logo
تراجع أرباح "أرامكو السعودية" 22‎ في المئة خلال الربع الثاني

تراجع أرباح "أرامكو السعودية" 22‎ في المئة خلال الربع الثاني

Independent عربيةمنذ يوم واحد
تراجع صافي أرباح شركة "أرامكو السعودية"، خلال الربع الثاني من عام 2025 بنسبة 22 في المئة على أساس سنوي لتصل إلى 85 مليار ريال (22.66 مليار دولار) مع زيادة الكلفة التشغيلية واستمرار تراجع أسعار النفط، قياساً على أرباح 109 مليارات ريال (29.1 مليار دولار) في الفترة المماثلة من العام الماضي.
ومع انخفاض الأرباح الفصلية فإنها جاءت أدنى من توقعات المحللين البالغة نحو 86.8 مليار ريال (23.13 مليار دولار).
وعلى أساس ربعي، تراجع صافي أرباح عملاق النفط السعودي بنسبة 12.83 في المئة في الربع الثاني بالعام الحالي، مقارنة بصافي ربح نحو 97.54 مليار ريال (26 مليار دولار) في الربع الأول من 2025.
وأرجعت الشركة في بيان على "تداول السعودية" اليوم الثلاثاء انخفاض صافي أرباح الربع الثاني من العام الحالي على أساس سنوي بصورة أساسية إلى انخفاض الإيرادات والدخل الآخر المتعلق بالمبيعات، وقابل ذلك جزئياً انخفاض في كلفة التشغيل وانخفاض في ضرائب الدخل والزكاة مدفوعاً بانخفاض الدخل الخاضع للضريبة مقارنة مع الربع نفسه من العام السابق.
وبحسب البيان، تراجعت الإيرادات بنسبة 11 في المئة إلى 378.8 مليار ريال (101 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2025 وهي متوافقة مع توقعات المحللين عند 379 مليار ريال (101.1 مليار دولار) مقارنة مع 425.71 مليار ريال (113.52 مليار دولار) للربع المماثل من عام 2024، وكان الانخفاض مدفوعاً بصورة أساسية بانخفاض أسعار النفط والمنتجات المكررة والكيماوية، وقابل ذلك جزئياً ارتفاع في الكميات المتداولة من الخام مقارنة مع الربع نفسه من العام الماضي.
وكان التراجع في الإيرادات على أساس فصلي جاء بنسبة 6.6 في المئة مقارنة مع 405.65 مليار ريال (108.17 مليار دولار) للربع الأول من عام 2025.
وبلغ صافي الدخل المعدل بحسب بيان الشركة نحو 92 مليار ريال (24.54 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2025.
فيما بلغ إجمال بنود التعديل 7.02 مليار ريال (1.87 مليار دولار) والتي تتضمن بصورة رئيسة انخفاضاً في القيمة وخفوضات، و(المكاسب) الخسائر الناجمة عن البيع والإخراج من الخدمة والاستبعاد، والتعديلات المتعلقة بالمشاريع المشتركة والشركات الزميلة.
وانخفض صافي الدخل الآخر المتعلق بالمبيعات بنسبة 36.95 في المئة إلى 28.31 مليار ريال (7.55 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2025 مقارنة بـ44.90 مليار ريال (11.97 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2024. وأما على مستوى فصلي فقد ارتفع بنسبة 18 في المئة قياسياً بـ23.97 مليار ريال (مليار دولار) للربع الأول من عام 2025. ونتيجة لذلك، تراجع إجمال الإيرادات والدخل الآخر المتعلق بالمبيعات على أساس سنوي بنسبة 13.5 في المئة إلى 407.14 مليار ريال (108.51 مليار دولار) للربع الثاني من عام 2025 مقارنة بـ470.61 مليار ريال (125.43 مليار دولار) بنهاية الربع الثاني من عام 2024، كما تراجعت على أساس فصلي بنسبة 5.23 في المئة مقارنة بـ429.61 مليار ريال (114.50 مليار دولار) للربع الأول من عام 2025.
صافي الأرباح النصفية
