logo
محدثي النعمة وصغار أوروبا

محدثي النعمة وصغار أوروبا

كورة سودانية١٨-٠٤-٢٠٢٥

سهام زرقاء
معتز لطيف
محدثي النعمة وصغار أوروبا
' *توقفت لفترة عن الكتابة لظروف عملية ونعود اليوم والساحة الرياضية تضج بكثير من الملفات مابين خروج الهلال من امجد البطولات بالقارة بعد الخسارة من الأهلي وان كان لي ثمة تعليق اقول انها خسارة يمكن تقبلها والخروج واقعي جدا فلايمكن توقع غير ذلك خاصة مع ظروف السودان والهلال والمقارنة غير الواردة بين استقرار الناديين ورغم اجتهاد مجلس الهلال وقتال نجومنا لآخر رمق لكن منطق كرة القدم يقول ان صرف الأهلي وسعيه لبناء فريق قوي بانتدابات نوعية رجحت الكفة وانا مع مواصلة المدرب مع الهلال لأسباب اهمها الاستقرار الفني وصعوبة تعويضه بآخر قادر علي احداث تغيير إضافة لمعرفة المدرب بلاعبيه وتمرسه ببطولات الكاف ويبقي الأمل في انتدابات نوعية(لاعب او اثنين) بجودة معينة وباذن الله يتواصل السعي نحو لقب الاميرة وان طال الزمن*.
' *الموضوع الثاني خروج كبير أوروبا وحامل لقبها وبطل القارات للاندية والسوبر…كبير اسبانيا ريال مدريد الذي(اخرج)ضفادع كاتلونيا من (سباتها الطيني) منذ حقبة تشافي الريال الذي عاني من الإصابات المتعددة وهو يصارع بكافة الجبهات مع نقص واضح بالزاد البشري كان منطقيا تراجع مستواه وهذا طبيعي بكرة القدم ثقتنا بكبير الكوكب لاتحدها حدود ويكفي خزانتنا المتخمة بالبطولات وان الأوان لبطل جديد اتوقعه(باريسي) المنشأ او ربما توهج ممثل(مدينة ميلانو) وكبير ايطاليا هذه الايام يرجح الكفة اما صغار اسبانيا فتكفيهم الضجة التي احدثوها كضجيج محدثي النعمة…كلهم اندية لكن يبقي الريال كوكبا*
' *هلا_مدريد*

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توني لا يخطئ.. والنصر يتصدر الجزائيات
توني لا يخطئ.. والنصر يتصدر الجزائيات

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

توني لا يخطئ.. والنصر يتصدر الجزائيات

يعد الإنجليزي إيفان توني، مهاجم فريق الأهلي الأول لكرة القدم، أفضل مسددي ركلات الجزاء في دوري روشن السعودي الموسم الجاري، حيث سجَّل 9 ركلات من 9 محاولات بنسبة نجاح 100 في المئة، مع تبقي جولة على الختام. سجَّل توني ركلاته في مرمى الرياض، العروبة، الفيحاء، الخلود، الاتفاق، إضافة إلى ركلتين في شباك القادسية ومثلهما أمام الفتح. في المركز الثاني، يأتي كريستيانو رونالدو، نجم النصر، الذي سدَّد 9 ركلات، سجَّل 8 وأهدر واحدة، بنسبة نجاح 88.9 في المئة. أحرز النجم البرتغالي في شباك الخليج، الاتفاق، الوحدة، العروبة، الشباب، ضمك، الأخدود، والهلال، وأهدر ركلة أمام الخليج. ويحل عبد الرزاق حمد الله، لاعب الشباب، ثالثًا برصيد 8 أهداف من 10 ركلات جزاء، بنسبة نجاح 80 في المئة. سجَّل الهداف المغربي ركلة في شباك الفيحاء والنصر، وركلتين أمام الخلود، التعاون، والعروبة، بينما أهدر ركلتين أمام النصر والاتفاق. على صعيد الأندية، يتصدر النصر قائمة الفرق الأكثر حصولًا على ركلات الجزاء برصيد 13 ركلة، سجَّل منها 12 وأهدر واحدة، بنسبة نجاح 92.3 في المئة. يليه الأهلي بـ 11 ركلة، جميعها سجلت بنسبة نجاح 100 في المئة، بفضل توني «9 ركلات» ومحرز وكيسيه «ركلتين». ويحتل الشباب المركز الثالث بـ 10 ركلات، أحرز منها 8 وأهدر 2، بنسبة نجاح 80 في المئة. في المركز الرابع، يأتي الفتح بـ 9 ركلات، سجَّل 8 وأهدر واحدة «88.9 في المئة»، ثم الخلود في المركز الخامس بـ 8 ركلات، سجَّل 7 وأهدر واحدة «87.5%». أما الاتحاد، بطل الدوري، فحصل على 7 ركلات، أحرز 4 وأهدر 3، بينما حصل الهلال على 7 ركلات، سجَّل 6 وأهدر واحدة.

