
القوات الروسية تحرر بلدة ليسوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية
القوات الروسية تقصف منشآت طاقة
مدحت بدران
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن القوات الروسية تمكنت من تحرير بلدة ليسوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية.
وجاء في بيان وزارة الدفاع أنه «نتيجة للأعمال الحاسمة، التي قامت بها وحدات من قوات مجموعة المركز الروسية، تم تحرير بلدة ليسوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية».
بالإضافة إلى ذلك، تم هزيمة 3 ألوية ميكانيكية، ولواءين هجوميين تابعين للقوات المسلحة الأوكرانية، ولواء بحري ولواء من الحرس الوطني، في مناطق مورافكا وديميتروف وميروليوبوفكا وزفيريفو ونوفوسيرجيفكا وأليكسييفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية.
وأضافت وزارة الدفاع الروسية: "العدو خسر أكثر من 425 عسكريا، ودبابة، و5 مركبات مدرعة قتالية، و11 سيارة، و3 قطع مدفعية ميدانية، بما في ذلك مدفعية ذاتية الحركة من طراز "بريفهارت" عيار 155 ملم مصنوعة في بريطانيا، ومدفعية ذاتية الدفع من طراز "قيصر"عيار 155 ملم مصنوعة في فرنسا".
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات «ليوبارد 2» الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف «الناتو» والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الأسبوع
القوات الروسية تحرر بلدة ليسوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية
القوات الروسية تقصف منشآت طاقة مدحت بدران أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن القوات الروسية تمكنت من تحرير بلدة ليسوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية. وجاء في بيان وزارة الدفاع أنه «نتيجة للأعمال الحاسمة، التي قامت بها وحدات من قوات مجموعة المركز الروسية، تم تحرير بلدة ليسوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية». بالإضافة إلى ذلك، تم هزيمة 3 ألوية ميكانيكية، ولواءين هجوميين تابعين للقوات المسلحة الأوكرانية، ولواء بحري ولواء من الحرس الوطني، في مناطق مورافكا وديميتروف وميروليوبوفكا وزفيريفو ونوفوسيرجيفكا وأليكسييفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية. وأضافت وزارة الدفاع الروسية: "العدو خسر أكثر من 425 عسكريا، ودبابة، و5 مركبات مدرعة قتالية، و11 سيارة، و3 قطع مدفعية ميدانية، بما في ذلك مدفعية ذاتية الحركة من طراز "بريفهارت" عيار 155 ملم مصنوعة في بريطانيا، ومدفعية ذاتية الدفع من طراز "قيصر"عيار 155 ملم مصنوعة في فرنسا". ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات «ليوبارد 2» الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف «الناتو» والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.


الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
«ليوبارد 2» الألمانية تفشل في معارك بأوكرانيا
- تم تصميم الدبابة من قبل جيل لم يشهد حرباً... ويميل إلى المبالغة في تعقيد النظام فشلت الدبابات الألمانية الثمينة من طراز «ليوبارد 2» في ساحة المعركة في أوكرانيا، وفقاً لتقييم وزارة الدفاع الألمانية. وفي مذكرة سرية عن اجتماع بين ملحق دفاع ألماني متمركز في كييف ونحو 200 جندي من الجيش الألماني، كشف الدبلوماسي عن الصعوبات التي يواجهها الأوكرانيون في تشغيل الأسلحة الثقيلة، وفقاً لموقع «تلغراف». وصلت 18 دبابة من «ليوبارد 2» التي تعتبر الدعامة الأساسية للجيش الألماني إلى أوكرانيا في عام 2023 بعد أشهر من مماطلة المستشار الألماني السابق أولاف شولتس، ونقاش وطني حول ما إذا كان ينبغي