logo
الأمم المتحدة تدعو لوقف إطلاق النار في غزة والتحقيق في استهداف منتظري المساعدات

الأمم المتحدة تدعو لوقف إطلاق النار في غزة والتحقيق في استهداف منتظري المساعدات

شبكة عيونمنذ 5 أيام
الأمم المتحدة تدعو لوقف إطلاق النار في غزة والتحقيق في استهداف منتظري المساعدات
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: دعت الأمم المتحدة إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، والإفراج عن جميع المحتجزين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق، مؤكدة ضرورة حماية المدنيين.
وطالبت المنظمة الدولية بإجراء تحقيق مستقل في استهداف القوات الإسرائيلية لمدنيين كانوا ينتظرون المساعدات الإنسانية في غزة، مشددة على أن مثل هذه الانتهاكات يجب ألا تمر دون محاسبة، وفقا قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الاثنين.
وأكدت الأمم المتحدة أن إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتطلب تحركًا جادًا لإحياء مسار السلام، مشيرة إلى أن حل الدولتين يظل السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يواصل التراجع في البنوك مع نهاية تعاملات الاثنين
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه الإخبارية
السعودية
مصر
سعر الدولار
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفينة "حنظلة" على بعد نحو 180 كلم من غزة
سفينة "حنظلة" على بعد نحو 180 كلم من غزة

الموقع بوست

timeمنذ ساعة واحدة

  • الموقع بوست

سفينة "حنظلة" على بعد نحو 180 كلم من غزة

ويقوم تحالف أسطول الحرية ببث تحركات السفينة على الهواء مباشرة عبر حسابه على تطبيق يوتيوب، مع مشاركة صور للرادار بشكل لحظي. ونشرت عضوة البرلمان الأوروبي الفرنسية إيما فورو، الموجودة على متن السفينة، منشورا عبر منصة إكس، ذكرت فيه أنهم أصبحوا على بُعد أقل من 180 كلم من غزة. وقالت فورو: "تجاوزنا للتو النقطة التي أوقفت عندها سفينة مدلين. ولم يتبق لنا سوى ليلة واحدة. سنصل إلى هناك"، داعية إلى التضامن مع السفينة. وفي وقت سابق السبت، أعلن تحالف أسطول الحرية، أن طائرات مسيرة شوهدت تحلق فوق سفينة "حنظلة" التي أبحرت من شواطئ إيطاليا في محاولة جديدة لكسر الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة. جاء ذلك في بيان للتحالف نشره عبر تطبيق تلغرام، أوضح فيه أنه "تم رصد 16 مسيرة في آخر 45 دقيقة"، بعضها كان يحلق فوق السفينة. وفي منشور آخر على نفس القناة في تلغرام، قالت النائبة الفرنسية غابرييل كاتلا، إنهم "مستعدون لأي تدخل محتمل قد يحدث خلال الساعات القادمة أو صباح الغد". وأضافت "اتحدنا جميعا، نحن متضامنون ومستعدون، بدأت الطائرات المسيرة تتجه نحونا، في حال انقطاع الانترنت قد تحدث أشياء غريبة". وأردفت: "لا تقلقوا علينا، فكروا بالفلسطينيين، إنهم يتألمون، ما يتعرضون له في ظل الإبادة الفظيعة أسوأ بكثير من المخاطر التي نواجهها على متن هذه السفينة". والخميس، أعلن التحالف في منشور على تلغرام، انقطاع الاتصال مع "حنظلة" وأن هناك العديد من المسيرات قرب السفينة، مضيفًا: "هذا يعني أنه ربما تم اعتراضها أو مهاجمتها". وفجر الجمعة، أعلن التحالف عودة الاتصال بالسفينة بعد انقطاع لنحو ساعتين، وأنها تواصل مهمتها، وكانت حينها على بعد نحو 349 ميلًا بحريًا من غزة. وفي 13 يوليو/ تموز الجاري، أبحرت "حنظلة" من ميناء سيراكوزا الإيطالي، قبل أن ترسو في ميناء غاليبولي في 15 من الشهر نفسه، لتجاوز بعض المشكلات التقنية، لتعاود الإبحار مجددا في 20 يوليو باتجاه غزة، وعلى متنها 21 ناشطا. جدير بالذكر أن سفينة "الضمير" لكسر الحصار عن غزة، تعرضت لهجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية في 2 مايو/ أيار الماضي، أثناء محاولتها الإبحار نحو غزة، ما تسبب في ثقب بهيكلها واندلاع حريق في مقدمتها. وفي 9 يونيو/ حزيران الماضي، استولى الجيش الإسرائيلي على سفينة "مادلين" ضمن "أسطول الحرية" من المياه الدولية، بينما كانت في طريقها إلى قطاع غزة المحاصر لنقل مساعدات إنسانية، واعتقل 12 ناشطا دوليا كانوا على متنها، ولاحقا رحلت إسرائيل الناشطين شرط التعهد بعدم العودة إليها. ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023. ومع الإغلاق الكامل للمعابر ومنع دخول الغذاء والدواء منذ 2 مارس/ آذار الماضي، تفشت المجاعة في أنحاء القطاع، وظهرت أعراض سوء التغذية الحاد على الأطفال والمرضى. يأتي ذلك في وقت تشن فيه إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 204 آلاف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.​​​​​​​

