logo
أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الثلاثاء 27/5/2025

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الثلاثاء 27/5/2025

وكالة خبرمنذ يوم واحد

ركزت الصحف الفلسطينية الثلاثاء "الحياة الجديدة، الأيام، القدس"، الصادرة اليوم الثلاثاء، في عناوينها الرئيسية، على مستجدات حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة والمواقف الدولية الداعية لوقفها، واستباحة المسجد الأقصى المبارك من قبل المستعمرين في ذكرى احتلال القدس، وما كشف عن مخطط لشق طريق استيطانية غرب رام الله، واستمرار الاحتلال في أعمال التجريف والتدمير بجنين طولكرم.
وفيما يلي أبرز العناوين:
"الحياة الجديدة":
-تصعيد.. اقتحامات مكثفة للأقصى ومسيرة أعلام عنصرية واعتداء على مقر "الأونروا"
-تطور خطير.. مجلس وزراء حكومة الاحتلال يجتمع في سلوان
-شوارع استيطانية تستهدف غرب رام اللّه لربط المستوطنات على حساب القرى الفلسطينية
-الاحتلال يهدد بـ"ضم" المستوطنات وغور الأردن حال الاعتراف بدولة فلسطين
-الرئيس: نقدر عاليا مواقف أوروبا الثابتة حول دعم حل الدولتين والاستيطان ووقف الحرب
-أبو ردينة: نحذر من خطورة استمرار العدوان واقتحامات المستوطنين للأقصى على المنطقة بأسرها
-مصطفى: إسرائيل توظف المجاعة كجزء من عدوانها الحربي ضد شعبنا
-السويد تستدعي السفير الإسرائيلي وتؤيد مراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وتل أبيب
-المستشار الألماني: لم أعد أفهم الهدف الذي تسعى إسرائيل لتحقيقه في غزة
-النرويج: المجتمع الدولي لا يقوم بما يكفي من أجل تغيير الوضع الكارثي في غزة
"-الصحة العالمية" تعتمد قرار رفع علم دولة فلسطين في مقرها
-طقوس الزواج رهينة أسعار الذهب المرتفعة
"الأيام":
90 شهيداً ... مجزرتان في مدرسة وبناية مأهولة وتعميق الهجوم على خان يونس
"-ليلة من نار"... حرق الأطفال نياماً في غزة
-الجوع يعصف بغزة.. "نطبخ الماء ونقول للأطفال إنها شوربة"
-غزة: كل يوم أسوأ من سابقه
-واشنطن تنفي موافقة "حماس" على مقترح ويتكوف بشأن التبادل ووقف حرب غزة
-الرئيس يبحث هاتفياً مع رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي سبل وقف حرب غزة
-آلاف الإسرائيليين يستبيحون القدس: "الموت للعرب، ولا نصر دون نكبة"
-القدس: إسرائيليون يقتحمون ويحتلون مقر "الأونروا"
"-لا يوجد أحد في مخيم طولكرم"
-الاحتلال يشرع بشق طرق استيطانية في أراضي محافظة رام اللّٰه والبيرة
-إخطارات بوقف البناء في شوفة
-إسرائيل حذرت دولاً أوروبية من ضمها للضفة حال اعترافها بدولة فلسطين
"القدس":
90 شهيداً وعشرات الجرحى بمجاز مروعة نصفهم بحي الدرج وجباليا
-بين طفلة النار وفتاة النابالم
-بوادر انفراجة خلال الساعات القادمة
"-بن غفير": اليوم أصبح من الممكن الصلاة والسجود المستوطنون يرقصون ويصلون في الأقصى
-الرئاسة تحذر والرئيس يدعو لوقف الحرب
42% من مرضى الكلى بغزة قضوا بسبب الحرب
-الصحة العالمية: نفاد مخزونات المعدات الطبية في غزة
"-الفاو": أقلّ من 5% من أراضي غزة صالحة للزراعة
-الإفراج عن 13 أسيراً من غزة
-المستشار الألماني: مجزرة المدرسة بغزة مأساة إنسانية وكارثة سياسية
-إسبانيا وألمانيا تطالبان بوقف الحرب فوراً
-شوارع استيطانية كبيرة تستهدف غرب رام الله
-تجريف وتدمير في جنين طولكرم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

