
الدولار يتحرك في نطاق ضيق وسط ترقب قرارات الاحتياطي المركزي
سنغافورة - قنا :
تحرك الدولار في نطاق ضيق امام عملات رئيسية اخرى اليوم،وسط ترقب لقرارات الاحتياطي المركزي .
وسجل الدولار ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.15 بالمئة 98.76، إذ لا يزال بعيدا بعض الشيء عن ذروة يوم الجمعة البالغة 100.25 التي سجلها قبل صدور تقرير الوظائف غير الزراعية.
ولم يشهد الدولار تغيرا يذكر في أحدث تعاملات حيث أنخفض بنسبة طفيفة تقارب 0.02 بالمئة للعملة اليابانية مسجلا 147.54 ين، في حين ارتفع اليورو بنسبة طفيفة 0.03 بالمئة إلى 1.1578 دولار.
فيما ارتفع الجنيه الإسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.06 بالمئة ليصل إلى 1.3306 دولار.
وارتفع الدولار الأسترالي 0.15 بالمئة إلى 0.6479 دولار، بينما زاد الدولار النيوزيلندي 0.23 بالمئة إلى 0.5914 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار قطر
منذ 3 ساعات
- أخبار قطر
نموذجين للذكاء الاصطناعي قابلين للتخصيص من «أوبن أيه آي»
عشان نفتكر الي كان قبل كده، ابدأ بقراءة المقال الجديد. مش شايفين يا جماعة ازاي المنطقة اللي فيها الشرق الأوسط وشمال أفريقيا دي بقت بتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية بسرعة، وده بيتجسد بوضوح في الإنفاق على التكنولوجيا. بيقولوا ان 'غارتنر' توقعاتها إن الإنفاق التقني في المنطقة دي هيوصل 169 مليار دولار بحلول 2026، وزيادة 8.9% عن 2025، وده بيبين اهتمام المنطقة بتطوير منظومات رقمية متقدمة. المقال بيقول ان دول مجلس التعاون الخليجي بيستخدموا الاستقرار السياسي والبنية التحتية المتقدمة عشان يبنوا مهارات رقمية تساعد على تسريع الابتكار ودعم اقتصادات أكثر مرونة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. يعني ان محركات النمو في المنطقة بتضخ استثمارات في مجالات زي الذكاء الاصطناعي التوليدي والأتمتة الذكية واستراتيجيات السحابة المتعددة، وتعزيز الدفاعات السيبرانية. والمهم ان النمو هيزيد خصوصا في مراكز البيانات، ويتوقعوا انها توصل لـ12.98 مليار دولار في 2026. الإنفاق على البرمجيات هيقفز بنسبة 13.9% ليبلغ 20.5 مليار دولار في 2026، وده بيتوقعه 'غارتنر' من شغلهم البحق. وبيتوقعوا ان 75% من الإنفاق العالمي على البرمجيات هيكون موجه لحلول تحتوي على خصائص ذكاء اصطناعي توليدي. بيقولوا ان الذكاء الاصطناعي صار عنصر مركزي في استراتيجيات النمو وان المؤسسات بتحتاج تسعير مبتكر من مزودي الخدمات. بصراحة، مش متأكد اوي ليه ده مهم، بس برضه الإنفاق على خدمات تكنولوجيا المعلومات هيزيد بنسبة 8.3% والإنفاق على الأجهزة هيزيد بنسبة 7.4%. يعني ان النمو السريع في المنطقة دي دلوقتي محتاج يتحول لنمو مستدام ومدروس، وده بيحتاج إعادة ترتيب الأولويات. وكمان بيقولوا ان النجاح بيعتمد على البيانات القوية والمنصات القابلة للتوسع والمهارات المتقدمة في الذكاء الاصطناعي.


