بعد تداولها على وسائل التواصل.. ما هي حقيقة ظهور زيزو وشيتوس وناصر منسى بامتحان التاريخ للثانوية العامة 2025؟
أثار سؤال متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي موجة من الجدل، زعم فيه ناشروه أن أحد أسئلة امتحان مادة التاريخ للثانوية العامة تضمّن خيارات غريبة، كان أبرزها أسماء لاعبين مثل وائل رياض "شيتوس" وناصر منسي، وزيزو، إلى جانب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، تحت عنوان: "من هو ثاني رئيس تولى حكم مصر بعد ثورة 1951؟"، وهو ما نفته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشكل قاطع، مؤكدة أن السؤال المشار إليه مفبرك بالكامل ولا علاقة له بامتحانات هذا العام.
وأكد مصدر مسئول داخل الوزارة أن ما جرى تداوله مجرد صورة مفبركة لا تمت للامتحان بصلة، مشيرًا إلى أن الوزارة تتابع بدقة مجريات الامتحانات وتتعامل مع أي مزاعم أو شائعات يتم تداولها حولها، خصوصًا ما يتعلق بالمحتوى المتداول عبر المنصات الإلكترونية.
في سياق متصل، واجه طلاب الشعبة العلمية في الثانوية العامة صعوبات واضحة خلال أداء امتحان مادة الفيزياء، حيث عبّر عدد كبير منهم عن أن الأسئلة جاءت معقدة وتتطلب وقتًا أطول من المخصص، كما تضمّنت مفاهيم متعددة تتجاوز مستوى الطالب المتوسط، بينما وصفوا الأسئلة ذات الدرجة الواحدة بالسهلة، في حين اعتبروا الأسئلة الأعلى في التقييم أكثر تعقيدًا، أما الأسئلة المقالية فكانت في المجمل مقبولة.
أوضح الطلاب أيضًا أن الامتحان افتقر إلى التوجيه المباشر، ما دفعهم إلى استهلاك وقت كبير في محاولة فهم المطلوب والإجابة بدقة، مشيرين إلى أن طبيعة الأسئلة فرضت عليهم التفكير بتركيز أعلى من المعتاد.
على الجانب الآخر، عبّر طلاب الشعبة الأدبية عن ارتياحهم عقب انتهاء امتحان مادة التاريخ، حيث أشاروا إلى أن الأسئلة جاءت واضحة، وتطابقت إلى حد كبير مع النماذج الاسترشادية، كما ساعد كتيب المفاهيم على تسهيل عملية الإجابة، وهو ما انعكس على حالة من الهدوء النسبي في معظم اللجان التابعة لهذه الشعبة.
وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، سير الامتحانات من داخل غرفة العمليات المركزية في ديوان عام الوزارة، حيث اطلع على مجريات اليوم الامتحاني من خلال كاميرات المراقبة، واطمأن على مستوى الانضباط داخل اللجان وعدم رصد أي حالات إخلال بسير الامتحانات حتى لحظة المتابعة.
