زوَّار لـ الراية: معرض الكتاب منصة لنشر المعرفة

أشادوا بحسن التّنظيم وترتيب الأجنحة
زوَّار لـ الراية: معرض الكتاب منصة لنشر المعرفة
كتب- محروس رسلان:
أكَّدَ عددٌ مِن زوَّار معرِض الدوحةَ للكتاب أنَّ المعرضَ مِنصةٌ لنشر المعرفة، وربط النّاس بالقراءة؛ لأنَّ الكتابَ أهمُّ مصدر للمعرفة، مشيرينَ إلى أنَّ كلَّ صاحبِ مكتبةٍ يسعى بشكل حثيث ودؤوبٍ إلى تزويدِها بكل جديدٍ من خلال زيارتِه معرضَ الكتاب.
جاءَ ذلك خلال جولةٍ ميدانيةٍ لـ الراية بمعرِض الدوحة الدولي للكتاب والذي يقامُ تحتَ شعار «من النّقش إلى الكتابة»، ويستمر حتى يوم 17 مايو الجاري.
وذهبَ الزوَّار إلى أنَّ القراءة هي أساسُ بناء شخصية الإنسان والتكوين المعرفي، مؤكدين أنَّ الكتاب سيظلُّ أفضل صديق للإنسان. وأوضحوا أنَّ المعرض يقدم وجبة ثرية لمحبي المعرفة من الثقافة والعلم، وأحدث الإصدارات من الكتب والأعمال التي تناسب جميع الأعمار كبارًا وصغارًا.
وأكدوا أن سعة الاطلاع مهمة لكل إنسان يحب أن يطلع على ثقافات كثيرة ومتنوعة، وأن يستفيد من تجارب الأمم المُختلفة، وأن يتعرّف كذلك الزوَّار على ثقافة قطر.
وأشادوا بحُسن التنظيم وترتيب الأجنحة بالمعرض، مُثنين على جهود وزارة الثّقافة في هذا الإطار.
خليفة المري: «اسألني».. خدمة لمساعدة زوّار المعرض
أوضحَ خليفة حمد المري، المتطوّع بمعرِض الدوحة للكتاب، أنَّه عضو بفريق «اسألني» بالمعرضِ، والذي يهدف لتسهيل توجيه الزائر إلى هدفه من خلال معرفة اسم المؤلف، أو دار النشر، الأمر الذي يسهّل على الزوَّار.
وقال: نتلقّى أيَّ استفسارات من الجمهور، ونوفر على الزوّار الوقت والجهد، حيث يزوّدوننا باسم الكتاب أو المؤلف أو دار النشر، ونحن نساعدُهم من جانبنا في تحديد وجهتهم لأنَّ المعرِض كبيرٌ، وبه عددٌ ضخمٌ من النَّاشرين من مختلِف الدول.
محمد آل ثاني: المعرض يثري الثقافة والعلم
أكَّدَ الشَّيخ محمَّد آل ثاني، أنَّ المعرضَ يقدمُ وجبةً ثريةً لمحبّي المعرفة من الثّقافة والعلم وأحدث الإصدارات من الكُتب والأعمال التي تناسبُ جميعَ الأعمارِ كبارًا وصغارًا.
وأشارَ إلى أنَّ نسبةَ الإقبالِ في المعرض تتزايدُ عامًا بعد عام في ظلّ انتشار الوعي بأهمية القراءة والاطّلاع، مُبينًا أن سعة الاطّلاع مهمة لكل إنسان يحبُ أن يطلع على ثقافات كثيرة ومتنوّعة، وأن يستفيد من تجارب الأمم المُختلفة، وأن يتعرف كذلك الزوّار على ثقافة قطر. وأشادَ بحُسن التنظيم وترتيب الأجنحة بالمعرِض، مُثنيًا على جهود وزارة الثقافة في هذا الإطار.
خالد المهندي: ملتقي للكتاب والشعراء والمبدعون
أكَّدَ خالد المهندي، مُدير مكتبة كتارا للرواية العربية، أنَّ معرِض الدوحة للكتاب يتطوّرُ عامًا بعد عامٍ، لافتًا إلى أن نسخة العام الحالي شهدت إبداعًا كبيرًا من قِبل وزارة الثقافة القطريَّة.
وقالَ: معرِضُ الكتاب مهمٌ لكلّ دولة عربيَّة، وحتَّى لكل الدول على مستوى العالم، ففيه تجديدُ معلومات، وفيه إنتاج معرفة، ومن خلال المعرِض يسوّق الكاتبُ أعماله.
وأشار إلى أنَّ المعرض محفلٌ ثقافي يرتاده المُثقفون والكتَّاب والشعراء والمُبدعون في كافة المجالات، فهو يقدم تشكيلة متنوّعة من الثقافة. وأكدَ أنَّ المعرض مِنصّة لنشر المعرفة وربط الناس بالقراءة؛ لأنَّ الكتاب أهم مصدر للمعرفة، مُشيرًا إلى أنَّ كل صاحب مكتبة يسعى بشكلٍ حثيثٍ ودؤوبٍ إلى تزويدِها بكل جديدٍ من خلال زيارته معرضَ الكتاب.
وأشارَ إلى أنَّ الكتاب لا يزال هو الأساس في بناء الثقافة والعلم والمعرفة، مؤكدًا أنه لولا القيمة الكبيرة والاعتبارية للكتاب لما نُظمت تلك المعارض الكبرى السنوية؛ لأن الكتاب هو خير صديق للقارئ، وهو أهمّ مصادر المعرفة، لافتًا إلى سهولة تداول الكتاب حاليًا؛ لأنك إن لم تستطع الحصول على نسخة ورقية من الكتاب، يمكنك الحصول على نسخة إلكترونيّة.
د. أحمد بلبولة: الثقافة حاضرة في قطر بقوة
أكَّدَ د. أحمد بلبولة، الشَّاعر والنَّاقد المِصري الكبير، عميد كليّة دار العلوم بجامعة القاهرة، أنَّه رغم اهتمامِ قطر بمُواكبة الثورة الرقْمية ورقْمنة كل شيء فإنَّها لا تزالُ تهتمُّ بالكتاب الورقي عبر إقامةِ مثلِ هذا المعرِض السنويّ المُتميز، ما يدلُّ على أنَّ الكتابَ سيظلُّ مَوجودًا، وله مكانته وسط هذا الزحام من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، والوسائط الإعلاميَّة الرقْميَّة.
وقالَ: وسطَ زحامِ الرقْمنةِ سيظلُ الكتابُ عنوانًا على الثقافة، ومن المُفارقاتِ الجميلةِ لي في أوَّلِ زيارةٍ لي لقطرَ، أن يتزامنَ وجودي مع وجودِ معرِض الكتاب.
وأضافَ: من خلالِ جولةٍ سريعةٍ، استطعت أنْ أقتنصَ بعضَ العناوينِ الجديدةِ غيرِ المُتاحة لدينا، وذلك لأنَّ المعرضَ ثريٌّ ويقدمُ وجبةً ثقافيّةً مُدهشةً، كما أنَّ الندواتِ تعقدُ بالمعرِض معَ شخصياتٍ هامةٍ جدًّا، الأمر الذي يدلُّ على أنَّ الثقافةَ حاضرةٌ في قطرَ بقوّةٍ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الراية

