logo
حملة رقابية ضد وسائل الإعلام – DW – 2025/6/7

حملة رقابية ضد وسائل الإعلام – DW – 2025/6/7

DWمنذ 5 ساعات

2025/6/7
٧ يونيو ٢٠٢٥
لا تزال حالة التوتر بين الهند وباكستان قائمة، بعد الهجوم المسلح الدامي الذي شهده إقليم كشمير الخاضع للإدارة الهندية في أبريل/نيسان الماضي. وفي خضم التصعيد الأمني، أطلقت الحكومة الهندية ذات التوجه القومي الهندوسي سلسلة من الإجراءات الصارمة، شملت ملاحقة وسائل الإعلام المستقلة، واستهداف أصوات أكاديمية ناقدة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولة: أمام ألمانيا 3 سنوات لتسليح جيشها ضد هجوم روسي محتمل – DW – 2025/6/7
مسؤولة: أمام ألمانيا 3 سنوات لتسليح جيشها ضد هجوم روسي محتمل – DW – 2025/6/7

DW

timeمنذ 2 ساعات

  • DW

مسؤولة: أمام ألمانيا 3 سنوات لتسليح جيشها ضد هجوم روسي محتمل – DW – 2025/6/7

أعلنت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات التي تمكّنه من صد هجوم روسي محتمل على أراضي الناتو ولحماية البلاد. أعلنت المسؤولة عن المشتريات العسكرية الألمانية اليوم السبت (السابع من يونيو/حزيران 2025) أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات اللازمة التي تمكّنه من التصدي لهجوم روسي محتمل على أراضي دول حلف شمال الأطلسي. وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك-إمدن في حديث لصحيفة تاغيسشبيغل في برلين "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجهوزية للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028". تخصيص مليارات للإنفاق الدفاعي وقال المفتش العام للجيش الألماني كارستن بروير مؤخرا إن روسيا قد تكون قادرة اعتبارا من عام 2029، على "شن هجوم واسع على أراضي دول حلف شمال الأطلسي". وقالت لينيغك-إمدن إن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل عام من ذلك لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها". وأعربت عن ثقتها بتحقيق ذلك بفضل تيسير معاملات شراء المعدات العسكرية والمبلغ المقدر بمئات مليارات اليوروهات الذي خصصته حكومة فريدريش ميرتس الجديدة للإنفاق الدفاعي. وزراء دفاع الناتو يقترحون زيادة جذرية في الإنفاق الدفاعي To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وأضافت أن مكتبها سيرفع مشاريع شراء المعدات العسكرية إلى مجلس النواب، بحلول نهاية العام 2025 على أن تعطى "الأولوية للمعدات الثقيلة مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات أو النموذج الذي سيستبدل مركبة النقل المدرعة فوكس Fuchs". كما أُبرمت عقود لإنتاج دبابات قتالية إضافية من طراز ليوبارد 2. أولوية إعادة تسليح الجيش الألماني وجعل فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الألماني الذي عانى نقصا في التمويل لفترة طويلة أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا". وألمانيا المسالمة إلى حد كبير منذ نهاية الحرب العالمية الثانية أهملت لفترة طويلة قطاع الدفاع لديها واعتمدت على القوة الأمريكية داخل حلف شمال الأطلسي التي أصبحت الآن غير مؤكدة في ظل إدارة دونالد ترامب. وبدأت عملية إعادة التسلح في عهد حكومة أولاف شولتس السابقة بعد اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا نهاية فبراير/شباط 2022، لكن الواقع الجيوسياسي الجديد يرغم البلاد على تسريعها. وعلى الجيش الألماني التعامل مع النقص الخطير في عديده. وأعلن وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس الخميس أن الجيش الالماني بحاجة لما بين 50 إلى 60 ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للاستجابة للزيادة في قدرات الدفاع التي يطلبها الحلف الأطلسي. النوّاب الألمان يصوتون على قواعد "الدَين العام" To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وعام 2024، كان عديد الجيش يزيد على 180 ألف جندي مع هدف تخطي 203 آلاف بحلول عام 2031. في موازاة ذلك تسعى ألمانيا إلى تسريع إقامة ملاجئ للسكان تحسبا لأي نزاع مسلّح، وفق رئيس المكتب الفيدرالي الألماني للحماية المدنية، رالف تيسلر. وكانت السلطات باشرت نهاية العام 2024 عملية جرد للأنفاق ومحطات المترو ومرائب السيارات تحت الأرض أو أقبية المباني العامة التي يمكن تحويلها إلى ملاجئ. وقال تيسلر في تصريح لصحيفة زود دويتشه تسايتونغ "سننشئ مليون ملجأ بأسرع وقت ممكن"، لافتا إلى أن خطة بهذا الصدد ستقدّم هذا الصيف. تحرير: عبده جميل المخلافي

"أمام ألمانيا ثلاث سنوات لتسليح جيشها ضد هجوم روسي محتمل" – DW – 2025/6/7
"أمام ألمانيا ثلاث سنوات لتسليح جيشها ضد هجوم روسي محتمل" – DW – 2025/6/7

