logo
كتائب القسام تدك تجمعات لجنود الاحتلال جنوب مدينة خانيونس بقذائف الهاون

كتائب القسام تدك تجمعات لجنود الاحتلال جنوب مدينة خانيونس بقذائف الهاون

مصرسمنذ 5 أيام
قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، إن عناصرها يدكون تجمعات لجنود الاحتلال جنوب مدينة خانيونس بقذائف الهاون.
وكتبت في بيان مقتضب عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تلجرام»، اليوم الأحد: «كتائب القسام تدك تحشدات العدو في منطقة معن جنوب مدينة خانيونس جنوب القطاع بقذائف الهاون».وفي وقت سابق، أعلنت القسام استهداف برج جرافة عسكرية في بني سهيلا شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.وقالت إن عناصرها استهدفوا برج جرافة عسكرية من نوع (D9) بقذيفة «الياسين 105»، مؤكدة اشتعال النيران فيها بمنطقة «الشهلات» ببني سهيلا.وتواصل كتائب القسام تصديها لآليات الاحتلال وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة «طوفان الأقصى»، ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القصة الكاملة لفرانشيسكا ألبانيزي التي أربكت الاحتلال وتحدت واشنطن
القصة الكاملة لفرانشيسكا ألبانيزي التي أربكت الاحتلال وتحدت واشنطن