288 مستوطنًا يقتحمون الأقصى وسط قيود مشددة
288 مستوطنًا يقتحمون الأقصى وسط قيود مشددة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ 9 ساعات

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

288 مستوطنًا يقتحمون الأقصى وسط قيود مشددة

القدس المحتلة - صفا اقتحم مستوطنون متكرفون، صباح يوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة بأن 288 مستوطنًا اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته. وأوضحت أن المقتحمين أدوا طقوسًا وصلوات تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد. وشددت قوات الاحتلال من قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية. وتكثفت الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط والتصدي لمخططات الاحتلال وجماعات المستوطنين في المسجد الأقصى، الرامية لهدم المسجد وإقامة "الهيكل" المزعوم.

أول دولة أوروبية تحظر منتجات المستوطنات الإسرائيلية.. هكذا تصدّرت إيرلندا الضغط الأوروبي
أول دولة أوروبية تحظر منتجات المستوطنات الإسرائيلية.. هكذا تصدّرت إيرلندا الضغط الأوروبي

فلسطين الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • فلسطين الآن

أول دولة أوروبية تحظر منتجات المستوطنات الإسرائيلية.. هكذا تصدّرت إيرلندا الضغط الأوروبي

وكالات - فلسطين الآن قرّت الحكومة الإيرلندية، الثلاثاء، مشروع قانون يحظر استيراد منتجات المستوطنات الإسرائيلية، التي تُعتبر جميعها غير قانونية في نظر المجتمع الدولي، وذلك في خطوة وُصفت بكونها "غير مسبوقة بالنسبة" لدولة عضو في الاتحاد الأوروبي. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرلندية، لوكالة "فرانس برس" إنّ: "الحكومة وافقت على المضيّ قدما في تشريع يحظر تجارة السلع مع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلّ؛ والحكومة تعتبر هذا التزاما بموجب القانون الدولي". بدوره، قال كونور أونيل المسؤول في منظمة "كريستشن إيد أيرلند"، إنّ: "هذا القانون الإيرلندي سيكون أول إجراء تجاري هادف، على الإطلاق داخل الاتحاد الأوروبي وخطوة مرحب بها". تجدر الإشارة إلى أنّ البرلمان الإيرلندي يتعيّن عليه التصويت على هذا الحظر الذي يشكل خطوة رمزية، إذ لن يكون له تأثير اقتصادي. فيما يشمل القرار سلعا مثل الفاكهة والخضار والأخشاب، ولن يشمل مجال الخدمات، من قبيل: السياحة أو تكنولوجيا المعلومات. وكان حجم التجارة بين إيرلندا والأراضي التي تحتلها دولة الاحتلال الإسرائيلي (المستوطنات) قد بلغ حجم أقلّ من مليون يورو، في الفترة ما بين 2020 و2024. إلى ذلك، قال وزير الخارجية الإيرلندي، سايمون هاريس، للصحافيين، الثلاثاء: "آمل أنه عندما تتخذ هذه الدولة الأوروبية الصغيرة هذا القرار؛ ستكون بالتأكيد أول دولة غربية تضع تشريعات على هذا النحو، فإن ذلك سيلهم دولا أوروبية أخرى للانضمام إلينا". إلى ذلك، ستدرس لجنة برلمانية خطة الحكومة الإيرلندية في حزيران/ يونيو المقبل، كما سيصوت النواب على النسخة النهائية في الخريف. وتستند إيرلندا في هذا القرار إلى رأي استشاري أصدرته محكمة العدل الدولية في تموز/يوليو 2024. وبحسب عدد من التقارير المُتفرٍّقة، فإنّ ما يناهز 500 ألف إسرائيلي يعيش في مستوطنات تعتبرها الأمم المتحدة غير قانونية، بين ثلاثة ملايين فلسطيني في الضفة الغربية المحتلة منذ العام 1967. وفي أيار/ مايو 2024، أعلنت إيرلندا وإسبانيا والنرويج، الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فيما انضمت إليها سلوفينيا بعد شهر، ما دفع دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى اتخاذ إجراءات انتقامية. ويأتي قرار الحكومة الإيرلندية عقب أسبوع من قرار الاتحاد الأوروبي مراجعة اتفاقية الشراكة الموقعة بينه وبين دولة الاحتلال الإسرائيلي في 1995 والتي تشكل إطارا للعلاقات، وخصوصا التجارية بين الطرفين. وخلال الشهر الماضي، كان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، قد أعلن أن باريس تنظر في إمكانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية في مطلع حزيران/ يونيو.

