ترامب يغادر قمة السبع مبكرا بسبب "ما يحدث في الشرق الأوسط"
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن ترامب قطع حضوره القمة في كندا بسبب "ما يحدث في الشرق الأوسط".
وكتبت ليفيت على منصة "إكس": "قضى الرئيس ترامب يوما رائعا في قمة مجموعة السبع، حتى إنه وقع اتفاقية تجارية رئيسية مع المملكة المتحدة ورئيس الوزراء كير ستارمر. الكثير تم إنجازه".
وأضافت: "لكن نظرا لما يحدث في الشرق الأوسط، سيغادر الرئيس ترامب الليلة بعد العشاء مع رؤساء الدول".
وكان من المقرر أن يغادر ترامب كندا الثلاثاء بعد مؤتمر صحفي.
وقبل إعلان البيت الأبيض عن مغادرته المبكرة بوقت قصير، قال ترامب في منشور على منصة "تروث سوشال"، إن "على الجميع إخلاء طهران فورا"، تزامنا مع تصاعد الصراع بين إيران وإسرائيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 14 دقائق
- البوابة
مجموعة السبع: ندعو لحل الأزمة الإيرانية وخفض التصعيد في الشرق الأوسط
أكدت مجموعة السبع، في بيان صادر اليوم الثلاثاء، على ضرورة حل الأزمة الإيرانية بشكل عاجل لخفض التصعيد والأعمال العدائية في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة. وجددت المجموعة رفضها لامتلاك إيران أسلحة نووية، كما أكدت مجموعة السبع دعمها الكامل لأمن إسرائيل، مشيرة إلى أنها ستظل يقظة تجاه أي تداعيات محتملة على أسواق الطاقة العالمية، مع الاستعداد لاتخاذ خطوات منسقة لضمان استقرار السوق. "سي بي إس": الولايات المتحدة ترفض الانضمام هجوميًا لإسرائيل نقلت شبكة "سي بي إس" الإخبارية، اليوم الثلاثاء، عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الولايات المتحدة لن تشارك هجوميًا إلى جانب إسرائيل في عمليتها العسكرية الحالية. أعلنت وكالة «رويترز»، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رصده إطلاق صواريخ من إيران باتجاه تل أبيب، داعيًا السكان إلى دخول الملاجئ فورًا. كما كشفت الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن دوي صفارات الإنذار في مدينة تل أبيب، بالتزامن مع الهجوم الصاروخي. السفارة الصينية في تل أبيب تدعو مواطنيها بمغادرة إسرائيل دعت السفارة الصينية في تل أبيب مواطنيها إلى مغادرة إسرائيل أو العودة إلى الوطن في أسرع وقت ممكن، وذلك عبر المعابر الحدودية البرية، نظرًا لتدهور الوضع الأمني واستمرار إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي. وقالت السفارة، عبر منشور لها على منصة "وي تشات"، أن الصراع بين إسرائيل وإيران يشهد تصعيدًا متواصلًا، ما أسفر عن تضرر منشآت مدنية وارتفاع في عدد الضحايا المدنيين، وهو ما يجعل الأوضاع الأمنية أكثر خطورة. ترامب يطلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد للاجتماع في غرفة العمليات قالت وسائل إعلام أمريكية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد للاجتماع في غرفة العمليات، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل. وأعلن البيت الأبيض، أن ترامب سيقطع زيارته لقمة زعماء مجموعة السبع ويعود إلى العاصمة واشنطن، بسبب تطورات وصفها بـ"العديدة والمهمة.


