logo
أخبار العالم : نتنياهو: سنضرب الحوثيين بقوة أكبر ونستهدف قيادتهم وسيدفعون ثمنا باهظا

أخبار العالم : نتنياهو: سنضرب الحوثيين بقوة أكبر ونستهدف قيادتهم وسيدفعون ثمنا باهظا

الجمعة 16 مايو 2025 10:00 مساءً
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، الجمعة، بضرب الحوثيين بقوة أكبر، واستهداف قياداتهم متوعدا إياهم بدفع "ثمنا باهظا"، عقب سلسلة من الغارات العنيفة التي استهدفت ميناءي الحديدة والصليف غرب اليمن.
وقال نتنياهو في تصريحات إعلامية: "لسنا مستعدين للجلوس جانباً وترك الحوثيين يهاجموننا، بل سنرد عليهم بقوةٍ أكبر، ونستهدف قيادتهم وكلَّ بناهم التحتية التي تمكّنهم من إيذائنا".
وأضاف: "الحوثيون سيدفعون ثمنا باهظا وسندافع عن أنفسنا بكل الوسائل للحفاظ على أمن إسرائيل"
وأردف: "نعلم أن الحوثيين مجرد ذراع وأن من يقف وراءهم ويمنحهم الدعم والتعليمات والإذن هي إيران".
وفي وقت سابق، أكدت وسائل إعلام عبرية، أن الجيش الإسرائيلي بدأ شن هجوما على اليمن هو التاسع، بهدف فرض حصار على المواني الخاضعة للحوثيين وتدميرها.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن هجمات سلاح الجو الإسرائيلي باليمن مستمرة بعد استهداف 3 مواني يمنية، فيما نقلت صحيفة معاريف عن مصادر أمنية إسرائيلية أن سلاح الجو يهاجم للمرة التاسعة أهدافا تابعة للحوثيين في اليمن.
وبحسب هيئة البث الإسرائيلية التي نقلت عن مسؤول أمني قوله إن هدف الهجمات في اليمن إلحاق الضرر باقتصاد الحوثيين، وفرض حصار على الحوثيين بعد تهديدهم بفرض حصار بحري على إسرائيل.
وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن الهجمات الإسرائيلية تستهدف موانئ الصليف والحديدة ورأس عيسى.
ونقل موقع جيروزاليم بوست عن مسؤول إسرائيلي قوله إن الجيش يضرب موانئ في اليمن بعد أن واصل الحوثيون إطلاق الصواريخ على إسرائيل.
ووفقا للقناة 12 الإسرائيلية التي نقلت أيضا عن مصدر أمني قوله: "استخدمنا في الهجوم على الحوثيين عشرات الذخائر وشارك فيه أكثر من 10 طائرات".
وفي وقت سابق اليوم، شنت مقاتلات إسرائيلية، غارات جديدة، على ميناءي الصليف والحديدة غرب اليمن.
وقالت وكالة سبأ التابعة للحوثيين، إن طيران الإحتلال استهدف ميناء الحديدة بسلسلة من الغارات العنيفة، دون ذكر مزيدا من التفاصيل.
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن هجوما جديدا على ميناء الحديدة غرب اليمن.
وبحسب مصادر محلية، فقد سمع دوي انفجارات عنيفة في محافظة الحديدة غرب اليمن، مشيرة إلى وقوع 10 غارات إسرائيلية على الأقل في ميناء الحديدة.
ويوم أمس الأول، وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي تحذيراً عاجلاً للمتواجدين في موانئ رأس عيسى والحديدة والصليف، مطالباً بإخلائها فوراً.
ويوم أمس، أعلن جيش الإحتلال تصديه لصاروخ أطلقه الحوثيون على إسرائيل، لتعلن الجماعة في وقت لاحق تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار "بن غوريون" بصاروخ باليستي، بعد يوم من هجوم مماثل أدى لإغلاق مطار بن غوريون لقرابة ساعة.
وفي الخامس من مايو الجاري، شنت مقاتلات إسرائيلية غارات عنيفة على ميناء الحديدة أدت لتدميره بشكل كبير، لتشن في اليوم التالي غارات مكثفة على مطار صنعاء الدولي ومحطات الكهرباء في صنعاء وإسمنت عمران، ما أدى لدمار مطار صنعاء وخروج عن الخدمة.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب في السادس من مايو بشكل مفاجئ، وقف الهجمات الأمريكية على الحوثيين في اليمن، بعد قبول الحوثيين وقف هجماتهم العسكرية، فيما أكدت الجماعة أن الاتفاق شمل الهجمات البحرية على السفن الأمريكية وتعهدت بمواصلة الهجمات على إسرائيل وفرض حصارها البحري على الملاحة البحرية لإسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير أمريكي: ترامب يتجه لتهميش إسرائيل وعلاقته مع نتنياهو بعد جولته الخليجية
تقرير أمريكي: ترامب يتجه لتهميش إسرائيل وعلاقته مع نتنياهو بعد جولته الخليجية