اعتداءات المستوطنين: مشروع التهجير في الضفة
اعتداءات المستوطنين: مشروع التهجير في الضفة

وكالة خبر

timeمنذ 10 ساعات

  • وكالة خبر

اعتداءات المستوطنين: مشروع التهجير في الضفة

شهدت الأيام القليلة الماضية تصاعداً كبيراً في اعتداءات عصابات المستوطنين الهمجية ضد المواطنين الفلسطينيين في عدد من القرى والبلدات في عدد من المحافظات في الضفة الغربية. ففي يوم الخميس الماضي هاجم المستوطنون بلدة بروقين غرب سلفيت وأحرقوا منازل وسيارات في أطراف البلدة ما أدى إلى أضرار جسيمة في الممتلكات وحرائق واسعة. كما أحرقوا منزلاً في قرية بيرين جنوب شرقي مدينة الخليل. وفي منطقة نابلس قاموا بإحراق سيارة بين بلدتي أوصرين وعقربا وحاولوا إحراق مسجد. كما أضرموا النار في سهل سالم شرق نابلس وأحرقوا محصول القمح في يوم الأحد الماضي. وفي قرية المغير شمال شرقي رام الله قاموا بشق طريق استيطانية على الأراضي المملوكة للمواطنين، وقاموا باختطاف مواطن في مسافر يطا بعد الاعتداء عليه. وهذا جزء يسير من الاعتداءات المتكررة وشبه اليومية لهذه العصابات المجرمة التي تمارس اعتداءاتها تحت حماية جيش الاحتلال الذي أضحى جزءاً من المنظومة الاستيطانية بفضل سيطرة الوزير العنصري سموتريتش على الاستيطان بالضفة بما في ذلك داخل الإدارة المدنية التابعة للجيش. هجمات المستوطنين المستمرة في مختلف مناطق الضفة الغربية بما في ذلك الاعتداء على المقدسات في القدس والاستفزازات اليومية في المسجد الأقصى لم تعد عملاً عشوائياً تقوم به حفنة من المتطرفين خارج «القانون» بل أضحت عملاً منظماً وسياسة رسمية لإسرائيل. فالدولة ترصد مبالغ هائلة لتشجيع الاستيطان وتمد المستوطنين بكل وسائل الدعم ليس فقط من خلال مصادرة الأراضي وإقامة المستوطنات عليها، بل وحتى توفير سيارات الدفع الرباعي لكي يتمكنوا من شن هجمات على المواطنين في القرى والبلدات والمدن المختلفة. ولا شك في أن منح عدد قليل من الرعاة المستوطنين قطعاً كبيرة من الأراضي تزيد على 10% من مساحة الضفة الغربية هو وسيلة إضافية للتضييق على الفلسطينيين في هذه المناطق. فالرعاة الفلسطينيون يتعرضون للاعتداءات وتهاجم حظائرهم وتسرق وتقتل مواشيهم ويحرمون من الرعي في الكثير من الأماكن، إلى درجة حصول ارتفاع كبير في أسعار الماشية بسبب تقلص مساحات الرعي وهجمات المستوطنين. هذه في الواقع سياسة ممنهجة لا تتعلق فقط بمجموعات مجرمة وعنصرية تكره الفلسطينيين وتحاول المساس بهم، بل هي سياسة تهجير معلنة تتبناها حكومة بنيامين نتنياهو وبتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير. وسياسة