وكان نحو 813 ألف طالب وطالبة من النظامين القديم والجديد قد بدأوا صباح اليوم أداء امتحان مادتي الفيزياء والتاريخ ضمن جدول امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2025، وسط إجراءات تنظيمية ومتابعة ميدانية دقيقة من الجهات المختصة لضمان سير العملية الامتحانية بشكل منتظم وآمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 3 ساعات
- البشاير
شارل فؤاد المصري : الضربة النووية الإيرانية مسرحية بعواقب حقيقية
الضربة النووية الإيرانية: مسرحية بعواقب حقيقية بقلم: شارل فؤاد المصري الضربات التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية مؤخراً جعلت من كل صاحب حساب علي فيس بوك محللا عسكريا وسياسيا ناهيك عن ان معظم هؤلاء يذكروننا وينهروننا اناء الليل واطراف النهار بجمل من عينة ' انا قلت هيضربوا مصحوبا بسكرينات سابقة تؤكد ما قاله باعتبار انه كان في المكتب البيضاوي يشاركهم اتخاذ القرار او بالبلدي' كان قاعد علي حجر ترامب وهو يتخذ قرار الضرب في غرفة العمليات . والي المقال : في مشهد يذكرنا بحسابات الحرب الباردة الدقيقة، تطفو على السطح تساؤلات جادة بعيداً عن الروايات الرسمية حول هذه الضربات اشارككم تساؤلاتي حولها وربما أدلة واميل فيها الي تحليل دقيق للوقائع والشواهد التي تدعم فكرة أن ما حدث كان أقرب إلى 'عمل مسرحي' مدبر بعناية، تشاركت فيه أطراف عدة وفق سيناريو محكم، وليس ضربة عسكرية جريئة أو عفوية. فين الإشعاع بعد الضرب أولى هذه الأدلة هي الصمت المطبق لكواشف الإشعاع العالمية فبعد ضرب منشآت يفترض أنها تحتوي على مواد نووية خطيرة، لم تُسجل أي محطة رصد دولية – سواء التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية أو الشبكات العلمية المستقلة – أي زيادة ملحوظة في مستويات الإشعاع. هذا الصمت يناقض بشكل صارخ السيناريو المتوقع لضربة حقيقية على مفاعل أو منشأة تخزين نشطة. والسؤال كيف لضربة تدمر برامج نووية أن لا تطلق حتى ذرة مشعة قابلة للرصد؟ هذا التناقض وحده يضع علامة استفهام كبيرة على طبيعة الأهداف ومدى 'نوويتها' الفعلية لحظة الضرب . اما التساؤل الثاني وهودليلي الثاني هو اليورانيوم المختفي والكارثة المتجنبة هناك ثمة تقارير متواترة – وإن لم تؤكدها الحكومات بشكل رسمي – تشير إلى سحب قرابة 400 كيلو جرام من اليورانيوم المخصب من المواقع المستهدفة قبل الضربات بفترة وجيزة . هذه الكمية الهائلة، لو كانت موجودة ودمرت، كانت كفيلة – وفق خبراء الفيزياء النووية – بإطلاق سحابة إشعاعية هائلة قد تجتاح الخليج بأكمله وتسبب كارثة إنسانية وبيئية غير مسبوقة. حقيقة عدم حدوث هذه الكارثة، رغم خطورتها المفترضة، تعزز بقوة فرضية أن المواد الخطيرة كانت قد أُفرغت سلفاً ونقلت الي اماكن أمنة فعلا، مما يجعل الضربة 'آمنة' ومعدة مسبقاً لتجنب العواقب الوخيمة . المياة الثقيل من روسيا وبالعكس اما التساؤول الثالث وهو دليلي ايضا ما مصير الماء الثقيل الذي يشغل مفاعل مثل مفاعل اراك البحثي فالمفاعلات البحثية مثل مفاعل 'أراك ' الايراني يحتاج إلى الماء الثقيل للعمل وهناك تقارير تؤكد إعادة الكميات الكبيرة من الماء الثقيل الإيراني إلى روسيا قبل الضربات، تنفيذاً لبنود محددة في اتفاق يعرف باتفاق 'بيجام' وعبر ايضا