منذ 9 ساعات

• الراية

قطر الخيرية تنظم يومًا ترفيهيًا لمكفوليها من الأيتام في باكستان

قطر الخيرية تنظم يومًا ترفيهيًا لمكفوليها من الأيتام في باكستان الدوحة -موقع الراية: أقامت قطر الخيرية يومًا ترفيهيًا مفعمًا بالحماس والبهجة لمكفوليها من الأيتام في باكستان، بمشاركة أكثر من 500 يتيم من إقليمي خيبر بختونخوا وجامو وكشمير، حيث تضمن الحدث باقة متنوعة من الألعاب، ومسابقات الرسم، والمناظرات، إلى جانب أنشطة تعليمية مبتكرة صُممت لتعزيز روح الإيجابية لدى الأطفال. ويأتي اليوم الترفيهي في إطار جهود الجمعية المتواصلة لدعم هذه الفئة وإدخال السرور إلى قلوبهم، وتوفير الرعاية الشاملة لهم، وتنمية مهاراتهم في بيئة داعمة ومحفزة. وضم اليوم الترفيهي تنوعًا لافتًا من الأنشطة التفاعلية الجذابة التي شملت الكريكيت، والريشة الطائرة، وكرة القدم، إلى جانب مجموعة من المسابقات الفردية والجماعية، مثل الجري، والقفز بالحبل، والمناظرات، والعروض المسرحية، والرسم، وعدد من الفقرات التفاعلية الأخرى، التي صيغت بعناية لتعزيز الإبداع، وروح التعاون، والصحة البدنية لدى الأطفال المشاركين. كما تم تنظيم مسيرة توعوية لتسليط الضوء على حقوق الأيتام، وضرورة حمايتهم، وتمكينهم، ودمجهم في المجتمع. وعبر الأيتام المشاركين في اليوم الترفيهي عن شكرهم لكافليهم من أهل قطر ولقطر الخيرية على تنظيم هذه الأنشطة التثقيفية والترفيهية، وقالوا إنها أسعدتهم كثيرًا، حيث شاركت الطفلة سهر سرفراز، البالغة من العمر 14 عامًا، قصتها المؤثرة، قائلة: "فقدت والدي في سن مبكرة، ومنذ ذلك الحين، دعمت قطر الخيرية تعليمي ورعايتي الصحية، أشارك بحماس كبير في جميع برامج وفعاليات الجمعية" . من جهته عبّر الطفل أحمد غُل، البالغ من العمر تسع سنوات، عن حماسه قائلًا: "أتطلع بشوق للمشاركة في فعاليات الجمعية، فالملاكمة هي شغفي الكبير، وأحلم بأن أصبح ملاكمًا محترفًا في المستقبل" . وأعرب عن شكره العميق لقطر الخيرية والكافلين، مؤكدًا أن إسهاماتهم ساعدت في تحسين حياته ودفعها نحو الأفضل.

