
وزير الرياضة: 24 مليار جنيه حجم استثمارات القطاع الخاص في القطاع الرياضي
وأضاف صبحي، في حواره مع الإعلامية الدكتورة منة فاروق، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز": 'الوزارة فتحت حق الانتفاع المحوكم الذي يتضمن إعادة إدارة الأصول بما يراعي البعد الاجتماعي، ولذلك شارك القطاع الخاص في تطوير مراكز الشباب بمصر بـ4.8 مليار جنيه'.
وأكمل: "بالنسبة إلى الأندية، أكدنا أننا لن ندعم، ولكننا سنسمح لها بالعمل وفقا لسياسة حق الانتفاع والتعاقد مع المطورين، واستفادت الأندية من هذا الأمر بنحو 8 مليار جنيه".
وتابع وزير الشباب والرياضة: "هناك مشكلات، مثل بداية بعض المقاولين في العمل وعدم استكمال هذه الأعمال، ورفع بعض الدعاوى القضائية .. هذه المشكلات موجودة بالفعل، لكنها قليلة، واستطعنا أن نقوم بعمل منشآت بـ30 مليار جنيه خلال الفترة من عام 2019 حتى 2024".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟
كان انتقال فيرناندو توريس الوشيك من «أنفيلد» إلى تشلسي مقابل 50 مليون جنيه إسترليني أحد أكثر الانتقالات التي أُثيرت حولها الأحاديث في الدوري الإنكليزي الممتاز. الإسباني انتقل من أحد أعرق أندية إنكلترا إلى نادٍ يوفّر آنذاك فرصة أكبر للفوز بالألقاب. بالنسبة إلى مشجّعي ليفربول، كان ذلك بمثابة صفعة في الوجه. وكان يُمكن اعتباره إشارة على أنّ النادي، الذي فاز بآخر ألقابه الـ18 في الدوري قبل أكثر من 20 عاماً، لم يَعُد قادراً على الاحتفاظ بنجومه في مواجهة أندية صاعدة تملك المال والنجاح. إذا كانت كلمات دالغليش تهدف إلى تهدئة موقتة، فإنّ العزاء الحقيقي جاء مع رحيل توريس، وتمثل في مهاجم أوروغواياني، جاء من أمستردام. فمقابل حوالى 23 مليون جنيه إسترليني، كلّف لويس سواريز أقل من نصف المبلغ الذي حصل عليه مقابل توريس. وعلى رغم من أنّ سجلَّيهما التهديفيَّين متقاربان بشكل ملحوظ (65 هدفاً في 102 مباراة لتوريس، و69 هدفاً في 110 مباريات لسواريز) إلّا أنّ غالبية مشجّعي ليفربول يعتبرون سواريز ترقية مقارنةً بسلفه الأغلى. أمّا توريس، فعانى بشدّة في تشلسي، ولم يتعافَ مساره المهني بعدها. كان يمكن أن يكون ذلك المثل المثالي في الـ«بريميرليغ» لصفقة انتقال ناجحة تماماً، لولا أنّ ليفربول أفسد الأمر بإنفاق بقية مبلغ توريس، وأكثر، على أندي كارول، الذي بدا تعاقداً منطقياً، لكنّه فشل. تعويض نجم بفرد مماثل أو أفضل، والخروج بفائض مالي، هو فَنّ نادر، لكنّ عدة أندية نجحت في تحقيقه على مرّ السنوات. في عام 1995، حين كان الـ«بريميرليغ» لا يزال في بداياته، الرسوم أقل بكثير من اليوم، فأثار نيوكاسل، المنافس الجدّي آنذاك على اللقب، غضب جماهيره ببيع الهداف آندي كول إلى مانشستر يونايتد مقابل 6 ملايين جنيه إسترليني، بالإضافة إلى الجناح كيث غيليسبي. أدّى القرار إلى احتجاجات ومشهد شهير للمدرب كيفن كيغان وهو يتحدّث إلى الجماهير من على درجات مدخل ملعب «سانت جيمس بارك». لكن ما ساهم فعلاً في تهدئة الأمور كان استثمار 5 ملايين من المبلغ في التعاقد مع ليز فرديناند من كوينز بارك رينجرز. كول كان