لوكا.. وسط رماد الدمار بُعث الأمير
لوكا.. وسط رماد الدمار بُعث الأمير

الرياضية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياضية

لوكا.. وسط رماد الدمار بُعث الأمير

من شوارع كرواتيا التي مزقتها الحرب إلى الأضواء المبهرة لأعظم أندية كرة القدم في العالم، تُعد رحلة الكرواتي لوكا مودريتش شهادةً على قوة الصمود والعزيمة التي لا تتزعزع. فوق أرض جبلية، صلبة ومغبرة، وبين أشجار عارية، سوداء ومتفحمة بسبب حرائق الغابات التي دمرتها الحرب، لا شيء يتوقع أن يزدهر هنا، لا توجد الكثير من الفرص في هذه المنطقة الخطرة، فرصة الموت بقذيفة طائشة أكبر من الحصول على وجبة ساخنة. بالقرب من ساحل دالماتيا، الذي كان جميلًا بشكل صارخ قبل بضعة أعوام، في قرية مودريتشي الصغيرة، عاش لوكا مودريش، الطفل الصغير الذي تعلم أن يقول: «ابتعد، قد تكون هناك ألغام أرضية في المنطقة»، قبل أن يقول «لقد عدت من المدرسة». في منزل قديم، عاصر ثلاثة أجيال من العائلة، ترعرع لوكا الابن، تحت سقف لم يعد موجودًا وبلا نوافذ، وسط حطام متناثر في كل مكان، لا أحد يتوقع أن هذا المكان المخيف يحوي بين جدرانه طموحًا لا حدود له. في ديسمبر 1991، شاهد لوكا مودريتش الجد القوات الصربية وهي تحتل بلدة ياسينيتسه، التي تُشكّل مودريتشي والتلال جزءًا منها، فيما كانت عصابات شيتنيك أوبروفاك يقودون سياراتهم على طريق فيليبيت، ويُغنّون أغانيهم الشعبية، التي تمجد انتصارات سلوبودان ميلوسيفيتش، مجرم الحرب، الذي كان سبب دمار كرواتيا، وقف لوكا مودريتش العجوز وهو يقود قطيعًا من الماعز الجائعة، دفعوه، وهاجموه بعنف، قبل أن يطلقوا عليه الرصاص بلا رحمة أمام أعين الطفل الصغير الذي يحمل الاسم ذاته. كان لوكا الابن في السادسة من عمره آنذاك، ولم يعِ كثيرًا مقدار المأساة التي حلت بالأسرة التعيسة. أصبح الآن لاجئًا، مع والديه وأخته، غادروا ولم يعودوا أبدًا إلى منزلهم الذي يتوسط حقلًا للألغام، لم يعد مكانًا صالحًا للسكن. لم يعرف لوكا طعم السكن في منزل خاص منذ ذلك الحين، بل فنادق مزدحمة باللاجئين، لهذا كان أول قرار له بعد تسلم أول راتب احترافي له شراء منزل جديد للعائلة، مكان يمكنهم أن يطلقوا عليه اسم المنزل مرة أخرى. أين كان يلعب؟ سؤال يتردد كثيرًا عند الحديث عن طفولة لوكا الذي عاش لأكثر من سبعة أعوام في فندق كولوفاري من فئة أربع نجوم، والمطل على البحر الأدرياتيكي. الجواب، في موقف سيارات الفندق، مكان مسطح وجميل، هناك بدأ لوكا مودريتش الشاب في صقل مهاراته الكروية بشغف، لم يكن حريصًا على إكمال واجباته المدرسية بقدر إكمال اللعبة. لكن عندما رآه ألبرت رادوڤنيكوفيتش، معلم التربية البدنية، للمرة الأولى بكرة قدم، اندهش، كان يحاول تحديه، بجعله يلعب ضد لاعبين أكبر منه سنًا، أو بوضعه في المرمى، في كل مرة كان مودريتش كان يتغلب على كل هذه التحديات ويفوز. حسنًا، لا يوجد