تفاهمات لاحقة حيث التزمت إيران بإعادة تصميم مفاعل أراك بحيث لا ينتج بلوتونيوم صالح للأسلحة كما ان روسيا والصين شريكتان فنيتان في عملية اعادة البناء والتخلص من المخزون الفائض والاتفاقية التي تم توقيعها بين روسيا وايران اشترطت بيع الفائض الإيراني من الماء الثقيل فوق 130 طنًا لدول أخرى أو تخزينه تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية واود ان اذكر في عام 2019 روسيا اشترت 40 طنا ثم نقلت الكمية المتبقية وهي قرابة 20 طنا عام 2021 لتخزينها . وبموجب الاتفاقية، زوّدت روسيا إيران بوقود اليورانيوم المخصب غير صالح للتسليح بدلًا من استخدام الماء الثقيل في تشغيل المفاعل اضافة الي ان ايران ملزمة بالسماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمراقبة مخزون الماء الثقيل ومستويات إنتاجه اذن هذا النقل لم يكن عملاً عشوائياً، بل يشير إلى تنسيق مسبق وإعداد دقيق و إزالة هذا المكون الحيوي يجعل المفاعل هدفاً 'خاوياً' من خطورته التشغيلية، ويجعله مجرد هيكل خرساني ومعدني، ليس أكثر حلفاء إيران اما التساؤل الرابع او الدليل الرابع او ما اطلق عليه الرقص مع الذئاب او رقصة القوى العظمى والإذن الضمني وهو انه لا يمكن فصل هذه الضربة عن السياق الجغرافي والسياسي المتجمد فإيران ليست دولة منعزلة؛ فهي حليف استراتيجي لكل من روسيا والصين، تمتلك اتفاقيات دفاعية وتعاوناً عسكرياً واقتصادياً عميقاً معهما. ومن المستبعد جداً – بل ومنافٍ للعقل السياسي – أن تغامر الولايات المتحدة أو إسرائيل بضرب عميق داخل إيران، المستفيدة من حماية هذه القوى النووية العظمى، دون الحصول على 'ضوء أخضر' أو على الأقل 'ضوء أصفر' غير معلن من موسكو وبكين. ناهيك عن غياب الاحتجاج الروسي- الصيني الحاد،و الرد الإيراني المحدود الذي يقرأ كإشارة ضمنية على وجود تفاهم مسبق، أو على الأقل قبول من هذه الأطراف بما حدث كـ'حل وسط' أو كرسالة محددة الأهداف القراءة الرشيدة واذا قرأنا ما بين السطور وقمنا بتحليل المواقف والتصريحات سنجد التالي هدوءا ايرانيا نسبيا حيث لم تصل ردود الفعل الإيرانية إلى مستوى التصعيد المتوقع بعد ضرب منشآت 'حساسة' و هذا يشي بأن طهران كانت على علم مسبق أومتفهمة لطبيعة الضربة ومحدودية أهدافها كما اننا سنجد ان التصريحات الغربية ركزت على 'إعاقة البرنامج' و'إرسال رسالة'، متجنبة الادعاء بتدمير كامل أو حاسم، مما يتوافق مع سيناريو الضربة الرمزية أو المدبرة الصمت الروسي- الصيني الغريب، وكأن الأمر لا يعنيهما بشكل مباشر حتي ان التصريحات التي ادلو بها جاءت محسوبة ومتزنة، أو كأنه تم ضمن حدود اتفاقات غير معلنة وهو ما أميل اليه شخصيا . المختصر المفيد : لا ينفي تحليل هذه الأدلة حقيقة وقوع الضربات أو تأثيرها المادي لكنه يسلط الضوء على احتمال كبير بأنها كانت عملية مسرحية مدبرة بموافقة ضمنية أو صريحة من الأطراف الرئيسية الفاعلة هي 'أمريكا/إسرائيل من جهة، وروسيا/الصين وإيران نفسها من جهة أخرى ' . وأهدافها قد تكون متعددة ومنها إرضاء الضغوط الداخلية في الغرب وإسرائيل لـ'فعل شيء'و تقديم تنازل رمزي لإيران مقابل ضمانات أخرى، أو حتى توفير غطاء لطهران للتراجع عن بعض برامجها بعيداً عن الكاميرات. مهما كانت الأسباب، فإن هذه المسرحية الخطيرة، وإن كانت 'معدة سلفاً'، تظل لعبة بالنار في منطقة ملتهبة، وقد تحمل في طياتها بذور تصعيد غير محسوب في المستقبل. الأكيد أن المشاهدين الحقيقيين للصراع النووي الإيراني لم يروا بعد الفصل الأخير من هذه الدراما المعقدة التي تشبه كثيرا 'الرقص مع الذئاب '. شارل فؤاد المصري عضو الهيئة الوطنية للصحافة سابقا والباحث في السياسة الدولية Tags: أين الأشعاع أين الإصابات الضربة الأمريكية روسيا والصين مسرحية


