
مقتل 8 أشخاص في هجوم على جنوب شرق إيران
وذكر «ميزان أونلاين» أن «مسلّحين مجهولين هاجموا مبنی تابعا لوزارة العدل في محافظة سيستان بلوشستان» في جنوب شرق البلاد صباح السبت.
وأضاف أن «خمسة أشخاص قُتلوا وجُرح 13 آخرون في هذا الهجوم الإرهابي».
من جهتها، أفادت «إرنا» بمقتل ثلاثة من المهاجمين خلال الهجوم.
اقتحام مبنى القضاء في سيستان
فيما اتهم نائب قائد شرطة سيستان وبلوشستان، علي رضا دليري، «النظام الصهيوني» بالوقوف وراء الهجوم الذي وقع في الثامنة والنصف صباح اليوم، على ما نقلت وكالة «تسنيم».
ولفت دليري، إلى أن «مجموعة إرهابية تابعة للنظام الصهيوني، متنكرةً بزي عملاء، حاولت اقتحام مبنى القضاء في سيستان وبلوشستان»، مضيفا أن اشتباكا وقع تسبب في مقتل أحد «الإرهابيين على الفور» فيما انفجرت قنبلة يدوية ألقاها «الإرهابي» على مبنى المحكمة، قم أعقب ذلك مطاردات خلفت مقتل «إرهابيين»، فيما جرى اعتقال باقي عناصر المهاجمين.
وكشف عن «استشهاد» عدد من الموكلين، بينهم رضيع يبلغ من العمر عامًا واحدًا وأمه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 4 أيام
- الوسط
إيران: مقتل ستة أشخاص خلال اقتحام مسلحون محكمة في سيستان بلوشستان
قتل ستة أشخاص على الأقل حين اقتحم مسلحون، اليوم السبت مبنى محكمة في محافظة سيستان بلوشستان بجنوب شرق إيران، حسبما أفادت السلطة القضائية. وذكر موقع «ميزان أونلاين» التابع للسلطة القضائية نقلا عن رئيس القضاء في المحافظة علي موحدي راد أن الهجوم الذي وقع في مدينة زاهدان أسفر كذلك عن إصابة ما لا يقل عن 22 شخصا معظمهم مدنيون، كما وذكر الموقع أن عدد القتلى جراء «الهجوم الإرهابي» ارتفع إلى ستة على الأقل. سترات متفجرة وقال موحدي راد أن المهاجمين الثلاثة كانوا يرتدون سترات متفجرة وحاولوا اقتحام المبنى مدعين أنهم زوار، وأضاف أن المسلحين الثلاثة «قتلوا بحسب ما أعلنت قوات مقر قدس التابعة للحرس الثوري الإيراني». وبين القتلى الستة، ثلاثة عناصر من قوات حفظ النظام كانوا يتولون حماية المبنى. وقال علي رضا دليري، نائب قائد شرطة محافظة سيستان وبلوشستان، إن المهاجمين ألقوا على المبنى قنبلة يدوية أسفر انفجارها عن مقتل عدة أشخاص في الداخل، من بينهم رضيع عمره سنة ووالدته. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن جماعة جيش العدل المتطرفة البلوشية التي تتمركز في باكستان وتنشط أيضا في إيران، أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم. ونشرت السلطة القضائية مقطع فيديو يظهر قوات الأمن تقترب من مكان الهجوم ضمن مجموعات. اشتباكات متكررة وتقع محافظة سيستان بلوشستان المضطربة على مسافة نحو 1200 كيلومتر جنوب شرق العاصمة طهران، وتشترك في حدود طويلة مع باكستان وأفغانستان. وتشهد المنطقة اشتباكات متكررة بين قوات الأمن الإيرانية، بما في ذلك الحرس الثوري الإيراني، ومتمردين من الأقلية البلوشية وجماعات سنية متطرفة ومهربي مخدرات. وفي واحدة من أعنف الحوادث، قُتل عشرة من رجال الشرطة في أكتوبر في ما وصفته السلطات أيضا بأنه هجوم «إرهابي».