هدافاً في «أولد ترافورد»، ومن السذاجة وصف فرديناند بأنّه أفضل، لكنّه سجّل 25 هدفاً في موسمه الأول في تاينسايد، وساهم في إنهاء الموسم في المركز الثاني، أي تحسن بـ4 مراكز مقارنةً بالموسم الأخير مع كول. عندما باع إيفرتون واين روني (أفضل لاعب خرج من أكاديميّته في عصر الـ»بريميرليغ») إلى مانشستر يونايتد في صيف 2004 مقابل 20 مليون جنيه إسترليني، أنفق «توفيز» فقط 500 ألف جنيه على بديله المباشر، ماركوس بنت، الذي لم يحقق نجاحاً يُذكر. لكنّ مبلغ 1,5 مليون جنيه الذي دُفِع لضمّ تيم كاهيل، بالإضافة إلى رسوم إعارة ميكل أرتيتا، ساعدا في تعويض بعض أهداف روني وإبداعه، بل إنّ اللاعبَين تحوّلا إلى رمزَين في «غوديسون بارك». أنهى إيفرتون الموسم في المركز الرابع، الأعلى له في تاريخ الدوري الممتاز. في الآونة الأخيرة، يمكن لنوتنغهام فورست أن يدّعي نجاحاً مضاعفاً. فبعد أن حصل على 47 مليون جنيه من توتنهام مقابل برينان جونسون قبل عامَين، أعاد استثمار 15 مليوناً في أنطوني إيلانغا من مانشستر يونايتد، وحتى 5 ملايين كحدّ أقصى (إذا تحققت الحوافز) في كالوم هودسون-أودوي من تشلسي. وشهد فروست أكثر موسمَين نجاحاً في تاريخه الحديث، توّجهما بالتأهل إلى الدوري الأوروبي. أثمرَ التعاقد مع جناحَين ممتازَين بدلاً من جناح ممتاز واحد، مع 27 مليون جنيه متبقية في الخزينة، على عدة أصعدة. مرّة أخرى، يمكن لليفربول أن يفاخر بأحد أنجح الأمثلة على «التحصين المستقبلي»، حتى وإن كان أقرب إلى صدفة سعيدة أكثر منه تخطيطاً مسبقاً. عندما دفع ليفربول 36,5 مليون جنيه للتعاقد مع محمد صلاح من روما في صيف 2017، لم يكن يعلم أنّ فيليبي كوتينيو سيغادر إلى برشلونة مقابل أكثر من 100 مليون في كانون الثاني 2018. خروج كوتينيو أتاح أيضاً ليورغن كلوب تشكيل الثلاثي الهجومي الشهير: صلاح، ساديو ماني، وروبرتو فيرمينو، الذي قاده إلى الفوز بدوري الأبطال 2019 والـ«بريميرليغ» الأول 2020. مرّة أخرى، على عدة أصعدة، فإنّ استبدال كوتينيو الموهوب بصلاح، الذي أصبح أسطورة في النادي وساهم في التتويج بلقب الدوري الـ20، كان ضربة معلّم. في السنوات الأخيرة، كان لدى وولفرهامبتون كل من ماريو ليمينا وجواو غوميش في الانتظار في خط الوسط، قبل أن يبيع النجم المعاصر روبن نيفيز. أمّا برايتون، فجعل من هذه الاستراتيجية فناً خالصاً، خصوصاً في خط الوسط. باع إيف بيسوما إلى توتنهام (30 مليون جنيه) صيف 2022، بعدما أنفق 4 ملايين فقط على مويزيس كايسيدو قبلها بعام. خروج بيسوما فتح المجال أمام كايسيدو لخوض 37 مباراة في الدوري، وأنهى الموسم سادساً، الأعلى في تاريخه. لكنّ العملية لم تتوقف هناك. باع برايتون كايسيدو في 2023 مقابل 100 مليون جنيه (رقم قياسي بريطاني) واستبدله بالكاميروني كارلوس باليبا (23 مليون) الذي يسير في الاتجاه الصحيح، ويبدو أنّه سيواصل النهج، ما يترك برايتون بلاعب واعد آخر وفائض ربح يقترب من 100 مليون. يمكن للأندية أن تحقق النجاح سواء أتى البديل قبل أو بعد الصفقة الكبرى. وأحياناً، قد يكون البديل الأرخص خياراً أنجح من التمسك بالنجم نفسه.


الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
نصف مليار يورو.. كيف يغطي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لا يكتفي نادي ليفربول الإنكليزي بالصفقات التي دعَّم بها صفوفه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، ويرغب في حسم صفقة قوية جديدة. ويعد ليفربول الأكثر إنفاقا في الميركاتو الصيفي الحالي بالدوري الإنكليزي الممتاز "بريميرليغ"، مع اقترابه من حاجز الـ300 مليون جنيه استرليني، تحديدا (295.5 مليون استرليني). ويأتي ذلك بعد تعاقد النادي مع 7 لاعبين جدد، أبرزهم الفرنسي هوغو إيكيتيكي من آينتراخت فرانكفورت الألماني، والألماني فلوريان فيرتز، والهولندي جيريمي فريمبونغ من باير ليفركوزن الألماني، والمجري ميلوس كيركيز من صفوف بورنموث الإنكليزي. وباتت هناك احتمالية لتخطي حاجز الـ400 مليون استرليني (يقترب من نصف مليار يورو) في حال إتمام صفقة تعاقده مع السويدي ألكسندر إيزاك، مهاجم نيوكاسل يونايتد، حيث يطلب الأخير ما لا يقل عن 150 مليون استرليني لبيعه. ليكون السؤال الذي يتردد على ألسنة الجميع الآن: من أين جاء ليفربول بأموال ذلك الميركاتو الناري؟ السؤال حاولت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الإجابة عنه، إذ ذكرت أن ليفربول أنفق القليل جدًا في آخر 3 نوافذ انتقالات، بعد إنفاق كبير في صيف 2023 بتعاقده مع 4 لاعبي وسط، ثم اكتفى الصيف الماضي بصفقة وحيدة بـ10 ملايين استرليني (فيديريكو كييزا). وأضافت الصحيفة أنه يُسمح للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه استرليني على مدى 3 سنوات متتالية للامتثال لقواعد الربح والاستدامة، وأن ليفربول يستطيع تحمل إنفاق المزيد لأنه يحقق أرباحًا أكبر. وأشارت إلى أن ليفربول حقق عائدات ضخمة، بواقع 174.9 مليون جنيه من الفوز بلقب البريميرليغ الموسم الماضي، و83.8 مليون من الوصول إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا بنظامه الجديد، بجانب إيرادات إضافية من أيام المباريات وصفقات رعاية تجارية بالجملة. فضلا عن ذلك، سيعلن ليفربول الأسبوع المقبل عن أطقمه الجديدة مع شركة "أديداس" للملابس الرياضية، في عقد سيُدر على النادي أكثر من 60 مليونًا سنويًا، ومن المتوقع أن تُباع هذه القمصان بشكل جيد.


