logo
ترامب يخطط لإقامة عرض عسكري في واشنطن في عيد ميلاده

ترامب يخطط لإقامة عرض عسكري في واشنطن في عيد ميلاده

مصرس٠٨-٠٤-٢٠٢٥

تستعد الإدارة الأمريكية لتنظيم عرض عسكري ضخم في العاصمة واشنطن يوم 14 يونيو المقبل، بمناسبة الذكرى ال152 لتأسيس الجيش الأمريكي، وتزامنا مع عيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب ال79.
وذكر مسؤول رفيع في الإدارة لشبكة "نيوز نايشن" أن العرض سيمتد على مسافة أربعة أميال، بدءا من مبنى البنتاغون في ولاية فرجينيا وانتهاء عند البيت الأبيض.وأكد مسؤول بالجيش الأمريكي أن التخطيط للحدث بدأ العام الماضي، مع زيادة في عدد الوحدات المشاركة مقارنة بالسنوات السابقة، مشيرا إلى تعاون وثيق بين الجيش وبلدية واشنطن لدراسة مسار العرض وتفاصيله التنظيمية.من جانبه، قال المتحدث باسم الجيش العقيد ديف بتلر إن الهدف من الاحتفال هو تعزيز الفخر الوطني بالجيش الأمريكي، مؤكدا أن التنسيق جار مع البيت الأبيض والجهات المعنية لضمان نجاح الحدث.يذكر أن ترامب كان قد أمر بتنظيم عرض عسكري مماثل عام 2018 بعد إعجابه باحتفالات يوم الباستيل خلال زيارته لباريس.وقال وقتها إنه يريد تنظيم عرض "يتفوق" على النموذج الفرنسي. لكن الخطة ألغيت لاحقا بسبب التكلفة الباهظة التي قدرت بنحو 92 مليون دولار، إضافة إلى الانشغال بقضايا أخرى أكثر إلحاحا.وواجهت الفكرة انتقادات واسعة من سياسيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. ووصفها النائب الديمقراطي ديك دوربين بأنها "مضيعة للمال"، بينما حذر السناتور الجمهوري ليندسي غراهام من تحولها إلى "عرض عسكري على الطريقة السوفيتية".كما أعرب مسؤولو العاصمة واشنطن عن مخاوفهم من الأضرار التي قد تلحقها المعدات العسكرية الثقيلة مثل الدبابات بطرق المدينة، إضافة إلى التكاليف الباهظة لتأمين الحشود التي قد تصل إلى ملايين الدولارات.وتشمل التحديات الأخرى ضيق الوقت المتبقي للتحضير، حيث يتبقى أقل من عشرة أسابيع على موعد العرض المقرر. ومن المتوقع أن تغطي وزارة الدفاع تكاليف الطلعات الجوية والمعدات العسكرية، بينما ستتحمل الجهات الأخرى نفقات الأمن والبنية التحتية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة المستشار الألماني لترامب في البيت الأبيض تُحدث تحولاً في العلاقات
زيارة المستشار الألماني لترامب في البيت الأبيض تُحدث تحولاً في العلاقات