الصباح العربي
منذ 4 ساعات
- الصباح العربي
بعد تداولها على وسائل التواصل.. ما هي حقيقة ظهور زيزو وشيتوس وناصر منسى بامتحان التاريخ للثانوية العامة 2025؟
أثار سؤال متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي موجة من الجدل، زعم فيه ناشروه أن أحد أسئلة امتحان مادة التاريخ للثانوية العامة تضمّن خيارات غريبة، كان أبرزها أسماء لاعبين مثل وائل رياض "شيتوس" وناصر منسي، وزيزو، إلى جانب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، تحت عنوان: "من هو ثاني رئيس تولى حكم مصر بعد ثورة 1951؟"، وهو ما نفته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بشكل قاطع، مؤكدة أن السؤال المشار إليه مفبرك بالكامل ولا علاقة له بامتحانات هذا العام. وأكد مصدر مسئول داخل الوزارة أن ما جرى تداوله مجرد صورة مفبركة لا تمت للامتحان بصلة، مشيرًا إلى أن الوزارة تتابع بدقة مجريات الامتحانات وتتعامل مع أي مزاعم أو شائعات يتم تداولها حولها، خصوصًا ما يتعلق بالمحتوى المتداول عبر المنصات الإلكترونية. في سياق متصل، واجه طلاب الشعبة العلمية في الثانوية العامة صعوبات واضحة خلال أداء امتحان مادة الفيزياء، حيث عبّر عدد كبير منهم عن أن الأسئلة جاءت معقدة وتتطلب وقتًا أطول من المخصص، كما تضمّنت مفاهيم متعددة تتجاوز مستوى الطالب المتوسط، بينما وصفوا الأسئلة ذات الدرجة الواحدة بالسهلة، في حين اعتبروا الأسئلة الأعلى في التقييم أكثر تعقيدًا، أما الأسئلة المقالية فكانت في المجمل مقبولة. أوضح الطلاب أيضًا أن الامتحان افتقر إلى التوجيه المباشر، ما دفعهم إلى استهلاك وقت كبير في محاولة فهم المطلوب والإجابة بدقة، مشيرين إلى أن طبيعة الأسئلة فرضت عليهم التفكير بتركيز أعلى من المعتاد. على الجانب الآخر، عبّر طلاب الشعبة الأدبية عن ارتياحهم عقب انتهاء امتحان مادة التاريخ، حيث أشاروا إلى أن الأسئلة جاءت واضحة، وتطابقت إلى حد كبير مع النماذج الاسترشادية، كما ساعد كتيب المفاهيم على تسهيل عملية الإجابة، وهو ما انعكس على حالة من الهدوء النسبي في معظم اللجان التابعة لهذه الشعبة. وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، سير الامتحانات من داخل غرفة العمليات المركزية في ديوان عام الوزارة، حيث اطلع على مجريات اليوم الامتحاني من خلال كاميرات المراقبة، واطمأن على مستوى الانضباط داخل اللجان وعدم رصد أي حالات إخلال بسير الامتحانات حتى لحظة المتابعة. وكان نحو 813 ألف طالب وطالبة من النظامين القديم والجديد قد بدأوا صباح اليوم أداء امتحان مادتي الفيزياء والتاريخ ضمن جدول امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2025، وسط إجراءات تنظيمية ومتابعة ميدانية دقيقة من الجهات المختصة لضمان سير العملية الامتحانية بشكل منتظم وآمن.