العين الإخبارية
منذ 16 دقائق
- العين الإخبارية
«النووي» ووقف النار.. أمريكا تدرس مبادرة سلام بين إيران وإسرائيل
تطور دبلوماسي لافت وسط تصاعد الحرب بين إسرائيل وإيران، كشف عن موقع «أكسيوس» الأمريكي بشأن اتفاق يوقف التصعيد. ووفق الموقع فإن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس عقد اجتماع سري هذا الأسبوع مع إيران، يضم المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في محاولة لفتح نافذة تفاوضية تشمل اتفاقًا نوويًا ووقفًا لإطلاق النار. محاولة أخيرة ونقلت الصحيفة عن أربعة مصادر مطلعة أن البيت الأبيض يرى في هذا الاجتماع المحتمل فرصة أخيرة لإعادة ضبط المسار بعيدًا عن الخيار العسكري، الذي لا يزال مطروحًا على الطاولة. وأكد مسؤول أمريكي أن «الاجتماع مع الإيرانيين هذا الأسبوع قيد النظر»، في إشارة إلى أن التحرك لا يزال في مرحلة الإعداد، وسط حسابات معقدة تتعلق بمواقف إسرائيل وإيران من جهة، وأولويات واشنطن الاستراتيجية من جهة أخرى. «أوراق» ترامب وقال مسؤول أمريكي رفيع للصحيفة إن ترامب يستخدم ورقة «القنابل الخارقة للتحصينات» – وهي قنابل لا تملكها إسرائيل – كورقة ضغط حاسمة في ميزان القوى. وأضاف: «يتعامل ترامب مع الأمور بمنطق الصفقات، وهذا السلاح هو أحد مفاتيح التفاوض»، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي يراهن على «ضعف موقف إيران» لإجبارها على العودة إلى طاولة الحوار بشروط جديدة. تردد في المشاركة المباشرة ورغم تشدد خطاب ترامب، خاصة بعد دعوته الصريحة لإخلاء طهران، مساء الإثنين، عبر «تروث سوشال»، لا تزال الإدارة الأمريكية تحافظ رسميًا على وضع دفاعي. وأكد المتحدث باسم البيت الأبيض أليكس فايفر أن «القوات الأمريكية لم تنخرط في الهجمات، وتحتفظ بوضعها الدفاعي»، نافيًا تقارير إسرائيلية تحدثت عن مشاركة أمريكية مباشرة في الحرب. أما وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، فقد أكد في مقابلة مع «فوكس نيوز» أن «ترامب يأمل في أن يتحقق السلام، ويريد تجنب التصعيد ما أمكن». نتنياهو يضغط.. وترامب يناور في المقابل، يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضغط على واشنطن للمشاركة في الهجمات، خصوصًا قصف منشأة فوردو النووية. لكن بحسب «أكسيوس»، فإن ترامب لا يزال يرفض الانخراط المباشر، ويبحث عن صيغة اتفاق تتيح له تسجيل انتصار دبلوماسي كبير، قبل أن يُدفع إلى الحرب كخيار أخير. وقبيل عودته المفاجئة من قمة مجموعة السبع في كندا، قال ترامب للصحفيين: «نتحدث مع الإيرانيين عبر الهاتف، لكن من الأفضل أن نلتقي وجهًا لوجه». وأضاف: «أظن أنهم يرتكبون حماقة بعدم توقيع الاتفاق». وفي تأكيد فرنسي على جدية التوجه، صرّح الرئيس إيمانويل ماكرون بأن ترامب ناقش مع القادة ضرورة وقف إطلاق النار، وأبلغهم بعرض أمريكي للاجتماع مع الإيرانيين خلال هذا الأسبوع. aXA6IDE3Mi4xMDIuMjEwLjEwOSA= جزيرة ام اند امز NL

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
واشنطن تبحث عقد اجتماع مع طهران بشأن "النووي والحرب"
وحسب المصادر، فإن الهدف من اللقاء المقترح مناقشة مبادرة دبلوماسية تتضمن اتفاقا بشأن برنامج طهران النووي، وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران. ويمثل ذلك "محاولة أخيرة" من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لـ"تجنب الحرب والعودة إلى إبرام الصفقات"، وفق "أكسيوس". وأكد مسؤول أميركي: "يتم بحث عقد اجتماع مع الإيرانيين هذا الأسبوع". وقد يكون الاجتماع نقطة تحول حاسمة فيما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم للحرب إلى جانب إسرائيل، لتدمير البرنامج النووي الإيراني. وأوضح مسؤول أميركي آخر، أن ترامب يرى أن امتلاك القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة اللازمة لتدمير منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي تقع تحت الأرض، تعد نقطة ضغط رئيسية لدفع إيران إلى إبرام اتفاق. وتمتلك الولايات المتحدة وحدها هذه القنبلة، بينما لا تمتلكها إسرائيل. وقال المسؤول البارز إن ترامب "يفكر من منظور الصفقات والنفوذ، وهذا هو النفوذ (امتلاك القنبلة)". ويضغط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ترامب للانضمام إلى الحرب وقصف منشأة "فوردو"، بينما يعتقد الرئيس الأميركي في قدرته على إبرام صفقة، لا سيما في ظل ضعف موقف إيران التفاوضي تحت ضغط الضربات الإسرائيلية. لكن ترامب أحدث صدمة في الشرق الأوسط بمنشور على منصة "تروث سوشيال" مساء الإثنين، دعا فيه المدنيين الإيرانيين إلى إخلاء طهران فورا. وبعد ذلك بوقت قصير، قرر ترامب اختصار رحلته إلى قمة مجموعة السبع في كندا، ليعود إلى واشنطن ويركز على صراع الشرق الأوسط المشتعل. وأدى ذلك، إلى جانب تقارير عن انفجارات في طهران، إلى تكهنات في الصحافة الإسرائيلية وعلى منصات التواصل الاجتماعي، تفيد بانضمام الولايات المتحدة إلى الحرب. لكن المتحدث باسم البيت الأبيض أليكس فايفر نفى هذه التقارير، وكتب على منصة "إكس" إن "القوات الأميركية تحافظ على وضعها الدفاعي، وهذا لم يتغير. سندافع عن المصالح الأميركية". كما أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث هذا التوجه في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، مشيرا إلى أن ترامب لا يزال يسعى للتوصل إلى اتفاق مع إيران. وقال: "يأمل ترامب في أن يكون هناك سلام".