logo
اجتماع «كونغرس فيفا» يبدأ بعد وصول متأخر لإنفانتينو

اجتماع «كونغرس فيفا» يبدأ بعد وصول متأخر لإنفانتينو

الشرق الأوسطمنذ 5 أيام

بدأ اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الخميس، بعد أكثر من ساعتين من الموعد الذي كان مقرراً له، بعد تأخر وصول جياني إنفانتينو، رئيس «فيفا» إلى باراغواي، وذلك بعد جولته في الشرق الأوسط؛ حيث رافق الرئيس الأميركي دونالد ترمب في زيارات رسمية.
وافتتح إنفانتينو الاجتماع في الساعة 12:47 بالتوقيت المحلي (1547 بتوقيت غرينتش)، وذلك بعد ساعتين و17 دقيقة من الموعد الذي كان محدداً لذلك.
وقال إنفانتينو: «أرحب بكم، نحن في باراغواي؛ لذلك سأحاول أن أتحدث بالإسبانية».
ويقع مركز مؤتمرات اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، الذي يستضيف الاجتماع، على بعد نحو كيلومترين من مطار سيلفيو بيتيروسي الدولي.
وقال مصدر مطلع لـ«رويترز» إن «فيفا» أبلغ الوفود المشاركة في الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي (1100 بتوقيت غرينتش) أن انطلاق الاجتماع سيتأخر ساعتين «لأسباب لم تكن متوقعة».
وأجرى إنفانتينو جولة في الشرق الأوسط، شملت زيارة السعودية وقطر والإمارات برفقة ترمب.
وكان مقرراً في البداية أن يبدأ الاجتماع في الساعة التاسعة والنصف صباحاً، وتقرر الأربعاء تأجيله لمدة ساعة قبل أن يتم تأجيله لمدة ساعتين أخريين الخميس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا
مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

مكالمة ترمب وبوتين تدفع جهود وقف النار في أوكرانيا

حملت نتائج المكالمة الهاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب، أمس، تقدّماً ملموساً في جهود وقف إطلاق النار بأوكرانيا. وأعلن ترمب في منشور على «تروث سوشيال»، بعد المكالمة الهاتفية التي استمرّت ساعتين، أن روسيا وأوكرانيا ستبدآن «فوراً مفاوضات من أجل وقف النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب». كما أشار ترمب إلى إبداء الفاتيكان، مُمثّلاً في البابا ليو الرابع عشر، اهتمامه باستضافة المفاوضات. بدوره، أعلن بوتين موافقة مشروطة على إعلان وقف مؤقت للقتال في أوكرانيا، مستجيباً بذلك لطلب أميركي وأوروبي مُلحّ ظلت موسكو تعارضه طويلاً. لكن الرئيس الروسي اشترط التوصل إلى «تفاهمات حول الهدنة»، وسار خطوة إضافية للاقتراب مع الموقف الأميركي حيال ضرورة تسريع وتيرة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع، مؤكداً ضرورة التوصل إلى «حلول وسط». وقال إن بلاده تؤيد «تسوية سلمية تُلبّي مصالح الطرفين الروسي والأوكراني».

وزير الخارجية الأميركي يحذر من "حرب أهلية شاملة" في سوريا
وزير الخارجية الأميركي يحذر من "حرب أهلية شاملة" في سوريا