خبر صح

timeمنذ 11 ساعات

  • خبر صح

القصة الكاملة لفرانشيسكا ألبانيزي التي أربكت الاحتلال وتحدت واشنطن

في لحظة فارقة من تاريخ الإنسانية، تجلّى صوت أممي مختلف، أكثر حدة ووضوحًا وجرأة، صوت لا يرتجف حين يتهم، ولا يتراجع حين يُهدد، صوت يُدعى: فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، التي وصفت ما يحدث في غزة بـ'الإبادة الجماعية' القصة الكاملة لفرانشيسكا ألبانيزي التي أربكت الاحتلال وتحدت واشنطن شوف كمان: ثروة ترامب المالية تصل إلى 10 مليارات دولار وفقاً لنيويورك تايمز منذ تعيينها في مارس 2022 ودخولها رسميًا في المنصب في 1 مايو من نفس العام، اتخذت 'ألبانيزي' نهجًا مميزًا عن العديد من المبعوثين والمقررين الدوليين، فلم تُجمّل الكلمات ولم تختبئ وراء مصطلحات سياسية غامضة، بل كانت صريحة في تشخيصها وشرسة في تقاريرها. بداية الحكاية.. مجزرة صبرا وشاتيلا فرانشيسكا، المولودة في مدينة 'أريانو إيربينو' جنوب إيطاليا عام 1977، لا تخفي أن أول شرارة في وعيها تجاه القضية الفلسطينية كانت صور مجزرة صبرا وشاتيلا عام 1982، والتي شكلت وجدانها السياسي والإنساني، لتصبح بعد ذلك مناصرة حقيقية للقضية في كل مراحل دراستها وعملها. درست القانون في جامعة بيزا، وحصلت على الماجستير من SOAS في لندن، وتُعد حاليًا أطروحتها للدكتوراه في جامعة أمستردام حول القانون الدولي للاجئين، وتُحاضر في جامعات مرموقة مثل جورج تاون والجامعة الأمريكية في بيروت. ألبانيزي ضد الجميع.. تقارير واتهامات وتهديدات منذ تعيينها، تعرضت لحملات تشويه واسعة من إسرائيل، التي وصفتها بأنها 'معادية للسامية'، ومن الولايات المتحدة التي فرضت عليها مؤخرًا عقوبات شاملة بزعم 'الدعاية المعادية' و'التحريض على القادة الإسرائيليين والأمريكيين'. لكن ما أثار هذه الهجمة، لم يكن إلا تقاريرها الدامغة: اتهمت إسرائيل بتطبيق نظام فصل عنصري ضد الفلسطينيين، وصفت عدوان غزة بـ 'إبادة جماعية ممنهجة'، قارنت نتنياهو بهتلر وقادة نازيين آخرين، طالبت بمحاسبة إسرائيل أمام المحكمة الجنائية الدولية، ووصفت المجتمع الدولي بأنه 'متواطئ بالصمت والدعم'. في مارس 2024، رفعت تقريرًا إلى مجلس حقوق الإنسان في جنيف، أكدت فيه ارتكاب إسرائيل جرائم إبادة جماعية في غزة، مدعّمة بالصور والشهادات. إسرائيل تمنعها من الدخول.. وواشنطن تفرض العقوبات في فبراير 2024، أعلنت إسرائيل منع فرانشيسكا ألبانيزي من دخول الأراضي المحتلة، بعد تصريحاتها عن عملية 'طوفان الأقصى'، والتي قالت فيها: 'لا يحق لإسرائيل ادعاء الدفاع عن النفس أمام شعب تحت الاحتلال' كما فرضت الولايات المتحدة عقوبات شخصية عليها، وصفتها ألبانيزي بأنها 'وسام شرف' لأنها تعني أنها أصابت الحقيقة في مقتل. لماذا يلاحقونها؟ في تقاريرها، لم تكتف ألبانيزي بالإدانة، بل سمّت الشركات الضالعة في دعم الاحتلال، واتهمت أكثر من 60 شركة بالمشاركة في الاستيطان ودعم العمليات العسكرية، من بينها شركات تكنولوجيا وسلاح عالمية. وطالبت ثلاث دول أوروبية مؤخرًا بتوضيح سبب السماح لطائرة نتنياهو باستخدام مجالاتها الجوية رغم كونه مطلوبًا للجنائية الدولية. الاتحاد الأوروبي ينتقد العقوبات الأمريكية ضد فرانشيسكا ألبانيزي أعرب الاتحاد الأوروبي عن اعتراضه الشديد على العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، عقب انتقاداتها لسياسات واشنطن في سياق الحرب على غزة، واتهامها للاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جرائم الإبادة الجماعية بحق المدنيين الفلسطينيين. وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنوار العوني، إن الاتحاد الأوروبي يؤكد دعمه الراسخ لنظام حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، ويأسف بشدة للإجراءات الأمريكية التي استهدفت ألبانيزي. دعوات أممية للتراجع عن العقوبات الأمريكية وفي رد فعل سريع، دعت الأمم المتحدة واشنطن إلى التراجع عن قرارها، إذ طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، برفع العقوبات فورًا، مشددًا على أهمية حماية المسؤولين الأمميين من الهجمات والضغوط، سواء من قبل الدول أو جهات أخرى، خصوصًا من يعملون في قضايا حساسة كحقوق الإنسان والعدالة الدولية. البيت الأبيض يعلن الحرب على الأمم المتحدة وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قد أعلن عبر منصة 'إكس' أن واشنطن ستفرض عقوبات على ألبانيزي، متهمًا إياها بمحاولات 'غير مشروعة ومخزية' لدفع المحكمة الجنائية الدولية نحو محاسبة مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، فضلًا عن شركات متهمة بالمشاركة في جرائم الاحتلال، دون تقديم تفاصيل واضحة بشأن نوع العقوبات المفروضة. اقرأ كمان: ضربة مفاجئة ومؤلمة تسببت في إرباك القيادة الإيرانية وتغيير معادلات الردع في إسرائيل أصوات تطالب بمنحها 'نوبل' رغم الهجوم الشرس عليها، اقترح عضو البرلمان الأوروبي، السلوفيني ماتياز نيميتش، منح ألبانيزي جائزة نوبل للسلام 2026، واعتبر أنها 'تمثل ما تبقى من الضمير الدولي في وجه الإبادة'. ألبانيزي ترد: 'لن أتراجع' أكدت فرانشيسكا ألبانيزي في أكثر من لقاء: 'سأواصل عملي ولو منعتني إسرائيل، ولو شتمتني واشنطن، فالشعب الفلسطيني لا يملك ترف الصمت وأنا لا أملك ترف التخاذل' 'قول الحقيقة أصبح تهمة'.. إعلامي سعودي يُلخص المشهد في تعليق لافت اختصر فيه المشهد، قال الإعلامي السعودي داود الشريان في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس': 'فرانشيسكا ألبانيزي، مقررة أممية، وثقت جرائم الإبادة في غزة، ففرضت عليها العقوبات، هددوها ومنعوها وشوهوا صورتها، لأنها قالت الحقيقة، في زمن الإبادة، يبدو أن قول الحقيقة أصبح تهمة' ، مقررة أممية، وثقت جرائم الإبادة في غزة، ففرضت عليها العقوبات، هددوها ومنعوها وشوهوا صورتها، لأنها قالت الحقيقة، في زمن الإبادة، يبدو أن قول الحقيقة أصبح تهمة. — داود الشريان (@alshiriandawood).

