logo
أمريكا تريد خروج القوات الرواندية من الكونجو

أمريكا تريد خروج القوات الرواندية من الكونجو

المشهد العربيمنذ يوم واحد

قالت مصادر إن الولايات المتحدة تروج لاتفاق يتطلب من رواندا سحب قواتها من شرق الكونجو قبل توقيع الجانبين على اتفاق سلام، وهو شرط من المؤكد أنه سيثير غضب كيجالي، التي تصف الجماعات المسلحة المتمركزة في الكونجو بأنها تمثل تهديدا وجوديا لها.
وتجري إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محادثات لإنهاء القتال في شرق الكونجو وجلب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى المنطقة الغنية بالمعادن مثل التنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الاقتصاد الأمريكي ينهار».. 1.36 تريليون دولار إجمالي عجز الموازنة منذ بداية العام
«الاقتصاد الأمريكي ينهار».. 1.36 تريليون دولار إجمالي عجز الموازنة منذ بداية العام

مستقبل وطن

timeمنذ 37 دقائق

  • مستقبل وطن

«الاقتصاد الأمريكي ينهار».. 1.36 تريليون دولار إجمالي عجز الموازنة منذ بداية العام

دخل الاقتصاد الأمريكي أكثر إلى المنطقة الخطرة خلال شهر مايو الماضي مع تزايد قضية الديون والعجز. ووفقًا لشبكة "سي ان بي سي"، ذكرت وزارة الخزانة الأمريكية، الأربعاء، أنه بعد تحقيق فائض قصير الأجل في أبريل بفضل إيرادات موسم الضرائب، بلغ العجز ما يزيد قليلاً عن 316 مليار دولار لهذا الشهر، ليصل إجمالي العام حتى الآن إلى 1.36 تريليون دولار. وأوضحت الشبكة، أن الحصيلة السنوية سجلت مستوى أعلى بنسبة 14٪ عن العام الماضي، على الرغم من أن إجمالي مايو 2025 كان أقل بنسبة 9٪ من العجز في مايو 2024، مضيفا أن ارتفاع تكاليف التمويل مرة أخرى كان مساهما رئيسيا في القضايا المالية، حيث تجاوزت الفائدة على الديون البالغة 36.2 تريليون دولار 92 مليار دولار. الاقتصاد الأمريكي وتجاوزت نفقات الفائدة على صافي جميع النفقات الأخرى باستثناء الرعاية الطبية والضمان الاجتماعي، ومن المتوقع أن يتجاوز تمويل الديون 1.2 تريليون دولار للسنة المالية الحالية، بإجمالي 776 مليار دولار خلال الأشهر الثمانية الأولى من السنة المالية. ونوهت الشبكة إلى أن الإيرادات الضريبية لم تكن المشكلة، وارتفعت الإيرادات بنسبة 15٪ في مايو وارتفعت بنسبة 6٪ عن العام الماضي وزادت الإنفاق بنسبة 2٪ شهريا وارتفعت بنسبة 8٪ عن العام الماضي. وساعد تحصيل التعريفات الجمركية في تعويض بعض النقص وبلغ إجمالي الرسوم الجمركية لهذا الشهر 23 مليار دولار، ارتفاعا من 6 دولارات عن نفس الشهر من العام الماضي. الاقتصاد الأمريكي وبالنسبة لهذا العام، بلغ إجمالي تحصيل التعريفات الجمركية 86 مليار دولار، بزيادة 59٪ عن نفس الفترة من عام 2024. ومع ذلك، فقد ارتفعت العوائد - بعد انخفاضها الصيف الماضي إلى سبتمبر، ظهرت في معارضة مباشرة لتخفيضات أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، وخففت في الجزء الأول من العام، ثم ارتفعت مرة أخرى بعد إعلان تعريفة "يوم التحرير" للرئيس دونالد ترامب في 2 أبريل. الاقتصاد الأمريكي ولم يتغير عائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات تقريبًا عن العام الماضي حول 4.4٪. ويسجل العجز حاليا أكثر من 6٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما لم يسمع به تقريبا في الاقتصادات الأمريكية في وقت السلم. الرئيس الأمريكى يعلن التوصل لاتفاق مبدئى مع الصين أ‌علن الرئيس الأمريكى دونالد ‏ترامب، اليوم الأربعاء، التوصل لاتفاق مبدئى مع الصين، سيتم بموجبه استيراد المعادن النادرة من بكين. وقال ترامب إن "الاتفاق مع الصين يشمل وضع الطلاب الصينيين فى الجامعات الأمريكية"، مؤكدا أن بلاده ستحصل على رسوم جمركية إجمالية تبلغ 55%، فيما تحصل الصين على 10%. واتفقت الصين وأمريكا، أخيرا، على إلغاء الرسوم الجمركية على سلع كل منهما بشكل جذري، لفترة أولية مدتها 90 يوما، في إنجاز مفاجئ عزز الأسواق العالمية. وبموجب الاتفاق، ستخفض أمريكا مؤقتا تعريفاتها الجمركية على السلع الصينية من 145% إلى 30%، في حين ستخفض الصين رسومها الجمركية على الواردات الأمريكية من 125% إلى 10%، بحسب البيان المشترك.

