
دراسة تحدد تغيرات في النظام الغذائي يمكن أن تقلل الاكتئاب.. تعرف عليها
توصلت نتائج
دراسة
إلى أن تغييرين بسيطين في النظام الغذائي يمكن أن يقللا من أعراض حالات الصحة العقلية، إذ وجدت مراجعة رئيسية أجراها باحثون في جامعة بوند في كوينزلاند، أستراليا، أن الوجبات الغذائية المقيدة للسعرات الحرارية قد تقلل من أعراض الاكتئاب والقلق.
تغيرات في النظام الغذائي يمكن أن تقلل الاكتئاب
ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجدت نتائج الدراسة التي شملت 57000 بالغ أيضا أن الوجبات الغذائية منخفضة الدهون قد تساعد في تخفيف القلق، ووجد الباحثون أن فوائد اتباع نظام غذائي منخفض الدهون على الصحة العقلية شوهدت في المقام الأول بين الأشخاص المعرضين لخطر الأيض القلبي المرتفع، وشمل ذلك أولئك الذين يعانون من حالات مثل السمنة أو مقاومة الأنسولين التي تعتبر الأخيرة مقدمة محتملة لمرض السكري من النوع 2.
ويعد النظام الغذائي المقيد للسعرات الحرارية، نمط الأكل إذ تحد من كمية السعرات الحرارية التي تستهلكها يوميًا في محاولة لفقدان الوزن، وعادة ما يكون إجماليه نحو 1500 سعرة حرارية، وينصح أخصائيو التغذية أيضا بتجنب الأطعمة المصنعة والمنتجات الغنية بالسكر، ويعتبر النظام الغذائي منخفض الدهون الحصول على أقل من 30 في المائة من استهلاك الطاقة من الدهون، وهو مستوى أوصت به منظمة الصحة العالمية.
وقال الخبراء، الوجبات الغذائية المقيدة للسعرات الحرارية ومنخفضة الدهون قد تساعد في مكافحة الاكتئاب والقلق، وأوصوا أي مريض يعاني من هذه المشاكل بمناقشة التغييرات الغذائية المحتملة مع أخصائي الرعاية الصحية مسبقا.
تقنية ثورية تُشبه ألعاب الفيديو تعالج الاكتئاب دون أدوية أو علاج نفسي.. تعرف عليها
دراسة: يمكن لحقن إنقاص الوزن أن تساعد في التخلص من الاكتئاب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة تحدد تغيرات في النظام الغذائي يمكن أن تقلل الاكتئاب.. تعرف عليها
توصلت نتائج دراسة إلى أن تغييرين بسيطين في النظام الغذائي يمكن أن يقللا من أعراض حالات الصحة العقلية، إذ وجدت مراجعة رئيسية أجراها باحثون في جامعة بوند في كوينزلاند، أستراليا، أن الوجبات الغذائية المقيدة للسعرات الحرارية قد تقلل من أعراض الاكتئاب والقلق. تغيرات في النظام الغذائي يمكن أن تقلل الاكتئاب ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجدت نتائج الدراسة التي شملت 57000 بالغ أيضا أن الوجبات الغذائية منخفضة الدهون قد تساعد في تخفيف القلق، ووجد الباحثون أن فوائد اتباع نظام غذائي منخفض الدهون على الصحة العقلية شوهدت في المقام الأول بين الأشخاص المعرضين لخطر الأيض القلبي المرتفع، وشمل ذلك أولئك الذين يعانون من حالات مثل السمنة أو مقاومة الأنسولين التي تعتبر الأخيرة مقدمة محتملة لمرض السكري من النوع 2. ويعد النظام الغذائي المقيد للسعرات الحرارية، نمط الأكل إذ تحد من كمية السعرات الحرارية التي تستهلكها يوميًا في محاولة لفقدان الوزن، وعادة ما يكون إجماليه نحو 1500 سعرة حرارية، وينصح أخصائيو التغذية أيضا بتجنب الأطعمة المصنعة والمنتجات الغنية بالسكر، ويعتبر النظام الغذائي منخفض الدهون الحصول على أقل من 30 في المائة من استهلاك الطاقة من الدهون، وهو مستوى أوصت به منظمة الصحة العالمية. وقال الخبراء، الوجبات الغذائية المقيدة للسعرات الحرارية ومنخفضة الدهون قد تساعد في مكافحة الاكتئاب والقلق، وأوصوا أي مريض يعاني من هذه المشاكل بمناقشة التغييرات الغذائية المحتملة مع أخصائي الرعاية الصحية مسبقا. تقنية ثورية تُشبه ألعاب الفيديو تعالج الاكتئاب دون أدوية أو علاج نفسي.. تعرف عليها دراسة: يمكن لحقن إنقاص الوزن أن تساعد في التخلص من الاكتئاب


مصر اليوم
منذ 6 ساعات
- مصر اليوم
4.2 مليار دولار.. ميزانية جديدة لمنظمة الصحة العالمية بزيادة 20%