الراية

١٠-٠٥-٢٠٢٥

• الراية

زوَّار لـ الراية: معرض الكتاب منصة لنشر المعرفة

أشادوا بحسن التّنظيم وترتيب الأجنحة زوَّار لـ الراية: معرض الكتاب منصة لنشر المعرفة كتب- محروس رسلان: أكَّدَ عددٌ مِن زوَّار معرِض الدوحةَ للكتاب أنَّ المعرضَ مِنصةٌ لنشر المعرفة، وربط النّاس بالقراءة؛ لأنَّ الكتابَ أهمُّ مصدر للمعرفة، مشيرينَ إلى أنَّ كلَّ صاحبِ مكتبةٍ يسعى بشكل حثيث ودؤوبٍ إلى تزويدِها بكل جديدٍ من خلال زيارتِه معرضَ الكتاب. جاءَ ذلك خلال جولةٍ ميدانيةٍ لـ الراية بمعرِض الدوحة الدولي للكتاب والذي يقامُ تحتَ شعار «من النّقش إلى الكتابة»، ويستمر حتى يوم 17 مايو الجاري. وذهبَ الزوَّار إلى أنَّ القراءة هي أساسُ بناء شخصية الإنسان والتكوين المعرفي، مؤكدين أنَّ الكتاب سيظلُّ أفضل صديق للإنسان. وأوضحوا أنَّ المعرض يقدم وجبة ثرية لمحبي المعرفة من الثقافة والعلم، وأحدث الإصدارات من الكتب والأعمال التي تناسب جميع الأعمار كبارًا وصغارًا. وأكدوا أن سعة الاطلاع مهمة لكل إنسان يحب أن يطلع على ثقافات كثيرة ومتنوعة، وأن يستفيد من تجارب الأمم المُختلفة، وأن يتعرّف كذلك الزوَّار على ثقافة قطر. وأشادوا بحُسن التنظيم وترتيب الأجنحة بالمعرض، مُثنين على جهود وزارة الثّقافة في هذا الإطار. خليفة المري: «اسألني».. خدمة لمساعدة زوّار المعرض أوضحَ خليفة حمد المري، المتطوّع بمعرِض الدوحة للكتاب، أنَّه عضو بفريق «اسألني» بالمعرضِ، والذي يهدف لتسهيل توجيه الزائر إلى هدفه من خلال معرفة اسم المؤلف، أو دار النشر، الأمر الذي يسهّل على الزوَّار. وقال: نتلقّى أيَّ استفسارات من الجمهور، ونوفر على الزوّار الوقت والجهد، حيث يزوّدوننا باسم الكتاب أو المؤلف أو دار النشر، ونحن نساعدُهم من جانبنا في تحديد وجهتهم لأنَّ المعرِض كبيرٌ، وبه عددٌ ضخمٌ من النَّاشرين من مختلِف الدول. محمد آل ثاني: المعرض يثري الثقافة والعلم أكَّدَ الشَّيخ محمَّد آل ثاني، أنَّ المعرضَ يقدمُ وجبةً ثريةً لمحبّي المعرفة من الثّقافة والعلم وأحدث الإصدارات من الكُتب والأعمال التي تناسبُ جميعَ الأعمارِ كبارًا وصغارًا. وأشارَ إلى أنَّ نسبةَ الإقبالِ في المعرض تتزايدُ عامًا بعد عام في ظلّ انتشار الوعي بأهمية القراءة والاطّلاع، مُبينًا أن سعة الاطّلاع مهمة لكل إنسان يحبُ أن يطلع على ثقافات كثيرة ومتنوّعة، وأن يستفيد من تجارب الأمم المُختلفة، وأن يتعرف كذلك الزوّار على ثقافة