جيش الاحتلال يكشف تفاصيل مقتل أحد جنوده على أيدي كتائب القسام التي حاولت أسره منذ 14 شهرا
جيش الاحتلال يكشف تفاصيل مقتل أحد جنوده على أيدي كتائب القسام التي حاولت أسره منذ 14 شهرا

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • مصرس

جيش الاحتلال يكشف تفاصيل مقتل أحد جنوده على أيدي كتائب القسام التي حاولت أسره منذ 14 شهرا

تل أبيب أقرت بمقتل الجندي في عملية بخان يونس ضمن رد الفصائل الفلسطينية المكثف منذ فترة على حرب الإبادة الجماعية أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي خلال محاولة أسر نفذها مقاتلو حركة حماس في خان يونس جنوبي قطاع غزة.وبحسب شبكة سكاي نيوز عربية، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأربعاء، مقتل جندي خلال محاولة أسر نفذها مقاتلون من المقاومة، مدعيا أنهم حاولوا أيضا احتجاز جثته والفرار بها.وقال جيش الاحتلال إن القتيل هو الرقيب أول احتياط أبراهام أزولاي (25 عاما)، وهو مهندس ميكانيكي في وحدة الهندسة القتالية التابعة للقيادة الجنوبية، ومن مستوطنة يتسهار بالضفة الغربية المحتلة.وزعم تحقيق مستمر يجريه جيش الاحتلال أن عددا من مقاتلي حماس خرجوا من نفق، وهاجموا قوات إسرائيلية في خان يونس، وحاولوا "أسر أزولاي". وخلال الهجوم، قتل أزولاي، الذي كان يعمل على حفارة، في تبادل لإطلاق النار.وأضاف جيش الاحتلال أن مقاتلي حماس حاولوا بعد ذلك الفرار بجثته، لكن قوات إسرائيلية أخرى في المنطقة أطلقت النار عليهم، مما أحبط محاولتهم.وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن مسلحيه حاولوا أسر الجندي، لكن "الظروف الميدانية حالت دون ذلك، فقتلوه واستولوا على سلاحه".ومنذ استئناف الإبادة الإسرائيلية بغزة في 18 مارس الماضي، قتل 39 عسكريا إسرائيليا بالقطاع، حسب صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية.وقالت القسام في بيان: "تمكنا (الأربعاء) من الإغارة على تجمع لجنود وآليات العدو في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس".وأوضحت أن مقاتليها استهدفوا دبابة "ميركافا" وناقلة جند وحفارين عسكريين بقذائف "الياسين 105"."بعدها تقدم مجاهدونا صوب جنود العدو، واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة، وحاولوا أسر أحد الجنود إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك، فقاموا بالإجهاز عليه واغتنام سلاحه"، وفق كتائب القسام.وأضافت أن مقاتليها رصدوا هبوط طيران مروحي للإخلاء في المكان.على الجانب الآخر، أقر الجيش الإسرائيلي في بيان بمقتل الجندي بعد محاولة أسره.وادعى أن قوات التأمين التي تواجدت في المكان أطلقت النار على المهاجمين و"أصابت عددا منهم، وأحبطوا محاولة الاختطاف".وفي 29 مايو 2024، حاول مقاتلو "القسام" أسر جندي إسرائيلي شرق مدينة رفح (جنوب)، لكن "العدو قام بقتله"، حسب بيان للكتائب آنذاك.وفي بيانات لاحقة الأربعاء، أعلنت "القسام" أنها استهدفت بقذيفة "آر بي جي"، الثلاثاء حفارا عسكريا بداخله جنديان إسرائيليان في منطقة عبسان الكبيرة بخان يونس.وأضافت أن مقاتليها استهدفوا دبابة "ميركافا" بعبوة أرضية شرقي خان يونس في 4 يوليو الجاري.كما أعلنت استهداف جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع "D9" بعبوة شديدة الانفجار في شارع "سراري" ببلدة جباليا شمالي القطاع في اليوم التالي.** عمليات مكثفةومنذ أيام ثمة تصاعد في عمليات الفصائل الفلسطينية ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة بغزة، والتي ترتكب إبادة جماعية، بالتزامن مع مفاوضات عبر مباشرة بقطر لإبرام اتفاق لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار.والثلاثاء، علق متحدث كتائب القسام أبو عبيدة على عملية نفذها مقاتلو "القسام" في بلدة بيت حانون شمالي القطاع، وأدت إلى مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 14 آخرين.وقال أبو عبيدة إن "معركة الاستنزاف التي يخوضها مقاتلو القسام مع العدو، من شمال غزة إلى جنوبها، ستكبّده كل يوم خسائر إضافية".وأردف: "لئن نجح (الجيش الإسرائيلي) مؤخرا في تخليص جنوده من الجحيم بأعجوبة، فلربما يفشل في ذلك لاحقا ليصبح في قبضتنا أسرى إضافيون".** "من أكثر الحروب صعوبة"والأربعاء، أكد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، في كلمة بكلية الأمن القومي، أن الحرب على غزة "من أكثر حروب إسرائيل تعقيدا وصعوبة"، حسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 195 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.ورغم هذه الإبادة، لا تزال كتائب القسام تتبنى حتى اليوم عمليات استهداف لعسكريين وآليات إسرائيلية في أنحاء قطاع غزة.وشهد الصراع العربي الإسرائيلي خمس حروب كبرى في أعوام 1948، و1956، و1967، و1973، و1982، كما شنت تل أبيب حربا على إيران لمدة 12 يوما في يونيو الماضي.وفي قطاع غزة، لا يكاد يمر يوم دون أن يعلن الجيش الإسرائيلي مقتل وإصابة عسكريين في هجمات للفصائل الفلسطينية.ومنذ بدء حرب الإبادة، قتل 888 عسكريا إسرائيليا وأصيب 6 آلاف و76، وفق معطيات الجيش المعلنة على موقعه الإلكتروني، وسط فرض تل أبيب رقابة مشددة على خسائرها.

