"قلت له مش هقعد".. شيكابالا يكشف حقيقة تدخله لرحيل كريستيان جروس عن الزمالك
وقال شيكابالا في تصريحات عبر قناة "إم بي سي مصر": "الحاجة الوحيدة اللي لازم أتكلم فيها، هى النقطة المتعلقة بما يثار بأنني كنت السبب في رحيل كريستيان جروس عن الفريق".وأضاف: "خلال تولي بيسيرو تدريب الفريق، عبدالواحد السيد تحدث معي وقال لي إحنا لازم نقعد مع رئيس النادي، لإن الراجل ده لازم يمشي، كان ردي عليه آنذاك مع احترامي يا كابتن أنا القعدة مش هقعد القعدة دي".وتابع: "مينفعش ابقى كابتن الفريق، أرتدي الشارة، بتمرن معاه كل يوم وأروح أقعد مع رئيس النادي على شان نمشي المدرب، وأخبرته أنني لن أحضر هذه الجلسة، وقلت له لو انتوا في حاجة كلموا الكابتن حسين لبيب ونقعد كأعضاء فريق بشكل كامل ولكني لن أجلس بمفردي".وأكمل: "إذا جلست في هذه الجلسة، كان سيقال بأنني خائن وبضرب المدرب في غيابه، لكنني عند الذهاب إلى المنزل تفاجأت بأن الناس تتحدث بأنني قمت بهذا الأمر".ويذكر أن محمود عبدالرازق شيكابالا أعلن أمس الخميس، اعتزاله كرة القدم بشكل رسمي، بعد تحقيق تاريخ كبير رفقة نادي الزمالك.والجدير بالذكر أن المدير الفني السويسري كريستيان جروس، كان قد تولى القيادة الفنية لنادي الزمالك في خلال الفترة من ديسمبر 2024 حتى فبراير من عام 2025.أقرأ أيضًا:"الموضوع انتهى".. حازم إمام يعلن الرحيل عن الزمالك ويوجه رسالة نارية"تتعلق بمباريات المونديال".. أول قرار من الاتحاد الدولي لكرة القدم بعد وفاة جوتا وشقيقه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الجول
منذ 17 دقائق
- في الجول
الظلام الذي كان شيكابالا قمرا ينيره
أشرقت شمس يوم الخامس من مارس لعام ١٩٨٦ علـى ميلاد طفل جديد بشارع العناني بحري بمحافظة أسوان ليختار له أهله اسما لم يدم معه طويلا 'محمود عبدالرازق'، والذي حفظته الجمهور عن ظهر قلب بلقب آخر. شيكابالا النادي : معتزل محمود والذي حرص والده علـى غرز ثمار الانتماء لبلده ومحافظته في قلبه ومعهما "الأبيض ذو الخطين الحمر"، لم يكن يعلم أنه سيحصدها وقتما يتبعه ابنه، فكانت النتيجة تجديده لطاقة عشق النادي في نفوس أرهقها اليأس في سنوات عجاف. في شوارع بلدته التي يتميز أهلها بطيبة القلب، اختار ذلك الطفل الأسمر كرة القدم لتشاركه طفولته بل وتبني معه مستقبلا دونه التاريخ لحظة بلحظة، فمن مرحلة إبهار كل من حوله بمراوغته لكل ما هو كائن حي أمامه، إلى قرار العيش بمفرده في محافظة آخرى. الموهبة التي صفق لها أهله وجيرانه شجعت أخوه على منحه لقبا كاد ليحتفظ به لنفسه وهو 'شيكابالا'، وكانت دافعا لأسرته لتقديم أوراقه بمدرسة الموهوبين بالقاهرة وهو لم يكمل بعد عامه العاشر، والتي منها فتحت له أبواب المجد "عبر الصدفة"، صدفة دفعت شيكابالا بالذهاب لنادي الزمالك رفقة أحد أصدقائه، ليبدأ حلم مع كيان اعتاد مرافقة والده أثناء متابعته وتشجعيه منذ سنواته الأولى، ومن هنا بدأت القصة، قصة لاعب أحبته الكرة فجذب من خلال مهارته أعين كل من تابعه ليكون ضمن الفريق الأول وهو في السادسة عشر من عمر. لعب شيكابالا مع الفريق الأول بنادي الزمالك بعدما أعجب به المدير الفني كابرال، ووقتما كان يضم بين صفوفه أسماء لامعه في تاريخ الساحرة المستديرة كحازم إمام ومحمد صبري