خبر صح

timeمنذ 22 دقائق

  • خبر صح

زيارة المستشار الألماني لترامب في البيت الأبيض تُحدث تحولاً في العلاقات

يعتزم المستشار الألماني فريدريش ميرز التوجه مساء الأربعاء المقبل إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس. زيارة المستشار الألماني لترامب في البيت الأبيض تُحدث تحولاً في العلاقات مقال مقترح: طبيب يستخرج أكثر من 30 حصوة من كلية شاب بسبب كارثة الصودا وأعلن المتحدث باسم الحكومة الألمانية، شتيفان كورنيليوس، هذا الخبر في مؤتمر صحفي عُقد في برلين يوم السبت. برنامج الزيارة وسيتضمن جدول الزيارة عقد اجتماع رسمي في البيت الأبيض بين الزعيمين، يعقبه غداء مشترك، ثم مؤتمر صحفي لاحق، ومن المقرر أن يستضيف ترامب المستشار الألماني في دار الضيافة الرئاسية 'بلاير هاوس'، في بادرة تُعد تكريماً خاصاً لميرز. اللقاء الأول منذ تولي ميرز منصبه ويمثل هذا اللقاء أول اجتماع ثنائي بين ترامب وميرز منذ تولي الأخير منصب المستشار الألماني في 6 مايو الجاري، وكان الاثنان قد التقيا مرة واحدة بشكل عابر في مدينة نيويورك قبل عدة سنوات، دون أي لقاءات رسمية. من المقرر أن يغادر ميرز إلى واشنطن بعد حضوره مأدبة عشاء في برلين تجمعه برؤساء حكومات الولايات الألمانية، وخلال مؤتمر رؤساء الحكومات المقرر عقده يوم الخميس، سيمثّله رئيس ديوان المستشارية، تورستن فراي. أجندة القمة ويركّز جدول أعمال اللقاء بين ميرز وترامب على عدد من القضايا الجوهرية، من أبرزها: الجهود الدولية لإنهاء الحرب في أوكرانيا. من نفس التصنيف: ترامب يعلن عن خطة لإعادة بناء الجيش الأمريكي بشكل غير مسبوق دور حلف شمال الأطلسي (الناتو) في مواجهة التهديدات الخارجية. النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. ورغم أهمية هذه الملفات، يُتوقع أن يكون بناء علاقة شخصية قوية بين الزعيمين هدفاً رئيسياً للقمة. وقد شهدت الأسابيع الماضية تبادلاً متكرراً للاتصالات الهاتفية بين ميرز وترامب، تضمنت مكالمة ثنائية خاصة، وثلاث مكالمات ضمن مجموعات قادة أوروبيين، جميعها ركزت على الأزمة الأوكرانية، وقد أصبح لدى ميرز الرقم الشخصي لترامب، وهما يتبادلان الرسائل النصية، ويناديان بعضهما حالياً بالاسم الأول: فريدريش ودونالد دور أوروبي ويقود ميرز جهود القادة الأوروبيين بشأن الأزمة الأوكرانية، إلا أنه عبّر مؤخراً عن إحباطه من بطء التقدم، وفي واشنطن، سيحاول إقناع ترامب بزيادة الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتحقيق وقف إطلاق النار. عقوبات أوروبية وتنسيق مع واشنطن وتعمل الدول الأوروبية حالياً على إعداد حزمة جديدة من العقوبات ضد روسيا، لكنها تدرك أن التأثير الحقيقي على موسكو لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال تنسيق وثيق مع الولايات المتحدة. النزاع الجمركي: دعم سياسي لا تفاوض مباشر رغم استمرار المفاوضات التجارية بين المفوضية الأوروبية والإدارة الأميركية بشأن النزاع الجمركي، فإن ميرز لن يخوض في تفاصيل هذا الملف، ومع ذلك، فإن مكانته السياسية والاقتصادية كمستشار لأقوى اقتصاد في أوروبا، تمنحه القدرة على تعزيز الثقة وتوفير زخم للمحادثات الجارية.

أحمد الشرع يجتمع بوزير الخارجية السعودي لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين
أحمد الشرع يجتمع بوزير الخارجية السعودي لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين

خبر صح

timeمنذ 22 دقائق

  • خبر صح

أحمد الشرع يجتمع بوزير الخارجية السعودي لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين

استقبل رئيس الجمهورية السورية أحمد الشرع ووزير الخارجية السيد أسعد حسن الشيباني في العاصمة دمشق الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود، وزير خارجية المملكة العربية السعودية، حيث تم بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق المشترك، لا سيما في مجالي الاقتصاد والاستثمار. أحمد الشرع يجتمع بوزير الخارجية السعودي لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين اقرأ كمان: الكرملين يوضح أن بوتين ليس 'مجنوناً' بل يدافع عن روسيا بقوة كما وجه وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني رسالة شكر وتقدير للملكة العربية السعودية، على دعمها الكبير للجمهورية السورية منذ التحرر من نظام الأسد، وخاصة فيما يتعلق برفع العقوبات. وقال الشيباني عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'ناقشت مع الجانب السعودي دعم التعاون الثنائي بين سوريا والسعودية في مجالات الاقتصاد والاستثمار والطاقة والبنى التحتية' وزير الخارجية السوري ونظيره السعودي. من ناحية أخرى، أكد المبعوث الأمريكي إلى سوريا، عقب لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع، التزام الولايات المتحدة الكامل بالحفاظ على هدفها الأساسي، وهو الهزيمة الدائمة لتنظيم داعش. وقال باراك عبر منصة 'إكس' إن لقائه بالرئيس الشرع في القصر الرئاسي يمثل انطلاقة جديدة في علاقة تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، مضيفًا أن رفع العلم الأمريكي في سماء دمشق يعكس قوة رؤية الإدارة الأمريكية وتنفيذ خطوات حاسمة تتيح لسوريا والمنطقة رسم مستقبلهم. وجاء ذلك في أول زيارة لباراك إلى دمشق بعد قرار الرئيس دونالد ترامب رفع العقوبات عن سوريا، حيث افتتح خلال الزيارة، برفقة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، دار سكن السفير الأمريكي بدمشق، في خطوة رمزية تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين البلدين بعد أكثر من عقد من قطع العلاقات الدبلوماسية. صرح اليوم الخميس، إن هدف الرئيس دونالد ترامب هو تمكين الحكومة الحالية في سوريا، مضيفًا أن ترامب سيعلن قريبًا سوريا دولة لا ترعى الإرهاب. كما قام والمبعوث الأمريكي الخاص إلى سورية بافتتاح مقر إقامة السفير الأمريكي في دمشق، وحضر الوزير الشيباني مراسم الافتتاح، بينما رفع باراك العلم الأمريكي على مقر الإقامة. رفع العقوبات عن سوريا أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، في الـ 23 من مايو الجاري، إصدار الرخصة العامة رقم 25 بشأن (GL 25)، والتي تنص على توفير إعفاء فوري من العقوبات المفروضة على دمشق. رفع العقوبات عن سوريا وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لها، هو الجهة التي أصدرت الترخيص الجديد، وذلك تماشياً مع إعلان الرئيس دونالد ترامب بشأن رفع جميع العقوبات المفروضة على الحكومة السورية. شوف كمان: إسرائيل تقر سرًا إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية بتوسع استيطاني صامت

المستشار الألماني ميرتس يزور واشنطن لأول مرة للقاء ترمب وسط توتر العلاقات
المستشار الألماني ميرتس يزور واشنطن لأول مرة للقاء ترمب وسط توتر العلاقات