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

تقرير أمريكي: ترامب يتجه لتهميش إسرائيل وعلاقته مع نتنياهو بعد جولته الخليجية

أكد تقرير أمريكي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاهل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال جولته الخليجية، ففيما يتعلق بملفات إيران وغزة وسوريا واليمن، واصل ترامب المضي قدمًا دون إسرائيل، مما يعيد تشكيل عقود من السياسة الخارجية الأمريكية. ترامب يتجاهل نتنياهو ويهمش إسرائيل وأوضحت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية في تقرير لها، أنه عندما صافح دونالد ترامب الرئيس السوري أحمد الشرع ووعده برفع العقوبات عن سوريا خلال لقائه في القصر الملكي السعودي الأسبوع الماضي، كان ذلك دليلًا واضحًا على أن دبلوماسية الرئيس في الشرق الأوسط همّشت إسرائيل تقريبًا. وقال ترامب عن الشرع، الذي كانت له علاقات سابقة بتنظيم القاعدة الإرهابي "رجل قوي"، معلنا رفع العقوبات، التي فُرض الكثير منها على الحكومة السورية السابقة، "لمنحهم فرصة للعظمة". وبذلك، كان ترامب يتجاهل فعليًا آراء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي تصف حكومته الشرع بأنه "إرهابي"، فيما قصف الجيش الإسرائيلي سوريا مئات المرات منذ ديسمبر الماضي بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد من السلطة. وفي العقود الأخيرة، وفي ظل رؤساء الولايات المتحدة من كلا الحزبين، تمتعت إسرائيل إلى حد كبير بمكانة خاصة في قلب السياسة الخارجية الأمريكية في المنطقة. لطالما كان نتنياهو، الذي تولى السلطة لجزء كبير من العقدين الماضيين، لاعبًا أساسيًا في نقاش الشرق الأوسط، حتى مع إغضاب نظرائه الأمريكيين أحيانًا بحسب التقرير. لكن جولة ترامب التي استمرت خمسة أيام في الشرق الأوسط الأسبوع الماضي أبرزت ديناميكية جديدة، تُعتبر فيها إسرائيل ونتنياهو على وجه الخصوص مجرد فكرة ثانوية فخلال زيارته المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، سعى ترامب إلى التفاوض على اتفاقيات سلام في إيران واليمن، وعقد صفقات تجارية بقيمة تريليون دولار مع دول الخليج الغنية. ترامب يتجه للخليج ويقلل دعم إسرائيل وقال إيتامار رابينوفيتش، السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة: "الشعور السائد هو تحول الاهتمام، لا سيما نحو دول الخليج، حيث توجد الأموال، ويبدو أن ترامب فقد الكثير من اهتمامه بالعمل مع نتنياهو لحل الحرب في غزة، بسبب شعوره بأنه لا جدوى من ذلك. نتنياهو ثابت على موقفه، لا يتراجع عنه. حماس ثابتة على موقفها. يبدو الوضع وكأنه مأزق لا أمل في حله". فيما نفى عمير دوستري، المتحدث باسم نتنياهو، أي خلاف جدي في العلاقات بين البلدين، مستشهدًا بزيارتي نتنياهو للبيت الأبيض خلال الأشهر القليلة الماضية وتعليق ترامب الأخير بأن "نحن على نفس الجانب في كل قضية"، في إشارة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي لكن التغيير في العلاقات الدبلوماسية كان واضحًا خلال الأسابيع القليلة الماضية، حيث اتخذ ترامب إجراءات بشأن قضية تلو الأخرى دون إشراك نتنياهو. وفي وقت سابق من هذا الشهر، فاجأ ترامب الكثيرين في إسرائيل بإعلانه وقف إطلاق النار مع الحوثيين في اليمن، حتى مع استمرار الجماعة في إطلاق الصواريخ على إسرائيل وعندما فشلت إسرائيل في اعتراض أحد الصواريخ، أصاب الصاروخ مطار بن جوريون في تل أبيب، مما أدى إلى تعطيل الرحلات الجوية لأسابيع. وطوال زيارته للشرق الأوسط، كرر ترامب رغبته في التوصل إلى اتفاق مع إيران يتجنب الحاجة إلى استخدام القوة العسكرية ضد منشآتها النووية. في قطر يوم الخميس، قال إن الولايات المتحدة تُجري "مفاوضات جادة للغاية مع إيران من أجل سلام طويل الأمد"، مضيفًا أنه سيكون "رائعًا" إذا توصلوا إلى اتفاق. وهذا أيضًا عكس ما قال نتنياهو إنه يريده فقد حثّ ترامب على دعم، أو حتى المشاركة، في ضربات عسكرية ضد إيران لكن ترامب سلك الطريق الآخر، مع أنه أبقى مرارًا على احتمال شنّ ضربات واسعة النطاق في حال فشل المفاوضات. ولا يختلف قرار التعامل مع إيران عن قرار الرئيس برفع العقوبات عن سوريا. هناك شكوك عميقة في إسرائيل بأن حكومة الشرع الجديدة ستتحوّل إلى قوة متطرفة أخرى معادية لإسرائيل ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن الضربات تهدف إلى تدمير أسلحة نظام بشار الأسد، والحدّ من وجوده قرب الحدود الشمالية لإسرائيل.

