
جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تفوز بمسابقة "إيناكتس" 2025 برعاية أورنچ مصر للعام الـ19
مشروع "بكرة" يفوز بتمثيل مصر في المسابقة العالمية بتايلاند
وجاء تتويج جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بناءً على مشروعها "بكرة"، الذي يهدف إلى معالجة تحديات صحية وزراعية من خلال استصلاح الأراضي المتدهورة، وزراعة نبات الـ Salicornia لتقديم بديل صحي للملح، بما يساهم في الأمن الغذائي وتحقيق قيمة اقتصادية مضافة. وسيمثل المشروع مصر في "كأس العالم إيناكتس" المقرر عقده في تايلاند خلال سبتمبر المقبل، بعد أن سبق للجامعات المصرية الفوز باللقب العالمي سبع مرات، خمس منها متتالية.
أورنچ مصر تستعرض برامج الابتكار والمهارات الرقمية
ضمن مشاركتها في الحدث، خصصت أورنچ مصر جناحاً لمركزها الرقمي ODC، حيث أُتيحت الفرصة للزوار للتعرف على مبادرات التدريب في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، إلى جانب مشاركة الشركة في قمة إيناكتس للتوظيف بهدف التواصل مع الطلاب والخريجين واستعراض فرص العمل المتاحة لهم.
تأكيد على التزام طويل الأمد بدعم الشباب
من جانبه، أكد هشام مهران، الرئيس التنفيذي لأورنچ مصر، أن رعاية الشركة المستمرة للمسابقة منذ 19 عامًا تأتي انطلاقًا من التزامها بدعم وتمكين الشباب في مرحلة مبكرة، وتعزيز مساهمتهم في الاقتصاد الرقمي والمشروعات الناشئة، معرباً عن تقديره لمستوى الابتكار الذي قدمته الفرق الجامعية المشاركة.
إشادة محلية ودولية بدور مصر في ساحة الابتكار الشبابي
من ناحيتها، أشادت فاطمة سري، الرئيس التنفيذي لإيناكتس مصر، بفوز جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
وأكدت أن المسابقة تُجسد التزام مصر بتعزيز ثقافة العمل الريادي بين الشباب، معربة عن أملها في أن يشهد عام 2025 تتويجًا ثامنًا لمصر في المسابقة العالمية، بفضل الدعم المستمر من شركاء مثل أورنچ مصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 2 أيام
- زاوية
شنايدر إلكتريك تعزز شراكتها الاستراتيجية مع إيناكتس لدعم دور الشباب في مجالات الاستدامة والتكنولوجيا النظيفة في مصر
أعلنت شنايدر إلكتريك، الشركة الرائدة في التحول الرقمي لإدارة الطاقة والتحكّم الآلي، عن احتفالها باليوم العالمي للشباب من خلال تجديد شراكتها الاستراتيجية مع إيناكتس بهدف تزويد الشباب المبتكرين ورواد الأعمال الاجتماعيين في مصر بالمهارات والموارد والفرص التي تؤهلهم لبناء مستقبل أكثر استدامة. وتأتي هذه الشراكة، في إطار مبادرة تأثير الشباب من خلال التعليم التي تقدم فرصا للتعليم طويلة الأمد من أجل مستقبل مستدام، وتمكين الأفراد وخاصة الشباب من اكتساب المهارات المستقبلية التي تؤهلهم للقيام بدور فعال في عملية التحول في مجال الطاقة. شهدت السنوات الأخيرة تطورًا ملحوظًا في ثمار هذه الشراكة، حيث أسهمت في تطوير البرنامج الأساسي لـ إيناكتس وتدريب طلاب الجامعات للسنة الثانية على التوالي، ويضم البرنامج أكثر من 63 فريقًا جامعيًا، تنافس 30 منها في المسابقة الوطنية لـ إيناكتس مصر، بمشاركة أكثر من 55 متطوعًا من موظفي وخبراء شركة شنايدر إلكتريك بوقتهم