الخارجية الأمريكية تكشف السبب وراء تقليص عدد موظفي سفارة واشنطن ببغداد
الخارجية الأمريكية تكشف السبب وراء تقليص عدد موظفي سفارة واشنطن ببغداد

مستقبل وطن

timeمنذ 37 دقائق

  • مستقبل وطن

الخارجية الأمريكية تكشف السبب وراء تقليص عدد موظفي سفارة واشنطن ببغداد

علّق مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء، على قرار الولايات المتحدة تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد. وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ملتزم بالحفاظ على أمن الأمريكيين داخل البلاد وخارجها". وأضاف أنه "انطلاقا من هذا الالتزام، تقوم الخارجية باستمرار بتقييم الوضع المناسب للموظفين في جميع سفاراتها". وتابع المسؤول: "بناء على أحدث تقييمات الخارجية، قررت الوزارة تقليص عدد الموظفين في بعثتها في العراق". ورفض المسؤول توضيح تفاصيل التقييم الذي دفع الخارجية لهذا القرار، كما أحجم عن تأكيد ما إذا كان تقليص عدد الموظفين سيشمل سفارات أميركية أخرى في الشرق الأوسط. وتعتزم الولايات المتحدة تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد "لأسباب أمنية"، حسبما قال مسؤولون، الأربعاء، وذلك عقب تهديد إيران باستهداف القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط في حال اندلاع نزاع. وتأتي هذه التطورات تزامنا مع استعداد واشنطن وطهران لجولة مباحثات نووية جديدة، في ظل الخلاف بشأن تخصيب اليورانيوم. وفي بغداد، أكد مسؤول أمني عراقي لـ"فرانس برس"، قرار "سحب موظفين غير أساسيين (في السفارة الأميركية)". وقال: "سنعمل بقوة لمنع أي استهداف (للبعثة الدبلوماسية في العاصمة العراقية)"، مشيرا إلى "تواصل مع الفصائل المسلحة (الموالية لإيران) لإقناعها بعدم القصف والاستهداف". وأكد مسؤول أمني عراقي آخر أن "تقليص عدد موظفي سفارة واشنطن غير الضروريين إجراء أمني احترازي". وعقب اندلاع حرب غزة في أكتوبر 2023، تبنت فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران إطلاق عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة على مواقع في العراق وسوريا ينتشر فيها جنود أميركيون، في إطار التحالف الدولي لمكافحة تنظيم "داعش". ورغم ذلك حافظ العراق على استقرار نسبي، وبقي في منأى عن تداعيات الحرب التي طالت العديد من دول المنطقة. وعقدت واشنطن وطهران 5 جولات من المحادثات منذ أبريل الماضي، بوساطة من سلطنة عمان، سعيا لإبرام اتفاق جديد بشأن برنامج طهران النووي. وكان وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده قال في وقت سابق من الأربعاء، ردا على التهديدات الأميركية بالتحرك عسكريا إذا فشلت المفاوضات: "نأمل أن تصل المفاوضات إلى نتيجة، لكن إذا لم يحقق ذلك وفرض علينا صراع فلا شك أن خسائر الطرف الآخر ستكون بالتأكيد أكبر بكثير من خسائرنا". وتابع: "لدينا القدرة على الوصول إلى كل قواعد (الولايات المتحدة). سنستهدفها كلها من دون تردد في البلدان المضيفة لها". وفي حديث مع صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية نشر الأربعاء، قال ترامب: "أصبحت أقل ثقة بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق" مع إيران حول الملف النووي. ضربة محتملة على إيران تدفع واشنطن لإخلاء سفارتها ببغداد كشفت هبة التميمي، مراسلة «القاهرة الإخبارية» من بغداد، تفاصيل الأخبار المتداولة بشأن إخلاء السفارة الأمريكية في بغداد، موضحة أن التكهنات بدأت منذ التصريحات التي نقلتها وكالة «رويترز»، والتي تحدثت عن استعداد السفارة الأمريكية في العراق لتنفيذ إخلاء جزئي أو كامل ومغادرة بغداد؛ نظرًا للخطر الأمني والتصعيدات في المنطقة. وأشارت التميمي، خلال مداخلة هاتفية عبر «القاهرة الإخبارية»، إلى أن هناك الكثير من الأحاديث حول إخلاء السفارة، وهو ما يُعد تحولًا خطيرًا وبداية لمرحلة تتسم بالتغير الجذري، مؤكدة أن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة، صباح النعمان، قام بنفي هذا الخبر. وتابعت: «تحدث مراقبون أمنيون عن أن هناك ضربة محتملة على إيران دفعت واشنطن لاتخاذ قرار أولي بإخلاء سفارتها في بغداد، وبالتالي سيكون هناك إخلاء لبعض المسؤولين في السفارة وبعض الأجانب العاملين بها، حسب تصريحات رويترز»، مؤكدة أن وزارة الخارجية العراقية ليست لديها أي معلومات بخصوص أمر إخلاء السفارة الأمريكية في بغداد، وهي في انتظار صدور تصريحات رسمية من قبل الحكومة العراقية بشأن هذا الأمر. أمريكا تعلن السماح بمغادرة الموظفين غير الأساسيين لسفاراتيها بالبحرين والكويت قالت وكالة أسوشيتد برس إن وزارة الخارجية الأمريكية سمحت بمغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من سفاراتهم فى البحرين والكويت. وقالت شبكة رويترز، إن السفارة الأمريكية فى العراق تستعد لإخلاء رسمى بسبب تصاعد المخاطر الأمنية. وأكدت مصادر لشبكة العربية أن قرار إخلاء عدد من الموظفين الأجانب العاملين في شركات الدعم اللوجستي داخل السفارة الأمريكية في بغداد يأتي ضمن خطة لخفض النفقات التشغيلية، تنفذها وزارة الخارجية الأمريكية في عدد من بعثاتها حول العالم. وبحسب المصادر، فإن الإجراء لا يتعلق بمخاوف أمنية مباشرة، بل يأتي في إطار مراجعة شاملة أجرتها الوزارة لاحتياجات السفارات وتكاليف تشغيلها، خاصة في مناطق تشهد تحولات سياسية أو اقتصادية. وأضافت المصادر أن هذه السياسة تشمل تقليص الاعتماد على العمالة الأجنبية في الخدمات غير الأساسية، بما في ذلك أولئك القادمون من دول جنوب شرق آسيا، والذين يعملون في مجال الإسناد اللوجستي والخدمات العامة داخل المجمع الدبلوماسي. في وقت سابق، قال مسؤول أمنى عراقى، اليوم الأربعاء، إن السفارة الأمريكية فى العراق تستعد لإخلاء منظم نظرا لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة. وكان وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده قال في وقت سابق اليوم، إن طهران ستستهدف قواعد أميركية في المنطقة إذا فشلت المحادثات النووية أو اندلع صراع مع واشنطن.