على برلين إرسال أسلحة ثقيلة إلى أوكرانيا. وافق شولتس أخيراً على القيام بذلك بعد أن وافقت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن على إرسال دبابات «أبرامز» وبدأ الشعور العام في ألمانيا يتحوّل لصالح أوكرانيا. لكن رغم كل هذه الضجة، يجد الجنود الأوكرانيون أن استخدام «ليوبارد 2» محدود، كما يورد النص الذي حصلت عليه ثلاث وسائل إعلام ألمانية. بعض المشكلات لها علاقة بتغير طريقة الحرب نفسها، حيث إن «ليوبارد 2» معرّضة لضربات الطائرات من دون طيار، مثلها مثل الدبابات بشكل عام، كما جاء في النص. ويجعل تصميم «ليوبارد 2» المعقد من الصعب إصلاحها في ساحة المعركة، مما يعني أنه يجب إرسالها إلى أطقم إصلاح متخصصة في غرب أوكرانيا، أو حتى الذهاب بها إلى بولندا للإصلاح والصيانة. في كثير من الحالات، أجبرت مشكلات «ليوبارد 2» الجنود الأوكرانيين على استخدامها كمدفعية. ويقول سيرغي سومليني، مدير مركز مبادرة الصمود الأوروبي ومقره برلين، إن «المشكلة الرئيسية في مدرعات ليوبارد 2 التي أرسلت لأوكرانيا هي أن عددها قليل للغاية. إذا كان لا بد من إصلاح واحدة أو اثنتين منها، فهذا جزء كبير مما تملكه أوكرانيا الذي أصبح فجأة خارج الخدمة لفترة من الوقت». ويضيف سومليني، الذي يقوم برحلات شهرية تقريباً إلى الخطوط الأمامية منذ عام 2022، «لم يتم تصميم دبابات ليوبارد 2 لساحة المعركة الأوكرانية. فهي تعمل بشكل جيد عندما يكون لديها دعم جوي، وهو ما تفتقر إليه أوكرانيا». وتابع «أن طريقة التفكير الألمانية في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية تلعب دوراً أيضاً. تم تصميم الدبابة من قبل جيل من المصنعين الألمان لم يشهدوا حرباً، وبالتالي كانوا يميلون إلى المبالغة في تعقيد النظام». ويشير إلى أن «الأنظمة الأقدم، التي صممت في الستينيات على يد من شهدوا الحرب بالفعل، فهي أكثر فائدة بكثير في ساحة المعركة ولكن دروعها أضعف». ويقول خبراء الدفاع في ألمانيا إن تجربة أوكرانيا في ساحة المعركة تنطوي على دروس واضحة، خصوصاً إذا اختارت روسيا اختبار حلف «الناتو». وذكرت الناطقة باسم حزب الخضر الألماني لشؤون الدفاع سارة ناني، أن أحد الدروس الواضحة هو أن البلاد تحتاج ببساطة إلى توفير المزيد من الأنظمة. وأضافت «لم يعد بإمكاننا التفكير في هذه الكميات الصغيرة. علينا أن نفترض أن المركبات لديها فترة تعطل طويلة بعد تلفها وتحتاج ببساطة إلى الصيانة». ألمانيا هي ثاني أكبر مورد للمعدات العسكرية لأوكرانيا بعد الولايات المتحدة، وقد حدد النص المسرّب أيضاً مشكلات أخرى في الأنظمة التي توردها ألمانيا، مشيراً إلى أنه حتى المعدات التي تعمل بشكل جيد، مثل معدات الدفاع الجوي، تُعاني من عدم كفاية مخزون الذخيرة.


الأسبوع
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- الأسبوع
الدفاع الروسية: «أوكرانيا تواصل هجماتها على البنية التحتية للطاقة»
حرب روسيا وأوكرانيا مدحت بدران أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل عن «وزارة الدفاع الروسية» أن أوكرانيا تواصل هجماتها الأحادية الجانب على البنية التحتية للطاقة في انتهاك واضح للاتفاقيات الروسية الأمريكية. وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف لسنوات. وأفشلت القوات الروسية ما يسمى بـ«الهجوم المضاد» الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير، الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف. ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات «ليوبارد 2» الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف «الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.