قطر. وأشادَ بحُسن التنظيم وترتيب الأجنحة بالمعرِض، مُثنيًا على جهود وزارة الثقافة في هذا الإطار. خالد المهندي: ملتقي للكتاب والشعراء والمبدعون أكَّدَ خالد المهندي، مُدير مكتبة كتارا للرواية العربية، أنَّ معرِض الدوحة للكتاب يتطوّرُ عامًا بعد عامٍ، لافتًا إلى أن نسخة العام الحالي شهدت إبداعًا كبيرًا من قِبل وزارة الثقافة القطريَّة. وقالَ: معرِضُ الكتاب مهمٌ لكلّ دولة عربيَّة، وحتَّى لكل الدول على مستوى العالم، ففيه تجديدُ معلومات، وفيه إنتاج معرفة، ومن خلال المعرِض يسوّق الكاتبُ أعماله. وأشار إلى أنَّ المعرض محفلٌ ثقافي يرتاده المُثقفون والكتَّاب والشعراء والمُبدعون في كافة المجالات، فهو يقدم تشكيلة متنوّعة من الثقافة. وأكدَ أنَّ المعرض مِنصّة لنشر المعرفة وربط الناس بالقراءة؛ لأنَّ الكتاب أهم مصدر للمعرفة، مُشيرًا إلى أنَّ كل صاحب مكتبة يسعى بشكلٍ حثيثٍ ودؤوبٍ إلى تزويدِها بكل جديدٍ من خلال زيارته معرضَ الكتاب. وأشارَ إلى أنَّ الكتاب لا يزال هو الأساس في بناء الثقافة والعلم والمعرفة، مؤكدًا أنه لولا القيمة الكبيرة والاعتبارية للكتاب لما نُظمت تلك المعارض الكبرى السنوية؛ لأن الكتاب هو خير صديق للقارئ، وهو أهمّ مصادر المعرفة، لافتًا إلى سهولة تداول الكتاب حاليًا؛ لأنك إن لم تستطع الحصول على نسخة ورقية من الكتاب، يمكنك الحصول على نسخة إلكترونيّة. د. أحمد بلبولة: الثقافة حاضرة في قطر بقوة أكَّدَ د. أحمد بلبولة، الشَّاعر والنَّاقد المِصري الكبير، عميد كليّة دار العلوم بجامعة القاهرة، أنَّه رغم اهتمامِ قطر بمُواكبة الثورة الرقْمية ورقْمنة كل شيء فإنَّها لا تزالُ تهتمُّ بالكتاب الورقي عبر إقامةِ مثلِ هذا المعرِض السنويّ المُتميز، ما يدلُّ على أنَّ الكتابَ سيظلُّ مَوجودًا، وله مكانته وسط هذا الزحام من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، والوسائط الإعلاميَّة الرقْميَّة. وقالَ: وسطَ زحامِ الرقْمنةِ سيظلُ الكتابُ عنوانًا على الثقافة، ومن المُفارقاتِ الجميلةِ لي في أوَّلِ زيارةٍ لي لقطرَ، أن يتزامنَ وجودي مع وجودِ معرِض الكتاب. وأضافَ: من خلالِ جولةٍ سريعةٍ، استطعت أنْ أقتنصَ بعضَ العناوينِ الجديدةِ غيرِ المُتاحة لدينا، وذلك لأنَّ المعرضَ ثريٌّ ويقدمُ وجبةً ثقافيّةً مُدهشةً، كما أنَّ الندواتِ تعقدُ بالمعرِض معَ شخصياتٍ هامةٍ جدًّا، الأمر الذي يدلُّ على أنَّ الثقافةَ حاضرةٌ في قطرَ بقوّةٍ.