وأما على مستوى صافي أرباح الشركة وخلال النصف الأول للعام الحالي وعلى أساس سنوي فقد تراجعت بنحو 13.6 في المئة، إلى 182.57 مليار ريال (48.66 مليار دولار) مقابل 211.28 مليار ريال (56.31 مليار دولار) للفترة المقارنة من العام الماضي.
وتراجعت الإيرادات بنحو 5.23 في المئة، إلى 784.5 مليار ريال (209.09 مليار دولار) مقابل 827.75 مليار ريال (220.62 مليار دولار) للفترة المقارنة من العام الماضي.
وبحسب بيان "أرامكو" فإن الانخفاض يعود بصورة أساسية إلى أثر انخفاض الإيرادات والدخل الآخر المتعلق بالمبيعات. وقابل ذلك جزئياً انخفاض في كلف التشغيل، وانخفاض في ضرائب الدخل والزكاة مدفوعاً بانخفاض الدخل الخاضع للضريبة مقارنة مع النصف الأول من العام السابق.
أرباح قوية وتوزيعات ثابتة
وتعليقاً على النتائج، قال رئيس "أرامكو السعودية" وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، إن الشركة نجحت خلال النصف الأول من عام 2025 في إثبات مرونتها من خلال تحقيق أرباح قوية، وتوزيعات ثابتة للمساهمين، وتخصيص رأس المال بصورة منضبطة.
وأضاف الناصر أن "أرامكو" واصلت توفير الطاقة بموثوقية استثنائية لعملائها، على الصعيدين المحلي والعالمي، على رغم بعض التحديات الجيوسياسية.
زيادة متوقعة للطلب
وأشار إلى أن أساسات السوق لا تزال قوية، إذ تتوقع الشركة أن يرتفع الطلب على النفط في النصف الثاني من 2025 بأكثر من مليوني برميل يومياً، مقارنة بالنصف الأول من العام.
ولفت الناصر إلى أن استراتيجية "أرامكو" على المدى البعيد تعكس قناعتها بأن المواد الهيدروكربونية ستواصل دورها المحوري في أسواق الطاقة والمواد الكيماوية على مستوى العالم.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وفيما يخص خطط الشركة المستقبلية، أوضح الناصر أن "أرامكو" ستواصل الاستثمار في مبادرات متعددة مثل مصادر الطاقة الجديدة، والابتكار الرقمي مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، بهدف الاستفادة من تعدد نطاق أعمالها وكلفتها المنخفضة وتطوراتها التقنية.
توزيعات الأرباح الأساسية
وأعلن مجلس إدارة "أرامكو" عن توزيع الأرباح الأساسية على المساهمين عن الربع الثاني من عام 2025، وبما يتماشى مع سياسة الشركة لتوزيع الأرباح التي تهدف إلى توزيع أرباح مستدامة ومتزايدة، إضافة إلى إعلان التوزيع الثالث للأرباح المرتبطة بالأداء على المساهمين بناءً على النتائج السنوية الكاملة لعام 2024.
وحسبت الأرباح المرتبطة بالأداء على أساس 70 في المئة من التدفقات النقدية الحرة لمجموعة "أرامكو السعودية" لعام 2024، وذلك بعد خصم توزيعات الأرباح الأساسية وأي مبالغ أخرى بما فيها الاستثمارات الخارجية.
وذكرت "أرامكو" في البيان أن إجمال المبلغ الموزع نحو 80.11 مليار ريال (21.36 مليار دولار)، يشمل توزيعات الأرباح الأساسية 79.29 مليار ريال (21.14 مليار دولار)، وتوزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء 820 مليون ريال (220 مليون دولار).
وتبلغ حصة السهم الواحد من إجمال المبلغ الموزع 0.3312 ريال للسهم، وتشمل توزيعات الأرباح الأساسية بحصة 0.3278 ريال، وتوزيعات الأرباح المرتبطة بالأداء بحصة 0.0034 ريال.
ويبلغ عدد الأسهم المستحقة للأرباح نحو 241 مليار و889 مليون سهم، ويكون تاريخ الأحقية الـ19 من أغسطس (آب) 2025، ويكون تاريخ التوزيع 28 من الشهر ذاته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)
الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)