اختراق إسرائيل!!.. يبدأ الآن
اختراق إسرائيل!!.. يبدأ الآن

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

اختراق إسرائيل!!.. يبدأ الآن

للوهلة الأولى قد يعتقد البعض أن حرب غزة أصبحت في حكم العادة، فلم تعد الدماء محركا لأطرافا جديدة، وهى الدماء التي تسجلها الأرقام بربع مليون مواطن فلسطيني تقريبا، مابين شهيد وجريح وفقيد، غير أن تلك العادة في الاستقبال لن تكون بمعزل عن صناعة خطوط من المواجهة لن تنضب ولو بعد قرون، فقد صنعت منابعا للجحيم لن تنتهى، حتى لو تفرق الفلسطينيون في دولا شتى ومختلفة، بحيث لا يجتمعون مرة أخرى، فالدماء حاضرة، ومايحدث من " شهوة" لا حدود لها من الإسرائيليين لن تحمى قادتهم وجنودهم وقت الحقوق، وقد قالها غولان، القيادى السياسى والعسكرى الإسرائيلي، فهاج عليه الجميع، قال بكل بساطة " إسرائيل تسير إلى كونها منبوذة، فلا توجد دولة عاقلة تقتل الأطفال كهواية"، والأطفال في فلسطين ليسوا شهداء فقط، بل هم أيتام أيضا، و رغم عددهم وصورهم وفيديوهاتهم التي تملأ التقارير الرسمية على مكاتب أجهزة مخابرات العالم، وعلى مكاتب رؤساء الدول التي تتغنى بحقوق الإنسان، وقد أصاب العمى القلوب فيما يسمى "المجتمع الدولى" وقوانيه الواهية. مع اندلاع 7 أكتوبر 2023، وماحدث من توابع لطوفان الأقصى، كان نتنياهو نائما "معلومة حقيقية ومعلنة"، و أجهزته كانت في نوم عميق، ورغم مرور الشهور، وإعلان الخطط، خرج عيدان الكسندر، الرهينة الأمريكي من قلب خان يونس، التي ضربها الاحتلال أضعاف الضربة التي استهدفت ناجازاكى وهيروشيما باليابان، ومع ذلك يصر الجميع في إسرائيل " جيشا وسياسيين" على نبش التراب، وطحن المباني، وقتل كل شيء، وهم لا يدركون أن القتل هو وسيلة لخوفهم أكثر، فلا أمان مع قوم يتم إبادتهم لحظيا، وقد شددت على ذلك الدولة المصرية حينما ربطت الاستقرار الحقيقى للمنطقة بإقامة دولة فلسطينية مستقلة، فلا طريق غير ذلك، ففلسطين دولة تاريخية، لن تجذبها أحلام ترامب، ولن تثنيها أطماع نتنياهو، وبالتالي كل حجر ينبشه الإسرائيليون، يصنعون به طريقا للفلسطنيين على حساب إسرائيل نفسها. و مع كل ما يحدث في غزة والضفة الغربية، وغيرها من المناطق التي يتداخل فيها الإسرائيليين، فاللحظة الحالية قد تكون هي أنسب اللحظات التي يجب العمل عليها، واستعادة الحماس " وليس استعادة حماس"، وكأننا جميعا نبدأ القصة من جديد، والسبب في ذلك، هو حالة الانشقاق في قيادة إسرائيل والتي قد تنبئ بانهيار سياسى كبير قد يحدث في الداخل الإسرائيلي، ومؤشرات ذلك يمكن قرائتها في عدد من الإجراءات منها الضغط الأمريكي على نتنياهو بدخول المساعدات الإنسانية دون موافقة الكنيست أو الوزراء ، وكذلك صحوة بعض قادة أوربا والقادة العالميين، ومنهم بريطانيا وفرنسا وكندا، وغيرهم، وذلك بعد تجويع أهالى القطاع، وهو التجويع المعلن على لسان وزراء إسرائيليين، وعلى لسان قادة الجيش الإسرائيلي، وبالتالي بدأ دخول مساعدات بشكل متدرج، وكذلك فتح باب التفاوض بين الإيرانيين وأمريكا عبر جولات متواصلة، وكذلك الصفقة بين أمريكا والحوثيين بعدم استهداف السفن الأمريكية فقط!، واتصالا بذلك الزيارة الأخيرة للرئيس الأمريكي لمنطقة الشرق الأوسط، دون المرور على إسرائيل، وربط ذلك بالإحراج العلنى الذى قام به ترامب خلال استقباله لنتنياهو، وطلبه الرسمي ضرورة التعاون مع تركيا، والرئيس أردوغان، وكذلك اللقاء بين ترامب والشرع، ورفع العقوبات الأمريكية عن سوريا، كلها مؤشرات تؤكد أن تلك الفترة هي الفترة الأنسب لشق الطريق وقطعه أمام طموحات نتنياهو، وحتى يتحقق الاختراق المطلوب، فهناك مقترحات كثيرة للغاية يمكن العمل عليها وطنيا وعربيا!!.

إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات
إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات

بعد عقود من الغموض، كشفت إسرائيل عن استعادة أرشيف سوري "ضخم" خاص بجاسوسها الأسطوري إيلى كوهين ، الذي اخترق أعلى المستويات في سوريا قبل إعدامه في ستينيات القرن الماضي. هذه الخطوة تفتح نافذة جديدة على حياة وعمليات الجاسوس الذي يعتبره الإسرائيليون "أعظم عميل في تاريخ الدولة". • أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استرجاع نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية كانت ضمن "الأرشيف السوري الرسمي" الخاص بـ إيلي كوهين. • تمت العملية السرية والمعقدة بواسطة جهاز "الموساد" بالتعاون مع جهة استخباراتية شريكة. • يحتوي الأرشيف على "آلاف المواد" التي احتفظت بها الاستخبارات السورية لعقود تحت حراسة مشددة. من هو إيلي كوهين؟ • ولد في الإسكندرية بمصر عام 1924، وانضم مبكرًا إلى الحركة الصهيونية. • قبل هجرته إلى إسرائيل، عمل لصالح شبكة مخابرات إسرائيلية في مصر ونفذ عمليات تخريبية استهدفت منشآت أمريكية بهدف إفساد العلاقات المصرية الأمريكية. • نجا من فضيحة "لافون" عام 1954، لكنه أصبح شخصًا مثيرًا للشك وغادر مصر عام 1956. • بعد محاولات فاشلة للانضمام إلى "الموساد"، عمل مترجمًا ومحللاً في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ثم محاسبًا. اختراق العمق السوري: • في أوائل الستينيات، جند "الموساد" كوهين وأعد له قصة تغطية كرجل أعمال سوري ثري باسم كامل أمين ثابت يعمل في الأرجنتين. • نجح في بناء شبكة علاقات واسعة في المجتمع العربي بالأرجنتين قبل انتقاله إلى سوريا. • في سوريا، عمل لمدة أربع سنوات وتمكن من تكوين صداقات وعلاقات قوية مع شخصيات سياسية وعسكرية رفيعة المستوى. • كان يرسل معلومات حيوية إلى إسرائيل عبر الراديو والرسائل المشفرة. • تم اكتشاف أمره عام 1965 وألقي القبض عليه متلبسًا، ثم أعدم في 18 مايو 1965. • تضمن المواد المستعادة وصية أصلية كتبها كوهين قبل إعدامه ، وتسجيلات صوتية وملفات من استجوابه واستجواب المقربين منه. • شملت رسائل كتبها لعائلته في إسرائيل وصورًا من مهمته في سوريا. • احتوى الأرشيف على مقتنيات شخصية من منزله بعد اعتقاله ، مثل جوازات سفر مزورة وصور له مع مسؤولين سوريين كبار، ودفاتر ملاحظات ويوميات تسرد مهام "الموساد". • كشف الأرشيف عن ملف باسم "نادية كوهين" يتضمن تفاصيل مراقبة الأمن السوري لحملة زوجته للمطالبة بالإفراج عنه. إرث مستمر ومساعي استعادة الرفات: • لم تتوقف إسرائيل عن محاولة استعادة جثمان كوهين، الذي ظل مكان دفنه سرًا. • كشفت عائلته في 2019 عن محاولة "الموساد" الفاشلة للعثور على رفاته داخل سوريا. • تضمنت إفادات صوتية لشقيق كوهين الراحل تفاصيل حول جهود "الموساد" ومعلومات عن نقل رفاته عدة مرات ودفنه في أماكن سرية. • اعتبر مكتب نتنياهو استعادة الأرشيف "تتويجًا لعقود من الجهد الاستخباراتي" و"يعكس التزام إسرائيل الثابت بإعادة جميع مفقودينا وأسرانا ورهائننا". تمثل استعادة هذا الأرشيف السري فصلًا جديدًا في قصة إيلي كوهين ، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي لعبه في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، بينما تستمر الجهود لكشف مصير رفاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store