توسع الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا وتحذيرات من تهديد استقرار جنوب شرق آسيا
توسع الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا وتحذيرات من تهديد استقرار جنوب شرق آسيا

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

توسع الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا وتحذيرات من تهديد استقرار جنوب شرق آسيا

دخل الصراع العسكري بين تايلاند وكمبوديا يومه الثالث وسط تصاعد في العمليات العسكرية وتوسّع ساحة الاشتباكات على طول الحدود المشتركة بين البلدين، في أعنف مواجهة تشهدها المنطقة منذ 14 عامًا، أسفرت حتى الآن عن مقتل ما لا يقل عن 32 شخصًا. ووفقًا لتقارير ميدانية، شهدت محافظة 'ترات' التايلاندية، على بُعد نحو 200 ميل جنوب موقع الاشتباكات الأول قرب معبد 'براسات تا موين ثوم'، هجومًا متبادلًا بين قوات البلدين فجر السبت. وقد أعلنت القوات البحرية التايلاندية، التي تشارك في الدفاع البري بالمنطقة، صد الهجوم الكمبودي خلال نصف ساعة فقط من بدايته. في المقابل، اتهمت وزارة الدفاع الكمبودية القوات التايلاندية بتوسيع رقعة القتال عبر قصف عدة مناطق في محافظة 'بورسات' الكمبودية، المجاورة لـ'ترات'. وتحدثت المتحدثة الكمبودية 'مالي سوشيتا' عن 'غزو تايلاندي' طال محافظات كمبودية أخرى مثل 'بانتي ميانشي'، مشيرة إلى ظهور دبابات تايلاندية قرب سوق 'رونغ كليوا'، أحد أكبر الأسواق في المنطقة الحدودية. الاشتباكات دفعت بأكثر من 131 ألف شخص في تايلاند إلى النزوح من المناطق الحدودية، بحسب السلطات، فيما أُجبر 35 ألفًا في كمبوديا على مغادرة منازلهم، وسط تحذيرات من اتساع رقعة الصراع وتعقيد مساعي التهدئة. وخلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، تبادل الجانبان الاتهامات بالتصعيد، في حين عرضت كل من الولايات المتحدة، والصين، وماليزيا – التي ترأس حاليًا رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) – التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار. وأعربت ماليزيا عن أملها في التوصل إلى اتفاق 'سريع وغير مشروط'، فيما أعلنت تايلاند قبولها ذلك 'مبدئيًا'، لكنها اتهمت كمبوديا بمواصلة 'الهجمات العشوائية'. وبينما نفت كمبوديا اتهامات بانخراطها في استخدام نظام الصواريخ التايلاندي 'PHL-03″، وصفته بأنه 'أخبار مزيفة'، أغلقت في المقابل مجالها الجوي فوق المناطق المتأثرة بالاشتباكات. وتزامن التصعيد مع تصاعد خلاف سياسي شخصي بين رئيس الوزراء التايلاندي الأسبق ثاكسين شيناواترا، ورئيس الوزراء الكمبودي الفعلي هون سين، حيث تبادلا الاتهامات بشكل علني، مما ألقى بظلاله على مسار التهدئة. وقال هون سين إن ما يحدث 'انتقام شخصي يُكلف الشعوب ثمنًا باهظًا'، فيما ردّ شيناواترا واصفًا هون سين بـ'المهووس بالشبهات والدافع للنزعة القومية'. وفي ظل هذه التطورات، ترتفع المخاوف من أن يؤدي الصراع إلى تهديد الأمن والاستقرار في كامل منطقة جنوب شرق آسيا، كما حذر سفير كمبوديا لدى الأمم المتحدة، تشيا كيو، داعيًا المجتمع الدولي إلى عدم التزام الصمت أمام خطورة الموقف.

صحيفة: هجوم مفاجئ للحوثيين شمال صعدة يعيد التوتر إلى اليمن
صحيفة: هجوم مفاجئ للحوثيين شمال صعدة يعيد التوتر إلى اليمن

