logo
RiotGames ترد على مزاعم التلاعب في نتائج مباريات VALORANT

RiotGames ترد على مزاعم التلاعب في نتائج مباريات VALORANT

عكاظمنذ يوم واحد
تابعت مؤخرًا جدلًا متصاعدًا يهز مشهد VALORANTمن المستوى الثاني في أمريكا الشمالية. وقد أصدرت RiotGames ردًا رسميًا على الاتهامات المتزايدة المتعلقة بالتلاعب في نتائج المباريات، والغش، وانتهاك النزاهة داخل منافسات Challengers NA.
بيان من رئيس VALORANT Esportsالعالمي في Riot
Leo Faria، الرئيس العالمي لـ VALORANT Esports، تناول الموضوع من خلال حساب VCT X، مؤكدًا أن RiotGames تأخذ هذه الاتهامات على محمل الجد. وبحسب Faria، بدأت Riot في جمع المعلومات فور ظهور التقارير في أوائل مايو.
ولتعزيز العملية، استعانت RiotGames بعدة شركاء في النزاهة، بما في ذلك IBIA و Sportradarو GRID، بهدف إجراء تحقيق شامل وشفاف، وحتى الآن، لم تؤكد Riot وجود أدلة قاطعة.
التحقيق بعناية
قال Faria: «نحن نتحقق من كل الادعاءات بدقة». وأضاف أن مساهمات المجتمع مرحب بها، لكن فقط الأدلة الموثوقة هي التي ستُعتمد في اتخاذ القرارات. وأكد أهمية المبلغين عن المخالفات ووعي المجتمع، لكنه ذكّر بأن الإجراءات القانونية يجب أن تكون أولوية.
كما شجعت Riot أي شخص لديه معلومات مؤكدة على الإبلاغ عنها مباشرة. وقال البيان: «إذا اقترب منك أحد بمعلومات تتعلق بسوء السلوك، لا تتفاعل - أبلغ عنها فورًا». أعجبتني شخصيًا هذه المقاربة، فهي تقدم نموذجًا قويًا للتعامل المهني مع قضايا معقدة.
بداية الجدل: فيديو Gares الكاشف
تصاعدت الأزمة بعد أن نشر Sean Gares، المدير العام لفريق Shopify Rebellion، فيديو بعنوان «الجانب المظلم للعبة VALORANTالتنافسية»، ركّز فيه على مستخدم يُدعى «bray»، متهمًا إياه بدفع أموال للاعبين لتعمّد خسارة المباريات. كما ربطه بمجموعات مرتبطة بالعملات المشفّرة يُشاع أنها تُدار من قبل شخصية تُعرف باسم Cooker.
وقد نفى الطرفان التهم الموجهة إليهما، حيث كتب bray: «لم أفعل أي شيء، لا علاقة لي بأي من هذا، توقفوا عن النشر عني». بينما غرد Cooker قائلاً: «إنه لا ينخرط في أي تلاعب أو شيء من هذا القبيل».
اتهامات تطال لاعبين محترفين
قدّم Gares أيضًا ما يعتقد أنه أدلة محتملة تشير إلى تورط Adam «Fair» Elharoun وBob «Bob» Tran، واللذَين يلعبان حاليًا مع.FlyQuest RED ووفقًا له، فإنهما تعمّدا خسارة مباراة ضد Burger Boys وغشّا في مباراة أخرى ضد Shopify Rebellion.
كما ذكر أن هناك فريقين آخرين ربما يكونان متورطين، لكنه اختار عدم تسميتهما، مشيرًا إلى رغبته في «حماية الأشخاص».
رد فعل FlyQuest RED
ردًا على الاتهامات، قرر فريق FlyQuest RED استبعاد Bob مؤقتًا. وسيلعب الفريق بلاعب بديل أثناء إجراء تحقيق داخلي. وجاء في بيان الفريق: «لقد تم إبلاغنا بالموقف وسنأخذ الوقت اللازم لتقييم كل شيء».
لكن هذا القرار أثار انتقادات من مجتمع اللعبة، حيث أشار البعض إلى أن لاعب Marvel Rivals المعروف باسم Cooper 'coopertasti ما زال ضمن تشكيلة FlyQuest، رغم تصريحاته الهجومية التي تضمنت إساءات ترانسفوبية وتمييزًا ضد النساء.
نظرة إلى المستقبل
مع استمرار التحقيق، تتركز الأنظار على تصرفات الأفراد والمنظمات المعنية. وتبدو مقاربة Riot متزنة، ونأمل أن تؤدي إلى حل عادل. ومع النمو المتسارع لصناعة الرياضات الإلكترونية، لا بد من أن تظل نزاهة المنافسة أولوية قصوى.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مذكرة رسمية بشأن «قضية إبستين»: لا «قائمة عملاء» وتأكيد انتحاره
مذكرة رسمية بشأن «قضية إبستين»: لا «قائمة عملاء» وتأكيد انتحاره