في خطوة تاريخية، وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على زيادة التمويل بنسبة 20% في ميزانية المنظمة للفترة 2026–2027، لترتفع إلى 4.2 مليار دولار أمريكي، بحسب بيان صادر عن المنظمة. وأوضحت "الصحة العالمية" أن هذه الزيادة تُظهر دعمًا جوهريًا من الدول الأعضاء لتمويل مستدام يعزز التضامن الصحي العالمي، خاصةً في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها الحكومات. وتُعد هذه هي الزيادة الثانية من نوعها بعد الزيادة المماثلة التي تم إقرارها ضمن ميزانية 2024–2025، وتأتي في إطار التزام الدول الأعضاء برفع الاشتراكات المقررة تدريجيًا، بحيث تُشكل 50% من الميزانية الأساسية للمنظمة بحلول دورة 2030–2031، مقارنة بـ16% فقط خلال 2020–2022. وشكر الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدول الأعضاء على ثقتها وشراكتها، مؤكدًا أن هذا الدعم يعكس التزامًا عالميًا بالأمن الصحي وبمهمة المنظمة في تعزيز الصحة للجميع. وأشار البيان إلى أن نقص التمويل المستدام طالما أعاق قدرة المنظمة على تنفيذ برامج طويلة الأجل، وأن الاعتماد المفرط على عدد محدود من المانحين شكّل تحديًا تنظيميًا، ما دفع المنظمة لإطلاق مبادرة التحول في 2017. وأكدت المنظمة أن ميزانية البرنامج الأساسية الجديدة للسنوات 2026–2027، والتي تم خفضها بنسبة 22% مقارنة بالميزانية السابقة، تُعد الأولى التي يتم إعدادها بالكامل وفق برنامج العمل العام الرابع عشر (GPW 14) واستراتيجية المنظمة للفترة 2025–2028. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
170 مليون دولار من قادة العالم لدعم ميزانية "الصحة العالمية"
في فعالية رفيعة المستوى عُقدت اليوم على هامش الدورة ال78 لجمعية الصحة العالمية بجنيف، أعلن قادة العالم عن تعهدات بتقديم ما لا يقل عن 170 مليون دولار أمريكي لدعم ميزانية منظمة الصحة العالمية، مؤكدين التزامهم بالتعاون الدولي والتعددية في مواجهة التحديات الصحية المتزايدة عالميًا. تأتي هذه التعهدات في إطار جولة التمويل الاستثماري للمنظمة، والتي تستهدف تعزيز التمويل المستدام وضمان قدرتها على تنفيذ برنامج العمل العام الرابع عشر (GPW 14)، المتوقع أن يُسهم في إنقاذ 40 مليون حياة خلال السنوات الأربع المقبلة. وفي وقت سابق من اليوم، وافقت الدول الأعضاء على زيادة الاشتراكات المقررة، ما يُضيف 90 مليون دولار سنويًا إلى دخل المنظمة، ويُعد ذلك خطوة مهمة في مسار تقليل الاعتماد على المانحين التقليديين وتحقيق الاستقلال المالي التدريجي. وشهدت الفعالية، التي أدارتها جمعية الصحة العالمية بمشاركة مُعَظَّم مالك، الرئيس التنفيذي لمنظمة "إنقاذ الطفولة" في المملكة المتحدة، تعهدات من عدة دول من بينها أنغولا، الصين، قطر، السويد، سويسرا، منغوليا، الغابون، تنزانيا، كمبوديا، إلى جانب مؤسسة إلما الخيرية وشركاء آخرين. وأشار بيان المنظمة إلى أن 8 مانحين قدموا تمويلًا مرنًا يُعد الأكثر قيمة في دعم برامج المنظمة، بينما كانت 4 جهات مانحة لأول مرة، ما يُوسّع قاعدة التمويل ويُعزّز التنوع والشراكات الجديدة. ومن أبرز ما ورد في الفعالية، مساهمة نحو 8000 شخص حول العالم عبر حركة "عالم واحد"، بتبرعات فردية بلغت نحو 600 ألف دولار، معظمها بشكل شهري، في تعبير واضح عن التضامن الشعبي مع أهداف المنظمة الصحية. وأعرب الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، عن امتنانه لكل الدول والشركاء، مؤكدًا أن هذا الدعم "يساعد على الحفاظ على جهودنا المنقذة للحياة وتوسيع نطاقها"، مضيفًا: "هذه التعهدات تُثبت أن التعددية لا تزال نابضة بالحياة". واختُتمت الفعالية بالتأكيد على أن التمويل المرن والمتنوع ليس فقط حاجة ملحة، بل استراتيجية أساسية لاستجابة فعالة، تُركّز على أولويات البلدان الصحية، وتُؤسّس لتحول جذري في تمويل المنظمة نحو الاستدامة.