وخبراتهم لدعم الطلاب. وعلى مدار ثلاثة أشهر من التحضير، تولى 21 موجهًا إرشاد الفرق في تطوير مشاريعهم، وشارك 25 حكمًا بخبراتهم في مجال الأعمال لتقييم أبرز المتأهلين، فيما ساهم 13 منسقًا في ضمان سير المسابقة الوطنية بسلاسة. وبشكل إجمالي، أسهم البرنامج في تمكين 9,242 طالبًا جامعيًا، حيث ألهمهم سبل تبني التفكير الريادي وتطوير حلول مبتكرة ومستدامة للتحديات المحلية الملحّة. كما شهد هذا العام إطلاق مسابقة إيناكتس للابتكار في مجال البطاريات وتخزين الطاقة للمرة الأولى، الذي ضم 14 فريقًا جامعيًا في تحدٍ لابتكار حلول وتطبيقات تكنولوجية نظيفة تعتمد على تقنيات بطاريات مبتكرة وصديقة للبيئة، بهدف خدمة المجتمعات المحلية، مما أثر بشكل إيجابي على أكثر من 3000 مستفيد. وقد حصل المشاركون على تدريب تقني متخصص حول مكوّنات البطاريات المستدامة وعملياتها قبل تطوير النماذج الأولية تحت إشراف أربعة مرشدين من شنايدر إلكتريك. وفي المرحلة النهائية، قام ثمانية حكام بتقييم المشاريع واختيار ثلاثة فائزين تميزت ابتكاراتهم بقدرة قوية على التطبيق العملي على أرض الواقع، وتم إقامة الحفل الختامي للمسابقة بمقر شركة شنايدر إلكتريك الرئيسي. وتُعد هذه الإنجازات المحلية جزءًا من برنامج تعليم الشباب وريادة الأعمال ، الذي أُطلق في عام 2009 بدعم من مؤسسة شنايدر إلكتريك، ووصل إلى الشباب في أكثر من 60 دولة حول العالم. وعلى الصعيد العالمي، حققت الشركة مؤخرًا إنجازًا بارزًا في مؤشر الاستدامة لشركة شنايدر إلكتريك والمتمثل في تدريب مليون شاب على إدارة الطاقة، وذلك قبل الموعد المحدد بستة أشهر. وفي منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، قام البرنامج بتدريب 106,405 شاب على المهارات التقنية والرقمية والريادية، بالإضافة إلى تعزيز الوعي المناخي ودعم الابتكار بقيادة الشباب. وفي تعليقه على هذه الإنجازات، قال سيباستيان رييز، الرئيس التنفيذي لشنايدر إلكتريك شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي: "إن الأثر الذي نشهده اليوم، سواء على المستوى العالمي أو في مصر، يجسد قوة الشراكات الاستراتيجية عندما تتلاقى مع رؤية مشتركة للاستدامة والإبتكار. تُجسّد شراكتنا مع إيناكتس التزامًا حقيقيًا بتمكين الشباب من تطوير حلول عملية وقابلة للتوسع لمواجهة التحديات العالمية. ومن خلالها، نعمل على تعزيز المهارات الشابة وتطوير المواهب، مستثمرين في الجيل القادم من المبتكرين الذين سيقودون التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون وأكثر استدامة. من جانبها، علقت أسماء الشيمي، مدير الاستدامة لشركة شنايدر إلكتريك شمال شرق إفريقيا والمشرق العربي، على النتائج الملموسة التي تحققت قائلة: " من خلال البرنامج الأساسي لـ إيناكتس ومسابقـة البطاريات، شهدنا إبداعًا ملحوظًا ومرونة كبيرة من الشباب في مصر. ومن خلال الجمع بين الخبرة التقنية والإرشاد المتخصص، نتيح للطلاب الفرصة لتطوير أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ملموسة تحدث فارقًا حقيقيًا في مجتمعاتهم. كما ساهمت خبرات لجنة التحكيم في تطوير أفكار الفرق وحلولهم من مختلف الجوانب الاقتصادية والبيئية