حضرموت نت

timeمنذ 25 دقائق

  • حضرموت نت

الريال اليمني بين مطرقة المواطن المضارب وسندان التاجر (المتريث والجشع)

عندما تنفّس الريال اليمني شيئًا من الصعداء، بعد هبوطٍ مفاجئ في أسعار صرف العملات الأجنبية، وُجدت الأسواق في حالة من الذهول والترقّب، لكن ما كان يُفترض أن يكون بارقة أمل، تحوّل إلى اختبار حقيقي لضمير السوق ووعي المجتمع.. فهل حقًا انخفض الدولار أم ارتفع الجشع؟ وهل بدأ التعافي النقدي أم استعدّت الأيادي لنهشه من جديد؟!.. في هذا التقرير، نغوص في تفاصيل الانخفاض، ونكشف كيف أربك التجار والمستوردين، ونتلمّس الطريق نحو الحل: وعي نقدي يُمارس لا يُقال، ومسؤولية وطنية تبدأ من الجيب وتنتهي عند الضمير. في لحظة غير متوقعة ولم يحسب لها المواطن أو حتى الحكومة حساب، انخفضت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني بشكل ملحوظ، مثيرةً تساؤلات وذهولاً في الشارع اليمني. وبين من هلّل للهبوط، ومن سارع لتصريف ما لديه من عملات صعبة، يقف الاقتصاد الوطني في مفترق طريق: (إما أن يكون المواطن جزءًا من الحل، أو يكون أحد أبرز أسباب الانتكاسة). إن مثل هذه التقلبات الحادة في سوق الصرف لا تُعدّ مؤشرًا على تعافٍ اقتصادي حقيقي بقدر ما تعكس هشاشة السوق وتقلّب العوامل النفسية والمضاربية، لكن الأخطر من ذلك، هو ردّة فعل المواطن نفسه تجاه هذه الظواهر، حين يتحول إلى متعامل انتهازي، يلهث وراء الربح اللحظي، ويضاعف من تقلب السوق. الوعي النقدي في دول العالم، تقف المجتمعات الواعية أمام أزمات العملة كجبهة وطنية واحدة، أما في اليمن، فإن تكرار حالة الهلع من الصرف صعودًا أو هبوطًا، وتحويل كل نزول مفاجئ إلى سباق لتصريف العملة الأجنبية أو إعادة شرائها لاحقًا، يُسهم في خلق بيئة مالية مضطربة لا تستقر على حال. الوعي النقدي ليس مجرد معرفة بسعر الصرف، بل هو سلوك اقتصادي رشيد، يدرك أن المضاربة لا تنفع أحدًا، وأن السوق الذي نعبث به جميعًا سيتحوّل في النهاية إلى عبء على الجميع. لقد أثبتت التجربة، أن جزءًا كبيرًا من تدهور العملة المحلية سببه المواطن العادي، حين يتعامل مع سوق الصرف كمنصة للمقامرة، لا كوسيلة لشراء حاجة مشروعة، فنزول سعر الصرف لا يعني أنك خسرت، بل قد يكون فرصة للوطن ليستقر فلا تُفشِلها بخوفك أو طمعك. إن تحويل الريال اليمني إلى دولار أو ريال سعودي بدافع 'التحوّط' أو 'الربح المستقبلي'، يُنتج طلبًا وهميًا، يُشعل السوق من جديد، ويعيد