ترامب يؤكد إحراز تقدم «جيد جداً» في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين
ترامب يؤكد إحراز تقدم «جيد جداً» في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين

أموال الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • أموال الغد

ترامب يؤكد إحراز تقدم «جيد جداً» في المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين

تستأنف المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين لليوم الثاني، بحسب مسؤول أمريكي، في وقت يسعى فيه الجانبان إلى تخفيف التوترات بشأن صادرات التكنولوجيا وعناصر الأرض النادرة. وكان ممثلو البلدين قد أنهوا اليوم الأول من المفاوضات في لندن بعد أكثر من ست ساعات من الاجتماعات داخل مبنى لانكستر هاوس التاريخي، القريب من قصر باكنغهام، وانتهت المحادثات قرابة الساعة الثامنة مساءً بتوقيت لندن. ومن المقرر أن يلتقي المفاوضون مجددًا يوم الثلاثاء في تمام العاشرة صباحًا في العاصمة البريطانية، وفقًا للمصدر. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين في البيت الأبيض يوم الإثنين: 'نحقق تقدمًا جيدًا مع الصين، لكنها ليست سهلة'، مضيفًا: 'أتلقى تقارير إيجابية فقط'. وقاد الوفد الأمريكي وزير الخزانة سكوت بيسنت، بمشاركة وزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير. وقد عكَس وجود لوتنيك، الذي شغل سابقًا منصب الرئيس التنفيذي لشركة كانتور فيتزجيرالد، الأهمية البالغة لضوابط التصدير في هذه المحادثات. وصرّح بيسنت للصحفيين في لندن بأن الاجتماع كان 'جيدًا'، فيما وصف لوتنيك المناقشات بأنها 'مثمرة'. من الجانب الصيني، ترأس الوفد نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ، الذي غادر المكان دون الإدلاء بتصريحات لوسائل الإعلام. ورافقه وزير التجارة وانغ وينتاو ونائبه لي تشينغقانغ، الذي يشغل منصب الممثل التجاري للصين. ويُعرف وانغ بأنه من الأعضاء الأساسيين في الوفد المرافق للرئيس شي جين بينغ خلال رحلاته الخارجية منذ تعيينه عام 2020، أما لي فهو مسؤول مخضرم في الشؤون التجارية، وقد شغل سابقًا منصب سفير الصين لدى منظمة التجارة العالمية. وتُعتبر وزارة التجارة الصينية النظير المباشر لكل من وزارة التجارة الأمريكية ومكتب الممثل التجاري الأمريكي. وقبيل اليوم الثاني من المحادثات، نشرت حسابات تابعة للتلفزيون المركزي الصيني على وسائل التواصل الاجتماعي أن بكين 'جادة' في مفاوضاتها مع الولايات المتحدة، لكنها في الوقت نفسه 'متمسكة بمبادئها'. وأضاف المقال: 'الصين أوضحت أن على الولايات المتحدة النظر بواقعية إلى التقدم المحقق، وأن تتراجع عن الإجراءات السلبية ضد الصين'. وأشارت الولايات المتحدة إلى استعدادها لإلغاء بعض القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا، مقابل تعهدات من بكين بتخفيف القيود على شحنات العناصر الأرضية النادرة، والتي تُعد حيوية لمجموعة واسعة من الصناعات في مجالات الطاقة والدفاع والتكنولوجيا، بما في ذلك الهواتف الذكية والطائرات المقاتلة وقضبان مفاعلات الطاقة النووية. وتمثل الصين نحو 70% من الإنتاج العالمي لهذه المواد. وأفاد أشخاص مطلعون على المحادثات أن إدارة ترامب مستعدة لإلغاء مجموعة من القيود التي تم فرضها مؤخرًا على صادرات تشمل برامج تصميم الرقائق الإلكترونية، وقطع غيار محركات