أخبار قطر
منذ 3 ساعات
- أخبار قطر
رسوم جمركية 100% على رقائق الكمبيوتر: خطة ترمب الجديدة
في يومنا هذا، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100 في المائة على رقائق الكمبيوتر، مما سيؤدي على الأرجح إلى ارتفاع تكلفة الأجهزة الإلكترونية والسيارات والأجهزة المنزلية وغيرها من السلع الأساسية في العصر الرقمي. ووفقًا لتصريحات ترمب خلال اجتماعه مع تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، سيتم تطبيق هذه الرسوم تقريبًا بنسبة 100 في المائة على الرقائق وأشباه الموصلات، مع تحفيز الشركات التي تنتج في الولايات المتحدة لتجنب هذه الرسوم. ومن المعروف أن نقص رقائق الكمبيوتر خلال جائحة 'كورونا' قد أدى إلى ارتفاع أسعار السيارات، وهذا ساهم في زيادة التضخم بشكل عام. وفي ظل هذه الظروف، أعلنت شركة آبل عن نيتها استثمار 100 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة، وذلك بسبب الضغط الذي تلقته من الرئيس الأميركي لنقل سلسلة التوريد الخاصة بها إلى الأراضي الأميركية. وفي إطار هذه الخطوة، أعلن تيم كوك، رئيس شركة آبل، عن التزام الشركة بزيادة الاستثمارات في الولايات المتحدة إلى 600 مليار دولار خلال الأربع سنوات المقبلة. وأوضح كوك أن الشركة ستطلق برنامج آبل للتصنيع الأميركي، الذي سيعزز الإنتاج المحلي للمكونات الأساسية المستخدمة في منتجات آبل على مستوى العالم، مع توقيع اتفاقيات مع 10 شركات أميركية لتحقيق هذا الهدف. وفي شهر فبراير، أعلنت شركة آبل عن نيتها استثمار أكثر من 500 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال أربع سنوات، بعد فترة قصيرة من فرض ترمب سلسلة من الرسوم الجمركية على الواردات، بما في ذلك البلدان التي تشكل جزءًا من سلسلة التوريد للشركة. ولا تزال آبل تحت ضغط ترامب لتصنيع هواتفها في الولايات المتحدة، وهذا بدوره قد يتطلب استثمارات ضخمة وزيادة كبيرة في تكلفة الهواتف الذكية.


الراية
منذ 5 ساعات
- الراية
مدى يطلق جائزة الابتكار 2025 لتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن
مدى يطلق جائزة الابتكار 2025 لتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن الدوحة - قنا : أعلن مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" عن إطلاق النسخة الجديدة من "جائزة مدى للابتكار 2025"، التي تهدف إلى دعم تطوير حلول تكنولوجية مبتكرة تسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن بالتركيز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وذلك بتمويل من صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية والرياضية "دعم". وتمثل الجائزة مبادرة استراتيجية هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة من حيث تركيزها على الابتكار في مجالي النفاذ الرقمي والتكنولوجيا المساعدة، إذ تهدف إلى تمكين الكيانات الناشئة ورواد الأعمال من تطوير حلول عملية قابلة للتنفيذ تلبي احتياجات الفئات المستفيدة، وتسهم في بناء بيئة رقمية شاملة. وتمنح الجائزة هذا العام ضمن ثلاث فئات تمويلية جديدة تراعي مدى جاهزية المشروع ومستوى تأثيره، وهي: فئة الابتكارات الصاعدة، حيث تستهدف المشاريع المتقدمة التي أثبتت فعاليتها وتملك أثرا ملموسا، ويحصل الفائز بها على تمويل يتراوح بين 101 ألف و150 ألف يال قطري، وفئة الابتكارات الواعدة المخصصة للمشاريع متوسطة النضج، بهدف