
تحذير عاجل لمستخدمي "ChatGPT".. محادثاتك محفوظة حتى لو حذفتها!
أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي"OpenAI" هذا الأسبوع أن مستخدمين الحسابات المجانية سيتمكنون الآن من الوصول إلى ميزة الذاكرة في روبوت الدردشة شات جي بي تي ، والتي تمكنه من تذكر محادثات المستخدم السابقة للإجابة بشكل أفضل على استفساراته المستقبلية.
لكن الآن، وبعد حكم قضائي جديد، أُمرت "OpenAI" بالاحتفاظ بكل المحادثات لجميع المستخدمين، حتى التي تم حذفها.
جاء هذا القرار القضائي نتيجة دعاوى قضائية رفعتها مؤسسات إخبارية ضد "OpenAI"، منها صحيفة نيويورك تايمز ، بحسب تقرير لموقع "Mashable" المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
وفي حكم صدر في 13 أيار 2025، أمرت قاضية الصلح الأميركية أونا تي. وانغ شركة "OpenAI" بـ "حفظ وفصل جميع بيانات سجل المخرجات التي من الممكن حذفها في المستقبل بشكل مستمر بدءًا من الآن وحتى صدور أمر آخر من المحكمة".
وعلى الرغم من صدور الحكم قبل أسابيع، لم يظهر إلى العلن إلا مؤخرًا بعدما بدأت "OpenAI" إجراءات الطعن على القرار.
وتُطالب "OpenAI" الآن بمرافعات شفهية لإيقاف تنفيذ أمر القاضية، بحسب موقع "ArsTechnica" المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
ويجادل المدعون -صحيفة نيويورك تايمز ووكالات إخبارية أخرى- بأن "OpenAI" يُمكنها حذف سجلات دردشة "شات جي بي تي" التي قد تُدينها، والتي قد تُظهر، على سبيل المثال، أن مستخدمي روبوت الدردشة يتجاوزون حواجز الدفع من خلال مطالبة "شات جي بي تي" بتلخيص مقالات. من جهتها، تُقول "OpenAI" إن هذا الأمر مجرد افتراض لا يستند إلى أدلة.
وفي حال تم تطبيق قرار القاضية، فسيتعين على مستخدمي "شات جي بي تي" افتراض أن جميع محادثاتهم مع روبوت الدردشة يتم حفاظها الآن، مما يثير مخاوف خطيرة تتعلق بالخصوصية لملايين الأشخاص. (العربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 15 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"جيميني" يتحدى "شات جي بي تي" بميزة جدولة المهام
تعمل شركة غوغل باستمرار لجعل المساعد الذكي جيميني (Gemini) أكثر فائدة للمستخدمين، وفي إطار ذلك أطلقت ميزة جديدة لتطبيق المساعد الذكي وهي "scheduled actions" أي "المهام المجدولة"، وهي تشبه ميزة متوفرة بروبوت الدردشة المنافس "شات جي بي تي". وتتيح الميزة الجديدة، المتوفرة لمشتركي "AI Pro" و"AI Ultra" بجيميني، للمستخدمين أن يطلبوا من المساعد الذكي أداء مهام في أوقات مُحددة، مثل تقديم مُلخص لمواعيدهم المجدولة في نهاية كل يوم أو إيجاد أفكار لمنشورات المدونة كل يوم اثنين. وقالت "غوغل" إنه يُمكن للمستخدمين أيضًا جعل "جيميني" يُنجز مهامًا لمرة واحدة باستخدام هذه الميزة، مثل طلب مُلخص لحفل توزيع جوائز في اليوم التالي للحفل، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وكتبت الشركة في منشور مدونة تُعلن فيه عن هذه الميزة: "فقط أخبر جيميني بما تحتاجه ومتى، وسيتولى الباقي". ويمكن للمستخدمين إدارة المهام المُخطط لها من خلال الانتقال إلى صفحة "scheduled actions" في إعدادات تطبيق جيميني. ويأتي هذا التحديث في الوقت الذي تسعى فيه "غوغل" إلى أن يُؤدي مساعدها المعتمد على الذكاء الاصطناعي مهامًا تُشبه ما يقوم به وكلاء الذكاء الاصطناعي، الذين يتميزون بأنهم يعملون بشكل مستقل أكثر من روبوتات الدردشة. وفي يناير الماضي، أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" عن ميزة مشابهة تتيح لمستخدمي "شات جي بي تي" جدولة مهام لروبوت الدردشة، حيث بإمكانه إرسال تذكيرات أو القيام بمهمة متكررة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 16 ساعات