المقاومة تدمر آليتين عسكريتين للعدو بمن فيهما جنوب غزة وتقصف مقر لقيادة الاحتلال شمال القطاع
المقاومة تدمر آليتين عسكريتين للعدو بمن فيهما جنوب غزة وتقصف مقر لقيادة الاحتلال شمال القطاع

يمني برس

timeمنذ 2 أيام

  • يمني برس

المقاومة تدمر آليتين عسكريتين للعدو بمن فيهما جنوب غزة وتقصف مقر لقيادة الاحتلال شمال القطاع

يمني برس || طوفان الأقصى: أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ جملة من العمليات النوعية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلية في قطاع غزة. وقالت سرايا القدس في بيان لها اليوم الجمعة 16 محرم: دمرنا جرافة عسكرية للعدو من نوع (D9) بمن فيها بتفجير عبوة برميلية (ثاقب) خلال توغلها في منطقة الشيخ ناصر شرق مدينة خان يونس.. وقصفن بالصواريخ مقر قيادة وسيطرة لجيش العدو الصهيوني أعلى جبل الصوراني شرق حي التفاح بمدينة غزة وحققنا إصابة مباشرة. إلى ذلك أكدت كتائب القسام: أن مجاهديها استهدفوا دبابة ميركافا صهيونية بعبوة أرضية شديدة الانفجار معدة مسبقًا جنوب غرب خان يونس ما أدى إلى تدميرها بمن فيها..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store