الوسط
منذ 4 أيام
- الوسط
مقتل 8 أشخاص في هجوم على جنوب شرق إيران
قُتل ثمانية أشخاص على الأقل في «هجوم إرهابي» على مبنى قضائي في جنوب شرق إيران السبت، هم خمسة مدنيين وثلاثة مهاجمين، وفق ما أفادت وكالة «إرنا» الرسمية للأنباء وموقع «ميزان أونلاين» التابع للسلطة القضائية. وذكر «ميزان أونلاين» أن «مسلّحين مجهولين هاجموا مبنی تابعا لوزارة العدل في محافظة سيستان بلوشستان» في جنوب شرق البلاد صباح السبت. وأضاف أن «خمسة أشخاص قُتلوا وجُرح 13 آخرون في هذا الهجوم الإرهابي». من جهتها، أفادت «إرنا» بمقتل ثلاثة من المهاجمين خلال الهجوم. اقتحام مبنى القضاء في سيستان فيما اتهم نائب قائد شرطة سيستان وبلوشستان، علي رضا دليري، «النظام الصهيوني» بالوقوف وراء الهجوم الذي وقع في الثامنة والنصف صباح اليوم، على ما نقلت وكالة «تسنيم». ولفت دليري، إلى أن «مجموعة إرهابية تابعة للنظام الصهيوني، متنكرةً بزي عملاء، حاولت اقتحام مبنى القضاء في سيستان وبلوشستان»، مضيفا أن اشتباكا وقع تسبب في مقتل أحد «الإرهابيين على الفور» فيما انفجرت قنبلة يدوية ألقاها «الإرهابي» على مبنى المحكمة، قم أعقب ذلك مطاردات خلفت مقتل «إرهابيين»، فيما جرى اعتقال باقي عناصر المهاجمين. وكشف عن «استشهاد» عدد من الموكلين، بينهم رضيع يبلغ من العمر عامًا واحدًا وأمه.


الوسط
منذ 6 أيام
- الوسط
عراقجي يؤكد حق إيران «الثابت» في تخصيب اليورانيوم قبل اجتماع الأوروبيين الجمعة
جددت إيران اليوم الخميس التأكيد على حقها «الثابت» في تخصيب اليورانيوم، وذلك قبل اجتماع غدا الجمعة في إسطنبول مع مبعوثين أوروبيين بشأن برنامجها النووي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي «خصوصا بعد الحرب الأخيرة (مع إسرائيل)، كان يجب أن يعرف (الأوروبيون) أنّ مواقف إيران لا تزال ثابتة وأننا سنواصل التخصيب (اليورانيوم)»، حسبما أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء. وفي وقت سابق ، ألقت إيران باللوم على الدول الأوروبية في فشل الاتفاق النووي المبرم في العام 2015، متهمة إياها بعدم الوفاء بالتزاماتها، وذلك قبل محادثات تُعقد الجمعة في إسطنبول مع فرنسا وألمانيا وبريطانيا. وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقًا نوويًا في العام 2015 أطلق عليه اسم «خطة العمل الشاملة المشتركة»، فرضت بموجبه قيودًا على برنامج إيران النووي مقابل تخفيف العقوبات عليها، بحسب «فرانس برس». وكانت باريس ولندن وبرلين أكدت التزامها بتطبيق الاتفاق، مشيرة إلى رغبتها في مواصلة التبادلات التجارية مع إيران، في وقت لم يُعد فرض عقوبات الأمم المتحدة والعقوبات الأوروبية على طهران. اتهامات أوروبية لإيران وتتهم الدول الأوروبية الثلاث طهران بعدم احترام التزاماتها في إطار الاتفاق النووي، وتهدد بتفعيل «آلية الزناد» التي نص عليها اتفاق العام 2015، وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على الجمهورية الإسلامية في حال تراجعت عن الوفاء بالتزاماتها بموجبه. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن الجمهورية الإسلامية هي الدولة الوحيدة غير النووية في العالم التي تخصّب اليورانيوم بنسبة 60%، وهو أدنى بقليل من نسبة 90% الضرورية للاستخدامات العسكرية، لكنه يتخطى بكثير سقف التخصيب الذي حدده الاتفاق النووي بـ3.67%.