الطائرات، ومواد كيميائية، ومواد نووية. وقد تم اتخاذ معظم هذه الإجراءات خلال الأسابيع الماضية مع تصاعد التوترات بين البلدين. لكن ترامب لم يقدّم التزامًا واضحًا بشأن رفع القيود، وقال للصحفيين ردًا على سؤال بهذا الخصوص: 'سنرى'. وأضاف الرئيس الأمريكي: 'الصين ظلت تستغل الولايات المتحدة لسنوات عديدة، لكننا نرغب الآن في فتح السوق الصينية أمامنا'. من جهته، قال كيفن هاسيت، رئيس المجلس الاقتصادي الوطني بالبيت الأبيض، في تصريحات لشبكة CNBC يوم الإثنين، إن الإدارة تتوقع أنه 'بعد المصافحة' في لندن، سيتم تخفيف ضوابط التصدير الأمريكية، مقابل أن تُفرج الصين عن كميات كبيرة من العناصر الأرضية النادرة. وتُعد تصريحات هاسيت من واشنطن أوضح إشارة حتى الآن إلى استعداد الولايات المتحدة لتقديم هذا التنازل، رغم أنه أشار إلى أن ذلك لن يشمل الرقائق الإلكترونية الأكثر تطورًا التي تنتجها شركة Nvidia والمستخدمة في تشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي. وأوضح هاسيت قائلاً: 'أنا لا أتحدث عن رقائق Nvidia المتطورة للغاية'، مضيفًا أن القيود لن تُرفع عن رقائق H2O من Nvidia المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، 'بل عن رقائق أخرى تُعد أيضًا مهمة جدًا بالنسبة لهم'. وفي السياق نفسه، قلّل رن تشنغفي، مؤسس شركة هواوي تكنولوجيز، من تأثير القيود الأمريكية على قطاع التكنولوجيا في الصين، حيث صرح في مقال نُشر في الصفحة الأولى لصحيفة 'الشعب' الرسمية الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني، بأنه لا يشعر بالقلق من محاولات واشنطن منع تدفق التكنولوجيا الأمريكية إلى قطاع الرقائق في الصين. وأشار إلى أن الشركات المحلية يمكنها استخدام تقنيات مثل تغليف الرقائق أو تكديسها لتحقيق نتائج مشابهة لتلك التي توفرها التكنولوجيا المتقدمة. وارتفعت الأسهم الآسيوية صباح الثلاثاء بعد أن تبنّت الولايات المتحدة نبرة إيجابية بشأن المفاوضات. أما في السوق الأمريكية، فقد دفعت موجة التفاؤل الأسهم إلى الصعود، واقترب مؤشر S&P 500 من أعلى مستوى له منذ فبراير بنسبة تقل عن 2%. وتُعد هذه الجولة أول مفاوضات مباشرة منذ اجتماع الوفدين قبل شهر، وتهدف إلى استعادة الثقة بأن الطرفين ملتزمان بالتعهدات التي أُعلنت في جنيف، حيث تم الاتفاق آنذاك على خفض الرسوم الجمركية بشكل مؤقت لمدة 90 يومًا، لإتاحة المجال لمناقشة اختلال الميزان التجاري، الذي تلوم عليه إدارة ترامب السياسات غير العادلة من الجانب الصيني. ومع ذلك، لم يشهد التبادل التجاري بين البلدين تعافيًا خلال مايو، حيث انخفضت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة بأكبر نسبة منذ بداية الجائحة، في حين تراجعت الواردات الصينية من السلع الأمريكية بنحو 20% في الشهر ذاته. وأضفى الاتصال الهاتفي الذي جرى الأسبوع الماضي بين الرئيس دونالد ترامب والرئيس شي جين بينغ زخمًا جديدًا على جهود التوصل إلى اتفاق. وكانت التوترات التجارية قد تصاعدت هذا العام مع قيام ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية، مما دفع بكين إلى اتخاذ إجراءات انتقامية، وأدى ذلك إلى أضرار اقتصادية في كلا البلدين، وزاد من حالة عدم اليقين لدى الشركات التي تسعى للتكيف مع التغيرات المفاجئة في السياسات التجارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store