والاجتماعية. هذه البرامج تتجاوز إطار المسابقات، فهي تخلق قيمة مستدامة، وتبني القدرات المحلية، وتؤهل جيلًا جديدًا من القادة الشباب للمشاركة الفعّالة في تحقيق انتقال عادل وشامل نحو الطاقة المستدامة." تؤكد الشراكة العالمية المستمرة بين شنايدر إلكتريك وإيناكتس التزامها الراسخ بتمكين الشباب، وتعزيز التعليم في مجالات الاستدامة، وصناعة قادة الغد، بما يضمن أن يسير التقدم جنبًا إلى جنب مع الاستدامة. تماشيًا مع هدفنا في ربط التقدم بالاستدامة، تدعم مبادراتنا للاستدامة أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر للأمم المتحدة. عن شنايدر إلكتريك يتمثل هدف "شنايدر إلكتريك" في خلق تأثير إيجابي من خلال تمكين الجميع لتحقيق الاستخدام الأمثل للطاقة والموارد، والربط بين النمو والاستدامة. وهذا ما تسميه "شنايدر" "حياة مستدامة بالطاقة" Life Is On. ورسالتنا هي أن نكون الشريط الموثوق لتحقيق الاستدامة والكفاءة. وكوننا شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا الصناعية، نقوم بتقديم خبراتنا العالمية في مجالات التحوّل الكهربي، والتحكم الآلي، والرقمنة لتمكين الصناعات الذكية، والبنى التحتية المرنة، ومراكز البيانات المستقبلية، والمباني الذكية، والمنازل التفاعلية. ونقدّم، من خلال خبراتنا المترسخة في هذا المجال الحيوي، حلول إنترنت الأشياء الصناعية المتكاملة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، عبر دورة حياتها الكاملة، لدعم المنتجات المتصلة بالإنترنت، وحلول التحكم الآلي، والبرمجيات والخدمات. ونوفر التوأمة الرقمية التي تمكّن عملاءنا من تحقيق النمو المستدام. وكشركة تعتمد بشكل رئيسي على كوادرها البشرية، لدينا منظومة من الكفاءات تضم 150 ألف زميل وأكثر من مليون شريك في أكثر من 100 دولة، لنكون بالقرب من عملائنا وشركائنا. ونحرص على تبني قيم التنوع والشمول في كل ما نقوم به، لتحقيق غايتنا وهي خلق مستقبل مستدام للجميع. -انتهى-


البوابة
٠٤-٠٨-٢٠٢٥
- البوابة
جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تفوز بمسابقة "إيناكتس" 2025 برعاية أورنچ مصر للعام الـ19
أعلنت شركة أورنچ مصر عن فوز جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بالمركز الأول في مسابقة إيناكتس المحلية لرواد الأعمال لعام 2025، وذلك في إطار شراكتها الممتدة مع المسابقة للعام التاسع عشر على التوالي، دعماً منها لريادة الأعمال الطلابية والمشروعات المجتمعية المستدامة. مشروع "بكرة" يفوز بتمثيل مصر في المسابقة العالمية بتايلاند وجاء تتويج جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بناءً على مشروعها "بكرة"، الذي يهدف إلى معالجة تحديات صحية وزراعية من خلال استصلاح الأراضي المتدهورة، وزراعة نبات الـ Salicornia لتقديم بديل صحي للملح، بما يساهم في الأمن الغذائي وتحقيق قيمة اقتصادية مضافة. وسيمثل المشروع مصر في "كأس العالم إيناكتس" المقرر عقده في تايلاند خلال سبتمبر المقبل، بعد أن سبق للجامعات المصرية الفوز باللقب العالمي سبع مرات، خمس منها متتالية. أورنچ مصر تستعرض برامج الابتكار والمهارات الرقمية ضمن مشاركتها في الحدث، خصصت أورنچ مصر