
القسام تنفذ سلسلة عمليات جنوبي حي الزيتون: كمين مركب واستهداف دبابة وناقلة جند
كما فجّر مقاتلو القسام عبوتين داخل قمرة قيادة ناقلتي جند، واستهدفوا ناقلة "نمر" بقذيفة "الياسين 105".
14 اب
14 اب
كما قصفت منزلين كان يتحصن بهما جنود الاحتلال، أثناء انسحابهم، بقذائف "التاندوم" و"الياسين 105"، مؤكّدةً وقوع قتلى وجرحى في صفوف القوات الإسرائيلية.
نتنياهو يريد احتلال غزة بشكل كامل.. كيف يمكن للفصائل الفلسطينية التعامل مع واقع احتلال مباشر للأرض بعد سنوات من إدارة المقاومة عن بُعد؟المحللة السياسية والناشطة الحقوقية، غادة كرمي، لـ #الميادين pic.twitter.com/2CGbQUhJspوأعلنت القسام، في وقت سابق اليوم، عن استهداف دبابة إسرائيلية من نوع "ميركافا 4" وجرافة عسكرية من طراز "دي 9" بقذيفتي "الياسين 105" في شارع 8 جنوبي حي الزيتون في مدينة غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 41 دقائق
- الميادين
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو وخطة الاحتلال الاستيطانية
أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لكل من جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما يُسمّى ـ"إسرائيل الكبرى"، معتبرين إياها استهانة خطيرة بالقانون الدولي وتهديداً مباشراً للأمن القومي العربي ولسيادة الدول والأمن الإقليمي والدولي. كما أدانوا موافقة الوزير الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1" وتصريحاته الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية. وأكدوا أن ذلك يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي واعتداءً على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 وعاصمتها القدس المحتلة. اليوم 16:36 اليوم 14:37 وجدّد البيان رفض هذه الخطة والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية كافة، مشيراً إلى أنها تشكل خرقاً لقرارات مجلس الأمن، وخاصة القرار 2334، والرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال وضرورة إنهائه فوراً. كذلك، حذّر الوزراء من خطورة السياسات الإسرائيلية الرامية إلى ضمّ الأراضي الفلسطينية، بما فيها الاعتداءات على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وإرهاب المستوطنين، والاقتحامات اليومية، وتهجير الفلسطينيين، مؤكدين أن هذه الممارسات تؤجّج الصراع وتُقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل، وتهدّد الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي. وكان نتنياهو قد صرّح في مقابلة مع قناة "i24" الإسرائيلية، بأنه في "مهمة تاريخية وروحانية"، مؤكداً شعوره بارتباط قوي بما سمّاه "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل، بحسب تعبيره، الأراضي الفلسطينية المحتلة وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر. وأضاف أن هذه الرؤية تمثل بالنسبة إليه امتداداً لحلم الأجيال اليهودية السابقة، قائلاً: "إذا سألتني إن كنت أشعر أنها مهمة تاريخية وروحانية، فالجواب هو نعم".


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
تظاهرة مليونية في صنعاء تأكيدا على الثبات على مناصرة غزة
شهدت العاصمة صنعاء طوفاناً بشرياً هادراً في مليونية 'مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات'، تأكيداً على مواصلة الجهاد لنصرة غزة ومواجهة مؤامرات أعداء الأمة الصهاينة المجرمين وداعميهم. ورفعت الحشود الهادرة التي تقاطرت من كل حدب وصوب، العلمين اليمني والفلسطيني، واللافتات المنددة بمجازر وجرائم العدو الصهيوني، والمؤكدة على وقوف الشعب اليمني إلى جانب الأشقاء في غزة وفلسطين حتى تحقيق النصر ودحر الصهاينة المجرمين. وصدحت الحشود بالهتافات المزلزلة للطغاة والمستكبرين وأدواتهم، معلنة الجاهزية الكاملة للجهاد في سبيل الله نصرة لغزة ودفاعاً عن الأقصى الشريف ومقدسات الأمة مهما تواطأ وتخاذل المتخاذلون، وأرجف المنافقون والخونة والعملاء. ونددت بمواقف بعض الأنظمة العربية والإسلامية المتواطئة مع العدو الصهيوني والداعمة له، والمتنصلة عن مسؤولياتها الدينية والإنسانية والأخوية في نصرة الأشقاء في غزة الذين يتعرضون للإبادة والتجويع. وأدانت الحشود ورفضت تصريحات المجرم نتنياهو عما يسمى 'إسرائيل الكبرى' وهو ما يؤكد صوابية موقف اليمن المشرف والعظيم المساند والداعم لغزة باعتبارها خط الدفاع الأول عن الأمة في مواجهة المخططات التوسعية الصهيونية. وجددت الحشود الدعوة للدول والشعوب العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤولياتها في مواجهة الأخطار والمؤامرات الإجرامية التي تستهدف الأمة ومقدساتها.. مؤكدة أن المقاومة والجهاد في سبيل الله هو المسار والخيار الصحيح لمواجهة قوى الاستكبار والهيمنة ومخططاتها التي تستهدف الجميع دون استثناء. كما جددت التأكيد على الموقف اليمني الثابت والمبدئي في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني في غزة الذي يتعرض لجرائم الإبادة والتجويع من قبل العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي حتى إيقاف العدوان وفك الحصار عن قطاع غزة. وأكد بيان صادر عن المسيرة، ألقاه عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمود الجنيد، استمرار الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي المليوني جهاداً في سبيل الله، وابتغاءً لمرضاته، واستمراراً وثباتاً على موقفنا المحق والمشرف، المساند للشعب الفلسطيني في غزة، الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية وأخبث المؤامرات في هذا العصر من قبل العدو الإسرائيلي وشريكه الأمريكي. وجدد موقف اليمن الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل بإذن الله، مع غزة وفلسطين، ومقدساتنا التي هي جزء من ديننا، ومن أجلها نبذل الأرواح والأموال، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات، دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم في هذا العصر، التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة، ويسعى لارتكابها بحق كل الأمة، لولا انشغاله بمن لا زال يرفع في وجهه السلاح، وهو لا يخفي نواياه الإجرامية تجاه البقية دون استثناء. وأوضح البيان، أنه وأمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم؛ فإنه صار من الضروريات القصوى علينا، وعلى الأمة والبشرية جميعاً تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لِما يمثله من خطورة على شعوب منطقتنا، وعلى السلم العالمي كله، ولِما تمثله جرائمه من استهانة جسيمة وفاقرة عظمى بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا، إذا ما سكت أمام ما يحدث من فظائع، ولم يتخذ موقفا عمليا حازما وجادا أمامها. وطالب في الوقت نفسه بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه حاليا إلى بقية الدول والبلدان، ونعتبر ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع. وأكد بيان المسيرة المليونية، أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لا يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأضاف 'نرفض رفضاً عملياً قاطعاً المخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى 'إسرائيل الكبرى' والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات الإسلام'. وأعلن البيان 'الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل ما مكننا الله، لما يمثله من خطورة بالغة وحقيقية على بلادنا وعلى أمتنا وعلى مقدساتنا، متوكلين في ذلك على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين بنصره'. ودعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه، وحذرهم من أن هذا المخطط، الذي أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، وليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، يعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا، وما يهدد به العدو تحت عنوان 'تغيير الشرق الأوسط 'إذا ما تمكن من القضاء على محور الجهاد والمقاومة- لا سمح الله- إنما هو ترجمة عملية لهذا المشروع الخبيث. وأكد البيان أن 'تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد، إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي نرفضه رفضاً قاطعاً'. وعبر عن الإدانة والرفض لأي تحركات من أي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. كما أدان واستنكر -في ذات الوقت- الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. المصدر: يونيوز


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
سوريا: آلاف المقاتلين الأجانب يقدّمون طلباً إلى الحكومة لمنحهم الجنسية
قدّم آلاف المقاتلين الأجانب، من الذين شاركوا بالحرب في سوريا، طلباً رسمياً إلى الحكومة، من أجل الحصول على الجنسية السورية، بحسب ما أفادت به وكالة "رويترز". وقال المقاتلون، في رسالة وجّهوها إلى وزارة الداخلية السورية، أمس الخميس، إنّهم "يستحقون الجنسية بعد مساهمتهم في دعم معارضة النظام السابق، للوصول إلى إسقاط بشار الأسد". وتضمّنت الرسالة طلباً بمنحهم الجنسية والحق في حمل جواز سفر سوري، "حتى يتمكنوا من الاستقرار وتملّك الأراضي والسفر". 12 اب 24 أيار أما الشخص الذي قدّم الرسالة إلى الداخلية فهو بلال عبد الكريم، بحسب الوكالة، الذي يُعدّ من الأصوات البارزة بين الإسلاميين الأجانب في سوريا. وهو ممثل كوميدي أميركي، تحوّل إلى مراسل عسكري، يقيم في سوريا منذ عام 2012. وفي تصريح عبر الهاتف لـ"رويترز"، قال عبد الكريم إنّ العريضة المطالبة بالجنسية السورية "تستهدف آلاف الأجانب من أكثر من 12 دولة". ويشمل هؤلاء الآلاف مقاتلين مصريين، وسعوديين، ولبنانيين، وباكستانيين، وإندونيسيين، ومالديفيين، وبريطانيين، وألماناً، وفرنسيين، وأميركيين وكنديين، إضافةً إلى آخرين من أصل شيشاني وأويغوري، وفقاً للوكالة. ولا يملك عدد كبير من المقاتلين أو أسرهم أي وثائق قانونية سارية، كما أنّ بعضهم جرى تجريده من جنسيته الأصلية، ويخشى السجن لفترات طويلة، أو حتى الإعدام في بلده الأم.