- النهار
الاحتفاظ الإجباري بدردشات "تشات جي بي تي" المحذوفة يثير جدلًا حول الخصوصية
أعلنت شركة "أوبن إيه آي" أنها ملزمة، بموجب أمر قضائي، الاحتفاظ بجميع سجلات دردشة "تشات جي بي تي" إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي حذفها المستخدمون. هذا القرار جاء في سياق دعوى رفعتها صحيفة "نيويورك تايمز" ومؤسسات إعلامية أخرى، وتدعي أن بعض المحادثات المحذوفة قد تحتوي على أدلة تشير إلى استخدام المستخدمين لـ"تشات جي بي تي" في توليد محتوى محمي بحقوق النشر. كبير مسؤولي العمليات في "أوبن إيه آي" براد لايتكاب، أوضح أن الشركة مضطرة للاحتفاظ بجميع محتوى المستخدمين "استنادًا إلى تكهنات" من المدّعين بأن هذه السجلات قد تخدم قضيتهم. وأكد أن القرار يشمل مستخدمي "تشات جي بي تي" بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إلى جانب مستخدمي واجهة برمجة التطبيقات (API). القرار لا يشمل عملاء "تشات جي بي تي إنتربرايز" ChatGPT Enterprise و"تشات جي بي تي إديو" ChatGPT Edu، ولا المستخدمين الذين لديهم اتفاقات "عدم الاحتفاظ بالبيانات" (Zero Data Retention). "أوبن إيه آي" أعلنت نيتها الطعن في القرار، وتسعى إلى جلسات مرافعة شفوية تأمل أن تساهم فيها شهادات المستخدمين في دفع المحكمة لإلغائه. وأشارت الشركة إلى أنها مضطرة للتخلي عن "أعراف خصوصية راسخة" كانت مضمونة في شروط الاستخدام. أما في ما خص التزاماتها القانونية الأوروبية، فقد أبدت "أوبن إيه آي" شكوكاً حيال مدى قدرتها على الامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تمنح المستخدمين "الحق في أن يُنسوا". واكتفت بالقول إنها "تتخذ حالياً خطوات للامتثال لأنها ملزمة بذلك قانونًا". الأمر القضائي صدر من القاضية أونا وانغ خلال يوم من طلب "نيويورك تايمز"، التي رأت أن المستخدمين قد يحذفون المحادثات عمدًا لتجاوز أنظمة الدفع الخاصة بالمؤسسات الإخبارية، وأن عدم وصول المدّعين إلى هذه السجلات يمنعهم من تقديم أدلة. "أوبن إيه آي" لا تكتفي بطلب إعادة النظر، بل استأنفت القرار أمام المحكمة الجزئية أيضًا، مؤكدة على لسان لايتكاب: "نعتقد بقوة أن هذا تجاوز من نيويورك تايمز، ونواصل الاستئناف لحماية ثقة المستخدمين وخصوصيتهم". آلية الوصول إلى الدردشات المحذوفة وفقًا لما نشرته "أوبن إيه آي"، فإن البيانات المتأثرة ستُخزن في نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائياً مع أي جهة، بما فيها "نيويورك تايمز". وستخضع البيانات لما يُعرف بـ"الاحتجاز القانوني"، أي أنها لا تُستخدم إلا في سياق الوفاء بالالتزامات القانونية. القرار لا يؤثر على عملاء واجهة API الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات، حيث لا يتم تخزين بياناتهم أساساً. أما المستخدمون الآخرون، فسيكون بإمكان فريق صغير ومدقق من القسم القانوني والأمني في "أوبن إيه آي" فقط الوصول إلى هذه البيانات عند الحاجة القانونية. ومع استمرار النزاع القضائي، لم توضح الشركة المدة التي ستستمر فيها عملية الاحتفاظ الإجباري بالدردشات المحذوفة، في وقت أبدى فيه بعض المستخدمين مخاوفهم، وبدأ آخرون يفكرون في الانتقال إلى خدمات بديلة.