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

مذكرة رسمية بشأن «قضية إبستين»: لا «قائمة عملاء» وتأكيد انتحاره

لم تجد المراجعة التي أمرت بها وزارة العدل الأميركية ومكتب التحقيقات الفيدرالي أي دليل على أن جيفري إبستين كان يحتفظ بـ«قائمة عملاء» لشركائه الذين ابتزهم أو تآمر معهم لإيذاء عشرات النساء، وفقاً لمذكرة جديدة اطلعت عليها شبكة «إيه بي سي نيوز». وأصدرت الوزارة أيضاً ساعات من اللقطات، التي يقول المسؤولون إنها تؤكد وفاة إبستين منتحراً في أثناء احتجازه في زنزانته في سجن بمانهاتن عام 2019، وهو ما يتناقض مع نظريات المؤامرة التي لطالما تبناها أو نشرها حلفاء الرئيس ترمب وآخرون. ومن المرجح أن تثير المذكرة غضباً بين أولئك الذين زعموا أن شركاء إبستين المعروفين من الشخصيات رفيعة المستوى يمكن أن يكونوا متورطين في جرائمه. ووفقاً لمراجعة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل، لا يُتوقع توجيه مزيد من الاتهامات، حيث إن المحققين «لم يكشفوا عن أدلة يمكن أن تؤسس لتحقيق ضد أطراف ثالثة غير متهمة». كانت المدعية العامة بام بوندي قد وعدت، في وقت سابق، بالإفراج عن عشرات السجلات المرتبطة بالتحقيقات الفيدرالية في قضية إبستين، على الرغم من أنها ادّعت في المقابلات الأخيرة أن التأخير يُعزى إلى «عشرات الآلاف» من مقاطع الفيديو التي بحوزة مكتب التحقيقات الفيدرالي والتي تُظهر مواد إباحية محتملة لقاصرين. وفي أواخر فبراير (شباط)، وزَّعت بوندي مجلدات تحتوي على ملفات قضية إبستين على مؤيدين لترمب في البيت الأبيض، وهي ملفات لم تتضمن في النهاية سوى القليل من المعلومات الجديدة. وكما ذكرت شبكة «إيه بي سي نيوز» في ذلك الوقت، باغتت هذه الخطوة مسؤولي البيت الأبيض وأثارت غضب بعض مؤيدي الرئيس، الذين كانوا قد وعدوا بأن مزيداً من التفاصيل سيتم الإعلان عنه. وواجهت بوندي انتقادات متزايدة من بعض مؤيدي ترمب بسبب التأخير في الإفراج عن السجلات. كانت ملفات إبستين لسنوات موضع تكهنات ونظريات مؤامرة واسعة النطاق بأن الحكومة كانت تتستر على معلومات و«قائمة عملاء» مفترضة لحماية رجال أعمال وسياسيين بارزين. وقد