لاعب لم يضطر إلى التغلب على عقبة أو أكثر، ولكن العقبات التي واجهت لوكا كانت أكثر من الفقر والجوع، كان يواجه خطر الموت في كل مرة يخرج ليلعب كرة القدم مع رفاقه. كانت زادار لا تزال منطقة حرب، حيث تتساقط قذائف المدفعية بانتظام، كان لوكا وزملاؤه يضطرون إلى الاختباء تحت طاولاتهم عند سماع صفارات الإنذار، وأحيانًا يختبئون لفترة طويلة لدرجة أن كل ما يفعلونه هو الضحك، وعندما ينتهي كل شيء يعودون إلى الملعب. وُلد لوكا في زمن كانت فيه الرياضة والهوايات تُمارس جنبًا إلى جنب مع السعي وراء البقاء، كل هذا لم يهمه، ولكن مشكلته الحقيقية كما يراها أنه ولد أصغر وأنحف. لهذا السبب رفضه نادي طفولته، هايدوك سبليت، لأنه كان ضئيلًا جدًّا، ولكنه تعلم كيف يستفيد من ذلك لصالحه، ويشق طريقه في عالم الكرة، كان سريعًا في الملعب أيضًا ويمكنه الفوز بسهولة في أي نوع من التحدي، بفضل مركز ثقله المنخفض، كان بإمكانه الالتفاف والدوران بسهولة أكبر من نظرائه الأطول قامةً، لم يتغير أسلوب لعبه كثيرًا. عندما انضم إلى دينامو زغرب بعد تجربته في البوسنة، كان يعود إلى المنزل في وقت متأخر من الليل، أحيانًا حتى الـ 03:00 فجرًا، ثم يجلس حتى الفجر وهو يشاهد لقطات المباراة التي لعبها للتو، حتى مع ريال مدريد استمر في فعل ذلك. لم يكن لوكا من اللاعبين الذين يغيرون عاداتهم، عندما احتفلت كرواتيا في حافلة فريقها في كأس العالم الصيف الماضي بأغنية «المال ليس كل شيء»، كانت الأغنية نفسها التي كان يغنيها مع فريق الشباب في زادار قبل 20 عامًا. أخذت قصة لوكا مسارًا تصاعديًّا، انتقالاتٌ كبيرة وجوائزٌ أكثر، ما حصل عليه اليوم هو تتويجٌ منطقيٌ لأعوام من العمل الشاق، وتذليل جميع العقبات التي واجهته على طول الطريق. يستطيع لوكا مودريتش أن يتذكر مسيرةً حافلةً بالنجاحات بفخر لا مثيل له، كلٌّ من يعرف قصته يفرح بكل نجاح يحققه، وكلٌّ مَن يشاهده يلعب يُفتن بأناقته وهدوئه في التعامل مع الكرة، لاعب خط الوسط، الذي يمتلك مهاراتٍ بقدمه اليمنى الخارجية تفوق ما يحلم به معظم لاعبي كرة القدم. بحلول عام 2008، انتقل إلى توتنام هوتسبير في الدوري الإنجليزي الممتاز، ما مهد الطريق بعد أربعة مواسم لانتقاله إلى ريال مدريد، وفي فريق العاصمة تجسدت العبقرية الفذة لأمير الكرة الكرواتية. لم يكن يعتبر من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم لكن ريال مدريد راهن عليه، وكسب الرهان. اليوم سيغادر لوكا ريال مدريد بكونه اللاعب الأكثر تتويجًا بالألقاب بعد 590 مباراة سجَّل خلالها 43 هدفًا و95 تمريرة حاسمة، وفاز مع الملكي بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، وستة ألقاب في كأس العالم للأندية، وخمسة ألقاب في كأس السوبر الأوروبي، وأربعة ألقاب في الدوري الإسباني، وانتصارين في كأس ملك إسبانيا، وخمسة ألقاب في كأس السوبر الإسباني خلال مواسمه الـ13 