مستقبل وطن

timeمنذ 22 دقائق

  • مستقبل وطن

المستشار الألماني ميرتس يزور واشنطن لأول مرة للقاء ترمب وسط توتر العلاقات

يسافر المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى واشنطن هذا الأسبوع لعقد أول اجتماع له مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد حوالي شهر من توليه قيادة أكبر اقتصاد في أوروبا. ومن المقرر أن يلتقي ميرتس، الذي يبلغ من العمر 69 عامًا وتولى منصب المستشار في 6 مايو، بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض يوم 5 يونيو، وفقًا لما صرح به المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفان كورنيليوس في بيان عبر البريد الإلكتروني يوم السبت. ملفات التفاوض: أوكرانيا والشرق الأوسط والسياسة التجارية ذكر كورنيليوس أن المباحثات ستتناول مجموعة من الملفات المهمة، منها الحرب الروسية في أوكرانيا، والأوضاع في الشرق الأوسط، والسياسة التجارية بين البلدين. تأتي هذه الزيارة بعد أسابيع من المفاوضات بين البيت الأبيض والمستشارية الألمانية، حيث سيسكن ميرتس في "بلير هاوس"، دار الضيافة التابعة للرئيس الأميركي. وفي يوم الخميس، وبعد غداء مشترك، من المقرر أن يعقد الزعيمان مؤتمرًا صحفيًا في البيت الأبيض قبل أن يعود المستشار الألماني إلى برلين، حسب ما أكد مسؤول كبير. جولات أوروبية مكثفة قبل التوجه إلى واشنطن منذ توليه رئاسة الحكومة الألمانية، قام ميرتس بجولات أوروبية عديدة التقى خلالها حلفاء ألمانيا في فرنسا وبولندا والدول الإسكندنافية وكذلك أوكرانيا، لكنه لم يزر بعد الولايات المتحدة رغم وعده بتحسين العلاقات مع إدارة ترمب. تزامن ذلك مع توتر العلاقات بين واشنطن وبرلين بسبب مجموعة من القضايا التي تشمل اختلالات الميزان التجاري بين البلدين ودعم كييف في مواجهة الغزو الروسي. ويعبر القادة الأوروبيون عن قلقهم من احتمال تخلي الإدارة الأميركية عن جهود إنهاء الحرب في أوكرانيا وتقليل الدعم العسكري للمنطقة. فرصة جديدة لميرتس لتعزيز الحوار مع ترامب على عكس سلفه أولاف شولتس، الذي لم يُدع إلى البيت الأبيض بعد إظهار دعمه للرئيس الأميركي السابق جو بايدن والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، يحظى ميرتس الآن بفرصة عرض موقفه مباشرة على ترمب. تأتي هذه الزيارة بعد أسبوع واحد من زيارة وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول إلى واشنطن، حيث أجرى محادثات مع نظيره الأميركي ماركو روبيو. وشدد الوزيران خلال الاجتماع الذي استمر 45 دقيقة على موقفهما المشترك بشأن أوكرانيا والتجارة، رغم أن روبيو لم يشارك في المؤتمر الصحفي. توترات محتملة ومخاوف من تصعيد في اللقاء يثير ترمب قلق المسؤولين الألمان بعد أن وجه انتقادات علنية للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا أثناء زياراتهم للمكتب البيضاوي، ما يجعل من المرجح أن يواجه ميرتس معاملة مماثلة خلال لقائه. بالإضافة إلى الخلافات المتعلقة بالفائض التجاري الألماني مع الولايات المتحدة، أبدى حلفاء ترمب اعتراضهم على تعامل ألمانيا مع حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، الذي يُعد ثاني أكبر حزب في البرلمان الألماني. وصف ماركو روبيو الحزب بأنه "استبداد مقنع"، وهو اتهام رفضه ميرتس بشدة، داعيًا السياسيين الأميركيين إلى عدم التدخل في الشؤون الداخلية لألمانيا. النزاع التجاري وتبادل الرسوم بين أوروبا وأمريكا أشار المستشار الألماني إلى إمكانية رد الاتحاد الأوروبي على شركات التكنولوجيا الأميركية إذا تصاعد النزاع التجاري بين الطرفين، مع اقتراح أحد أعضاء حكومته فرض ضريبة بنسبة 10% على هذه الشركات، في وقت يسعى فيه البيت الأبيض للحصول على صلاحيات للرد على مثل هذه الرسوم. حرص ميرتس على تحسين العلاقات والدفاع عن السياسة الدفاعية في محاولة لتهدئة نقاط الخلاف، أظهر ميرتس حرصه على الاستجابة لبعض مطالب ترمب، خاصة الالتزام بوضع ألمانيا على مسار لزيادة الإنفاق الدفاعي ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات المقبلة، وهو أكثر من ضعف ما هو معمول به حاليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store