ليبانون ديبايت
منذ 18 ساعات
- ليبانون ديبايت
بين "غوغل" و"تشات جي بي تي"... هل يقترب عصر جديد لمحركات البحث؟
لأكثر من عقدين، كان "ابحث عنه في غوغل" اختصارًا للعثور على أي شيء عبر الإنترنت، مما سمح لغوغل، الشركة التقنية التي تأسست عام 1998، ببناء إمبراطورية بقيمة 2 تريليون دولار مبنية على الروابط الزرقاء. لكن إصدار "تشات جي بي تي" في تشرين الثاني 2022 أحدث تحولًا جذريًا، ولا تزال آثاره ملموسة. وتُقدم أدوات الدردشة من "أوبن إيه آي" وشركة ناشئة تُدعى "بيربلكسيتي" Perplexity إجابات جاهزة بدلًا من قائمة مواقع الويب، مما يشجع المستخدمين وبعض شركات التكنولوجيا الكبرى على إعادة التفكير في أي رمز يظهر الآن على الشاشة الرئيسية. في الواقع، اجتذبت بيربلكسيتي اهتمامًا كبيرًا من بعض أكبر شركات التكنولوجيا العملاقة، وقد تظهر قريبًا، في حال نجاح هذه الصفقات، على الشاشة الرئيسية لهواتفكم الذكية على نطاق قد يدفعها لتصبح غوغل التالية، بل وحتى إلى انهيارها. غوغل تسابق الزمن خلف الكواليس، تُسابق غوغل الزمن لدمج ذكاءها الاصطناعي التوليدي في محركات البحث، وهو سباق أُجبرت عليه منذ أن دفعها إصدار "تشات جي بي تي" إلى إصدار منتجات ذكاء اصطناعي خاصة بها، لأنها تُدرك أن صفقات التوزيع مع منافسيها قد تُغير عادات المستخدمين بين عشية وضحاها. تُشير الأرقام الأولية بالفعل إلى تغيّر في مسار الأمور. فقد أشار تحليل لبنك أوف أميركا إلى أن الزيارات العالمية لغوغل تتراجع بسرعة على أساس سنوي، بينما ارتفعت زيارات "تشات جي بي تي" بنسبة 160% في الأشهر الـ 12 الماضية. ويُشير بحث منفصل أجرته مورغان ستانلي إلى أن "تشات جي بي تي" لا يزال الخيار الأمثل لجيل "زد" Z، وأن الكثير من هذا الجيل لا يُفكر في البحث على غوغل إطلاقًا. في حين أن غوغل تخسر مكانتها تدريجيًا أمام محركات البحث الأخرى، فإن فقدانها لزخمها أمام منافسيها الأكثر سرعةً الذين يُدمجون الذكاء الاصطناعي في أنظمتهم أسرع بكثير. في حين أن "تشات جي بي تي" هو استخدام واسع النطاق للذكاء الاصطناعي في السوق، فإن المُنافس الحقيقي على العرش هو بيربلكسيتي، الذي يُسوّق نفسه على أنه "محرك الإجابات" الأمثل. تجمع نتائج الاستعلامات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بين أفضل ما في روبوتات الدردشة التوليدية والدقة المتوقعة من منصات البحث. تشير بيانات بنك أوف أميركا إلى أن حركة المرور إلى "أوبن إيه آي" قد ارتفعت بنسبة 233% على أساس سنوي - وإن كانت انطلاقًا من قاعدة صغيرة. وتشير التوقعات إلى أن هذا سيتوسع بسرعة الآن. تأسست بيربلكسيتي في آب 2022 على يد الرئيس التنفيذي أرافيند سرينيفاس و3 مؤسسين مشاركين. وسرينيفاس هو مهندس سابق في "أوبن إيه آي" وDeepMind، وقد ساعد في إطلاق محرك الإجابات الخاص بها في كانون الأول 2022. بحلول شباط 2023، اكتسبت الشركة مليوني مستخدم؛ وبحلول كانون الثاني 2024، كان لديها 10 ملايين مستخدم نشط شهريًا، وكانت تعالج ما يقرب من 170 مليون استعلام شهريًا. وهي تجمع حاليًا تمويلًا بقيمة تقدر بحوالي 14 مليار دولار، وفقًا للتقارير. وبينما يتفوق حجم غوغل حاليًا على بيربلكسيتي - حيث حصد عملاق البحث 2.7 مليار زيارة يوميًا في آذار، مقارنةً بأربعة ملايين زيارة فقط لبيربلكسيتي - فمن المتوقع أن يبدأ الوضع في التغير، وبسرعة. تقول ليلي راي، خبيرة تحسين محركات البحث في نيويورك، إنه بمجرد أن يترسخ نمط سلوكي يتمثل في استخدام أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي بشكل أكثر وضوحًا بدلاً من محركات البحث التقليدية، فسيكون من الصعب التراجع عنه. وتضيف: "أسمع باستمرار أشخاصًا يقولون إنهم توقفوا عن استخدام غوغل.. بدأ الناس باستخدام تشات جي بي تي وبيربلكسيتي