مع ريال مدريد. اليوم وهو يقارب الـ40 عامًا، يظل أحد أهم لاعبي الملكي، فاز معه بالعديد من الألقاب، وتُوِّج بالكرة الذهبية 2018. علاوة لهذا تم اختياره كأفضل لاعب كرواتي في العام 11 مرة، وهو رقم قياسي، ويحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من المشاركات مع المنتخب الوطني. بلا شك يعد لوكا مودريتش أحد أفضل صانعي الألعاب في ذلك الوقت، ومع ذلك رفضه برشلونة وبايرن ميونيخ، بسبب بنيته الجسدية النحيلة، فعلًا هذا ما حدث، رفض مسؤولو برشلونة التعاقد مع لوكا، الذي كان مشجعًا مجنونًا لفخر كاتالونيا، غير أن القدر حوَّله إلى الغريم التقليدي، بعد كل كلاسيكو كان لوكا يتبادل القمصان مع صديقه إيفان راكيتيتش الذي كان يمازحه: «الآن لديك القميص الذي كنت تتمنى حقًا أن تأخذه معك إلى المنزل». يعترف موكا أن سلسلة الرفض التي عانى منها بسبب جسده النحيف كانت سببًا في تألقه، يقول في كتاب «لوكا مودريتش: سيرتي الذاتية»، الصادر عن دار بلومزبري سبورت: «رفضتني العديد من الأندية بسبب جسدي النحيف وقصر قامتي، لكن هذا منحني حافزًا للتحسن وإثبات خطأهم». بالتأكيد، الخلفية الصعبة أسهمت في شخصية قائد كرواتيا وقوته العقلية، كانت أحد العوامل التي أسهمت في دفعه ليصبح واحدًا من الأفضل في العالم. «تخيّل نفسك تركض في شوارع تُطلق فيها القنابل باستمرار، وتُعد طلقات الرصاص مجرد موسيقى مرعبة، يبدو الأمر أشبه بالركض في ساحة معركة، أليس كذلك؟ ما اعتدنا فعله في ألعاب الفيديو كان لدى ذلك الشاب الجرأة ليفعله في الواقع»، هكذا وصف لوكا طفولته، قبل أن يضيف: «عشت الكثير من الخوف في حياتي. خوف القصف شيءٌ أتخلص منه تدريجيًّا. قتل الشتنيك جدي، أحببته كثيرًا. بكى الجميع، كنت أتساءل إن كان من فعلوا هذا وأجبرونا على الفرار من ديارنا يُسمّون بشرًا». من يدري كيف كان سيصبح لوكا مودريتش لو لم تكن هناك حرب؟ هل كان سيترك مودريتشي لأي شيء آخر غير الدراسة؟ هل كان سيلحق بوالده إلى مصنع الغزل المحلي بدلًا من ذلك؟ هل كان ليُغرم يومًا بتلك الكرة الصغيرة التي كانت تلوح في الأفق عند قدميه؟ الأكيد أن لوكا الصغير الذي لعب في ساحة انتظار السيارات في أحد الفنادق وسط الحرب، والذي رأى جده يموت، والذي تم رفضه بسبب لياقته البدنية، أخيرًا، تم الاعتراف به كأفضل لاعب في العالم، لم يفقد ابتسامته أو وهمه أبدًا، وسيتذكر عالم كرة القدم اسمه وقصته الجميلة في الغالب. كلاعب نحيل معدم، لم تكن لديه الكثير من الخيارات، ولكنه كان يتصرف كما يتصرف والداه قدر استطاعتهما، الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه التحكم فيه هو كرة القدم، عندما تعود إلى الفندق المحترق والذي شهد انبعاث موهبته، لا تزال هناك بعض الرسائل المكتوبة على جدرانه الهرمة، واحدة تقول «شكرًا لك»، وأخرى تقول «قائدنا لوكا»، في نظر أمير الكرة الكرواتية، هذا هو إرثه الحقيقي.