المضاربة إلى الواجهة، فتعود الأسعار للارتفاع، وتُدفن الفرصة التي كانت تلوح في الأفق. مسؤولية الجميع لقد أكد البنك المركزي مرارًا، أن ضبط السوق لا ينجح بالقوانين وحدها، بل يتطلب تعاون المجتمع، وتحلّيه بالوعي النقدي والانضباط السلوكي، فحين تُحجم عن شراء العملة الأجنبية دون حاجة، فأنت تساعد في تثبيت السعر، وحين تمتنع عن المضاربة، فأنت ترفع شأن الريال لا سعر الدولار. نزول وسط هشاشة سوق ورقابة حكومية سجل الريال اليمني تحسّنًا نسبيًا أمام الدولار، حيث هبط سعر الصرف إلى نحو 1,800 ريال للدولار بعد أن كان قد تجاوز 2,800 ريال، لكن هذا النزول، وإن بدا واعدًا، لا يُعد انعكاسًا حقيقيًا لانخفاض دائم أو تحسن اقتصادي مؤسّس؛ فالعملة ظلت عرضة لتقلبات حتى كتابة التقرير هذا. ردة فعل التجار… بين التريث والجشع في مواجهة الانخفاض المفاجئ في سعر صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، لم تكن ردة فعل التجار موحّدة أو تلقائية، بل اتخذت طابعًا مركبًا ومعقدًا يكشف كثيرًا عن المزاج العام في السوق ودرجة الثقة في استقرار الاقتصاد الوطني، فبين من استقبل النزول بالتريث في اتخاذ قرار التسعير، وبين من اختار أن يمضي في الجشع رغم المؤشرات الإيجابية؛ تعددت ردود الفعل، وتقلّبت معها نبضات السوق بين الشلل المؤقت والاحتقان الخفي. التاجر المتريث فئة واسعة من التجار آثرت التريث المحسوب، متوقعة استمرار النزول بشكل تدريجي، ما دفعها إلى تجميد البيع مؤقتًا، وتأخير التسعيرات الجديدة، بانتظار صورة أوضح للمشهد المالي، هذه الفئة تمارس ما يمكن وصفه بـ'التحفظ الوقائي'، وهو سلوك أقرب للحياد، لكنه لا يخلو من أثر سلبي على حركة السوق والتوفر العام للسلع. التاجر الجشع أما الفئة الثالثة، فقد وجدت في النزول المفاجئ فرصة للربح السريع، فتمسّكت بالأسعار القديمة دون أي تعديل، بل واستغلت تردد السوق وغياب الرقابة لتوسيع هامش الربح. إنها فئة لا تؤمن بالاستقرار، ولا ترى في العملة الوطنية إلا فرصة مؤقتة للاستغلال، فحتى في زمن التحسن، تمارس الجشع بذات الشراسة التي اعتادت عليها في أوقات الانهيار. وما بين هؤلاء وأولئك، يبقى المواطن العادي هو الخاسر الأكبر. إذ لم يجد في نزول الصرف متنفسًا حقيقيًا من الغلاء، بل وجد نفسه محاصرًا بين سعر صرف منخفض، وسلع لا تنخفض أسعارها، وسوق ترفض أن تستجيب إلا لمصالحها الخاصة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