جناحاً لمركزها الرقمي ODC، حيث أُتيحت الفرصة للزوار للتعرف على مبادرات التدريب في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، إلى جانب مشاركة الشركة في قمة إيناكتس للتوظيف بهدف التواصل مع الطلاب والخريجين واستعراض فرص العمل المتاحة لهم. تأكيد على التزام طويل الأمد بدعم الشباب من جانبه، أكد هشام مهران، الرئيس التنفيذي لأورنچ مصر، أن رعاية الشركة المستمرة للمسابقة منذ 19 عامًا تأتي انطلاقًا من التزامها بدعم وتمكين الشباب في مرحلة مبكرة، وتعزيز مساهمتهم في الاقتصاد الرقمي والمشروعات الناشئة، معرباً عن تقديره لمستوى الابتكار الذي قدمته الفرق الجامعية المشاركة. إشادة محلية ودولية بدور مصر في ساحة الابتكار الشبابي من ناحيتها، أشادت فاطمة سري، الرئيس التنفيذي لإيناكتس مصر، بفوز جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا. وأكدت أن المسابقة تُجسد التزام مصر بتعزيز ثقافة العمل الريادي بين الشباب، معربة عن أملها في أن يشهد عام 2025 تتويجًا ثامنًا لمصر في المسابقة العالمية، بفضل الدعم المستمر من شركاء مثل أورنچ مصر.


البوابة
٠٢-٠٨-٢٠٢٥
- البوابة
تعاون بين "جى آى زد" و"إيناكتس مصر" لتأهيل الشباب لسوق العمل
أعلنت الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) تنظيم الملتقى التوظيفي الثاني "NextGen Onboard" بالتعاون مع مؤسسة إيناكتس مصر وشركة iCareer، وذلك في إطار شراكة استراتيجية انطلقت قبل عامين وتهدف إلى سد الفجوة بين مؤهلات الخريجين واحتياجات سوق العمل. الملتقى، الذي يُعقد ضمن فعاليات المسابقة السنوية لإيناكتس مصر، يأتي استكمالًا لنجاح النسخة الأولى، التي وفرت أكثر من 250 فرصة عمل، نصفها مخصص لتمكين النساء، وفقًا لما أعلنه الأستاذ أندرياس روب، مدير برنامج تنمية القطاع الخاص بالوكالة الألمانية. وأوضح روب أن البرنامج يسعى إلى تحقيق انتقال اجتماعي عادل من خلال تمكين الشباب، خاصة الفتيات، من الانخراط في سوق العمل عبر دعم مهاراتهم وتأهيلهم المهني. الملتقى يوفر منصة مهمة لربط الخريجين مباشرةً بشركات القطاع الخاص ومن جانبها، أكدت فاطمة سرى، الرئيس التنفيذي لإيناكتس مصر، أن الملتقى يوفر منصة مهمة لربط الخريجين مباشرةً بشركات القطاع الخاص، مع التركيز على القطاعات الحيوية مثل التكنولوجيا، التشييد، الصناعات الغذائية، والتنمية الدولية كما يشمل الملتقى ورش عمل وجلسات حوارية تسلط الضوء على اتجاهات سوق العمل ومتطلبات المهارات الحديثة. الملتقى فرصةللمشاركين في مشاريع ريادة الأعمال الاجتماعية ويمثل هذا التعاون بين "جي آي زد" و"إيناكتس" جزءًا من برنامج "شراكات التوظيف وترويج المشروعات الصغيرة والمتوسطة" المنفذ في مصر نيابة عن الحكومة الألمانية. ويعد الملتقى فرصة فريدة للطلبة والخريجين المشاركين في مشاريع ريادة الأعمال الاجتماعية ضمن المسابقة السنوية، للتفاعل مع المؤسسات الباحثة عن كوادر شابة مؤهلة. ويُنظر إلى الملتقى باعتباره نموذجًا عمليًا للدعم المؤسسي الهادف إلى تحفيز المشاركة الاقتصادية للشباب وتحقيق قدر من العدالة الاجتماعية في فرص التوظيف، في وقت تزداد فيه أهمية بناء جسور مباشرة بين التعليم وسوق العمل.