التهجير في الحقيقة لا تتم من خلال جمع المواطنين وإبعادهم خارج البلاد، بل هي تتم ببطء وعبر وسائل ذكية ولكن في إطار تخطيط وسياسة معلنة. وخطة التهجير التي تتبناها حكومة أقصى اليمين العنصرية تتم من خلال التضييق على المواطنين وتحويل حياتهم إلى جحيم ودفعهم قسراً لمغادرة البلاد والبحث عن مكان آمن وعمل يوفر لهم لقمة العيش بكرامة. وإذا كانت هذه السياسة حتى الآن لم تنجح في تهجير أعداد كبيرة من المواطنين، فاستمرارها لفترة طويلة قد يساهم في هجرة طوعية - قسرية من البلاد. تقوم سياسة الصهيونية - الدينية الممسكة بزمام الأمور في إسرائيل على قاعدتين تكمل إحداهما الأخرى: السيطرة على أكبر قدر ممكن من الأراضي الفلسطينية وضمها وقطع التواصل فيما بينها لمنع قيام دولة فلسطينية متواصلة جغرافياً وقابلة للحياة وتقليص المساحة التي يعيش فيها الفلسطينيون بحيث يتم تحجيم التمدد العمراني والجغرافي، وهذا يؤدي عملياً إلى التفكير بالهجرة التي يجري تشجيعها بسلسلة من الإجراءات التضييقية الممنهجة. ولدى الحكومة الإسرائيلية الآن دائرة جديدة استحدثت لتسريع تهجير الفلسطينيين ليس فقط من قطاع غزة بل من كل المناطق الفلسطينية. والطامة الكبرى لدينا تتمثل في عدم وجود خطة وطنية لمواجهة هذا المخطط الاستعماري الإجرامي، بل إن ما يحدث على الأرض هو تكيف تدريجي مع السياسة العدوانية التي تطبقها حكومة إسرائيل والتي تعتبر أن الخطر الديموغرافي هو أكبر ما يهدد مشروع إسرائيل الكبرى على كامل أراضي فلسطين التاريخية. ونحن تحولنا فقط إلى مجرد أبواق تدين وتندد وتحلل ما يجري دون أي جهد حقيقي لمنع تطبيق هذا المشروع الإجرامي. وهذا يعتبر قصوراً كبيراً لدى كل قيادات العمل الوطني التي بات همها الرئيس هو البحث عن المواقع والمكاسب. وبالمناسبة الخلافات داخل الساحة الفلسطينية بين مختلف الأطياف أضحت محصورة في الصراع على السلطة والمصالح الشخصية أو الفئوية الضيقة. حتى الخلاف حول وسائل المقاومة الذي قادنا إلى هذا الدمار والخسائر الفادحة كان في الواقع خلافاً على السلطة. فمن يدعي التمسك بخيار المقاومة المسلحة وخاصة حركة «حماس» هي تبحث عن الدعم الشعبي لتأخذ حصة أكبر في السلطة والتمثيل وليس من أجل تحرير الوطن. والطرف الثاني يتمسك هو الآخر بالسلطة وليس على استعداد للتنازل حتى عن جزء منها في إطار شراكة وطنية شاملة قد لا تكون مقبولة إقليمياً ودولياً. وهكذا نحن أضحينا متفرجين على ما يجري لنا ونعد خسائرنا ونمارس اللطم والولولة وليس أكثر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store