
تعرف على أبرز تعديلات قانون الرياضة الجديد بعد موافقة شباب النواب
ننشر أبرز التعديلات التى أدخلتها لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب على مشروع قانون تعديل قانون الرياضة المقدم من الحكومة عام ٢٠٢١ منذ أربع سنوات، فى ظل تباطؤ وزارة الشباب والرياضة فى تقديم مشروع جديد، وهي:
- دعم وتشجيع الاستثمار الرياضى المحلى والأجنبى فى مصر من خلال تيسير إجراءات إنشاء شركات الخدمات الرياضية.
-اجاز القانون للهيئات الرياضية تأسيس شركات خدمات رياضية وفقاً لأحكام قانون الشركات، وتساهم فيها الهيئة الرياضية بنسبة لا تقل عن ٥١⁒ من رأس مال الشركة بالاشتراك مع أعضائها أو المستثمرين.
-جواز الجمع بين عضوية مجلس إدارة الهيئة الرياضية ومجلس إدارة شركة الخدمات الرياضية التى تنشئها تلك الهيئة بدون مقابل.
- إزالة العديد من الإشكاليات الموجودة فى قانون الرياضة القائم ومعالجة التداخل فى بعض الاختصاصات، دون التدخل فى شئون الهيئات الرياضية.
-توفير الاعتمادات المالية اللازمة لسداد المبالغ المستحقة على الهيئات الرياضية فى الحالات التى تستلزم ذلك.
- وضع تنظيم متكامل للتسوية والتحكيم الرياضى لإنهاء المنازعات الرياضية الناشئة عن تطبيق أحكام قانون الرياضة.
- تشديد العقوبات المقررة لجريمة التعدى على الهيئات والمنشآت الرياضية، وجرائم السب والقذف والحض على الكراهية والتمييز أثناء النشاط الرياضى أو بمناسبته، وغيرها من الجرائم المؤثرة سلباً على النشاط الرياضى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 17 دقائق
- اليوم السابع
21 لاعبًا في قائمة الإسماعيلي الأولى استعدادًا للموسم الجديد
ضمت قائمة الإسماعيلي الأولى 21 لاعبًا التي تم إرسالها إلى اتحاد الكرة المصري، استعدادًا للموسم الجديد 2025/2026 بعد رحيل عدد من اللاعبين لانتهاء عقودهم مع الدراويش دون تجديدها. وجاءت قائمة الإسماعيلي الأولى كالتالي: عبدالله جمال فهمي علي، عبد الكريم مصطفى أحمد، حاتم محمد محمود (سكر)، محمد إيهاب رشيد، محمد النصر محمد السيد، محمد عادل فتحي عمار، عبدالله محمد عبدالله، أيمن أحمد إبراهيم، حسن منصور جمعة علي، عبد الرحمن محمد عبد الخالق، على احمد حسين عمر(الملواني)، محمد وجدي رشاد، عمرو سعيد عبد الفتاح، محمد أحمد خطار، محمد عبد السميع عبده، محمد ياسر البحيري، محمود أوتاكا، مروان حمدي، خالد أحمد مصباح النبريصي، نادر فرج، محمد زيدان. ورحل عن الإسماعيلى كل من أحمد الشيخ ومحمد بيومى و عماد حمدى ، وأحمد عادل عبد المنعم وعبد الله السعيد بعد انتهاء عقودهم، فيما لم يتحدد موقف كل من محمد حسن ومحمد نصر وكمال السيد الذين انتهت عقودهم مع الدراويش أيضا.