أخبرت مصادر متعددة شبكة «إيه بي سي نيوز» أنه لم تظهر مثل هذه القائمة على الإطلاق. وفي تفسير تصميمهم على عدم نشر مزيد من السجلات من التحقيق، تنص مذكرة وزارة العدل على أن إحدى «أعلى أولويات الحكومة هي مكافحة استغلال الأطفال وتحقيق العدالة للضحايا»، وتضيف: «إن تكرار نظريات لا أساس لها من الصحة حول إبستين لا يخدم أياً من هاتين الغايتين». كان الرئيس ترمب والبيت الأبيض قد تعرضا لتساؤلات في الأشهر الأخيرة حول توقيت نشر «الدفعة» التالية من الوثائق التي وعدت بها بوندي سابقاً. وقال ترمب، في المكتب البيضاوي، في 22 أبريل (نيسان)، إنه لم يكن على علم بموعد نشر ملفات إبستين، وأكد: «لا أعلم. سأتحدث إلى المدعي العام بشأن ذلك». ونشر الملياردير إيلون ماسك، في خضمّ خلافه العلني مع ترمب في أعقاب رحيله من الإدارة الشهر الماضي، منشوراً على منصة «إكس» ادعى فيه أن التأخير في نشر ملفات إبستين كان بسبب ظهور اسم ترمب فيها. وكتب ماسك: «حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبيرة: اسم (ترمب) موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم نشرها على الملأ. طاب يومك يا دي جاي تي»، كان هذا المنشور من بين عدة منشورات تنتقد ترمب قام ماسك بحذفها لاحقاً من حسابه. وبعد فترة وجيزة نفى ترمب ادعاءات ماسك في مقابلة مع شبكة «إن بي سي نيوز» قائلاً: «هذه أخبار متداولة منذ سنوات. حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بالأمر. وكما تعلمون، لم أكن على علاقة ودية مع إبستين لمدة 18 عاماً على الأرجح قبل وفاته. لم أكن ودوداً معه على الإطلاق». وفي محادثات خاصة متوترة، كانت بوندي قد ضغطت، في وقت سابق، على مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل، لمراجعة المعلومات التي لا تزال سرية من القضية التي تورط فيها أحد أكثر مجرمي الاتجار الجنسي شهرة في التاريخ الحديث، حسبما قالت مصادر لشبكة «إيه بي سي نيوز». وأضافت المصادر أنه تم تجنيد ما يصل إلى ألف عميل من عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذين يركز كثير منهم عادةً على مسائل الأمن القومي، للمساعدة في هذا الجهد.