خبر صح
منذ 5 ساعات
- خبر صح
استفسار حول زيزو وناصر منسي في امتحان التاريخ للثانوية العامة توضيحات من التعليم
أثار سؤال عن زيزو وناصر منسي في امتحان التاريخ للثانوية العامة جدلاً واسعاً، حيث انتشرت صورة على مواقع التواصل الاجتماعي تُزعم أنها من امتحان مادة التاريخ، وتتضمن سؤالاً اختيارياً يتضمن أسماءً غير تقليدية في السياق التاريخي مثل لاعبي كرة القدم وائل رياض (شيتوس)، أحمد سيد زيزو، وناصر منسي، مما أدى إلى تفاعل كبير ودهشة بين الطلاب وأولياء الأمور، وقد استدعى الأمر توضيحاً من وزارة التربية والتعليم للرد على هذه الشائعات. استفسار حول زيزو وناصر منسي في امتحان التاريخ للثانوية العامة توضيحات من التعليم اقرأ كمان: وزير السياحة والآثار يزور مخيمات حجاج السياحة المصريين في عرفات في هذا التقرير، نعرض لمتابعينا وزوار موقع «نيوز رووم» تفاصيل حقيقة وجود سؤال عن زيزو وناصر منسي في امتحان التاريخ للثانوية العامة، الذي انتهى منذ فترة قصيرة، حيث تداول عدد من المستخدمين سؤالاً بعنوان «من هو ثانى رئيس حكم مصر بعد ثورة 1951»، وكان من بين الخيارات «جمال عبدالناصر ـ وائل رياض شيتوس ـ ناصر منسي ـ زيزو». اقرأ كمان: وزير الزراعة يقوم بجولة في مصنع هيلثي ميلك بالشرقية قبل إطلاق مبادرة احلم 2 حقيقة وجود سؤال عن زيزو وناصر منسي بامتحان التاريخ للثانوية العامة أفاد مصدر مسؤول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بأن الأنباء المتداولة حول وجود سؤال يتضمن أسماء لاعبين رياضيين في امتحان التاريخ للثانوية العامة 2025 لا تعكس الحقيقة، مشيراً إلى أن الصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي لا تعبر عن مضمون الامتحان الفعلي، بل هي مجرد محتوى مفبرك يهدف لإثارة الجدل. حقيقة وجود سؤال عن زيزو وناصر منسي بامتحان التاريخ للثانوية العامة. حل امتحان التاريخ لطلاب الثانوية العامة 2025 أعلن عدد من معلمي مادة التاريخ لطلاب الثانوية العامة 2025 عن حل وإجابة امتحان التاريخ والتي جاءت كالتالي:- 1- دور مصر الحضاري 2- مذبحة القلعة 3- زيادة الموارد 4- استمرار إسرائيل في نهجها 5- اتفاقية يوليو 1833 6- إقبال المصريين على الخدمة العسكرية 7- مقاومة الإسكندرية 8- القبض على محمد فريد 9- وقف إطلاق النار واتفاقية إيفيان 10- الكتاب الأبيض الأول 11- تقلص قدرات مصر في المنافسة الدولية 12- تصريح 28 فبراير 1922 13- إيجاد منفذ على البحر الأحمر 14- العمل على تشريد الشعب خارج بلاده 15- وضع فلسطين تحت الانتداب البريطاني 16- إسماعيل 17- تنفيذ إصلاحات سياسية 18- عقد القروض 19- قواعد استراتيجية 20- تعليمهم وإشراكهم في البعثات 21- تعديل العلاقة مع بريطانيا 22- ليبيا وتونس 23- هدفت لتوفير القطن لمصانعها 24- تعنت بريطانيا أمام المطالب الفلسطينية 25- بنود معاهدة 1939 26- معاهدة الامتيازات 1767 27- جعل الموظفين أداة طيعة في يد المحتل 28- هيأت الجنود لمعركة أكتوبر 1973 29- تقلص عدد الجيش لـ18 ألف جندي 30- استخدام العرب سلاح البترول إبان حرب أكتوبر 31- ترك الفصل في قضايا القتل للقضاء 32- المشاركة في الحركة الوطنية احتجاجاً على نفي سعد زغلول 33- عقب إهانته من قائد الأسطول الإنجليزي 34- الارتباط والتبعية للدولة العثمانية 35- إنشاء صندوق الدين 36- التوسع في القرن الإفريقي 37- عقد فرنسا للوفاق الودي مع بريطانيا 38- انسحاب إسرائيل من أرض عربية 39- التمكين لعناصر حزب الحرية والعدالة 40- إلحاق الهزيمة بدول المحور 41- عزل الخديوي إسماعيل 1879.