الشرق السعودية

timeمنذ 44 دقائق

  • الشرق السعودية

وزير الخارجية الأميركي يحذر من "حرب أهلية شاملة" في سوريا

اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الثلاثاء، أن الحكومة السورية ربما تكون على بُعد أسابيع من "انهيار محتمل، وحرب أهلية شاملة"، ولكنه أشاد بما وصفها بـ"الهوية الوطنية السورية" التي اعتبرها "أمراً جيداً" في سبيل استقرار البلاد. وقال روبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، رداً على سؤال بشأن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب رفع العقوبات عن سوريا، والتواصل مع حكومة دمشق: "بصراحة، في ظل التحديات التي تواجهها سوريا، فإن السلطة الانتقالية ربما تكون على بُعد أسابيع، وليس شهوراً، من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد كارثية، في مقدمتها تقسيم البلاد". ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة بعض الإعفاءات من العقوبات على سوريا خلال الأسابيع المقبلة، بعد إعلان ترمب رفع جميع العقوبات التي تستهدف دمشق، ولقائه الرئيس السوري أحمد الشرع في العاصمة السعودية الرياض. السفارة الأميركية في سوريا وعن سبب عدم فتح السفارة الأميركية في سوريا حتى الآن، قال روبيو، إن "الأمر مرتبط كلياً بمخاوف أمنية، بالمناسبة. الأمر لا يتعلق بالسلطات الانتقالية. نحن لا نعتقد أنهم سيؤذوننا. لكن هناك أطرافاً أخرى على الأرض في سوريا، ويجب أن نحمي أنفسنا منهم". وذكر أن "الخبر السيئ أن بعض شخصيات السلطة الانتقالية لم تجتز فحص الخلفية مثل الذي يجريه مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي FBI، ولديهم تاريخ معقّد، ونحن نتفهم ذلك"، مضيفاً: "لكن من جهة أخرى، إذا انخرطنا معهم، فقد تنجح العملية، وقد لا تنجح. لكن إذا لم ننخرط، فالنتيجة مؤكدة أنه لن تنجح على الإطلاق". واعتبر أن "الخبر الإيجابي هو أن هناك هوية وطنية سورية. فسوريا كانت من بين الدول القليلة في الشرق الأوسط حيث عاش العلويون والدروز والمسيحيون والسنة والشيعة والأكراد معاً تحت راية الهوية السورية، حتى جاء (الرئيس السابق) بشار الأسد، وكسر هذه الهوية عندما حرّض المكونات ضد بعضها البعض". ويرى أن الحكومة السورية "تواجه عدة تحديات منها أنها تتعامل مع حالة انعدام ثقة داخلية عميقة، بسبب سياسة الأسد المتعمدة في تقسيم المجتمع"، لافتاً إلى أن التحدي الآخر يتمثل في "مسألة النزوح حيث يعيش ما بين 6 إلى 7 أو حتى 8 ملايين سوري خارج البلاد.. وهم بالمناسبة ناجحون جداً في الدول التي استقروا بها". لكنه شدد على أهمية العمل على "تمكين السلطة الانتقالية من خلق بيئة تسمح بعودتهم إلى ديارهم، للمساهمة في إعادة بناء الاقتصاد". "خطة أميركية واضحة بشأن سوريا" وعن اللقاء الذي جرى، الأسبوع الماضي، بين ترمب والشرع في الرياض، قال وزير الخارجية الأميركي، إن "ما دفع الرئيس للتحرك سريعاً في موضوع العقوبات، فهو أننا كنا نملك خطة واضحة". وتابع: "لقد التقينا مع وزير الخارجية السوري (أسعد الشيباني) في الأمم المتحدة هنا في نيويورك، ومنحناه تأشيرة دخول إلى البلاد، كما سمحنا لوزير ماليتهم (محمد يسر برنية) بالمشاركة في اجتماعات البنك الدولي هنا في العاصمة واشنطن". وأوضح أن "الخطوة التالية كانت الاجتماع مع وزير الخارجية السوري في تركيا خلال اجتماع حلف شمال الأطلسي (الناتو)". وأردف: "لكن الرئيس (ترمب) أتيحت له فرصة للقاء الشرع، وبصراحة، اتخذ قراراً جريئاً، وقال سأقوم بذلك، سألتقي بهم، وكان ذلك بتشجيع من السعودية وتركيا". وذكر الوزير الأميركي، أن "السبب وراء هذا القرار هو أن الدول الشريكة في المنطقة تريد أن تُدخل مساعدات، وتريد أن تبدأ في تقديم الدعم، لكنها لا تستطيع بسبب الوضع الحالي". ويرى أن أثر القرار المباشر سيكون في "تمكين الدول المجاورة البدء بمساعدة السلطة الانتقالية على بناء آليات للحكم والرقابة، تتيح لهم فعلياً إنشاء حكومة، وتوحيد القوات المسلحة تحت راية واحدة وغيرها". وأضاف: "لكن دعوني أكون صريحاً، هذا وحده لن يكون كافياً فلدينا قانون قيصر، ويمكننا أن نصدر إعفاءات، لكن هذه الإعفاءات محدودة زمنياً، ولن تكون كافية لجذب نوعية الاستثمار الأجنبي الذي نحتاجه"، في إشارة إلى أحد أكثر القوانين صرامة، إذ يمنع أي دولة أو كيان من التعامل مع الحكومة السورية أو دعمها مالياً أو اقتصادياً. وشدد روبيو، على ضرورة أن "يكون هناك تحرك تشريعي من الكونجرس، أو تحرك أكثر شمولاً، لضمان أنه إذا تم اتخاذ الخطوات الصحيحة، يمكن خلق بيئة مواتية لنمو القطاع الخاص، لتوفير فرص اقتصادية حقيقية للشعب السوري". ويمهد قرار رفع العقوبات الأميركية، والتي فرض بعضها على حكومة الأسد وبعضها الآخر قائم منذ عقود، إلى جانب تسوية متأخرات سوريا للبنك الدولي، الطريق لإعادة دمجها في النظام المالي العالمي.

دوكوري يرحل عن إيفرتون
دوكوري يرحل عن إيفرتون

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

دوكوري يرحل عن إيفرتون

قال عبد الله دوكوري لاعب وسط إيفرتون، الثلاثاء، إنه سيرحل عن النادي المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم عندما ينتهي عقده بنهاية الشهر المقبل. وقال دوكوري (32 عاماً) في منشور عبر حسابه على «إنستغرام»: «مرحباً جماهير إيفرتون، أردت فقط أن أشارككم هذه الرسالة بأنني سأغادر النادي في نهاية الموسم. بعد خمس سنوات رائعة، انتهى وقتي في إيفرتون». وكان من المتوقع أن يوقع دوكوري، الذي شارك في 165 مباراة مع إيفرتون منذ انضمامه من واتفورد مقابل 20 مليون جنيه إسترليني في 2020، على تمديد عقده لمدة عام واحد. واستُبدل دوكوري خلال مباراة إيفرتون الأخيرة على ملعب غوديسون بارك، يوم الأحد الماضي، وكان من الواضح أنه كان متأثراً أثناء مغادرته الملعب. وأردف: «بذلت كل ما بوسعي للفوز بأكبر عدد ممكن من المباريات. سأفتقد هذا المكان وأتمنى لهم كل التوفيق في الملعب الجديد. إيفرتون سيكون دائماً جزءاً من حياتي الآن. سأظل مشجعاً له للأبد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store