اليوم السابع
منذ 18 دقائق
- اليوم السابع
30 يونيو.. ساعات الخلاص: من حصار العدالة لحصار الصحافة.. الإخوان ومعركة تكميم الأفواه
في محاولة مستمرة لإرهاب الجميع، سعت جماعة الإخوان إلى فرض حصار خانق، ليس فقط على العدالة، بل امتد ليشمل الصحافة والإعلام، بهدف إسكات الأصوات وكسر الأقلام. شعارهم كان ويقول الكاتب الصحفي محمود مسلم: "لا أحد يرى، لا أحد يسمع، لا أحد يتكلم".. أما الإعلام، فكان في نظرهم كاذبًا، باطلًا، وعميلًا. وأضاف خلال الفيلم الوثائقي " يونيو.. ساعات الخلاص"، المذاع على القناة الوثائقية في ذكري ثورة 30 يونيو: "تحت وطأة هذا الحصار، انجرف البعض لمسايرة الجماعة وخدمة أجندتها، بينما ظل آخرون صامدين في مواجهة آلة الكراهية التي مارستها ضد الإعلاميين. فالإخوان، الذين كانوا قبل عام 2011 يتوددون للصحافة ويدّعون الوقوف إلى جوارها، سرعان ما انقلبوا عليها بعد وصولهم إلى السلطة، وبدؤوا في مهاجمتها والسخرية منها، والتصريحات العدائية لقيادات الجماعة ضد الإعلام ليست ببعيدة عن الأذهان، ولعل أبرزها وصف المرشد العام للجماعة للصحفيين بأنهم "سحرة فرعون"، في محاولة لتأليب الرأي العام ضدهم وتجريدهم من المصداقية. وتابع :"الهجوم لم يكن فقط بالكلمات، بل امتد إلى الأفعال. صحيفة الأهرام تعرضت للحرق مرتين على يد أنصار الجماعة بسبب موقفها الرافض لهم، في وقت كان فيه العديد من المؤسسات الصحفية تدفع ثمن تصديها لمحاولات الإخوان اختطاف الدولة. قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسن إن مدينة الإنتاج الإعلامي تحولت إلى ساحة حصار، لم يكن حصارًا ماديًا فحسب، بل حمل أيضًا حملة تكفير وتشويه لكل من يعارض الجماعة، واتهامهم بأنهم أعداء الدين والشرع وخارجون عن الملة، في مجتمع محافظ تدفع فيه هذه التهم ثمنًا باهظًا. وتابع أنه لم تتوقف تهديدات الجماعة عند هذا الحد، ففي خطابه الشهير قبيل ثورة 30 يونيو، هدد الرئيس الأسبق محمد مرسي بشكل مباشر كافة القوى السياسية والصحافة، ووصل به الأمر إلى تهديد الكاتب الصحفي الكبير مكرم محمد أحمد على الهواء مباشرة. وتابع النائب طارق الخولى وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أنه ليس مستغربًا أن تعادي الجماعة الصحافة والفن والإعلام الحر، فهي أدوات تكشف زيفهم وتفضح مخططاتهم، خاصة أن الفكر القائم على الحزب الديني لا يؤمن بالتعددية ولا بتداول السلطة. وتابع : "العداء امتد أيضًا إلى الساحة الاقتصادية، حيث كشفت وثائق سرية مفاوضات بين الإخوان وصندوق النقد الدولي في سبتمبر 2012، بشأن قرض مشروط لإنقاذ الاقتصاد المصري المتدهور وقتها. الوثيقة التي حصلت عليها صحيفة الأهرام أثارت جدلًا واسعًا، حتى أن الخارجية الأمريكية تدخلت للسؤال عن مصدر التسريب، وهو ما رفض الصحفي كشفه حفاظًا على شرف المهنة.