السعودية ترفع أسعار نفطها لآسيا وسط توقعات بزيادة الطلب في النصف الثاني
السعودية ترفع أسعار نفطها لآسيا وسط توقعات بزيادة الطلب في النصف الثاني

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

السعودية ترفع أسعار نفطها لآسيا وسط توقعات بزيادة الطلب في النصف الثاني

الرياض - مباشر: رفعت السعودية أسعار شحنات النفط الخام المخصصة لآسيا خلال شهر سبتمبر؛ وذلك للشهر الثاني على التوالي، في خطوة تعكس ثقة المملكة في استمرار قوة الطلب، رغم التوسع في الإمدادات من قبل تحالف "أوبك+". وبحسب قائمة الأسعار التي اطلعت عليها "بلومبرج"، رفعت "أرامكو" علاوة سعر خامها العربي الخفيف إلى آسيا بمقدار دولار واحد لتصل إلى 3.20 دولار للبرميل، وهي زيادة تجاوزت توقعات السوق التي رجّحت ارتفاعاً لا يتجاوز 90 سنتاً. وتأتي هذه الخطوة في وقت تتوسع فيه السعودية - أكبر مصدر للنفط في العالم - في الإنتاج، ضمن اتفاق "أوبك+" الذي أقر زيادة بنحو 547 ألف برميل يومياً لشهر سبتمبر، بعد زيادة مماثلة في أغسطس. ويهدف هذا التوسع إلى تعزيز الحصة السوقية وسط دعم متواصل من الطلب القوي على وقود النقل. وفي السياق ذاته، عبّر الرئيس التنفيذي لـ"أرامكو" عن تفاؤله بأداء السوق، متوقعاً أن يرتفع الطلب العالمي على النفط في النصف الثاني من 2025 بنحو مليوني برميل يومياً مقارنة بـالنصف الأول. رغم هذا الزخم، حذر محللون من أن الزيادات المستمرة في إنتاج "أوبك+" قد تضغط على الأسعار في وقت لاحق من العام، حيث تشير تقديرات بنوك كبرى مثل "جي بي مورغان" و"غولدمان ساكس" إلى إمكانية تراجع أسعار النفط إلى نحو 60 دولاراً للبرميل في الربع الرابع من 2025. وتأتي هذه التطورات في ظل ترقب الأسواق العالمية لأي تحركات أمريكية جديدة بشأن فرض عقوبات على روسيا أو الدول المستوردة لنفطها، مما قد يعيد رسم ملامح خارطة صادرات الخام العالمية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

غرامات تصل إلى 50 ألف ريال على مخالفي «كود مشاريع البنية التحتية»
غرامات تصل إلى 50 ألف ريال على مخالفي «كود مشاريع البنية التحتية»

رواتب السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • رواتب السعودية

غرامات تصل إلى 50 ألف ريال على مخالفي «كود مشاريع البنية التحتية»

نشر في: 6 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي أوضح متحدث مركز مشاريع البنية التحتية في الرياض صالح الزويد، الغرامات المالية على مخالفي «كود مشاريع البنية التحتية» أو التراخيص. وأضاف «الزويد»، خلال مؤتمر كود البنية التحتية، أن الغرامات المالية تبدأ من 500 ريال وتصل إلى 50 ألف ريال، بينما نلمس من المقاولين امتثالا لتطبيق ذلك الكود حيث يؤدي إلى رفع الكفاءة إلى فوائد للجميع، وفق «الإخبارية». متحدث مركز مشاريع البنية التحتية في الرياض صالح الزويد: غرامات مالية تصل إلى 50 ألف ريال على مخالفي ..كود مشاريع البنية التحتية.. أو التراخيص..البورصة_العقارية | ..الإخبارية الإخبارية .. اقتصاد (@alekhbariyaECO) August 6, 2025 وتابع، أن «كود مشاريع البنية التحتية» هو وثيقة ودليل تنظيمي مهني به العديد من المعايير الفنية لأعمال الحفر، وقد أُعد خلال أكثر من 8 أشهر بمشاركة العديد من الجهات الخدمية والحكومية المالكة للمشاريع وبالشراكة مع المقاولين؛ بهدف معالجة التحديات الميدانية ما يسهم في رفع الكفاءة وتحسين المشهد الحضري. خلال مؤتمر كود البنية التحتية.. متحدث مركز مشاريع البنية التحتية في الرياض صالح الزويد: ..كود مشاريع البنية التحتية.. أُعد خلال أكثر من 8 أشهر, بهدف معالجة التحديات الميدانية وتحسين المشهد الحضري..البورصة_العقارية | ..الإخبارية الإخبارية .. اقتصاد (@alekhbariyaECO) August 6, 2025 المصدر: عاجل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store