DW

timeمنذ 2 ساعات

  • DW

"أمام ألمانيا ثلاث سنوات لتسليح جيشها ضد هجوم روسي محتمل" – DW – 2025/6/7

أعلنت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات التي تمكّنه من صد هجوم روسي محتمل على أراضي الناتو ولحماية البلاد. أعلنت المسؤولة عن المشتريات العسكرية الألمانية اليوم السبت (السابع من يونيو/حزيران 2025) أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات اللازمة التي تمكّنه من التصدي لهجوم روسي محتمل على أراضي دول حلف شمال الأطلسي. وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك-إمدن في حديث لصحيفة تاغيسشبيغل في برلين "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجهوزية للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028". تخصيص مليارات للإنفاق الدفاعي وقال المفتش العام للجيش الألماني كارستن بروير مؤخرا إن روسيا قد تكون قادرة اعتبارا من عام 2029، على "شن هجوم واسع على أراضي دول حلف شمال الأطلسي". وقالت لينيغك-إمدن إن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل عام من ذلك لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها". وأعربت عن ثقتها بتحقيق ذلك بفضل تيسير معاملات شراء المعدات العسكرية والمبلغ المقدر بمئات مليارات اليوروهات الذي خصصته حكومة فريدريش ميرتس الجديدة للإنفاق الدفاعي. وزراء دفاع الناتو يقترحون زيادة جذرية في الإنفاق الدفاعي To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وأضافت أن مكتبها سيرفع مشاريع شراء المعدات العسكرية إلى مجلس النواب، بحلول نهاية العام 2025 على أن تعطى "الأولوية للمعدات الثقيلة مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات أو النموذج الذي سيستبدل مركبة النقل المدرعة فوكس Fuchs". كما أُبرمت عقود لإنتاج دبابات قتالية إضافية من طراز ليوبارد 2. أولوية إعادة تسليح الجيش الألماني وجعل فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الألماني الذي عانى نقصا في التمويل لفترة طويلة أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا". وألمانيا المسالمة إلى حد كبير منذ نهاية الحرب العالمية الثانية أهملت لفترة طويلة قطاع الدفاع لديها واعتمدت على القوة الأمريكية داخل حلف شمال الأطلسي التي أصبحت الآن غير مؤكدة في ظل إدارة دونالد ترامب. وبدأت عملية إعادة التسلح في عهد حكومة أولاف شولتس السابقة بعد اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا نهاية فبراير/شباط 2022، لكن الواقع الجيوسياسي الجديد يرغم البلاد على تسريعها. وعلى الجيش الألماني التعامل مع النقص الخطير في عديده. وأعلن وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس الخميس أن الجيش الالماني بحاجة لما بين 50 إلى 60 ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للاستجابة للزيادة في قدرات الدفاع التي يطلبها الحلف الأطلسي. النوّاب الألمان يصوتون على قواعد "الدَين العام" To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وعام 2024، كان عديد الجيش يزيد على 180 ألف جندي مع هدف تخطي 203 آلاف بحلول عام 2031. في موازاة ذلك تسعى ألمانيا إلى تسريع إقامة ملاجئ للسكان تحسبا لأي نزاع مسلّح، وفق رئيس المكتب الفيدرالي الألماني للحماية المدنية، رالف تيسلر. وكانت السلطات باشرت نهاية العام 2024 عملية جرد للأنفاق ومحطات المترو ومرائب السيارات تحت الأرض أو أقبية المباني العامة التي يمكن تحويلها إلى ملاجئ. وقال تيسلر في تصريح لصحيفة زود دويتشه تسايتونغ "سننشئ مليون ملجأ بأسرع وقت ممكن"، لافتا إلى أن خطة بهذا الصدد ستقدّم هذا الصيف. تحرير: عبده جميل المخلافي

مظاهرات في روما ضد حرب غزة و"أسطول الحرية" يقترب من القطاع – DW – 2025/6/7
مظاهرات في روما ضد حرب غزة و"أسطول الحرية" يقترب من القطاع – DW – 2025/6/7