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
سعر أشهر جرام ذهب اليوم الأحد 27-7-2025
ارتفع سعر أشهر جرام ذهب عيار 21 في ختام تعاملات اليوم الأحد الموافق 27-7-2025؛ داخل محلات الصاغة المصرية. تحركات سعر عيار 21 اليوم زاد سعر جرام الذهب الأشهر انتشارا بقيمة 10 جنيهات ليعوض بذلك التراجع الطفيف الذي شهده أمس. آخر تحديث لسعر عيار 21 اليوم وصل متوسط سعر الذهب من عيار 21 الأكثر قيمة اليوم نحو 4615 جنيهات للبيع و 4590 جنيها للشراء. سعر الذهب اليوم وعوض سعر الذهب اليوم؛ خسائره بمختلف الأعيرة الذهبية في محلات تداول المشغولات الذهبية . وكان متوسط سعر جرام الذهب في مصر سجل ختام تعاملات أمس نحو 4605 جنيهات. آخر تحديث لسعر جرام الذهب سعر عيار 24 اليوم وسجل سعر الذهب من عيار 24 الأكبر قيمة نحو 5274 جنيهًا للبيع و 5246 جنيهًا للشراء سعر عيار 21 اليوم بينما وصل سعر عيار 21 الأكثر تداولا نحو 4615 جنيهات للبيع و 4590 جنيها للشراء. سعر عيار 18 اليوم وبلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3956 جنيها للبيع و 3934 جنيها للشراء. سعر عيار 14 اليوم ووصل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 3077 جنيها للبيع و 3060 جنيها للشراء. سعر الجنيه الذهب اليوم وسجل سعر الجنيه الذهب نحو 36.920 ألف جنيه للبيع و 37.720 ألف جنيه للشراء سعر أوقية الذهب اليوم وبلغ سعر أوقية الذهب نحو 3336 دولارا تراجع أوقية الذهب عالميا و تراجعت أوقية الذهب عالميًا بنسبة 0.4% خلال الأسبوع. وجاء هذا الانخفاض على خلفية بيانات اقتصادية قوية صادرة عن الولايات المتحدة، إضافةً إلى التقدم المحرز في مفاوضات تجارية بين واشنطن وشركائها، ما قلل من الطلب على المعدن النفيس كملاذ آمن، بحسب تقرير صادر عن منصة «آي صاغة» المتخصصة في تداول الذهب والمجوهرات. تراجع الذهب عالميا تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 13 دولارًا لتُسجل 3336 دولارًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس الجمعة. تعرض الذهب لضغوط بيعية عقب صدور بيانات عمل أمريكية قوية، إلى جانب تقدم في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهو ما انعكس على تحركات المستثمرين، كما دعم انتعاش الدولار الأمريكي على حساب عوائد سندات الخزانة المتراجعة هذا الاتجاه، ما جعل المعدن أكثر تكلفة للمشترين الأجانب. أثرت البيانات الاقتصادية الصادرة عن الولايات المتحدة والتقدم المحرز في اتفاقيات التجارة مع الأخيرة على الطلب على الملاذ الآمن، مما دفع المعدن الأصفر إلى الانخفاض، بالإضافة إلى ذلك، استعاد الدولار الأمريكي بعض قوته على الرغم من انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية. الفائدة الأمريكية من المتوقع أن يُبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير عند نطاق 4.25%-4.50% للمرة الخامسة هذا العام في الأسبوع المقبل. و بررت البيانات الصادرة خلال الشهر موقف الاحتياطي الفيدرالي بالإبقاء على سياسته الحالية بعد انخفاض طلبات إعانة البطالة الأولية للأسبوع الرابع على التوالي، مما يُبرز قوة سوق العمل. في حيث غضون ذلك، انخفضت طلبات السلع المعمرة يوم الجمعة، مدفوعةً بانخفاض طلبيات الطائرات. شهد الأسبوع الماضي أخبارًا إيجابية على صعيد التجارة الدولية؛ إذ أعلنت واشنطن وطوكيو عن اتفاق تجاري، فيما تزايدت التوقعات بشأن صفقة مماثلة مع الاتحاد الأوروبي قبل الأول من أغسطس وقد صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن هناك فرصة "متساوية" لإبرام اتفاق مع أوروبا، مشيرًا إلى أن أغلب الصفقات التجارية قد تم الانتهاء منها، مع توقعات بتحديد تعريفات جمركية تتراوح بين 10% و15%. ورغم تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات بمقدار ثلاث نقاط أساس لتصل إلى 4.386%، ما أدى لانخفاض العوائد الحقيقية إلى 1.936%، إلا أن الذهب لم يستفد من هذا التراجع، في ظل سيطرة تفاؤل الأسواق التجارية وارتفاع الدولار. خلال الخميس الماضي ، أشارت طلبات إعانة البطالة الأولية التي جاءت أفضل من المتوقع إلى استمرار قوة سوق العمل، حتى مع إعلان ستاندرد آند بورز جلوبال عن انكماش في نشاط التصنيع، انخفضت طلبيات السلع المعمرة الأمريكية في يونيو، مدفوعةً بشكل رئيسي بانخفاض حاد في الطلب على الطائرات.