تغريدات سابقة لمرشح لمنصب عمدة نيويورك عن الإرهاب والـFBI تثير الجدل
تغريدات سابقة لمرشح لمنصب عمدة نيويورك عن الإرهاب والـFBI تثير الجدل

العربية

timeمنذ 18 ساعات

  • العربية

تغريدات سابقة لمرشح لمنصب عمدة نيويورك عن الإرهاب والـFBI تثير الجدل

أثارت تغريدات قديمة للمرشح الاشتراكي لمنصب عمدة نيويورك، زهران ممداني، يعود تاريخها إلى عام 2015، عاصفة من الجدل والانتقادات اللاذعة، حيث بدا فيها وكأنه يدافع عن أنور العولقي، رجل الدين المرتبط بتنظيم القاعدة، ويلقي باللوم على الولايات المتحدة في "تحويله إلى إرهابي"، بحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية. وكان أنور العولقي، المولود في نيو مكسيكو لأبوين يمنيين، إماماً مؤثراً في مساجد سان دييغو وفيرجينيا. ووفقاً لمسؤولين أميركيين، تواصل العولقي مع ثلاثة من منفذي هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001. وبعد هذه الهجمات، وُضع العولقي تحت مراقبة مكتب التحقيقات الاتحادي (FBI). وانتقل العولقي إلى اليمن في عام 2004، حيث انضم إلى تنظيم القاعدة وخطط لعدد كبير من الهجمات الدولية. واعتبرته الحكومة الأميركية خطيراً للغاية لدرجة أن الرئيس الأسبق باراك أوباما وافق على غارة بطائرة بدون طيار أودت بحياة العولقي في عام 2011، في عملية غير مسبوقة لاغتيال مواطن أميركي لم توجه إليه أي تهمة رسمية، بحسب التقرير. في ذلك الوقت، صرح أوباما بأن العولقي "أدار المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة.. عام 2009، ونفذ المحاولة الفاشلة لتفجير طائرات شحن أميركية عام 2010"، وأنه "دعا مراراً أفراداً في الولايات المتحدة وحول العالم لقتل رجال ونساء وأطفال أبرياء لتحقيق أجندة إجرامية". وتشير مصادر استخباراتية إلى أن أتباع العولقي كانوا على صلة بحوالي ربع المدانين بجرائم إرهابية في الولايات المتحدة بين عامي 2007 و2011. تغريدات ممداني في عام 2015، وفي سلسلة تغريدات، انتقد ممداني - الذي كان يبلغ من العمر 23 عاماً آنذاك - مراقبة مكتب التحقيقات الاتحادي للعولقي، مدعياً أن رجال الاستخبارات "دفعوه إلى الإرهاب". وكتب ممداني حينها: "لماذا لم يُجرَ تحقيق وافٍ حول ما يعنيه قيام مكتب التحقيقات الاتحادي بإجراء عمليات مراقبة واسعة النطاق على حياة العولقي الخاصة؟". وأضاف: "كيف وثق العولقي بمكتب التحقيقات الاتحادي في عدم نشر بيانات المراقبة، خاصةً إذا استمر في انتقاد الدولة؟ لماذا لم يُناقش مكتب التحقيقات كيف تحول العولقي في النهاية إلى القاعدة؟ أو ما الذي يكشفه ذلك عن فعالية عمليات المراقبة؟". وبعد تسليط الضوء عليها مؤخراً، أثارت تعليقات ممداني القديمة غضباً واسعاً بين عائلات ضحايا أحداث 11 سبتمبر (أيلول) ومسؤولي مكافحة الإرهاب الأميركيين. وقال النائب المتقاعد عن ولاية لونغ آيلاند، بيتر كينغ، الذي ترأس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب: "يختلق ممداني الأعذار ويبرر انضمام العولقي إلى القاعدة. يحاول إلقاء اللوم على الولايات المتحدة لتحوله إلى إرهابي. إنها وصمة عار مطلقة. يجب أن يُستبعد ممداني من السباق لمنصب عمدة مدينة نيويورك". بدوره، عبّر جيم مكافري، الملازم المتقاعد من إدارة الإطفاء في مدينة نيويورك والذي فقد صهره في هجمات 11 سبتمبر (أيلول)، عن استيائه قائلاً إن تعليقات ممداني "مهينة للغاية لضحايا 11 سبتمبر (أيلول) وعائلاتهم". ووصف مكافري ترشح ممداني لمنصب العمدة بأنه "مثير للدهشة" و"مخيف". كما علّق توم فون إيسن، مفوض خدمة الإطفاء في نيويورك خلال أحداث 11 سبتمبر (أيلول)، قائلاً: "هذا ما تحتاجه مدينة نيويورك تماماً - عمدة آخر يلقي باللوم على الحكومة في خلق المجرمين. لقد جربنا هذا مع بيل دي بلاسيو. لا يمكن أن ينتهي الأمر على خير"، في إشارة إلى العمدة السابق الذي واجه انتقادات بسبب سياساته في التعامل مع الجريمة.