في كل شيء". يلاحظ قطاع التكنولوجيا هذا الأمر، فقد نجح بيربلكسيتي في إبهار بعض أكبر شركات التكنولوجيا، بما في ذلك تلك التي اعتمدت سابقًا على غوغل لتقديم خدمات البحث لعملائها. في محاكمتها الأخيرة لمكافحة الاحتكار في الولايات المتحدة، صرّح إيدي كيو، المدير التنفيذي لشركة آبل، بأن الشركة المصنعة لأجهزة آيفون بدأت محادثات مع شركة بيربلكسيتي لاستكشاف إمكانية دمج أدوات محرك البحث في أجهزتها - وهو اعتراف علني نادر بوجود شراكة محتملة من شركة تُلزم شركائها بالسرية التامة حتى تُعلن عن شراكات جديدة بشروطها الخاصة. وقال كيو: "لقد أُعجبنا للغاية بما قدمته بيربلكسيتي، لذلك بدأنا بعض المناقشات معهم حول ما يفعلونه". وآبل ليست الشركة الوحيدة المهتمة بالشراكة مع بيربلكسيتي. كما تُجري سامسونغ محادثات معها، حيث تبيع حوالي 224 مليون هاتف ذكي سنويًا، وهي واحدة من أكبر مُصنّعي أجهزة أندرويد، والتي تفوق منتجات آبل عددًا بثلاثة أضعاف. ويقول راي: "إذا كانت لدى آبل وسامسونغ شراكة مع بيربلكسيتي، والتي قد تُؤدي إلى إقصاء غوغل من قائمة محركات البحث الافتراضية، فسيكون ذلك نقاشًا كبيرًا للغاية، لأنه مصدر كبير لحركة الزيارات لغوغل". وتبيع آبل وسامسونغ معًا حوالي نصف مليار هاتف ذكي سنويًا. تقول راي إن أيًا من الاتفاقين - مع آبل أو سامسونغ - سيكون "ضخمًا". وتضيف: "إذا تم دمج بيربلكسيتي بالفعل ولم يعد غوغل محرك البحث الافتراضي، فسيكون ذلك مدمرًا لغوغل". ولم ترد آبل ولا غوغل فورًا على طلب التعليق على هذه القصة. لكن على نطاق أوسع، لا يمكن أن تكون المخاطر أعلى. يقول راي: "يبدو هذا أكثر وضوحًا لأن هذه المنتجات هي في الواقع محركات بحث". "يمكن للناس التحول عمليًا إلى بيربلكسيتي وتشات جي بي تي للبحث عن كل شيء". ليس الجميع مقتنعين تمامًا باحتمالية وصول غوغل إلى مرحلة التراجع النهائي. تقول ألكسندرا أورمان، الباحثة في جامعة زيورخ والمتخصصة في محركات البحث: "لست متأكدة من أن [بيربلكسيتي] سيحل محل غوغل". والسبب هو الشكل الذي تقدم به بيربلكسيتي ومنافسوها من الذكاء الاصطناعي نتائجهم. وتضيف: "يقول الناس: حسنًا، في الواقع، عندما نريد إجابات سريعة، ما زلنا نفضل استخدام محركات البحث، لأن جميع برامج الدردشة الآلية دائمًا ما تثرثر وتقدم لنا نتائج مطولة". لا يزال الأمر كذلك: اسأل بيربلكسيتي سؤالًا بسيطًا وسيقدم لك إجابة تعطيك الإجابة الصحيحة في جملة من 6 كلمات "عاصمة اليونان هي أثينا"، ثم يستمر لـ 160 كلمة أخرى دون داعٍ. أدخل نفس السؤال في غوغل، وستحصل على كلمة واحدة، مكتوبة بخط كبير أعلى نتائج البحث. ولكن مع تطور الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة، من المرجح أن يتطور ذلك أيضًا. ومع ذلك، فإلى جانب التعقيد غير الضروري الذي يصاحب إجابات الذكاء الاصطناعي المطولة حاليًا، تتوقع أورمان مشكلة أخرى تتعلق بـ بيربلكسيتي، وهي اعتماد المستخدمين لها بشكل عشوائي. وتقول: "سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما سيحدث مع بيربلكسيتي، لأنهم حتى الآن يواجهون بعض الصعوبات في هذا السوق.. إنهم غير موجودين في أي مكان افتراضيًا. عليك أن تجدهم كمستخدم". بالطبع، قد يتغير هذا مع أي شراكة مع كبرى شركات تصنيع الهواتف الذكية أو شركات أخرى تعمل على تسويق بيربلكسيتي أمام مئات الملايين من المستخدمين. أضف إلى ذلك أن أقرب المهتمين بتحولات محركات البحث يشعرون بأن جودة المنتج الذي تقدمه غوغل، الشركة الرائدة في السوق، آخذة في التدهور بسرعة. يقول راي: "أشعر أنهم في حالة ذعر ويحاولون اللحاق بالركب، ويتحركون بأسرع ما يمكن مع منتجات الذكاء الاصطناعي". غالبًا ما يُطلقون منتجات ذكاء اصطناعي غير جاهزة تمامًا، ثم يبنون عليها ببساطة.