وحسام حسن وغيرهم، برز ورد الجميل للمدرب الذي منحه تلك الفرصة الذهبية بهدف في أول ظهور له أمام غزل المحلة، ليهديه القدر لقب ثمين انتزعه نادي الزمالك في المباراة الأخيرة من المسابقة التي اشتهرت باسم "دوري سيد عبدالنعيم" وبطولة إفريقيا وغيرهم فيما بعد. وبعدما عاش فترة قد تكون هي الأبرز في حياته وسط كوكبة من أبناء النادي وغيرهم من الذين ساهموا في زيادة عدد ألقابه، انضم إلي باوك اليوناني ليبدأ معهم مشوار احتراف لن ينساه طيلة حياته، فكيف لذاكرة الغزال الأسمر أن تغفل عن فترة نُقِشت في أذهان مشجعي النادي اليوناني، فهو الذي أطلقوا عليه هناك لقب 'ريفالدو اليونان'. القدر لم يكن رحيما به كما هو الحال في فترات عدة في بقية مشواره، أعاده التجنيد لبلده ولناديه من جديد، وفي سنوات الظلام الكاحل التي مر بها نادي الزمالك من مشاكل إدارية وفريق ليس على وزن اسم النادي، كان هو النور في أعين الجماهير فاعتبروه قائدا بدون شارة، وملجأً وحيدا لتفريغ همومهم حتى وإن كان عبر معاتبته على ظروف أبدا لم تكن بيده. هو الأمل البعيد والرمز الصامد والعاشق المثالي والسند في أحلك الظروف لناديهم ولهم حينما كان الإحباط رفيقهم، فرفض أن يتملكهم وكان سبيلا لزيادة عشقهم للنادي مع نشأة أجيال جديدة على حبه، تربوا على عازف لأجمل سيمفونية بدون آلة موسيقية ولا مسرح يعتليه ويقدر موهبته ويدعمها ويحميها. حب بالفطرة للزمالك هو هدية أهداها والد شيكابالا لطفله الذي فتح عيناه على انتماء له، فاعتبرها وصية أخذ يسقيها لناشئ النادي الذين تعلقوا به أكثر بسبب حب شيكابالا وغيرته عليه. دائما ما يعشق الجمهور لاعب بقدر ما منحهم من ألقاب، ولكن مع شيكابالا الأمر يختلف، غابت البطولات، انكسر الفريق، تزعزع استقرار النادي، لم يحنو أحدا عليه فظلم نفسه وظُلم، رحل من النادي وقرر الاحتراف مجددا لفترة قصيرة قبل أن يعود لمصر باحثا في حطام الذكريات عن قشة تقوي ظهره المحني، كل شئ حوله تغير حتـي جدران النادي التي يشهد كل شبر فيها حكاية صعوده وصموده أيضا تغيرت، ولكـن بقى محمود عبدالرازق 'شيكابالا' أسطورة لن يغيرها الزمان، ولم تفقد بريقها ولن تخلو مذكرات العاشقين من اسمه الذي سيعيش حتـي لحظة فناء البشر.


خبر صح
منذ 22 دقائق
- خبر صح
إبراهيم فايق نزيه ومحمد صلاح يدعو شيكابالا لعدم تقليد ميدو
أشاد الكاتب الصحفي محمد صلاح بالمستوى الإعلامي والمهني الذي يقدمه إبراهيم فايق، خاصة بعد ظهوره في حلقة برنامجه 'الكورة مع فايق' أمس وهو يرتدي قميص الزمالك، أثناء استضافة محمود عبدالرازق شيكابالا لإعلان الأخير عن قرار اعتزاله كرة القدم. إبراهيم فايق نزيه ومحمد صلاح يدعو شيكابالا لعدم تقليد ميدو مواضيع مشابهة: محمد مصيلحي يستقيل من رئاسة الاتحاد السكندري موجهًا استقالته إلى المدير التنفيذي وكتب صلاح على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي 'إكس': 'لست من أولئك الذين استفزهم ظهور الإعلامي إبراهيم فايق بقميص نادي الزمالك، وأنا كأهلاوي لا يشغلني انتماء فايق الكروي، بقدر ما يهمني أن يظل في أدائه أمينًا نزيهًا، لا يتورط في تحامل، ولا ينخرط في حملات مأجورة' وتابع: 'فايق لم يبع ضميره المهني كما فعل غيره ممن ارتضوا أن يكونوا أدوات تُدار من وراء الستار، ولم