ريال مدريد يعلن تعيين تشابي ألونسو مديرا فنيا خلفا لأنشيلوتي
ريال مدريد يعلن تعيين تشابي ألونسو مديرا فنيا خلفا لأنشيلوتي

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

ريال مدريد يعلن تعيين تشابي ألونسو مديرا فنيا خلفا لأنشيلوتي

أعلن ريال مدريد الإسباني اليوم الأحد تعيين تشابي ألونسو مدرباً جديداً للفريق، ليعود إلى ملعب "سانتياغو برنابيو" حيث قضى ستة مواسم كلاعب وفاز بعدد من الألقاب. ووقع الإسباني ألونسو (43 سنة) عقداً لمدة ثلاثة أعوام حتى يونيو (حزيران) 2028 خلفاً للإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي كانت آخر مبارياته مع الفريق أمس السبت. كان ألونسو مدرباً لباير ليفركوزن وأكد رحيله عن الفريق الألماني هذا الشهر، بعد مسيرة رائعة مع النادي الألماني الذي حقق معه كثيراً من الإنجازات خلال الموسم الأخير. تولى ألونسو تدريب ليفركوزن خلال أكتوبر (تشرين الأول) 2022 وقاده إلى تحقيق الثنائية المحلية الموسم الماضي، إذ فاز الفريق بأول ألقابه في الدوري الألماني من دون تكبد أية خسارة، وهي المرة الأولى في تاريخ الدوري الألماني. وحقق أيضاً كأس ألمانيا وبلغ نهائي الدوري الأوروبي وخسره أمام أتلانتا الإيطالي بصعوبة. كان عقد ألونسو مع ليفركوزن يمتد حتى عام 2026 لكن النادي أعلن الموافقة على رغبته في فسخ العقد بنهاية الموسم، بعدما كان هناك بند فيه يتيح له الرحيل حال تلقيه عرضاً من أحد الأندية التي لعب لها من قبل. سيُقدم ألونسو مدرباً لريال مدريد غداً الإثنين وسيتولى مسؤولية الفريق قبل انطلاق كأس العالم للأندية في أميركا الشهر المقبل، إذ يوجد ضمن المجموعة الثامنة في البطولة رفقة كل من الهلال السعودي وريد بول سالزبورغ النمسوي وباتشوكا المكسيكي في مجموعة قوية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان أنشيلوتي ودع جماهير ريال مدريد أمس على هامش مباراة الفريق أمام ريال سوسيداد ضمن المباراة الأخيرة في الدوري الإسباني، إذ قال في كلمته باكياً "أنا سعيد للغاية وفخور، لقد كانت فترة استثنائية، لا يمكنني أن أنسى أي شيء حدث، وسأرحل وفي قلبي حب الناس فخوراً بتدريب ناد عظيم لفترة طويلة". وأضاف "ريال مدريد بيت وعائلة، كان الأمر كذلك خلال الأعوام الستة الماضية، وأمضينا وقتاً رائعاً بسبب الألقاب والأجواء، وكانت علاقتي جيدة بالنادي واللاعبين وحظيت بلاعبين استثنائيين وسيستمر ريال مدريد في الحصول على لاعبين استثنائيين، إنه يوم مليء بالمشاعر الجياشة". وأضاف أنشيلوتي "من الطبيعي أن أبكي، سأغادر هذا المكان وأنا راض للغاية، تشرفت وسعدت كوني جزءاً من هذه العائلة وأن أكتب وأدخل تاريخ هذا النادي، كان هذا هو هدفي منذ اليوم الأول، وحققته". وقاد أنشيلوتي الفريق خلال الولاية الثانية ضمن 234 مباراة، حقق الفوز في 164 لقاء وتعادل في 34 لقاء وتلقى 36 هزيمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store