DW

timeمنذ 4 ساعات

  • DW

مظاهرات في روما ضد حرب غزة و"أسطول الحرية" يقترب من القطاع – DW – 2025/6/7

احتج مئات الآلاف في شوارع روما على حرب غزة، تلبية لدعوة المعارضة التي تندد بما وصفته "تواطؤ" حكومة ميلوني في الصراع. فيما وصلت السفينة المساعدات "مادلين" إلى قبالة السواحل المصرية في طريقها إلى القطاع. تظاهر مئات الآلاف في شوارع روما اليوم السبت (السابع من يونيو/حزيران 2025) للاحتجاج على الحرب المستمرة في قطاع غزة، تلبية لدعوة أطلقتها أحزاب المعارضة التي تندد بـ"تواطؤ" الحكومة الإيطالية في الصراع. وحمل المتظاهرون في مقدم المسيرة لافتة كبيرة كتب عليها "أوقفوا المذبحة، توقفوا عن التواطؤ!" فيما حمل آخرون أعلاما فلسطينية وأعلاما عليها إشارة السلام ولافتات كتب عليها "فلسطين حرة". وشارك في التظاهرة السلمية حوالى 300 ألف شخص بحسب المنظمين. وقالت الشرطة في وقت لاحق إن هذه التقديرات "مؤكدة إلى حد كبير"، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية "أجي". وانطلقت المسيرة من ساحة فيتوريو المركزية في روما إلى سان جوفاني حيث طالب المتظاهرون بإنهاء العنف ونددوا بما وصفه البعض بصمت الحكومة الإيطالية اليمينية المتطرفة بقيادة رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني. ووصفت زعيمة الحزب الديمقراطي المعارض إيلي شلاين نسبة المشاركة في التظاهرة بأنها "استجابة شعبية هائلة" لمعارضة الحرب. وكانت حركة خمس نجوم الإيطالية وتحالف الخضر اليساري أيضا وراء الاحتجاج. ودفعت المعارضة ميلوني إلى إدانة ما تفعله إسرائيل في غزة، لكن انتقاداتها لم تكن حازمة بما يكفي، وفق المعارضة. والشهر الماضي، وصفت ميلوني الوضع الإنساني في غزة بأنه "مأسوي ولا يمكن تبريره"، وقالت إنها أجرت "محادثات صعبة غالبا" مع رئيس الوزراء الإٍسرائيلي نتنياهو، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن "إسرائيل لم تكن هي التي بدأت الأعمال العدائية". سقوط قتلى في غزة وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس اليوم السبت إن 36 شخصا على الأقلقتلوا وأصيب العشرات بجروح في غارات جوية وبنيران إسرائيلية في مناطق مختلفة من قطاع غزة. وأضاف لوكالة فرانس برس عن "نقل ستة شهداء وعدد من المصابين إثر اطلاق قوات الاحتلال النار عليهم قرب دوار العلم... حيث كانوا ينتظرون التوجه لمركز مساعدات الشركة الأمريكية غرب رفح". عيد الأضحى في غزة To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video ويتعذّر على وكالة فرانس برس التحقّق على نحو مستقل من حصيلة القتلى التي يعلنها الدفاع المدني أو ظروف مقتل الضحايا. وقال الجيش الإسرائيلي لفرانس برس إن عناصره أطلقوا "عيارات تحذيرية" باتجاه أفراد قال إنهم كانوا "يتقدمون على نحو عرّض الجنود للخطر". سفينة "أسطول الحرية" تقترب من غزة ووصلت السفينة مادلين المحملة بالمساعدات وعلى متنها 12 ناشطا، إلى قبالة السواحل المصرية في طريقها إلى قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل، وفق ما أعلن منظمو الحملة اليوم السبت. وأبحرت السفينة التابعة لتحالف "أسطول الحرية" من صقلية الأحد متجهة إلى غزة لإيصال مساعدات إنسانية و"كسر الحصار الإسرائيلي" وتسليط الضوء على المعاناة المستمرة في القطاع الفلسطيني الذي تقول الأمم المتحدة إن جميع سكانه مهددون بالمجاعة. وقالت الناشطة الألمانية في مجال حقوق الإنسان ياسمين أكار لوكالة فرانس برس "نبحر حاليا قبالة الساحل المصري. كل شيء على ما يرام". وأوضحت أكار أن السفينة باتت قرب ساحل مدينة الإسكندرية المصرية، متوقعة الوصول الى غزة بحلول صباح الإثنين. وأضافت: "نحن على بعد حوالي 288 ميلا بحريا، ما يعني أنه بحلول مساء الأحد سنكون قريبين من مياه غزة الإقليمية". الناشطة غريتا تونبِرغ على متن سفينة المساعدات مادلين في طريقها إلى غزة: وصلت السفينة مادلين المحملة بالمساعدات وعلى متنها 12 ناشطا إلى قبالة السواحل المصرية في طريقها إلى قطاع غزة صورة من: Freedom Flotilla Coalition/REUTERS لكن طاقم السفينة أفاد برصد عدد من المسيّرات تحلّق في الأجواء خلال الرحلة. وقالت أكار: "نحن مدركون تماما للعواقب الفعلية". ولفتت إلى أن السفينة مادلين ترفع علم المملكة المتحدة وأصبحت على مقربة من المياه الإقليمية لغزة، واصفة القطاع بأنه "محتل من إسرائيل". وأضافت: "إذا هاجمتنا إسرائيل فستكون تلك جريمة حرب أخرى، ما كنا لننطلق في هذه المهمة لو لم نكن نعتقد أننا سنصل إلى غزة". ولم تكشف أكار متى قد تحاول السفينة الوصول إلى القطاع أو أين. وحضّت النائبة في البرلمان الأوروبي ريما حسن الموجودة على متن السفينة، حكومات على "ضمان ممر آمن لأسطول الحرية". وقالت أيضا إن أكثر من 200 مشرّع أوروبي وقّعوا رسالة مفتوحة لإسرائيل لمطالبتها بالسماح للسفينة بالوصول إلى غزة وبـ"إدخال حمولتها الإنسانية فورا". تحرير: عبده جميل المخلافي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store