تسريع تنفيذها وتحويلها إلى تطبيقات عملية، وتمنح لمرشحين اثنين بقيمة تمويل تتراوح بين 71 ألفا و100 ألف ريال قطري، وفئة الابتكارات الناشئة الهادفة إلى دعم الأفكار الابتكارية في مراحلها الأولى التي تظهر إمكانات واعدة، وتمنح لمرشحين اثنين بقيمة تمويل تتراوح بين 50 ألفا و70 ألف ريال قطري. ويتيح المركز التقديم للجائزة من خلال مسارين رئيسيين؛ الأول مسار المنح المباشرة ويستهدف المشاريع التي تمتلك "مفهوما مثبتا" لمنتج أو خدمة في مجال التكنولوجيا المساعدة، حيث يحصل المتأهلون على منحة مالية ضمن برنامج مدى للابتكار لتطوير منتجاتهم بما يتناسب مع احتياجات السوقين المحلي والعربي، أما المسار الثاني فهو مسار التعريب الذي يعنى بدعم الحلول الدولية القائمة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتكنولوجيا المساعدة، والتي تسعى إلى تعريب منتجاتها للغة العربية، بما يعزز النفاذ الرقمي في العالم العربي ويوائم الاحتياجات الثقافية والاجتماعية للمنطقة. ويستمر استقبال الطلبات حتى 24 سبتمبر المقبل عبر الموقع الرسمي للجائزة ليبدأ بعدها تقييم الطلبات داخليا، ثم من قبل لجنة تحكيم مكونة من عشرة خبراء متخصصين في الابتكار والتكنولوجيا والإدماج، على أن يتم الإعلان عن أفضل 20 مشروعا للتأهل إلى مرحلة الإرشاد، حيث سيحصل المشاركون المتأهلون على دعم استشاري متخصص في خمسة مجالات ابتكارية قبل الانتقال إلى "يوم العرض النهائي"، الذي سيتم فيه استعراض المشاريع أمام لجنة التحكيم، ثم إعلان الفائزين، وبدء مرحلة تطوير المشاريع لمدة أربعة أشهر ونصف، يتلقى خلالها الفائزون دعما فنيا وتقنيا لازمين لتحويل ابتكاراتهم إلى حلول قابلة للتنفيذ والتوسع. وتأتي جائزة مدى للابتكار 2025 انطلاقا من إيمان المركز الراسخ بدور التكنولوجيا في تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز استقلاليتهم، حيث يشكل الدعم المقدم من "صندوق دعم" دفعة قوية لهذه المبادرة، ويعكس ثقة الشركاء الاستراتيجيين في أهمية الابتكار لخدمة الفئات المستهدفة، كما ستسهم الجائزة في تسريع تبني الحلول التقنية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق الابتكارات باللغة العربية، بما يحقق الدمج الرقمي الشامل على المستويين المحلي والإقليمي. يذكر أن مركز "مدى" تأسس عام 2010 كمبادرة وطنية تهدف إلى ترسيخ معاني الشمولية الرقمية والنفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للأشخاص ذوي الإعاقة، وقد حققت دولة قطر بفضل جهوده المركز الأول عالميا في مؤشر تقييم حقوق النفاذ الرقمي (DARE Index) لعام 2020، الصادر عن مبادرة الأمم المتحدة العالمية لتكنولوجيات المعلومات والاتصالات الشاملة (G3ict). ويعمل المركز عبر شراكات استراتيجية ذكية على تمكين قطاع التعليم لضمان التعليم الشامل، وقطاع المجتمع ليصبح أكثر شمولا من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وقطاع التوظيف لتعزيز فرص التوظيف والتطوير المهني وريادة الأعمال للأشخاص ذوي الإعاقة. ويحقق المركز أهدافه من خلال بناء قدرات الشركاء ودعم تطوير واعتماد المنصات الرقمية وفق المعايير العالمية للنفاذ الرقمي وتقديم الاستشارات، ورفع الوعي وزيادة عدد حلول التكنولوجيا المساعدة باللغة العربية عبر برنامج مدى للابتكار، وذلك لتمكين تكافؤ الفرص لمشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع الرقمي.