البحث عن 27 فتاة مفقودة.. وتحذيرات من فيضانات أخرى50 قتيلاً حصيلة فيضانات تكساس
البحث عن 27 فتاة مفقودة.. وتحذيرات من فيضانات أخرى50 قتيلاً حصيلة فيضانات تكساس

الرياض

timeمنذ 19 ساعات

  • الرياض

البحث عن 27 فتاة مفقودة.. وتحذيرات من فيضانات أخرى50 قتيلاً حصيلة فيضانات تكساس

ارتفعت حصيلة قتلى الفيضانات في تكساس إلى 50 شخصا مساء السبت فيما يواصل عناصر الإنقاذ البحث عن 27 فتاة فقدن في مخيم صيفي في الولاية الأميركية، وبقيت عدة تحذيرات من الفيضانات قائمة في أنحاء وسط تكساس فيما ارتفع منسوب نهر غوادلوبي بثمانية أمتار في غضون 45 دقيقة فقط. وسادت الفوضى مخيم مقاطعة كير الصيفي الذي كان يستضيف مئات الفتيات فغطت الوحول البطانيات والألعاب وغيرها من المقتنيات. وقال قائد شرطة المنطقة المنكوبة لاري ليثا في مؤتمر صحافي "انتشلنا 43 جثة في مقاطعة كير، من بينها 28 بالغا إضافة إلى 15 طفلا". وعُثر على عدد من الضحايا في مقاطعات أخرى، لترتفع حصيلة القتلى إلى 50 شخصا. وأكد رئيس إدارة الطوارئ في تكساس نيم كيد أن أطقم الإنقاذ الجوية والبرية والمائية تقوم بعمليات تمشيط على طول نهر غوادلوبي بحثا عن ناجين وجثث. وأضاف "سنواصل البحث حتى يتم العثور على جميع المفقودين". وقال حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت في مؤتمر صحافي إنه سيوسع نطاق حالة الكارثة في الولاية وسيطلب موارد فدرالية إضافية من الرئيس دونالد ترمب. وبدأت الفيضانات الجمعة إذ هطلت في غضون ساعات كميات أمطار تعادل تلك التي تشهدها المنطقة على مدى أشهر. وحذّرت هيئة الأرصاد الوطنية من فيضانات أخرى مع توقعها هطول المزيد من الأمطار. وفي كيرفيل السبت، بدا جريان نهر غوادلوبي الهادئ عادة سريعا فيما امتلأت مياهه بالركام. وقال أحد السكان: تجاوزت المياه مستوى الأشجار. حوالي 10 أمتار.. جرفت الأنهار سيارات ومنازل بأكملها". ورغم أن الفيضانات التي تحدث نتيجة عدم تمكن الأرض من امتصاص مياه الأمطار، ليست غريبة، إلا أن العلماء يقولون إن التغير المناخي المدفوع بالأنشطة البشرية جعل ظواهر على غرار الفيضانات والجفاف وموجات الحر أكثر تكرارا وشدّة. وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم في مؤتمر صحافي إن ترمب يريد، "تحديث التقنيات" في هيئة الأرصاد الجوية والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. وأضافت "نحن بحاجة إلى تجديد هذا النظام القديم". وواجهت إدارة ترمب انتقادات من علماء ووكالات بسبب خفض موظفي وتمويل الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي المسؤولة عن التوقعات الجوية والاستعداد للكوارث. وعندما سئلت عن المزاعم بعدم حصول السكان على تحذير كاف بشأن الفيضانات، وعدت نوم بنقل هذه المخاوف إلى الحكومة الفدرالية. وقال مسؤولون: إن سرعة تشكل الفيضانات ومستواها كانا صادمين. وأكد مسؤول مقاطعة كير روب كيلي الجمعة "لم نكن نعرف أن هذا الفيضان قادم". وذكر دالتون رايس المسؤول بمدينة كيرفيل أن "التوقعات كانت خاطئة بكل تأكيد" والأمطار "كانت ضعف ما تم توقعه". وتابع أن عناصر الإنقاذ يواجهون ظروفا "صعبة جدا"، رافضا الإفصاح عن العدد الإجمالي للمفقودين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store