح للطلاب الدوليين العمل لمدة عام بعد التخرج، أو أن تفرض عليهم تقديم طلبات لتمديد الإقامة في حال استغرقت دراستهم وقتاً أطول من المتوقع. وحذر أندرسون من أن "مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى مئات أو حتى آلاف طلبات التمديد سنوياً، ما من شأنه أن يثني الطلاب الدوليين عن القدوم إلى الولايات المتحدة، خصوصاً إذا لم تُمنح التمديدات بسهولة أو إذا أثّرت على قدرتهم على استكمال دراستهم". المصدر: The Hill أقام عدد من أعضاء هيئة التدريس والباحثين في جامعة كاليفورنيا الأمريكية دعوى قضائية ضد الرئيس دونالد ترامب وعدد من الوكالات الفيدرالية، تطعن في تخفيض تمويل الأبحاث. تستعد وزارة الخارجية الأمريكية لبدء فحص حسابات وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة، قبل إصدار التأشيرات لهم. هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب مليارات الدولارات من تمويل جامعة "هارفارد" بسبب "موقف قيادتها المعادي للسامية"، وتحويلها للمؤسسات التعليمية الأخرى في البلاد. ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب فيها واضعة آلاف الطلاب الحاليين أمام خيارين فقط، إما الانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد. أوقفت الحكومة الأمريكية منحا فيدرالية قيمتها 60 مليون دولار لجامعة هارفارد، مشيرة إلى إخفاق الجامعة في معالجة حوادث التمييز العنصري والمضايقات المعادية للسامية داخل حرمها الجامعي. كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تحالف سري بين جامعات النخبة في الولايات المتحدة لمواجهة إجراءات الرئيس دونالد ترامب في قطاع التعليم. قاد أساتذة جامعيون وطلاب، يوم الخميس، احتجاجات في الحرم الجامعي بأنحاء الولايات المتحدة ضد ما قالوا إنها هجمات شاملة تستهدف التعليم العالي.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يحث بريطانيا على زيادة إنتاج النفط في بحر الشمال
وكتب ترامب على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي Truth Social: "يعتبر النفط في بحر الشمال، كنزا ثمينا لبريطانيا. لكن الضرائب مرتفعة جدا، مما يجعل استخراج هذا النفط أمرا عديم الفائدة. عمليا قالوا لشركات النفط والتعدين: لسنا بحاجة إليكم. على الحكومة البريطانية تحفيز إنتاج النفط الآن. ستحقق المملكة المتحدة أرباحا طائلة نتيجة لذلك، وسيحصل السكان على موارد طاقة بأسعار أقل بكثير". وكان ترامب قد اقترح في وقت سابق جعل ميناء أبردين الاسكتلندي، المركز النفطي الرئيسي في بريطانيا. ويشار إلى أن ترامب يتواجد في زيارة لبريطانيا. في 25 يوليو، توجه الرئيس الأمريكي في جولة مدتها خمسة أيام في اسكتلندا، وتوقف في منتجعه للغولف في تيرنبيري، حيث التقى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في 28 يوليو. المصدر: تاس من المتوقع أن يثير رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر مصير قضية الرسوم الجمركية على الصلب البريطاني في لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا. دخل اتفاق لخفض الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة حيز التنفيذ، مانحا مصنعي السيارات البريطانيين امتياز الوصول التفضيلي إلى أكبر سوق استهلاكية في العالم.