يسمح لنفسه أن يتغافل عن إنجازات الأهلي أو يشكك في توهجه، بل وقف حيث يجب للإعلامي أن يقف على مسافة واحدة من الجميع، ولعل ذكاءه ظهر جليًا حين قدّم شيكابالا في لحظة وداعه لاعبًا، عبر نفس البرنامج الذي لم يسلم من تطاول جمهور لا يتصالح مع الحياد، فجاءهم فايق بأسطورتهم في المكان الذي هاجموه' واختتم: 'أما شيكابالا، فقد أسدل الستار على مسيرته في الملعب، ويستعد للظهور في الشاشة ذاتها لا بالقميص، بل بالصوت والرأي والموقف، وليس لي إلا أن أتمنى أن يسلك درب العقلاء من أبناء ناديه، أن يكون كحسن شحاتة وطه بصري وحمادة عبد اللطيف، لا نسخة أخرى من ميدو، فالمسيرة انتهت، لكن صفحة أخرى تفتح الآن' لست من أولئك الذين استفزهم ظهور الإعلامي إبراهيم فايق بقميص نادي الزمالك، وأنا كأهلاوي لا يشغلني انتماء فايق الكروي، بقدر ما يهمني أن يظل في أدائه أمينًا نزيهًا، لا يتورط في تحامل، ولا ينخرط في حملات مأجورة.. فايق لم يبع ضميره المهني كما فعل غيره ممن ارتضوا أن…. — mohamed salah (@SalahAlhayat). وفي السياق ذاته، علق المخرج عمرو سلامة على اعتزال نجم نادي الزمالك كرة القدم، حيث أشاد بموهبة شيكابالا وتساءل عن النجم الزملكاوي الذي ينتظره الجمهور بعد اعتزاله. عمرو سلامة يعلق على اعتزال شيكابالا كرة القدم وشارك عمرو عبر إنستجرام صورة جمعته بنجم الزمالك، مُعلقًا: 'أسطورة عيشنا معاها 20 سنة، حب غير مشروط، موهبة مصرية بلا شبيه، قصة درامية أسطورية من المستوى الرفيع، ونتساءل من النجم الزملكاوي الذي سننتظر نزوله الملعب بعدك؟' شيكابالا يعلن اعتزاله كرة القدم يُذكر أن النجم شيكابالا قد أعلن بالأمس الخميس عن اعتزاله بعد رحلة استمرت أكثر من 20 عاماً داخل المستطيل الأخضر، حيث قال شيكابالا عبر قناة 'إم بي سي مصر 2': انتهت رحلتي مع كرة القدم، أنا حاسس إني قدمت كل شيء مع الزمالك وكرة القدم وكان لازم أخد القرار ده، وقدمت كل شيء وجمهور الزمالك هيفضل في قلبي ممكن يعجبك: دموع الأبطال.. ديوكوفيتش يشير إلى قرب انتهاء مغامرته في رولان جاروس وأكمل: 'أنا شايف حب الناس ليا وجمهور الزمالك هيفضل يحب شيكابالا بعد الاعتزال، كان في ناس كتير طلبت مني أكمل سنة كمان، لكن أنا شوفت إن ده المناسب' كما أكد شيكابالا أن قرار اعتزاله كان قد اتخذ منذ فترة دون رجعة، حيث قال: 'كنت واخد قرار الاعتزال آخر الموسم، ولكن أجلت الإعلان علشان محمد عبدالشافي كان رافض يعمل مباراة اعتزال، فكان لازم يتكرم بالشكل اللي يليق به من الجمهور في نهائي كأس مصر'

مصرس
منذ 23 دقائق
- مصرس
الأهلي يغلق باب المفاوضات مع مصطفى محمد نهائيًا
■ كتب: محمد جابرأغلق مسئولو الأهلي باب التفاوض نهائيا مع نظرائهم في نادي نانت الفرنسي بشأن الحصول على خدمات الدولي مصطفى محمد مهاجم نانت الفرنسي ولاعب الزمالك السابق.◄ اقرأ أيضًا | رغم البقاء في الدوري الفرنسي.. نانت يعلن الاستغناء عن أحد أعمدة الفريقكان اسم «الأناكوندا» مطروحًا بقوة للانضمام للأهلي في المونديال ولكن لشروط مادية تم اغلاق الصفقة تماما حيث رأي مسئولون بالأهلي التفاوض مع اللاعب للانضمام للفريق على سبيل الإعارة ولو لمدة موسم ولكن الفكرة تم رفضها بسبب تمسك نانت بالحصول على مبلغ كبير يصل ل10 ملايين دولار لبيع مصطفى محمد.