الراية

٠٩-٠٥-٢٠٢٥

• الراية

فعاليات رياضية وثقافية وترفيهية في مايو.. إليك أماكنها ومواعيدها

تنظمها قطر للسياحة .. فعاليات رياضية وثقافية وترفيهية في مايو.. إليك أماكنها ومواعيدها الدوحة - موقع الراية: أعلنتْ قطر للسياحة عن تنظيم العديد من الفعاليات خلال شهر مايو ، منها بطولة غرب آسيا للكرة الشاطئية على ملاعب الغرافة الشاطئية التي انطلقت 5 مايو وتستمر حتى الأحد القادم ، كما انطلق أمس معرض الدوحة الدولي للكتاب بمركز الدوحة الدولي للمعارض والمؤتمرات ويستمر حتى 17 مايو، أيضاً تنطلق اليوم بطولة تحدي الجاذبية للوثب العالي 2025 في مسرح كتارا المكشوف ، وذلك بالتزامن مع فعالية "رَن جي بي قطر 2025 في حلبة لوسيل الدولية . أما غداً فسيشهد نهائي كأس قطر 2025 على استاد جاسم بن حمد ،في حين تنطلق بطولة العالم لكرة الطاولة الدوحة 2025 بتاريخ 17-25 مايو في صالة لوسيل الرياضية ، وبالتزامن ينطلق منتدى قطر الاقتصادي خلال الفترة من 20-22 مايو على أن يتم التأكيد لاحقاً ، كما تنطلق قمة الابتكار في التصميم بتاريخ 21 مايو في مشيرب قلب الدوحة . وبتاريخ 23 مايو في حلبة لوسيل الدولية ينطلق سباق QNB One Run For All ،يليها خلال الفترة من 26-29 مايو بطولة الاتحاد لمحترفي الاسكواش 4 في مجمع خليفة الدولي للتنس والاسكواش ، وخلال نفس الفترة أيضاً سيتم تنظيم "بروجكت قطر 2025 " في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات ، كذلك تشهد نفس الفترة تنظيم معرض قطر للتصنيع الذكي في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.