اليوم السابع
منذ 28 دقائق
- اليوم السابع
العفو الرئاسي يرسم الفرحة.. 1027 نزيلاً يعودون لحضن أسرهم في ذكرى ثورة 30 يونيو.. دموع وسجود على الأرض وزغاريد.. المفرج عنهم: شكرا للرئيس السيسي جمع شملنا بأسرنا.. وتلقينا معاملة كريمة خلف الأسوار.. فيديو
مع أجواء الاحتفال بالذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، شهدت مراكز الإصلاح والتأهيل في مصر لحظات إنسانية استثنائية، بعد تنفيذ قرار العفو الرئاسي رقم 332 لسنة 2025، والذي نصّ على الإفراج عن 1027 نزيلاً ممن تنطبق عليهم الشروط القانونية بمناسبة هذه المناسبة الوطنية المهمة. جاء القرار ضمن نهج الدولة في إعلاء قيم التسامح والإصلاح، وتعزيز البعد الإنساني في السياسة العقابية، بما يتيح لمن استوفوا شروط العفو أن يبدؤوا حياة جديدة، مسلحين بالتأهيل والدعم النفسي والاجتماعي، وتحت مظلة الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان. في مركز الإصلاح والتأهيل بمدينة العاشر من رمضان، نظّم قطاع الحماية المجتمعية بوزارة الداخلية احتفالية بمناسبة الإفراج عن عدد من النزلاء، والذين عبّروا عن امتنانهم للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على قراره الإنساني الذي أعادهم إلى أسرهم. كانت مشاعر الفرح طاغية، حيث اختلطت دموع التأثر بزغاريد الفرح، في مشاهد أعادت الدفء إلى قلوب عائلات انتظرت لحظة اللقاء طويلًا. شكراً للرئيس الذي لمّ شملنا قال أحد المفرج عنهم: "شكراً للرئيس الذي أعادنا إلى أحضان عائلاتنا، لن ننسى هذه اللحظة ما حيينا، لقد تعلمنا الدرس، ولن نعود إلى الجريمة مجددًا". أما سيدة أخرى ممن أُفرج عنها، فقالت: "تلقينا معاملة كريمة خلف الأسوار. المنظومة تغيرت كثيراً، هناك اهتمام حقيقي بإعادة تأهيل النزلاء، وتوفير أنشطة متنوعة ومشروعات إنتاجية وفرص تدريب". وأضافت أخرى: "مراكز الإصلاح أصبحت تقدم بيئة إنسانية تراعى فيها الحقوق، من رعاية صحية ومعيشية، إلى الاهتمام بالتعليم وممارسة الهوايات". طفرة في منظومة العدالة العقابية يأتي هذا العفو الرئاسي في ظل الطفرة غير المسبوقة التي شهدتها مراكز الإصلاح والتأهيل خلال السنوات الأخيرة، والتي تحوّلت من مؤسسات عقابية تقليدية إلى كيانات إصلاحية متكاملة، تُعِدّ النزيل للعودة إلى المجتمع بشكل إيجابي، من خلال برامج تأهيل مهني ونفسي، تُصمم وفق معايير دولية لحقوق الإنسان. وتسعى وزارة الداخلية من خلال قطاع الحماية المجتمعية إلى ترسيخ مفهوم "الإصلاح لا العقاب"، عبر تطبيق سياسات تتماشى مع التحول المؤسسي في رؤية الدولة تجاه العدالة الاجتماعية، وذلك من خلال إنشاء مراكز حديثة تستوعب قدرات الإصلاح وإعادة الدمج بشكل فعّال. فرحة لا توصف خارج الأسوار خارج أسوار المراكز، كانت المشاهد أكثر تأثيراً، تجمع أهالي المفرج عنهم، مترقبين لحظة الخروج، وما إن فتحت الأبواب، حتى علت الزغاريد، وامتزجت الدموع بالدعوات، وسجد البعض شكرًا لله على لمّ الشمل. قالت سيدة من أسر المفرج عنهم: "شكراً للرئيس عبد الفتاح السيسي، هذه القرارات الرائعة لا تُنسى، فقد أعاد لنا ابننا من جديد". وأكدت أسرة أخرى أن قرار العفو لم يكن فقط استجابة إنسانية، بل أيضاً دليلاً على أن الدولة ترى في كل فرد فرصة جديدة، إن توفرت له أدوات الإصلاح والدعم. فرصة جديدة لحياة أفضل تمنح المناسبات الدينية والوطنية مثل ثورة 30 يونيو نافذة أمل للنزلاء ممن تنطبق عليهم شروط العفو، للعودة إلى الحياة خارج الأسوار بعد تأهيلهم، وهو ما يفتح الطريق أمامهم للمساهمة من جديد في مجتمعاتهم وأسرهم. وفي الوقت الذي تُركّز فيه مصر على ترسيخ العدالة الإنسانية، تؤكد هذه القرارات أن الإصلاح الحقيقي يبدأ بإعطاء الفرصة، وتوفير المناخ الملائم للاندماج من جديد، وأن الدولة تضع على رأس أولوياتها دعم الإنسان وتمكينه، أياً كانت ماضيه، طالما قرر فتح صفحة جديدة. مراكز الإصلاح والتأهيل مركز الاصلاح