الأمناء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأمناء

صحيفة: هجوم مفاجئ للحوثيين شمال صعدة يعيد التوتر إلى اليمن

خيّم مجددًا شبح التصعيد العسكري على شمال اليمن، إثر هجوم مباغت شنّته جماعة الحوثي على مواقع تابعة للقوات الحكومية المعترف بها دوليًا في محافظة صعدة، قرب الحدود مع السعودية، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين. ويثير هذا التصعيد مخاوف متزايدة من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار غير الرسمي، الذي استمر – رغم هشاشته – لأكثر من عامين. وقالت مصادر عسكرية وسكان محليون، اليوم الجمعة، إن ما لا يقل عن عشرة جنود من قوات الحكومة اليمنية قُتلوا، وأصيب آخرون، في هجوم نفذته قوات الحوثيين على منطقة "علب" الواقعة في الضواحي الشمالية لمحافظة صعدة، التي تبعد نحو 242 كيلومترًا عن العاصمة صنعاء. وتمثل هذه الحادثة أكبر تصعيد ميداني في المحافظة منذ سريان الهدوء النسبي الذي أعقب اتفاق هدنة ترعاه الأمم المتحدة، أُبرم عام 2022 وانتهى رسميًا في أكتوبر من نفس العام، لكنه ظل ساريًا بحكم الأمر الواقع. ووفقًا لمصادر ميدانية، فقد اندلعت مواجهات عنيفة بعد هجوم الحوثيين على مواقع القوات الحكومية في محور جبهة علب، التابعة لمديرية باقم الحدودية مع السعودية. وأكد ياسر مجلي، قائد محور علب في الجيش اليمني، أن قواته تصدت للهجوم الحوثي بشن هجوم مضاد تمكن من إلحاق "خسائر كبيرة" بصفوف الحوثيين، بحسب تعبيره، وأجبرهم على التراجع. وأشار مجلي في تصريح لموقع "سبتمبر نت" التابع لوزارة الدفاع اليمنية إلى أن "عشرات القتلى والجرحى من الحوثيين سقطوا في المعركة، وما تزال جثثهم متناثرة في وديان وشعاب المنطقة"، مضيفًا أن ثلاث آليات عسكرية تابعة للحوثيين تم تدميرها خلال المواجهات. كما أكد سقوط عشرة قتلى على الأقل من الجنود الحكوميين، في واحدة من أكثر المعارك دموية منذ شهور. ويأتي هذا التصعيد في وقت تمر فيه عملية السلام في اليمن بمرحلة دقيقة، وسط جهود متعثرة من قبل الأمم المتحدة والدول الإقليمية، وعلى رأسها السعودية وسلطنة عمان، لإعادة إحياء المسار السياسي وتثبيت اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. وقد كانت الفترة الماضية، رغم غياب اتفاق رسمي، تشهد انخفاضًا ملحوظًا في وتيرة الأعمال العسكرية، خصوصًا في جبهات الشمال، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الإنساني الهش في البلاد. إلا أن الهجوم الأخير في صعدة، المعقل الرئيسي لجماعة الحوثي، يُنذر بعودة التوتر إلى المشهد، ويضع اتفاق الهدنة على المحك. ووفق مراقبين، فإن هذا التصعيد قد لا يكون معزولًا، بل قد يحمل رسائل سياسية متعلقة بمسارات التفاوض، أو يرتبط بمتغيرات داخلية داخل معسكر الحوثيين أو التحالف الإقليمي الداعم للحكومة. ومنذ اندلاع النزاع في اليمن عام 2014، إثر سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء وطرد الحكومة منها، دخلت البلاد في دوامة عنف خلفت عشرات الآلاف من القتلى والجرحى، وتسببت في أزمة إنسانية تُعد من الأسوأ عالميًا، بحسب تقارير الأمم المتحدة. ورغم تدخل تحالف تقوده السعودية عام 2015 دعمًا للحكومة الشرعية، لم يتمكن أي طرف من حسم الصراع عسكريًا، ما أفسح المجال لحالة من الجمود السياسي والعسكري طوال السنوات الماضية. ويعيش اليمن اليوم حالة انقسام فعلي، حيث تسيطر الحكومة المعترف بها دوليًا على أجزاء من الجنوب، بينما تسيطر جماعة الحوثي المدعومة من إيران على معظم مناطق الشمال، بما في ذلك صنعاء والحديدة. وتُعد محافظة صعدة، الواقعة على الحدود مع السعودية، من أهم معاقل الحوثيين، كما تشكل جبهة ملتهبة على مرّ السنوات، شهدت أعنف المعارك وأكثرها دموية. وتكمن أهميتها الاستراتيجية في قربها من خطوط الإمداد والحدود السعودية، ما يجعل أي تصعيد فيها بمثابة رسالة إقليمية قبل أن يكون تطورًا ميدانيًا داخليًا فقط. وينذر التصعيد الأخير في صعدة بإمكانية انهيار ما تبقى من حالة التهدئة في اليمن، ويعكس هشاشة الوضع العسكري والسياسي، في ظل غياب تسوية شاملة توقف الحرب وتفتح الطريق أمام عملية سلام دائمة. ويخشى المراقبون من أن يؤدي اتساع رقعة القتال مجددًا إلى تقويض الجهود الإنسانية وإعادة البلاد إلى مربّع المواجهة المفتوحة التي عانى منها الشعب اليمني لعقد كامل دون أفق للحل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store